Issue 17195 - العدد Friday - 2025/12/26 الجمعة سينما 21 CINEMA محمد رُضا المشهـــد ★★★ جيد ★★ وسط ★ ضعيف ★★★★★ ممتاز ★★★★ جيد جدا شاشة الناقد حديثي الموجز مع براندو ، بـعـث 2004 فــــي مـــطـــلـــع عـــــام > إلــــي المـــخـــرج الـتـونـسـي رضـــا الـبـاهـي ســيــنــاريــو بــعــنــوان «دومــــــا بـــرانـــدو»، طــالــبــا قـــراءتـــه وإضـــافـــة تـعـلـيـقـات أو اقـــــتـــــراحـــــات، لا ســـيـــمـــا فـــيـــمـــا يـتـعـلـق بــــأحــــداث تـــــدور فـــي لــــوس أنـجـلـيـس، حيث كنت أعيش آنذاك. فعلت ذلـــك، ثـم قـصـدت مدينة > باريس في ربيع تلك السنة، ودعاني الـــبـــاهـــي إلـــــى كـــتـــابـــة الــــحــــوار بـالـلـغـة الإنجليزية فـي مكتب غير بعيد عن «قــــوس الــنــصــر» (آرك دو تــريــومــف). وكــــانــــت الـــنـــيـــة لاحــــقــــا الانــــتــــقــــال إلـــى لـــــنـــــدن لـــلـــحـــصـــول عــــلــــى تــــمــــويــــل مــن شركة بريطانية، ثم السفر إلـى لوس أنجليس لبدء التصوير. ذات مــــــســــــاء، رن الــــهــــاتــــف، > فـــرفـــعـــت الـــســـمـــاعـــة، وجــــاءنــــي صـــوت براندو نفسه. قال: «رضا؟ أين أصبح الــســيــنــاريــو... مـــا زلـــت أنــتــظــر». قلت لــــه: «أنـــــا مــحــمــد رُضــــــا، ولـــســـت رضــا الباهي»، لكنه إما تجاهل الفرق، أو لم يسمعني بوضوح، أو ربما اعتقد أن اسمي الكامل هو محمد رضا الباهي، فــــأكــــمــــل: «أخــــبــــرنــــي فــــقــــط، لمـــــــاذا هـــذا التأخير؟». أجبته: «ما زال السيناريو فــي طـــور الـكـتـابـة». كـنـت أود أن أقـــدّم نـفـسـي مـــجـــدداً، لـكـنـي تــركــت المـسـألـة عالقة. أكمل قائلاً: «لا يهم السيناريو. > صـــــوَّرت أفـــامـــا بـــا ســيــنــاريــوهــات... تعال إلى هنا وابدأ التصوير». عندها أعـــطـــيـــت الـــســـمـــاعـــة لــــرضــــا الـــبـــاهـــي، وتركته يتعامل مع براندو كما يشاء. اكــتــمــل الـــســـيـــنـــاريـــو، وتـــوجّـــه > الـبـاهـي فــي الأول مــن يـولـيـو (تـمـوز) إلـى لندن لمقابلة شركة الإنـتـاج التي كـانـت ستتولى تمويل الفيلم. وكـان ذلـــــك الــــيــــوم نــفــســه الــــــذي تـــوفـــي فـيـه بـــرانـــدو. لــم يـكـن الــبــاهــي يـعـلـم بـذلـك عند دخـولـه مكتب الـشـركـة، فأصيب بــصــدمــة قـــاســـيـــة. ولـــــولا تــلــك الـــوفـــاة المفاجئة، لكان الباهي المخرج الوحيد الــذي أُتيح له تقديم بـرانـدو في فيلم عربي. MY UNDESIRABLE FRIENDS ★★ جوليا لوكتِڤ : إخراج الولايات المتحدة تسجيلي عن روسيا بوتين. : القائمة القصيرة 2025 عروض لجوائز الأوسكار هذا الفيلم هو الجزء الأول من اثنين حققتهما الــروســيــة لــوكــتــڤ. الــثــانــي من المنتظر لـه أن يـعـرض فـي مـهـرجـان برلين المـقـبـل الــــذي كـــان اسـتـقـبـل هـــذا الــجــزء في مطلع هذا العام يكشف فيلم «أصدقائي غير المرغوب فـيـهـم» كـيـف أن الــدولـــة الــروســيــة حسمت أمرها