وزير الثقافة السعودي رأس الوفود العربية في اجتماع منتدى التعاون الصيني العربي

وزير الثقافة السعودي مع نظيره الصيني (واس)
وزير الثقافة السعودي مع نظيره الصيني (واس)
TT

وزير الثقافة السعودي رأس الوفود العربية في اجتماع منتدى التعاون الصيني العربي

وزير الثقافة السعودي مع نظيره الصيني (واس)
وزير الثقافة السعودي مع نظيره الصيني (واس)

رأس الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان وزير الثقافة، الوفود العربية المشاركة في منتدى التعاون العربي الصيني، الذي عُقد في مدينة تشينغدو الصينية، اليوم (الخميس).
واستعرض وزير الثقافة في كلمته «رؤية المملكة 2030» التي نتج عنها إنشاء الوزارة، مشيداً بمبادرة جمهورية الصين «طريق الحرير الجديد».
من جانبه، قدم وزير الثقافة الصيني لوشوقانغ، الشكر للوفود العربية المشاركة في مهرجان الفنون العربية في الصين.
من جهة أخرى، عقد الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان اجتماعاً مع وزير الثقافة والسياحة الصيني، تناولا خلاله العلاقات الثقافية بين البلدين والتعاون المشترك في هذا المجال.
وقدم الأمير بدر بن فرحان خلال كلمته في الاجتماع الشكر باسم السعودية، والدول العربية، لحكومة جمهورية الصين الشعبية على تنظيمها المتميز للدورة الرابعة لمهرجان الفنون العربية، الذي يختتم فعالياته مساء اليوم.
يُذكر أن مهرجان الفنون العربية في الصين يختتم فعالياته بعدد من الفقرات الموسيقية للدول العربية المشاركة ومن ضمنها السعودية.



في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
TT

في رسالة إلى الشرع... ملك البحرين يعلن استعداد بلاده لـ«التنسيق» مع سوريا

العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)
العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة (بنا)

وجَّه العاهل البحريني الملك حمد بن عيسى آل خليفة، رئيس الدورة الحالية للقمة العربية، رسالة إلى أحمد الشرع، القائد العام لفرقة التنسيق العسكري في سوريا، أشاد فيها بتعاون رئاسة إدارة الشؤون السياسية مع السفراء المقيمين في دمشق.

وأكد الملك حمد بن عيسى، في رسالة نقلت مضمونها «وكالة أنباء البحرين» الرسمية، على أهمية «الحفاظ على سيادة الجمهورية السورية، واستقرارها، وسلامة ووحدة أراضيها، وتحقيق تطلعات الشعب السوري الشقيق».

وشدَّد على «استعداد البحرين لمواصلة التشاور والتنسيق مع الجمهورية السورية الشقيقة، ودعم المنظمات الإقليمية والدولية لتحقيق ما فيه صالح الشعب السوري الشقيق»، معرباً عن تطلع بلاده لاستعادة سوريا «دورها الأصيل ضمن جامعة الدول العربية».