«الشيوخ الأميركي» يقرّ مشروع قانون يجنّب البلاد التخلّف عن السداد

«الشيوخ الأميركي» يقرّ مشروع قانون يجنّب البلاد التخلّف عن السداد
TT

«الشيوخ الأميركي» يقرّ مشروع قانون يجنّب البلاد التخلّف عن السداد

«الشيوخ الأميركي» يقرّ مشروع قانون يجنّب البلاد التخلّف عن السداد

أقرّ مجلس الشيوخ الأميركي الخميس مشروع قانون يرفع سقف الدين العام للولايات المتّحدة حتّى مطلع ديسمبر (كانون الأول)، في إجراء مؤقّت يجنّب أكبر قوة اقتصادية في العالم خطر التخلّف عن السداد لأول مرة في تاريخها.
وصوّت على النصّ جميع أعضاء المجلس الديموقراطيين وعددهم 50 سناتوراً، في حين صوّت ضدّه 48 سناتوراً جمهورياً بينما امتنع السناتوران الباقيان عن التصويت.
ويرفع النصّ سقف الدين العام للبلاد بمقدار 480 مليار دولار، الأمر الذي سيسمح لها بسداد مدفوعاتها حتى الثالث من ديسمبر.
ويتعيّن على مجلس النواب الذي يسيطر عليه الديموقراطيون التصويت على النصّ وهو أمر قد يحصل في منتصف الأسبوع المقبل.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».