في كبح جماح المعارضة الداخلية منذ انـــدلاع الـحـرب فـي أوكــرانــيــا. تعرض الــــوضــــع بـــاســـتـــخـــدام وثــــائــــق ومـــقـــابـــات فــــصــــول وتــــــقــــــارن مـــــا بـن 5 مـــــوزعـــــة فـــــي حـــــال الإعـــامـــيـــن قـــبـــل الــــحــــرب وبـــعـــدهـــا. تـاحـق عـــددا مــن الــذيــن قــــرروا المـضـي في معارضتهم ومــا آل بعضهم إلـيـه نتيجة ذلك. ومــــع إطـــــاق الــفــيــلــم فـــي فـــتـــرة رئــاســة دونالد ترمب، الذي جنح بدوره إلى تقليص حرية الصحافة، يصح القول إن ما تتناوله المخرجة في فيلمها يعكس لسان حال دول أخرى، أو كما قال الناقد الأميركي جوردان مينتزر فــي «ذ هـولـيـوود ريــبــورتــر»: «هــذا يمكن أن يحدث هنا». ★★★★ COVER UP إخراج: لورا بويتراس ومارك أوبنهاوس تسجيلي | الولايات المتحدة : القائمة القصيرة 2025 عروض لجوائز الأوسكار حياة سايمور هيرش الصحافية ليست مـن نــوع كتابة التعليقات على مـا يــدور بل نبش المخفي وملاحقة الأحــداث للكشف عن الحقيقة. فعل ذلك منذ حرب فيتنام كاشفا المتورطين في مذبحة ماي لانغ وبعد عقود عاد ففعل الشيء نفسه عندما فضح ما كان يدور في سجن أبو غريب في العراق. فـيـلـم بـــويـــتـــراس وأوبـــنـــهـــاوس يــــوازي جـــــــرأة هــــيــــرش ويـــصـــاحـــبـــه فــــي رحـــلـــتـــه مـع المـاضـي والـحـاضـر. المـخـرجـة بـويـتـراس لها خـــبـــرة فـــي ذلـــــك، إذ إنـــهـــا حـقـقـت قــبــل بضع ســـنـــوات فـيـلـمـا تـسـجـيـلـيـا صـــارمـــا آخــــر هو ) الذي استجوبت Citizen Four( »4 «المواطن فيه المنشق إدوارد سنودون. في كلا الفيلمين هناك استخدام ماهر لكيفية جعل التحقيق الدائر أكثر من مجرد سؤال وجواب، مع غموض وتشويق وشعور بخطر البيئة السياسية التي، حسب وصف هيرش، «تفعل كل ما تستطيع لكي تبقى في السلطة». THE ALABAMA SOLUTION ★★★ إخراج: أندرو جارسكي وشارلوت كوفمن تسجيلي | الولايات المتحدة : القائمة القصيرة 2025 عروض لجوائز الأوسكار ليس «الحل الألابامي» أول فيلم أميركي يتطرّق إلى وضع السجون الأميركية. آخر ما عُــرض منها كـان «أتيكا» لتراسي كوري أفلام 10 سنوات. وهناك ما يقرب من 4 قبل أخـــرى تـنـاولـت هــذا المــوضــوع فـي السنوات العشر الأخيرة ما يعكس ازديـاد الرغبة في طرح قضية إنسانية حول المعاملة العنيفة الـتـي تمارسها إدارات الـسـجـون الأميركية على المساجين التي تصل إلى حد القتل في بعض الحالات.يتابع «الحال الألابامي» ما يــدور في سجن يقبع في تلك الـولايـة. يبدأ الفيلم باحتفال أقامته إدارة السجن لعكس صـورة إعلامية زاهية، لكن هذه الصورة لا تخدع مخرجي الفيلم، بعدما تقدّم إليهما سجناء يكشفون عن معاناتهم الناتجة عن سوء المعاملة، التي تصل في بعض الحالات إلى السجن الانفرادي لفترات طويلة، وإلى القتل أحيانا حسبما تشي جدران السجن. 