العثور على 215 جثة بمقابر جماعية في المكسيك

إحدى المقابر في المكسيك (أرشيفية - رويترز)
إحدى المقابر في المكسيك (أرشيفية - رويترز)
TT

العثور على 215 جثة بمقابر جماعية في المكسيك

إحدى المقابر في المكسيك (أرشيفية - رويترز)
إحدى المقابر في المكسيك (أرشيفية - رويترز)

عُثر على 215 جثة على الأقل بين يناير (كانون الثاني) ومايو (أيار) في تسع مقابر جماعية قرب غوادالاخارا في ولاية خاليسكو غرب المكسيك، كما أعلن مدعي عام الولاية، أمس.
واستُخرجت 157 جثة في يناير، و58 جثة أخرى خلال أشهر مارس (آذار) وأبريل (نيسان) ومايو، وفق ما أعلن المدعي العام جيراردو أوكتافيو سوليس، خلال مؤتمر صحافي عبر الفيديو.
وسيجري أيضاً تحليل خمس مقابر جماعية أخرى ويمكن بذلك أن يرتفع عدد الجثث المكتشفة، وفق سوليس.
ولم تتراجع الأنشطة الإجرامية في المكسيك رغم تفشي فيروس «كورونا المستجد». ويُرجع خبراء ومدافعون عن حقوق الإنسان العنف الذي ينهش المكسيك إلى العملية العسكرية التي أُطلقت ضد الجريمة المنظمة منذ 2006.
ومذّاك، سُجلت نحو 287 ألف عملية قتل في البلاد، لكن من غير الواضح كم منها مرتبط بالحرب القائمة بين العصابات الإجرامية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».