10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 17 - 5 - 2019

- الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب)
- طائرة من طراز «بوينغ 737 ماكس» (أ.ف.ب)
- المهندس المعماري الأميركي من أصل صيني آي إم بي (أ.ب)
- رئيس وزراء أستراليا السابق بوب هوك (إ.ب.أ)
- الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب) - طائرة من طراز «بوينغ 737 ماكس» (أ.ف.ب) - المهندس المعماري الأميركي من أصل صيني آي إم بي (أ.ب) - رئيس وزراء أستراليا السابق بوب هوك (إ.ب.أ)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 17 - 5 - 2019

- الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب)
- طائرة من طراز «بوينغ 737 ماكس» (أ.ف.ب)
- المهندس المعماري الأميركي من أصل صيني آي إم بي (أ.ب)
- رئيس وزراء أستراليا السابق بوب هوك (إ.ب.أ)
- الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب) - طائرة من طراز «بوينغ 737 ماكس» (أ.ف.ب) - المهندس المعماري الأميركي من أصل صيني آي إم بي (أ.ب) - رئيس وزراء أستراليا السابق بوب هوك (إ.ب.أ)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- أعلنت السُلطات الأميركيّة فرض عقوبات على 5 روس، بسبب انتهاكات لحقوق الإنسان، بما في ذلك اغتيال أحد زعماء المعارضة، و«تعذيب وقتل» أشخاص في الشيشان.
- ذكر البيت الأبيض، في بيان، أن الولايات المتحدة أنهت اتفاق المعاملة التجارية التفضيلية لتركيا، وهو برنامج سمح لبعض الصادرات التركية بدخول الأراضي الأميركية دون جمارك.
- أدانت محكمة اتّحادية في مانهاتن أميركيّاً من أصل لبناني بالانتماء إلى «حزب الله» وبالمساهمة في التخطيط لشنّ اعتداءات لصالح الحزب.
- وضعت وزارة التجارة الأميركية رسمياً شركة «هواوي تكنولوجيز» و68 شركة تابعة لها في أكثر من 20 دولة فيما يسمى «قائمة الكيانات»، وهي خطوة تمنع عملاق الاتصالات الصيني من شراء أجزاء أو مكونات من شركات أميركا، من دون الحصول على موافقة من الحكومة الأميركية.
- توفي المهندس المعماري الأميركي، من أصل صيني، آي إم بي، الذي صمم الهرم الزجاجي المميز في متحف اللوفر بباريس، عن عمر ناهز 102 عام، حسبما أكد مكتبه لوكالة الأنباء الألمانية.
- اقترح الرئيس الأميركي دونالد ترمب إجراء إصلاحات شاملة لسياسات الهجرة الأميركية، من شأنها أن تعطي الأفضلية للمتقدمين المتعلمين وأصحاب المهارات، مع تعزيز المساواة وإتاحة الفرص لجميع المتقدمين.
- أعلنت شركة «بوينغ» أنها انتهت من تحديث برمجيات لطائراتها «737 ماكس»، وأنها قامت بـ207 رحلات طيران تجريبية بالطائرات، بعد إضافة التحديثات الجديدة.
- دعت منظمة العفو الدولية إسرائيل إلى محاسبة مجموعة «إن إس أو» الإسرائيلية التي ارتبط برنامجها للتجسس باختراق تطبيق «واتساب».
- توفي بوب هوك، المشرع الذي شغل منصب رئيس وزراء أستراليا، في الفترة من عام 1983 حتى عام 1991، أمس (الخميس)، عن 89 عاماً.
- أعلنت شركة «سبيس إكس» أن صاروخاً كان قد تأجل إطلاقه بالفعل نتيجة للطقس السيئ يوم الأربعاء تم تأجيل إقلاعه مجدداً بعد 24 ساعة، أمس (الخميس)، لكن لنحو أسبوع هذه المرة، وذلك لتحديث برمجيات القمر الصناعي وفحص «كل شيء» بدقة.



هل يمكن رفع عقوبات الأمم المتحدة عن «هيئة تحرير الشام» والجولاني؟

أبو محمد الجولاني يتحدث في الجامع الأموي بدمشق 8 ديسمبر 2024 (أ.ب)
أبو محمد الجولاني يتحدث في الجامع الأموي بدمشق 8 ديسمبر 2024 (أ.ب)
TT

هل يمكن رفع عقوبات الأمم المتحدة عن «هيئة تحرير الشام» والجولاني؟

أبو محمد الجولاني يتحدث في الجامع الأموي بدمشق 8 ديسمبر 2024 (أ.ب)
أبو محمد الجولاني يتحدث في الجامع الأموي بدمشق 8 ديسمبر 2024 (أ.ب)

تخضع «هيئة تحرير الشام»، التي قادت قوات المعارضة للإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد، لعقوبات من الأمم المتحدة منذ فترة طويلة، وهو ما وصفه المبعوث الخاص للمنظمة الدولية إلى سوريا غير بيدرسون، بأنه «عامل تعقيد لنا جميعاً».

