كبيرة مستشاري ترمب تغادر البيت الأبيض

كبيرة مستشاري الرئيس الأميركي دونالد ترمب كيليان كونواي (أ.ب)
كبيرة مستشاري الرئيس الأميركي دونالد ترمب كيليان كونواي (أ.ب)
TT

كبيرة مستشاري ترمب تغادر البيت الأبيض

كبيرة مستشاري الرئيس الأميركي دونالد ترمب كيليان كونواي (أ.ب)
كبيرة مستشاري الرئيس الأميركي دونالد ترمب كيليان كونواي (أ.ب)

قالت كيليان كونواي، كبيرة مستشاري الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إنها ستترك البيت الأبيض هذا الشهر، مشيرة إلى حاجتها للتركيز على أطفالها الأربعة.
وتابعت كونواي في بيان «هذا خياري وقراري تماما. مع مرور الوقت سأعلن عن خطط مستقبلية... في الوقت الحالي، وبالنسبة لأولادي المحبوبين، سيكون هناك القليل من الإثارة، والمزيد من الأمومة».
يأتي بيان كونواي في وقت متأخر من ليلة (الأحد)، في الوقت الذي تم فيه عرض ديناميات عائلة كونواي المثيرة للانقسام على الملأ لعدة أشهر، حيث توجهت ابنة مستشارة ترمب إلى وسائل التواصل الاجتماعي للتعبير عن معارضتها للرئيس وشن هجمات شخصية على والدتها، حسبما أفادت وكالة الأنباء الألمانية.
كما أن زوج كونواي، جورج، هو محام محافظ بارز وناقد صريح لرئيس زوجته.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».