2000 METERS TO ANDRIIVKA ★★★ إخراج: مستيسلاڤ شرنوف تسجيلي | الولايات المتحدة : القائمة القصيرة 2025 عروض لجوائز الأوسكار لا يـمـكـن لـــوم مــخــرج أوكـــرانـــي يـحـاول توثيق الحرب الـدائـرة مازجا بين التحقيق والروح الوطنية. فـفـي الـنـهـايـة، سـتـجـد أن هـــذه الـــروح متأصلة في الجانب الآخر من كل حرب دارت حـــول الـعـالـم. المشكلة أنــهــا، فــي هـــذا الفيلم كما في غيره، تطغى على الجوهر من خلال انتقاء ما تعرضه، الذي عادة ما يتبلور إلى بــروبــاغــانــدا أو - فــي أفــضــل الأحـــــوال - إلـى موقف أحادي. رغم ذلك، ما يعرضه المخرج في فيلمه هــو وضـــع صـعـب لـجـنـود عليهم اسـتـعـادة احتلال بلدة صغيرة اسمها أندريڤكا، ليس لأهميتها الاستراتيجية، بل كواجب وطني لا بد من تأديته. لكن في ثنايا هـذا الموقف يستعرض المــخــرج وضـــع فـرقـة غالبها من الـشـبـاب الــذيــن لــم يــتــجــاوزوا الـعـشـريـن من الـعـمـر. هــنــاك حِــــس إنـسـانـي وِســــط ضباب الـوضـع ونـيـرانـه، والمــخــرج يعترف ضمنيا بأن كثيرين من هـؤلاء الشباب لن يخرجوا من الحرب أحياء. MR.NOBODY AGAINST ★★ PUTIN ديڤيد بورنستين، باشا تالانكن )2025( تسجيلي | جمهورية تشيك، دنمارك : القائمة القصيرة 2025 عروض لجوائز الأوسكار باشا تالانكِن أستاذ مدرسة روسي يـعـيـش ويـعـمـل فـــي بــلــدة كـــارابـــاش الـتـي سنة بسبب 35 يبلغ فيها معدل الأعـمـار التلوث. مباشرة - ومن دون قصد - نتابع مـــشـــهـــدا يــظــهــر فـــيـــه أشــــخــــاص تــــجــــاوزوا الخمسين، مما قـد يثير، بعد ربــع ساعة من بداية الفيلم، الريبة فيما يتولّى المقدّم وشــريــك الإخـــــراج تــالانــكِــن قــولــه حــبّــا في التكلف. زبــدة الفيلم هي إعــان بوتن الحرب عـــلـــى أوكـــــرانـــــيـــــا وفــــــــرض مـــنـــهـــج تـعـلـيـم سـيـاسـي عـلـى المـــــدارس، الأمـــر الـــذي يقف تــالانــكِــن مـعـارضـا لـــه. بـصـرف الـنـظـر عن رأيــــــه فــــي بــــوتــــن، مــــا يـــتـــبـــدَّى عـــلـــى مـــدى ســـــاعـــــة ونـــــصـــــف الـــــســـــاعـــــة هــــــو شــخــص المتحدّث مباشرة إلى الكاميرا، وهو يوزِّع مـعـلـومـات تـحـتـاج إلـــى بـــراهـــن ومــواقــف شـخـصـيـة لا تـــكـــوِّن فـــي الـــواقـــع أي قيمة سياسية. سايمور هيرش في «إخفاء» (نتفليكس) «أصدقائي غير المرغوب فيهم» (أرغوت فيلمز) دوكيومنتريز) HBO «الحل الألابامي» ( بينها أعمال مستوحاة من نصوص لشكسبير وإميلي برونتي آت بكثير من الأفلام المقتبسة عن روايات أدبية 2026 مـــن حــســن الـــحـــظ أن المـــخـــرج مــــروان حـــامـــد وكـــاتـــب الــســيــنــاريــو المــفــضّــل لـديـه أحــمــد مــــراد لــم يـعـتـمـدا عـلـى كــتــاب واحــد يقتبسان منه سيرة الراحلة أم كلثوم في فـيـلـم «الـــســـت»، بـــل اسـتـقـسـى مــــراد المـــادة مــن مــصــادر أرشـيـفـيـة مــتــعــدَّدة، وزوَّدهــــا بــــالمــــواقــــف الــــتــــي تــــعــــرَّضــــت لـــهـــا الــفــنــانــة الكبيرة. لــم يـنـج الفيلم مــن جـــدل واســـع حـول مـــا إذا كـــانـــت المــمــثــلــة مــنــى زكــــي الــخــيــار المـنـاسـب لتجسيد دور الـفـنـانـة