عرب وعجم

عرب وعجم
TT

عرب وعجم

عرب وعجم

> محمد بن عبد الكريم العيسى، الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، عبر أول من أمس، عن أمنياته أن يحمل العام الجديد السلام والخير للجميع. وقال في تغريدة على موقع «تويتر»: «سعدتُ بتبادل التهاني مع أشقائنا وأصدقائنا حول العالم بحلول السنة الميلادية العالمية الجديدة 2022، جعلها اللهُ عام خيرٍ وسلامٍ ووئامٍ على الجميع».
> عبد الرحيم الفرا، سفير فلسطين لدى بلجيكا ولوكسمبورغ والاتحاد الأوروبي، شهد أول من أمس، إيقاد حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) بإقليم بلجيكا ولوكسمبورغ شعلة الانطلاقة الـ57 للثورة الفلسطينية، في الساحة التابعة للسفارة الفلسطينية ببروكسل، بحضور أمين سر «حركة فتح» ببلجيكا أيمن قنديل، ومحمد أبو عاصي ممثل أبناء الجالية الفلسطينية في بلجيكا، وبحضور لافت من الجالية. حيث أشاد «الفرا» بـ«حركة فتح» وتضحياتها المعمدة بالدم والمعاناة، وبدورها التاريخي في قيادة مسيرة الثورة الفلسطينية، ومنظمة التحرير الفلسطينية.
> لودوفيك بوي، سفير فرنسا في الرياض، وجه أول من أمس، رسالة للشعب السعودي بمناسبة عام 2022، وقال في تغريدة على موقع تويتر: «أصدقائي السعوديين الأعزاء، باسم سفارة فرنسا في الرياض، أتقدم إليكم بتمنياتي الحارة بالصحة والفرح والازدهار للسنة الجديدة، منذ وصولنا إلى المملكة لقد استمتعنا أنا وعائلتي بالضيافة الاستثنائية من أصدقائنا السعوديين في جميع أنحاء المملكة، فقد رأينا حب السعوديين لفرنسا ولثقافتها ولغتها»، مضيفا «نتمنى أن يجلب ٢٠٢٢ مزيداً من الصداقة والشراكة الاستراتيجية بين فرنسا والمملكة».
> عبد الناصر بن حسين الحارثي، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية سريلانكا الديمقراطية الاشتراكية، عقد أول من أمس، اجتماعاً مع البروفسور جاميني لاكشمان بيريس، وزير خارجية سريلانكا، حيث تم خلال اللقاء مناقشة تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين وبحث سبل تعزيزها.
> أشرف دبور، سفير دولة فلسطين لدى لبنان، شارك أول من أمس، في مهرجان جماهيري حاشد في مخيم الرشيدية، الذي نظمته «حركة فتح»، بمناسبة الذكرى الـ57 لانطلاقة حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح، بدأ المهرجان بتلاوة سورة الفاتحة عن أرواح الشهداء، ثم تم عزف النشيدين اللبناني والفلسطيني ونشيد الفتح، وألقى السفير كلمة رحب فيها بالحضور، وشدد على أهمية إطلاق الأسرى الذين يجسدون أروع ملاحم البطولة في وجه الاحتلال دون استثناء، مستنكراً الاعتقال الإداري الذي يمارسه الاحتلال بحقهم.
> توم أندروز، المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بحالة حقوق الإنسان في ميانمار، زار أول من أمس، مركز توزيع المواد الغذائية التابع لـ«مؤسسة قطر الخيرية» في منطقة بهاسان شار ببنغلاديش، واطلع خلال زيارته، التي تزامنت مع توزيع المؤسسة مواد غذائية للاجئي الروهينغا، على نظام توزيع المواد الغذائية بما في ذلك عملية التسجيل وتجميع الأغذية، وما يرتبط بها من إجراءات لوجيستية، حيث أبدى ارتياحه للمساعدات المقدمة إلى اللاجئين.
> إيوانيس ستاماتيكوس، سفير اليونان لدى ليبيا، التقى أول من أمس، برئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الليبي يوسف العقوري، عبر الاتصال المرئي، وتناول اللقاء سُبل تعزيز العلاقات بين البلدين، وخصوصا تسهيل إجراءات سفر المواطنين وفتح خطوط جوية وملاحية مباشرة بين البلدين، وأكد «العقوري» أن مجلس النواب، بالإضافة إلى حرصه على المصالح الوطنية للبلاد، يضع في اعتباره أيضا استقرار منطقة شرق المتوسط والتوصل لاتفاق عادل وشامل بشأن تقاسم موارد شرق المتوسط.
> هونغ جين ووك، سفير كوريا الجنوبية لدى مصر، منحه القسم العربي بمؤسسة KBS world الإذاعية الكورية، أول من أمس، جائزة دولية عن دوره في الربط وتقريب المسافات بين بلاده والعرب، ودعم العلاقات الكورية العربية، وذلك ضمن 5 شخصيات كانت لها مساهمات في التقريب بين الثقافتين. من جانبه، تقدم السفير بالشكر لجميع أصدقائه المصريين، مشيراً إلى أنهم السبب الرئيسي لحصوله على هذه الجائزة، مبدياً حبه الشديد وعشقه لمصر وأهلها.
> ماديار مينيليكوف، سفير جمهورية كازاخستان لدى دولة الإمارات، استقبله سلطان الهنداسي، مدير عام غرفة تجارة وصناعة الفجيرة، لبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين إمارة الفجيرة وجمهورية كازاخستان، وفتح آفاق للشراكات بين مجتمع الأعمال والمستثمرين من الجانبين لتبادل الأفكار، وإمكانية تأسيس مشاريع استثمارية مشتركة، ولا سيما في قطاعات الصناعة والسياحة والخدمات اللوجيستية. وأكد السفير حرص بلاده على دفع العلاقات الاقتصادية والتجارية مع الإمارات لما تتميز به من انفتاح على دول العالم، وما تقدمه من تسهيلات وتشريعات مواكبة للتطورات على المستوى العالمي.



