«نايف الراجحي الاستثمارية» تطلق برنامجًا تثقيفيًا لمنسوبيها

«نايف الراجحي الاستثمارية» تطلق برنامجًا تثقيفيًا لمنسوبيها
TT

«نايف الراجحي الاستثمارية» تطلق برنامجًا تثقيفيًا لمنسوبيها

«نايف الراجحي الاستثمارية» تطلق برنامجًا تثقيفيًا لمنسوبيها

* أطلقت شركة «نايف الراجحي» الاستثمارية برنامجا تثقيفيا لمنسوبيها أطلقت عليه اسم «مفيد»؛ حيث يلتقي جميع أعضاء الهيكل الإداري، ابتداء بالمدير التنفيذي وانتهاء بمسؤولي الأرشيف، في وقت مقتطع من العمل كل خميس، ويقوم كل موظف بتقديم عرض عن موضوع ثقافي عام، فأحدهم يتحدث عن الطبيعة الغريبة لمثلث برمودا، والآخر يتحدث عن أن حيوان الرنة تسبب في إنقاذ شعب بكامله، وثالث يستعرض الفرضيات العلمية التي قد تفسر حادثة اصطدام السفينة الشهيرة «تايتانك»، ثم يترك ما تبقى من الوقت لنقاش ثقافي عفوي.
من جهته، قال إبراهيم الثقفي، اختصاصي تطوير الأعمال في «نايف الراجحي» على هامش استعراضه للفكرة: «نحن في (نايف الراجحي الاستثمارية) نؤمن بحاجة قطاع الأعمال في السعودية لبناء الموظف الإنسان، الموظف القادر على مناقشة القضايا العامة، الذي يبدي اهتماما رفيعا بالثقافة والأدب والفن، ونحن نعتقد أنه يجب علينا توفير بيئة مشبعة لاهتمامات موظفينا، وكان برنامج (مفيد) ضمن ركائز هذه الرؤية، وفي الوقت ذاته نسعى من خلال التواصل العفوي لتذويب الحواجز ورفع مستوى التواصل بين منسوبينا، الذي سينعكس إيجابا على أدائهم الوظيفي»
يذكر أن برنامج «مفيد» يأتي ضمن باقة من أنشطة الشركة لخلق بيئة عمل جذابة، وتطوير وتثقيف منسوبيها، سعيا منها للوصول إلى مصاف الشركات الكبرى في قطاع الأعمال في المملكة والشرق الأوسط.



اختتام الجولة الأولى من مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول الخليج واليابان

الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)
الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)
TT

اختتام الجولة الأولى من مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول الخليج واليابان

الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)
الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)

ناقشت الجولة الأولى من مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول مجلس التعاون الخليجي واليابان، عدداً من المواضيع في مجالات السلع، والخدمات، وقواعد المنشأ، والإجراءات الجمركية، والنصوص والأحكام العامة، والتجارة الرقمية، والملكية الفكرية.

وقد اختتمت الجولة الأولى المنعقدة بين 10 و12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بمدينة الرياض، بمشاركة المملكة ممثلةً بالهيئة العامة للتجارة الخارجية. وأكَّد وكيل محافظ هيئة التجارة الخارجية للاتفاقيات والمنظمات الدولية رئيس الفريق التفاوضي السعودي فريد بن سعيد العسلي، أن الجولة تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز الشراكة الاقتصادية بين الجانبين؛ وستعمل على زيادة حجم التبادل التجاري، ودعم التكامل الاقتصادي والاستثماري، مشيراً إلى أن اليابان تُعد شريكاً رئيساً لدول مجلس التعاون، مما يجعلها سوقاً أساسية لصادرات دول الخليج.

وشارك في الوفد الحكومي للمملكة الذي ترأسه الهيئة العامة للتجارة الخارجية، كل من: وزارة الطاقة، ووزارة الاستثمار، ووزارة البيئة والمياه والزراعة، ووزارة الصناعة والثروة المعدنية، ووزارة الاقتصاد والتخطيط، وزارة الداخلية، والهيئة السعودية للملكية الفكرية، وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، والهيئة الوطنية للأمن السيبراني، وهيئة تنمية الصادرات السعودية، والبنك المركزي السعودي.

يذكر أن هيئة التجارة الخارجية تعمل على تعزيز مكاسب المملكة التجارية الدولية، وزيادة حجم وجودها الدولي ومشاركتها الفعّالة في عدد من المنظمات الدولية؛ لضمان تحقيق الأهداف المشتركة وتحقيق التنمية المستدامة.