أخطاء شائعة عن السيارات الكهربائية: غالية الثمن وإنجازها ضعيف ومداها قصير

«هيونداي كونا» الكهربائية تحقق 278 ميلاً بشحنة واحدة
«هيونداي كونا» الكهربائية تحقق 278 ميلاً بشحنة واحدة
TT

أخطاء شائعة عن السيارات الكهربائية: غالية الثمن وإنجازها ضعيف ومداها قصير

«هيونداي كونا» الكهربائية تحقق 278 ميلاً بشحنة واحدة
«هيونداي كونا» الكهربائية تحقق 278 ميلاً بشحنة واحدة

في الوقت الذي ترتفع فيه مبيعات السيارات الكهربائية في بريطانيا، ما زالت نسبة كبيرة من السائقين ترفض التحول إليها، لأسباب متعددة معظمها لا أساس له من الصحة. فقد قال بعض السائقين إنهم يخشون قيادة سيارة كهربائية أثناء العواصف خوفاً من ضربات الرعد والبرق. واعترف البعض الآخر أنهم يخشون من عملية شحن السيارات الكهربائية في المنزل. وكان أغرب الأسباب هو الخوف من شحن الجوال في سيارة كهربائية.
وكانت أهم الأخطاء الشائعة التي تمنع كثيرين من التحول إلى سيارات كهربائية:
> الخوف من مدى السيارات الكهربائية: وهو خوف غير مبرر لأن مدى بعض السيارات الكهربائية يصل إلى أكثر من 200 ميل قبل الحاجة إلى الشحن. ويصل مدى سيارة «هيونداي كونا» إلى 278 ميلاً بشحنة كهربائية واحدة.
> السيارات الكهربائية باهظة الثمن: السيارات الكهربائية أكثر اعتمادية وأرخص في التشغيل.
> إنجاز السيارات الكهربائية ضعيف: التسارع وعزم الدوران في بداية التشغيل أعلى من السيارات البترولية.
> لا توجد خيارات متعددة في الأسواق: تتوسع أسواق وخيارات السيارات الكهربائية بسرعة. وتوجد سيارات كهربائية حالياً في معظم القطاعات.
> السيارات الكهربائية أقل أماناً من البترولية: تخضع السيارات الكهربائية لشروط الأمان نفسها مثل السيارات الأخرى.
> خطورة غسيل السيارات الكهربائية بالماء: غير صحيح لأن البطاريات معزولة تماماً.



«أيبكس» تكشف عن أول سيارة سوبر كهربائية

«إيه بي زيرو» تصل في نهاية 2022
«إيه بي زيرو» تصل في نهاية 2022
TT

«أيبكس» تكشف عن أول سيارة سوبر كهربائية

«إيه بي زيرو» تصل في نهاية 2022
«إيه بي زيرو» تصل في نهاية 2022

كشفت شركة «أيبكس» البريطانية عن أول إنتاج لها لسيارة سوبر كهربائية اسمها «إيه بي زيرو» (AP - 0) مصنوعة من مواد خفيفة الوزن. وتحقق السيارة 320 ميلاً بشحنة كهربائية واحدة. ويبدأ إنتاج السيارة في الربع الأخير من عام 2022.
وتصل السرعة القصوى للسيارة إلى 190 ميلاً في الساعة، مع انطلاق إلى مائة كيلومتر في الساعة في غضون 2.3 ثانية. وهي مخصصة أساساً للسباق على المضمار، وإن كان استخدامها في الشوارع مسموحاً قانوناً. وتحمل السيارة جهاز محاكاة ثلاثي الإبعاد يمكنه أن يعلم السائق الخطوط الصحيحة للتسابق. وقالت الشركة إنها سوف تبني أكاديمية في هونغ كونغ لتعليم التسابق للشباب، ولكي يكون جزءاً من مشروعات الشركة للأبحاث لتطوير مراكز مماثلة وسيارات سباق أخرى في المستقبل.
وتنطلق السيارة بالدفع على العجلتين الخلفيتين، ولا يزيد وزنها على 1200 كيلوغرام بفضل جسمها الكربوني. وتصل تكلفة السيارة الواحدة إلى نحو 200 ألف دولار.