قالت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط» إن 7 من موظفي الأمم المتحدة المحليين في اليمن فارقوا الحياة جراء إصابتهم بوباء «كوفيد - 19».
وذكر مصدر آخر أنه لم يعلَن بشكل رسمي عن الوفيات أو الإصابات في صفوف العاملين لدى منظمات الأمم المتحدة. وأضاف: «لا نملك سلطة ترغم الحوثيين على إعلان العدد الفعلي للإصابات ولا أعداد الضحايا، لكن تقديراتنا أن نحو مليون يمني قد أصيبوا بفيروس (كورونا)، وأن عدد ضحايا الفيروس أكبر بكثير مما يعلن عنه».
في سياق يمني آخر، كشف أنيس الشرفي، عضو «وحدة شؤون المفاوضات» في «المجلس الانتقالي الجنوبي»، خلال اتصال هاتفي مع «الشرق الأوسط»، عن تبقي بندين من بنود «آلية تسريع اتفاق الرياض» الستة، يجري العمل على تنفيذهما، وهما: «تشكيل الحكومة وإعلانها، والفصل بين القوات ونقلها من أبين إلى الجبهات».
وتتمثل نقاط «آلية التسريع» التي طرحت في وقت سابق واتفق الجانبان (الحكومة والمجلس الانتقالي) عليها، في 4 نقاط هي: وقف إطلاق النار، والتأكيد على استمرار وقف إطلاق النار، وإعلان المجلس الانتقالي التخلي عن الإدارة الذاتية، إلى جانب تكليف رئيس الحكومة، وتعيين محافظ ومدير أمن عدن.
وفاة 7 موظفين أمميين في اليمن بـ«كوفيد ـ 19»
عضو في «الانتقالي»: بندان يفصلان عن اكتمال {اتفاق الرياض}
وفاة 7 موظفين أمميين في اليمن بـ«كوفيد ـ 19»
مقالات ذات صلة
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