الـراحـلـة؛ بعضهم أيّــدهـا، في حين هاجمها آخـرون (وهاجموا الفيلم كذلك)، وهـي، كما تفيد الأخبار، ردّت على منتقديها. لـكـن لــو أن الـسـيـنـاريـو كـــان مقتبسا عن كتاب معيَّ، لواجه انتقادات من نوع آخر، تتعلق بمدى نجاح مراد في اقتباس الـكـتـاب أو إخـفـاقـه. وعـلـى الأقـــل، لا مجال هـنـا لفتح نــافــذة إضـافـيـة لــريــاح ساخنة جديدة. مصادر مختلفة عادة ما تتعرَّض الأفلام المقتبسة من روايــات منشورة إلـى المقارنة بينها وبين مصادرها الأصلية. وعبارة «كانت الرواية أفـــضـــل مـــن الــفــيــلــم» كــثــيــرا مـــا تــــتــــردَّد في كتابات النقاد والأكاديميين والمشاهدين على حد سواء. أحـــيـــانـــا يـــرفـــض الــــروائــــيــــون الأفـــــام المستوحاة من أعمالهم، كما فعل ستيفن كــيــنــغ عـــنـــدمـــا اقـــتـــبـــس ســـتـــانـــلـــي كـــوبـــرِك ) عــام The Shining( » روايــــتــــه «الـــســـاطـــع . فـقـد رأى المــؤلــف أن المــخــرج سمح 1980 لنفسه بإجراء تعديلات تجاوز من خلالها أحداث الرواية ومضامينها. الواقع أن هذا الـفـيـلـم كـــان أفـضـل مــن الـــروايـــة بمسافات طويلة. لم تتوقف هوليوود عاما واحــدا من دون اقتباس روايـة لكينغ وتحويلها إلى ، حين 1976 عــمــل ســيــنــمــائــي. فـمـنـذ عــــام »، قُدِّم ما Carrie« أخرج برايان دي بالما فيلم فيلما مقتبسا من كتبه، إضافة 50 يقارب فيلما جــديــدا لا تـــزال حاليا 20 إلـــى نـحـو في مراحل إنتاج مختلفة، مستوحاة من أعماله. ومعظم هذه الأفلام جاءت ترجمة مصوَّرة لروايات عالية الإثارة، ومحدودة الجودة في الوقت نفسه. عـلـى أن الأعــمــال الأدبــيــة الـتـي تُطلق سـنـويـا مـتـعـددة المـــصـــادر، وحـالـيـا هناك فيلما أميركيا مستوحى أو 20 أكـثـر مـن مـقـتـبـسـا مـــبـــاشـــرة مـــن روايـــــــات مـخـتـلـفـة، .)2026( ستُعرض خلال العام الجديد شكسبير وما بعد أحــــد أكـــثـــر الــــروايــــات الـــتـــي اقـتُــبـسـت للسينما هــي تـلـك الــتــي كتبتها الـراحـلـة إمــيــلــي بـــرونـــتـــي تــحــت عـــنـــوان «وذريـــنـــغ )، الـتـي Wuthering Heights( » هـــايـــتـــس 30 أقبلت السينما على إنتاجها أكثر من وحـتـى نسخة أنـدريـا 1920 مــرة منذ عــام .2011 أرنولد البديعة عام مـثـل «رومـــيـــو وجــولــيــيــت» مـــن حيث صـــــــراع الـــعـــاشـــقـــن ضــــد ظــلــمـــة الـــتـــفـــرقـــة، تحتمل الـــروايـــة الـتـطـرّق إلـيـهـا بأساليب مــخــتــلــفــة. والـــفـــيـــلـــم الـــجـــديـــد مــــن إخـــــراج إمـــيـــرالـــد فـــنـــل، وبـــطـــولـــة مــــارغــــوت روبــــي، وجاكوب إلرودي. ويـــلـــيـــام شـكـسـبـيـر اســــم بـــا مـنـافـس عندما يأتي الأمـر إلـى تعداد الاقتباسات الـــتـــي قـــامـــت بـــهـــا الــســيــنــمــا الـــعـــالمـــيـــة مـن أعماله. ومـن بين الحكايات التي سنراها قريبا فيلم «هـامـلـت» لمـخـرج جديد اسمه أنـيـنـل كـــاريـــا. لـيـس هـــذا فيلمه الأول، بل