«ساماكو» تحتفل بوصول سيارتي فولكس واغن «طوارق» و«تيرامونت» إلى معارضها

«ساماكو» تحتفل بوصول سيارتي فولكس واغن «طوارق» و«تيرامونت» إلى معارضها
TT

«ساماكو» تحتفل بوصول سيارتي فولكس واغن «طوارق» و«تيرامونت» إلى معارضها

«ساماكو» تحتفل بوصول سيارتي فولكس واغن «طوارق» و«تيرامونت» إلى معارضها

> أعلنت شركة «ساماكو» للسيارات، الوكيل الحصري لسيارات «فولكس واغن» في السعودية، عن وصول سيارتين جديدتين من «فولكس واغن»، «طوارق» والسيارة الجديدة ذات الـ7 مقاعد «تيرامونت»، إلى معارضها في جميع أنحاء السعودية، وذلك تجسيداً لاستراتيجية الشركة في توفير أحدث طرازات «فولكس واغن» في السوق السعودية.
ويتميز الطراز الجديد من «طوارق»، السيارة الفاخرة المتعددة الاستخدامات التي طال انتظارها، بكثير من التكنولوجيات المتطورة، وأنظمة الاتصال والراحة، ونظام المعلومات والترفيه الحديث الذي يقود الطريق إلى المستقبل. إنها سيارة «فولكس واغن» الأكثر تطوراً تكنولوجياً في عصرها، وهذه السيارة لديها القدرة على إثارة الحماس التكنولوجي والتصميم الذي يتشارك مع السائقين المحترفين لطرازات فاخرة، والوصول إلى فئات مستهدفة جديدة.
أما سيارة «تيرامونت» الجديدة بالكامل فهي تقدم نفسها بصفة السيارة العائلية الكاملة ذات الاستخدامات المتعددة، مع توزيع عملي لمقاعدها السبعة، وإمكانية الدخول والخروج من الصف الثالث من المقاعد بخطوة واحدة، حتى مع وجود مقاعد أطفال مثبتة في أماكنها، مما يتيح مجالاً أوسع لجميع أفراد العائلة.
وبهذه المناسبة، تحدث محمد موسى، المدير العام لعلامة «فولكس واغن» لدى «ساماكو»، قائلاً: «إن شركة ساماكو للسيارات مستعدة دائماً لتوفير طرازات جديدة لعملائها الذين يرغبون في اقتناء سيارة متعددة الاستعمالات، تملك كل الإمكانيات التقنية والأداء العالي والتصميم الرائع الجديد، لتقديم قيادة آمنة ممتعة».



اختتام الجولة الأولى من مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول الخليج واليابان

الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)
الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)
TT

اختتام الجولة الأولى من مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول الخليج واليابان

الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)
الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)

ناقشت الجولة الأولى من مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول مجلس التعاون الخليجي واليابان، عدداً من المواضيع في مجالات السلع، والخدمات، وقواعد المنشأ، والإجراءات الجمركية، والنصوص والأحكام العامة، والتجارة الرقمية، والملكية الفكرية.

وقد اختتمت الجولة الأولى المنعقدة بين 10 و12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بمدينة الرياض، بمشاركة المملكة ممثلةً بالهيئة العامة للتجارة الخارجية. وأكَّد وكيل محافظ هيئة التجارة الخارجية للاتفاقيات والمنظمات الدولية رئيس الفريق التفاوضي السعودي فريد بن سعيد العسلي، أن الجولة تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز الشراكة الاقتصادية بين الجانبين؛ وستعمل على زيادة حجم التبادل التجاري، ودعم التكامل الاقتصادي والاستثماري، مشيراً إلى أن اليابان تُعد شريكاً رئيساً لدول مجلس التعاون، مما يجعلها سوقاً أساسية لصادرات دول الخليج.

وشارك في الوفد الحكومي للمملكة الذي ترأسه الهيئة العامة للتجارة الخارجية، كل من: وزارة الطاقة، ووزارة الاستثمار، ووزارة البيئة والمياه والزراعة، ووزارة الصناعة والثروة المعدنية، ووزارة الاقتصاد والتخطيط، وزارة الداخلية، والهيئة السعودية للملكية الفكرية، وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، والهيئة الوطنية للأمن السيبراني، وهيئة تنمية الصادرات السعودية، والبنك المركزي السعودي.

يذكر أن هيئة التجارة الخارجية تعمل على تعزيز مكاسب المملكة التجارية الدولية، وزيادة حجم وجودها الدولي ومشاركتها الفعّالة في عدد من المنظمات الدولية؛ لضمان تحقيق الأهداف المشتركة وتحقيق التنمية المستدامة.