10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 11 - 5 - 2019

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 11 - 5 - 2019

الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إنه لا يعتبر إطلاق كوريا الشمالية، في الآونة الأخيرة، صواريخ باليستية قصيرة المدى، «انتهاكاً للثقة».
- دعا محتجو «السترات الصفراء»، الذين يقترب عمر حركتهم من الستة أشهر، إلى التظاهر، اليوم (السبت)، محددين نقطتي تجمع «وطنيتين» في مدينتي ليون ونانت.
- قال كبير المفاوضين الصينيين ليو هي، إنّ المحادثات التجارية مع الولايات المتحدة ستستمرّ في بكين، وذلك عقب يومين من المفاوضات ورفع الرسوم الجمركية الأميركية على واردات صينية.
- أعلن البنتاغون أنه أرسل سفينة هجومية برمائية وبطارية صواريخ «باتريوت» إلى الشرق الأوسط، لتعزيز قدرات حاملة طائرات تم إرسالها من أجل التصدي لتهديدات إيران.
- وسّعت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، نطاق العقوبات على فنزويلا، لتشمل قطاعي الخدمات الدفاعية والأمنية، في محاولة لزيادة الضغوط الاقتصادية على الرئيس نيكولاس مادورو.
- قالت الأمم المتحدة إن نحو 180 دولة توصلت إلى اتفاق يستهدف تحقيق خفض حاد في كميات مخلفات البلاستيك التي ينتهي بها المطاف في المحيطات حول العالم.
- أعلنت المحكمة العليا الفنزويلية وضع نائب رئيس الجمعية الوطنية إدغار زامبرانو، قيد التوقيف الاحتياطي داخل سجن عسكري في كراكاس، بعد يومين من اعتقاله لمشاركته في محاولة انقلابية في 30 أبريل (نيسان).
- أكد البنتاغون تخصيص مبلغ 1.5 مليار دولار إضافي لبناء جزء من الجدار الحدودي، الذي يسعى الرئيس دونالد ترمب، لتشييده على الحدود مع المكسيك، لمنع تدفق المهاجرين غير الشرعيين، بعد توجيه مليار دولار للغرض نفسه في مارس (آذار) الفائت.
- سجلت أسهم «أوبر تكنولوجيز» أداءً مخيباً للآمال في أول يوم لتداولها، مع تراجعها عن سعر الطرح العام الأولي لأكبر شركة في العالم لخدمات نقل الركاب عبر تطبيقات الهواتف الذكية.
- أعلنت كيم كارداشيان عن مولد طفلها الرابع، وقالت نجمة تلفزيون الواقع لمتابعيها على «تويتر»، البالغ عددهم نحو 60 مليوناً، «لقد وصل، وهو رائع».



«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
TT

«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)

أكد الدكتور زهير الحارثي، أمين عام مركز الملك عبد الله العالمي للحوار «كايسيد»، أن برامجهم النوعية تستثمر في مستقبل أكثر سلاماً بجمعها شخصيات دينية وثقافية لتعزيز الحوار والتفاهم وسط عالم يعاني من الانقسامات.

واحتفى المركز بتخريج دفعة جديدة من برنامج «الزمالة» من مختلف المجموعات الدولية والعربية والأفريقية في مدينة لشبونة البرتغالية، بحضور جمع من السفراء والممثلين الدبلوماسيين المعتمدين لدى جمهورية البرتغال.

وعدّ الحارثي، البرنامج، «منصة فريدة تجمع قادة من خلفيات دينية وثقافية متنوعة لتعزيز الحوار والتفاهم، وهو ليس مجرد رحلة تدريبية، بل هو استثمار في مستقبل أكثر سلاماً»، مبيناً أن منسوبيه «يمثلون الأمل في عالم يعاني من الانقسامات، ويثبتون أن الحوار يمكن أن يكون الوسيلة الأقوى لتجاوز التحديات، وتعزيز التفاهم بين المجتمعات».

جانب من حفل تخريج دفعة 2024 من برنامج «الزمالة الدولية» في لشبونة (كايسيد)

وجدَّد التزام «كايسيد» بدعم خريجيه لضمان استدامة تأثيرهم الإيجابي، مشيراً إلى أن «البرنامج يُزوّد القادة الشباب من مختلف دول العالم بالمعارف والمهارات التي يحتاجونها لبناء مجتمعات أكثر شموليةً وتسامحاً».

وأضاف الحارثي: «تخريج دفعة 2024 ليس نهاية الرحلة، بل بداية جديدة لخريجين عازمين على إحداث تغيير ملموس في مجتمعاتهم والعالم»، منوهاً بأن «الحوار ليس مجرد وسيلة للتواصل، بل هو أساس لبناء مستقبل أكثر وحدة وسلاماً، وخريجونا هم سفراء التغيير، وسنواصل دعمهم لتحقيق رؤيتهم».

بدورها، قالت ويندي فيليبس، إحدى خريجات البرنامج من كندا، «(كايسيد) لم يمنحني فقط منصة للتعلم، بل فتح أمامي آفاقاً جديدة للعمل من أجل بناء عالم أكثر عدلاً وسلاماً»، مضيفة: «لقد أصبحت مستعدة لمواجهة التحديات بدعم من شبكة متميزة من القادة».

الدكتور زهير الحارثي يتوسط خريجي «برنامج الزمالة الدولية» (كايسيد)

وحظي البرنامج، الذي يُمثل رؤية «كايسيد» لبناء جسور الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وتعزيز التفاهم بين الشعوب؛ إشادة من الحضور الدولي للحفل، الذين أكدوا أن الحوار هو الوسيلة المُثلى لتحقيق مستقبل أفضل للمجتمعات وأكثر شمولية.

يشار إلى أن تدريب خريجي «برنامج الزمالة الدولية» امتد عاماً كاملاً على ثلاث مراحل، شملت سان خوسيه الكوستاريكية، التي ركزت على تعزيز مبادئ الحوار عبر زيارات ميدانية لأماكن دينية متعددة، ثم ساو باولو البرازيلية وبانكوك التايلاندية، إذ تدربوا على «كيفية تصميم برامج حوار مستدامة وتطبيقها»، فيما اختُتمت بلشبونة، إذ طوّروا فيها استراتيجيات لضمان استدامة مشاريعهم وتأثيرها الإيجابي.