10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 14 - 2 - 2017

وسائل الإعلام خارج مبنى الاتحاد في بريتوريا (رويترز)
وسائل الإعلام خارج مبنى الاتحاد في بريتوريا (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 14 - 2 - 2017

وسائل الإعلام خارج مبنى الاتحاد في بريتوريا (رويترز)
وسائل الإعلام خارج مبنى الاتحاد في بريتوريا (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني (aawsat.com) خلال ساعات.
- قال الكرملين إنه لا معلومات لديه عن تقارير بشأن مقتل مرتزقة روس في سوريا، مشيراً إلى أنه يعلم فقط بوجود أفراد من القوات المسلحة الروسية.
- قال أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح اليوم (الأربعاء) إن الكويت ستقرض العراق مليار دولار، وتلتزم باستثمار مليار دولار إضافية هناك.
- قال دبلوماسيون إن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أخطر مجلس الأمن بنيته تعيين الدبلوماسي البريطاني السابق مارتن غريفيث مبعوثه الجديد إلى اليمن.
- أوصت الشرطة الإسرائيلية بتوجيه اتهامات لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتقاضي رشى، ممهدة الطريق لما قد يكون أكبر تحد حتى الآن لبقاء الزعيم اليميني على الساحة السياسية.
- شدد الجمهوريون بمجلس الشيوخ الأميركي ضغوطهم على الديمقراطيين ليقبلوا بمطالب الرئيس دونالد ترمب المتعلقة بتشديد قوانين الهجرة وبناء جدار على الحدود مع المكسيك، في إطار تشريع يهدف لمساعدة المهاجرين «الحالمين» صغار السن.
- قال مسؤولون في الحزب الحاكم في جنوب أفريقيا إنه من المتوقع أن يرد الرئيس جاكوب زوما على أمر الحزب له بالتنحي عن منصبه، وذلك بعد تسع سنوات قضاها في السلطة شابتها فضائح وركود اقتصادي.
- قالت الحكومة الكندية إنها «قلقة بشدة» بشأن الظروف المحيطة بوفاة مواطن يحمل الجنسيتين الإيرانية والكندية في سجن بطهران، وإنها تضغط على إيران لتقدم تفاصيل بشأن ما حدث.
- ستبلغ الحكومة البريطانية وكالات المعونة أنها ستسحب التمويل ما لم تثبت أنها تمنع انتهاكات موظفيها بعد مزاعم عن سوء سلوك جنسي طالت منظمة أوكسفام.
- تعمل السلطات في فيجي على إعادة الاتصال مع بعض الجزر الجنوبية النائية بعدما أدى الإعصار جيتا القوي إلى قطع الاتصالات، رغم أن المراكز الأكثر سكاناً في الدولة الجزيرة الواقعة في المحيط الهادي لم تتعرض إلى أضرار خطيرة.
- قال القصر الملكي في الدنمارك في بيان إن الأمير هنريك زوج الملكة مارغريت الثانية توفي في قلعة فريدنسبورغ عن عمر ناهز 83 عاماً.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».