الرئيس الألماني يبدأ زيارة رسمية لأستراليا

الرئيس الألماني فرانك - فالتر شتاينماير وزوجته (إ.ب.أ)
الرئيس الألماني فرانك - فالتر شتاينماير وزوجته (إ.ب.أ)
TT

الرئيس الألماني يبدأ زيارة رسمية لأستراليا

الرئيس الألماني فرانك - فالتر شتاينماير وزوجته (إ.ب.أ)
الرئيس الألماني فرانك - فالتر شتاينماير وزوجته (إ.ب.أ)

يبدأ الرئيس الألماني فرانك - فالتر شتاينماير اليوم (الجمعة) زيارة إلى أستراليا في إطار جولة استهلها بسنغافورة وتشمل أيضا نيوزيلندا.
ويلتقي شتاينماير اليوم رئيس الوزراء الأسترالي المحافظ مالكوم تورنبول في مدينة بيرث على الساحل الغربي لأستراليا، حيث يُعقد مؤتمر اقتصادي لمناقشة الوضع في منطقة آسيا والباسفيك.
تجدر الإشارة إلى أن أستراليا تشهد نموا اقتصاديا مستمرا منذ أكثر من 25 عاما.
ويتوجه الرئيس الألماني بعد غد الأحد إلى سيدني المطلة على الساحل الشرقي لأستراليا، ثم يتوجه بعد ذلك إلى نيوزيلندا، المحطة الأخيرة في الجولة. وسيكون شتاينماير أول سياسي ألماني يلتقي رئيسة الوزراء الجديدة جاسيندا أردرن في العاصمة ويلينغتون. وتولت السياسية الاشتراكية الديمقراطية البالغة من العمر 37 عاما مهام منصبها منذ أيام قليلة.
وكان شتاينماير استهل جولته الخارجية بزيارة سنغافورة أمس (الخميس).
ويرافق شتاينماير خلال جولته زوجته إلكه بودنبندر ووفد اقتصادي كبير.
يذكر أن آخر زيارة قام بها رئيس ألماني في النصف الجنوبي من الكرة الأرضية كانت قبل 16 عاما، عندما زار الرئيس الألماني الراحل يوهانس راو أستراليا ونيوزيلندا في أبريل (نيسان) ومايو (أيار) عام 2001 ولم يقم من قبل رئيس ألماني بزيارة سنغافورة.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».