كانت «هيئة تحرير الشام» تُعرف في السابق باسم «جبهة النصرة»، الجناح الرسمي لتنظيم «القاعدة» في سوريا، حتى قطعت العلاقات بالتنظيم في عام 2016. ومنذ مايو (أيار) 2014، أُدرجت الجماعة على قائمة مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لعقوبات تنظيمي «القاعدة» و«داعش»، كما فُرض عليها تجميد عالمي للأصول وحظر أسلحة.

ويخضع عدد من أعضاء «هيئة تحرير الشام» أيضاً لعقوبات الأمم المتحدة مثل حظر السفر، وتجميد الأصول، وحظر الأسلحة، ومنهم زعيمها وقائد إدارة العمليات العسكرية أحمد الشرع، المكنى «أبو محمد الجولاني»، المدرج على القائمة منذ يوليو (تموز) 2013.

وقال دبلوماسيون إنه لا يوجد حالياً أي مناقشات عن رفع العقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة على الجماعة. ولا تمنع العقوبات التواصل مع «هيئة تحرير الشام».

لماذا تفرض الأمم المتحدة عقوبات على «هيئة تحرير الشام» والجولاني؟ (رويترز)

لماذا تفرض الأمم المتحدة عقوبات على «هيئة تحرير الشام» والجولاني؟

فرضت الأمم المتحدة عقوبات على «جبهة النصرة»، لأن الجماعة مرتبطة بتنظيم «القاعدة»، ولأنها كانت «تشارك في تمويل أو تخطيط أو تسهيل أو إعداد أو ارتكاب أعمال أو أنشطة» مع «القاعدة» أو دعماً لها وتستقطب أفراداً وتدعم أنشطة «القاعدة».

وجاء في قائمة العقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة: «في يناير (كانون الثاني) 2017، أنشأت جبهة النصرة (هيئة تحرير الشام)، وسيلة لتعزيز موقعها في التمرد السوري وتعزيز أهدافها باعتبارها فرعاً لتنظيم (القاعدة) في سوريا»... ورغم وصف ظهور «هيئة تحرير الشام» بطرق مختلفة (على سبيل المثال كاندماج أو تغيير في الاسم)، فإن جبهة «النصرة» استمرت في الهيمنة والعمل من خلال «هيئة تحرير الشام» في السعي لتحقيق أهدافها.

وفُرضت عقوبات على الجولاني بسبب ارتباطه بتنظيم «القاعدة» وعمله معه.

كيف يمكن رفع عقوبات الأمم المتحدة؟

تستطيع أي دولة عضو في الأمم المتحدة في أي وقت تقديم طلب لرفع العقوبات عن كيان أو شخص إلى لجنة عقوبات تنظيمي «داعش» و«القاعدة» التابعة لمجلس الأمن الدولي المؤلف من 15 دولة.

وإذا جاء الطلب من دولة لم تقترح في البداية فرض عقوبات الأمم المتحدة، فإن اللجنة تتخذ القرار بالإجماع.

وإذا تقدمت الدولة التي اقترحت في البداية فرض العقوبات بطلب الشطب من القائمة، فسيمحى الاسم من القائمة بعد 60 يوماً، ما لم توافق اللجنة بالإجماع على بقاء التدابير.

لكن إذا لم يتم التوصل إلى إجماع، يستطيع أحد الأعضاء أن يطلب إحالة الطلب إلى مجلس الأمن للتصويت عليه في غضون 60 يوماً.

ولم تتضح بعد الدول التي اقترحت فرض عقوبات على جبهة «النصرة» والجولاني.

ويستطيع أيضاً الشخص أو الكيان الخاضع للعقوبات أن يطلب إزالة التدابير عن طريق الاتصال بأمين عام المظالم، وهو منصب أنشأه المجلس في عام 2009، ليقوم بمراجعة الطلب.

وإذا أوصى أمين عام المظالم بإبقاء اسم ما على القائمة، فسيظل مدرجاً على القائمة. وإذا أوصى أمين عام المظالم بإزالة اسم ما، فسترفع العقوبات بعد عملية قد تستغرق ما يصل إلى 9 أشهر، ما لم توافق اللجنة في وقت أسبق بالإجماع على اتخاذ إجراء أو الإحالة إلى المجلس لتصويت محتمل.

هل هناك استثناءات من العقوبات؟

يستطيع الأشخاص الخاضعون لعقوبات الأمم المتحدة التقدم بطلب للحصول على إعفاءات فيما يتعلق بالسفر، وهو ما تقرره اللجنة بالإجماع.

ويقول المجلس إن عقوباته «لا تستهدف إحداث عواقب إنسانية تضر بالسكان المدنيين».

وهناك استثناء إنساني للأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة يسمح «بتوفير أو معالجة أو دفع الأموال أو الأصول المالية الأخرى أو الموارد الاقتصادية، أو توفير السلع والخدمات اللازمة لضمان تقديم المساعدات الإنسانية في الوقت المناسب، أو لمساندة الأنشطة الأخرى التي تدعم الاحتياجات الإنسانية الأساسية».