الأكــــبــــر، والـــجـــديـــد فــيــه أن الــــروايــــة نُــقـلـت إلـى لندن الزمن الحالي، في البطولة ريز أحمد، الذي يشترك أيضا في إنتاج الفيلم. نجمة أخرى لديها حضور أدبي هي آن هــــاذاوي، التي تلعب دور البطولة في ». الفيلم مستوحى Verity« فيلم بعنوان مـن روايـــة لكاتبة بـــدأت العمل عليها ولم تستطع إنجازها، فاستعانت بكاتبة غير مـعـروفـة (داكــوتــا فانينغ) لتكمل الـروايـة عنها دون ذكر اسمها. هذا الفيلم مقتبس من إحدى روايات كولين هوڤر، التي سبق للسينما أن نقلت عملين من كتاباتها، هما Regretting« و 2024 » عام It Ends With Us« .2025 » في You رايـــــــــــــان غـــــوزلـــــيـــــنـــــغ («لا لا لانـــــــــد»، «الـــســـائـــق»)، يــقــود بـطـولـة فـيـلـم للمؤلف أنــــــدي وايـــــــر، الــــــذي اشـــتـــهـــر بـــأعـــمـــالـــه عـن الــفــضــاء ورحــــاتــــه، كــمــا الـــحـــال مـــع عمله الأشهر «المريخي» الـذي لعب مـات دامـون سنوات تحت إدارة ريدلي 10 بطولته قبل ســـكـــوت. الــفــيــلــم الـــجـــديـــد فــضــائــي أيـضـا ويــحــمــل عــــنــــوان «مــــشــــروع هـــايـــل مـــــاري» )، عــــن رائــــــد فـضــاء Project Hail Mary( يحاول إنقاذ كوكب الأرض وهو وحيد في الفضاء البعيد. فـــيـــلـــم خــــيــــال عـــلـــمـــي آخــــــر ســـيُـــعـــرض خـال العام المقبل في أغسطس (آب)، هو ) للمؤلف The Dog Stars( » «نجوم الكلب بيتر هَلَر، عن رجل من القلة التي ستنجو مـن كـــوارث ڤـيـروس قـاتـل. ريـدلـي سكوت، الخبير بــأفــام الـخـيـال العلمي مـنـذ أيــام ،1982 ) عــام Blade Runner( » «بـايـد رَنـــر هـــــو مـــــن يُـــنـــتـــج هــــــذا الـــفـــيـــلـــم ويُــــخــــرجــــه، والـبـطـولـة لـجـوش ربــولــن، وغـــاي بـيـرس، وجاكوب إلرودي. »101 بوليسياً، هـنـاك فيلم «جريمة ) مـــع مــــارك روفـــالـــو، وهـالـي 101 Crime( بـيـري، وكـريـس هـمـسـوورث فـي البطولة. بتوقيع 2010 الرواية الأصلية نُشرت عام الـكـاتـب دون ويـنـزلـو. وفـــي الــنــوع نفسه، سـنـشـاهـد هـيـو جـاكـمـن وإيـــمـــا تـومـسـون The Sheep( » يقودان بطولة «تحرِّي الغنم ) للمخرج كايل بـولـدا، مقتبسا Detective عن روايــة بوليسية كتبتها ليوني سوان بعنوان «ثـاثـة أكـيـاس مليئة» 2005 عــام .)Three Bags Full( هذا مجرد جزء من كثير وليس كلّه، ومـــن المـتـوقـع أن يــواصــل بعضهم تـرديـد عــبـــارة «الــــروايــــة أفــضــل مـــن الــفــيــلــم»، لكن واقــــع الـــحـــال يـشـيـر إلـــى أن بـعـض الأفـــام بــــدورهــــا قــــد تـــكـــون بــالــتــأكــيــد أفـــضـــل مـن الروايات التي ترجمتها إلى الشاشة. » (أمازون - م ج م) 101 كريس همسوورث وهالي بيري في «جريمة مارغوت روبي في «وذرينغ هايتس» (وورنر) رايان غوزلينغ في «بروجكت هايل ماري» (أمازون- م ج م) لندن: محمد رُضا السينما كثيرا ما تقتبس الروايات وأحيانا يكون الفيلم أفضل من الأصل
RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky