وزير الدفاع السعودي ونظيره الأميركي بحثا هاتفيًا التعاون في تحالف «عاصفة الحزم»

وجّه بصرف مليون ريال لـ {شهداء} المواجهات مع الميليشيا الحوثية

وزير الدفاع السعودي ونظيره الأميركي بحثا هاتفيًا التعاون في تحالف «عاصفة الحزم»
TT

وزير الدفاع السعودي ونظيره الأميركي بحثا هاتفيًا التعاون في تحالف «عاصفة الحزم»

وزير الدفاع السعودي ونظيره الأميركي بحثا هاتفيًا التعاون في تحالف «عاصفة الحزم»

تلقى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع السعودي، أول من أمس، اتصالاً هاتفيًا من نظيره الأميركي آشتون كارتر، تم خلاله استعراض المسائل ذات الاهتمام المشترك، وبحث مجالات التعاون في تحالف «عاصفة الحزم».
من جهة أخرى، وجّه الأمير محمد بن سلمان وزير الدفاع، بصرف مبلغ مليون ريال لأسر «شهداء» المواجهات مع عناصر الميليشيا الحوثية على الحدود الجنوبية بنجران، وهم: وكيل رقيب أحمد عمر الشهري، والجندي خالد بن علي المجهلي، والجندي إبراهيم العامري.
كما وجّه بصرف مبلغ مليون ريال لأسرتي «الشهيدين» وكيل رقيب علي بن حمود الحمدي، والعريف مساوي علي الديبي، اللذين «استشهدا» في حادث عرضي أثناء أدائهما لمهامهما العملية.
وأكد الأمير محمد بن سلمان حرص وزارة الدفاع على أسر «الشهداء» ورعايتهم وتلمس احتياجاتهم ومتطلباتهم، سائلاً الله عز وجل المغفرة والرضوان «للشهداء» والصبر والسلون لذويهم، مؤكدًا اعتزاز السعودية بأبنائها {الشهداء}.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».