ريش لـ«الشرق الأوسط»: أي اتفاق يُبرمه بايدن مع طهران دون موافقة الكونغرس غير مُلزم

السيناتور الجمهوري جيم ريش (إ.ب.أ)
السيناتور الجمهوري جيم ريش (إ.ب.أ)
TT

ريش لـ«الشرق الأوسط»: أي اتفاق يُبرمه بايدن مع طهران دون موافقة الكونغرس غير مُلزم

السيناتور الجمهوري جيم ريش (إ.ب.أ)
السيناتور الجمهوري جيم ريش (إ.ب.أ)

حذر السيناتور الجمهوري جيم ريش من أن الاتفاق النووي الذي قد تتوصل إليه إدارة بايدن مع طهران سيكون مؤقتاً.
وقال السيناتور البارز في مقابلة خاصة مع «الشرق الأوسط»، تُنشر غداً (السبت)، إن «هذا ليس اتفاقنا ولن ندعمه... إذا أردتم التوصل إلى اتفاق حقيقي فعليكم طرحه أمام مجلس الشيوخ كمعاهدة».
ووجه ريش انتقادات لاذعة لمقاربة الإدارة الأميركية تجاه إيران، ورفضها ربط الاتفاق النووي بأنشطة إيران المزعزعة في المنطقة ودعمها للإرهاب وبرنامجها للصواريخ الباليستية.
وأعرب ريش الذي يترأس الحزب الجمهوري في لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ عن ثقته بأن «إيران لن تحصل على سلاح نووي أبداً»، مؤكداً أن إسرائيل لن تسمح بذلك.
وقال بكل حزم: «إيران لن تحصل على سلاح نووي أبداً».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».