«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
TT

«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما

في مسعى لتمكين جيل جديد من المحترفين، وإتاحة الفرصة لرسم مسارهم المهني ببراعة واحترافية؛ وعبر إحدى أكبر وأبرز أسواق ومنصات السينما في العالم، عقدت «معامل البحر الأحمر» التابعة لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» شراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»، للمشاركة في إطلاق الدورة الافتتاحية لبرنامج «صنّاع كان»، وتمكين عدد من المواهب السعودية في قطاع السينما، للاستفادة من فرصة ذهبية تتيحها المدينة الفرنسية ضمن مهرجانها الممتد من 16 إلى 27 مايو (أيار) الحالي.
في هذا السياق، اعتبر الرئيس التنفيذي لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» محمد التركي، أنّ الشراكة الثنائية تدخل في إطار «مواصلة دعم جيل من رواة القصص وتدريب المواهب السعودية في قطاع الفن السابع، ومدّ جسور للعلاقة المتينة بينهم وبين مجتمع الخبراء والكفاءات النوعية حول العالم»، معبّراً عن بهجته بتدشين هذه الشراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»؛ التي تعد من أكبر وأبرز أسواق السينما العالمية.
وأكّد التركي أنّ برنامج «صنّاع كان» يساهم في تحقيق أهداف «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» ودعم جيل جديد من المواهب السعودية والاحتفاء بقدراتها وتسويقها خارجياً، وتعزيز وجود القطاع السينمائي السعودي ومساعيه في تسريع وإنضاج عملية التطوّر التي يضطلع بها صنّاع الأفلام في المملكة، مضيفاً: «فخور بحضور ثلاثة من صنّاع الأفلام السعوديين ضمن قائمة الاختيار في هذا البرنامج الذي يمثّل فرصة مثالية لهم للنمو والتعاون مع صانعي الأفلام وخبراء الصناعة من أنحاء العالم».
وفي البرنامج الذي يقام طوال ثلاثة أيام ضمن «سوق الأفلام»، وقع اختيار «صنّاع كان» على ثمانية مشاركين من العالم من بين أكثر من 250 طلباً من 65 دولة، فيما حصل ثلاثة مشاركين من صنّاع الأفلام في السعودية على فرصة الانخراط بهذا التجمّع الدولي، وجرى اختيارهم من بين محترفين شباب في صناعة السينما؛ بالإضافة إلى طلاب أو متدرّبين تقلّ أعمارهم عن 30 عاماً.
ووقع اختيار «معامل البحر الأحمر»، بوصفها منصة تستهدف دعم صانعي الأفلام في تحقيق رؤاهم وإتمام مشروعاتهم من المراحل الأولية وصولاً للإنتاج.
علي رغد باجبع وشهد أبو نامي ومروان الشافعي، من المواهب السعودية والعربية المقيمة في المملكة، لتحقيق الهدف من الشراكة وتمكين جيل جديد من المحترفين الباحثين عن تدريب شخصي يساعد في تنظيم مسارهم المهني، بدءاً من مرحلة مبكرة، مع تعزيز فرصهم في التواصل وتطوير مهاراتهم المهنية والتركيز خصوصاً على مرحلة البيع الدولي.
ويتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما عبر تعزيز التعاون الدولي وربط المشاركين بخبراء الصناعة المخضرمين ودفعهم إلى تحقيق الازدهار في عالم الصناعة السينمائية. وسيُتاح للمشاركين التفاعل الحي مع أصحاب التخصصّات المختلفة، من بيع الأفلام وإطلاقها وتوزيعها، علما بأن ذلك يشمل كل مراحل صناعة الفيلم، من الكتابة والتطوير إلى الإنتاج فالعرض النهائي للجمهور. كما يتناول البرنامج مختلف القضايا المؤثرة في الصناعة، بينها التنوع وصناعة الرأي العام والدعاية والاستدامة.
وبالتزامن مع «مهرجان كان»، يلتئم جميع المشاركين ضمن جلسة ثانية من «صنّاع كان» كجزء من برنامج «معامل البحر الأحمر» عبر الدورة الثالثة من «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» في جدة، ضمن الفترة من 30 نوفمبر (تشرين الثاني) حتى 9 ديسمبر (كانون الأول) المقبلين في المدينة المذكورة، وستركز الدورة المنتظرة على مرحلة البيع الدولي، مع الاهتمام بشكل خاص بمنطقة الشرق الأوسط.