فريق بايدن: بابا الفاتيكان هنأ الرئيس المنتخب بفوزه

البابا فرنسيس (أ.ف.ب)
البابا فرنسيس (أ.ف.ب)
TT

فريق بايدن: بابا الفاتيكان هنأ الرئيس المنتخب بفوزه

البابا فرنسيس (أ.ف.ب)
البابا فرنسيس (أ.ف.ب)

هنأ البابا فرنسيس الرئيس الأميركي المنتخب جو بايدن بفوزه في الانتخابات الرئاسية الأميركية، وفق ما أعلن اليوم (الخميس) فريق بايدن الذي سيصبح بعد تنصيبه ثاني رئيس كاثوليكي للولايات المتحدة بعد جون كيندي، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وأشار بيان فريق بايدن إلى أن «الرئيس المنتخب جو بايدن تحدث هذا الصباح مع قداسة البابا فرنسيس، وشكر الرئيس المنتخب قداسته لمنحه بركته وتهنئته».
وأعلن بايدن أنه يرغب في «العمل مع البابا على أساس الإيمان المشترك بالكرامة والمساواة بين جميع البشر، بشأن مسائل مثل الاهتمام الذي يولى للأشخاص المهمشين والفقراء وأزمة التغير المناخي واستقبال المهاجرين واللاجئين ودمجهم في مجتمعاتنا».
وتعلم جو بايدن وهو من أصول آيرلندية، في مدرسة كاثوليكية وهو يشارك كل أسبوع تقريباً في القداس في كنيسة صغيرة في ويلمينغتون في ولاية ديلاوير.
وفي 2016. سُئل البابا فرنسيس عن دونالد ترمب الذي كان آنذاك مرشحاً للبيت الأبيض، فقال إن «شخصاً يريد بناء جدراناً بدلاً من الجسور، ليس مسيحياً».
واعتبر ترمب، في المقابل، أنه «من المعيب أن يشكك رجل دين بإيمان شخص».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».