ذكرت تقارير إخبارية أن شركتي «ديزني» و«لوكاس فيلم» للإنتاج السينمائي قررتا طرح الجيل الجديد من لعبة «حرب النجوم» قبل عام تقريبا من عرض الجزء السابع من فيلم «حرب النجوم»، على أمل أن يؤدي ذلك إلى الحفاظ على رضا الجمهور.
وقد طرحت «ديزني» الجيل الجديد من لعبة «حرب النجوم» بشكل حصري للهواتف الذكية وأجهزة الكومبيوتر اللوحي التي تعمل بنظام التشغيل «آي أو إس».
وقد طرح الجيل الأول من هذه اللعبة بعد وقت قليل من طرح أول أجزاء هذا الفيلم عام 1977، وفي الأجزاء من الرابع إلى السادس يقوم اللاعب (القائد) بتحديد هل ستنتصر قوة الإمبراطورية أو حيلة التمرد في المعركة.
ويبدأ اللاعبون ممارسة اللعبة باختيار تمثيل أي طرف من عدة أطراف في هذه اللعبة، فإما أن يختار طرف قيادة مركبات «ووكر» المدرعة الخيالية المستخدمة من قبل الإمبراطورية «إيه تي - إيه تي» أو أن يكون مع الجانب الذي يمثله مقاتلو الإمبراطورية «تي آي إي» (الذين يتحركون بتقنية المحرك الأيوني المزدوج فائق السرعة) أو تفضيل جانب عناصر قوات الصاعقة بوصفهم عضوا في فريق الإمبراطورية، أو بدلا من ذلك استدعاء أبطال متمردين مثل هان سولو والأميرة ليا ليكون اللاعب ممثلا للتمرد.
ويقول ناتان إيتر نائب رئيس قطاع الألعاب في «ديزني» إن قرار اللاعب لن يغير فقط مسار اللعبة وإنما سيتيح له أيضا خوض تجارب جديدة، مضيفا: «نحن نريد منح اللاعبين شعورا أصيلا بأنهم جزء من التمرد أو الإمبراطورية».
وبمجرد أن يختار اللاعب بدء اللعبة، سواء اختار جانب الخير أو الشر، سيكون عليه بناء قاعدته والدفاع عنها باستخدام مجموعة من جنوده المدربين.
كما تحتوي اللعبة على مجموعة من الأسلحة والتقنيات المتنوعة.
«ديزني» تطرح لعبة «حرب النجوم 7» للهواتف الذكية
قبل عرض الفيلم بعام كامل
«ديزني» تطرح لعبة «حرب النجوم 7» للهواتف الذكية
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة