كلمات متقاطعة الحل السابق أفقي عمودي كاتب فرنسي رجل شجاع - حديدة آلة حادة كثير الترحال - للتفسير قوي صلب - من اسماء الله الحسنى «معكوسة» مسافة - قبطان حرف نصب - عاصمة البيرو «معكوسة» من الفاكهة - خفايا طائر جارح - وطن مرض صدري - من الالوان - للمناداه ذائع الصيت - قرض 01 02 03 04 05 06 07 08 09 10 01 02 03 04 05 06 07 08 09 10 مغني لبناني - ضد علن صغير الحمار - قبيح - حرف نصب علم مؤنث - حرف نصب اول عدد الحساب - كائن حي قذف الشيء - وادي اردني - ضد عبد «معكوسة» دولة عربية - ضد جزر نسل «معكوسة» - سقي كائن من نار - حرف جر - اله اتحاد واندماج - دولة افريقية رغد العيش - صمام 01 10 09 08 07 06 05 04 03 02 01 02 03 04 05 06 07 08 09 10 وَصمَة لا يراها أحد أجــــرى بـاحـثـان تـجـربـة نفسية بسيطة فــي ظــاهــرهــا، صــادمــة في نـتـائـجـهـا، أثـبـتـت أن الإنـــســـان قــد يُــعــاقَــب اجـتـمـاعـيـا بسبب شـــيء غير موجود سوى في مخيلته. فقد أبلغ الباحث روبرت كليك وزميله، المشاركين في تجربة شهيرة في مطلع الثمانينيات، بـأن الباحثين سيضعون لهم «نَــدبَــة» واضحة على الـوجـه باستخدام مكياج احـتـرافـي، وأن الـهـدف هـو دراســـة كيفية تعامل الآخـريـن مع من لديهم تشوّه أو سمة ظـاهـرة. ثم طلب منهم أن يدخلوا إلى مقابلات رسمية. كانت الدراسة تهدف إلى فهم العلاقة بين التشوه الجسدي المتصور، وتصوراتنا عن الـذات، وطريقة تفسير الأفـراد لتفاعلاتنا الاجتماعية. وطرح السؤال الجوهري فيها: هل يكفي اعتقاد الشخص بوجود عيب في مظهره ليشعر بوصمة «عار» اجتماعية، حتى لو لم يكن هذا العيب موجودا فعلياً؟ وقــد اختيرت «الـنـدبـة» لكونها أثـــرا دائـمـا بعد الـشـفـاء، لا «كـدمـة» مؤقتة سرعان ما تزول. ثـم طُــلـب مـن المــشــارك النظر إلــى نفسه فـي المـــرآة لتثبيت الـصـورة الذهنية للندبة، وقبيل أن يهم بالخروج نحو الباب تظاهر المعنيون بوضع لمسات أخيرة بعيدا عن المرآة، لكنهم في الواقع أزالوا الندبة تماما بمحلول خاص، فأعادوا الوجه إلى طبيعته. بُــعــيــد خـــــروج المـــشـــاركـــن، أفـــــاد مـعـظـمـهـم بـــــأن تــفــاعــات الآخـــريـــن معهم بدت لافتة؛ إذ شعروا بـأن المحيطين كانوا أقل ودّاً، وأكثر توتراً، ويتجنَّبون النظر المباشر، ويتعاملون معهم بحذر يصل أحيانا إلى النفور. تراكم هذه الانطباعات وَلّــد لدى المشاركين إحساسا بأنّهم في موضع حكم سلبي، وتحت المراقبة، بل ومرفوضون اجتماعياً، وذلك كلّه حدث في غياب أي تشوّه فعلي يراه الطرف الآخر! خلص الباحثان إلى أن الشعور بوصمة اجتماعية لم يكن ناتجا عـن ردود فعل حقيقية مـن الآخــريــن، بـل عـن شـعـور متضخم نـابـع من وجدان الشخص نفسه. هناك قـوة خفية كامنة في تصوّرنا لذواتنا، قــادرة على إيلامنا، وأحيانا على تجسيد أوهــام لا وجـود لها على أرض الـواقـع. وتتعاظم الـتـحـيّــزات الإدراكـــيـــة حــن يـتـوقـع أحــدنــا الــرفــض مسبقاً، فـيـبـدأ فعليا بتأويل كل سلوك محايد، أو إشارة عابرة، على أنها موقف سلبي موجَّه ضده. المشكلة أن المـرء إذا كان يمارس هذا النوع من «القسوة الإدراكية» على نفسه، فكيف سيكون شـعـوره تـجـاه الآخــريــن ممن سبق أن حكم عليهم، أو أساء الظن بهم، أو أقنع نفسه بأنهم يتربصون به؟ البلدة اللبنانية دخلت الموسوعة للمرة الثالثة البترون تكسر رقم «غينيس» لرسائل «سانتا كلوز» حطمت مـديـنـة الــبــتــرون الـشـمـالـيـة في لبنان رقما قياسيا جديدا أُدرج في موسوعة «غينيس للأرقام القياسية». هذه المرة لفئة «أكـبـر عـدد مـن الرسائل المرسلة إلـى سانتا ساعة». 24 كلوز خلال ســـبـــق لـــلـــبـــلـــدة الـــســـاحـــلـــيـــة أن دخـــلـــت الموسوعة مرتين عبر تسجيلها «أكبر كوب لــيــمــونــاضــة» و«أطـــــــول مـــائـــدة ســـمـــك». كما حـــدثـــا اســتــثــنــائــيــا حين 2020 شـــهـــدت عــــام احتضنت الساحة الفاصلة بينها وبين بلدة شكا المـجـاورة أكبر شجرة ميلاد مصنوعة من قناني البلاستيك. وجـــــاء الـــرقـــم الــقــيــاســي الــجــديــد ضمن فــعــالــيــات «بـــتـــرونـــيـــات»، حــيــث شــــارك آلاف الأطفال وتلامذة المدارس في كتابة رسائلهم 12 وتوجيهها إلــى «سـانـتـا كــلــوز». وخـــال ساعة فقط، امتدت من الثامنة صباحا حتى رسالة، كاسرة 2924 الثامنة مساءً، جُمعت بذلك الـرقـم القياسي السابق الــذي سجّلته ديسمبر (كانون الأول) الحالي، 18 دبي في ساعة. 24 رسالة خلال 2144 والبالغ وأشرف على إدارة المسابقة فريق مؤلف شخصا توزَّعوا بين المـدارس والمنازل 12 من والمــــراكــــز الاجــتــمــاعــيــة فـــي المــنــطــقــة. وتــولــت كارولين شبطيني مهمة التنسيق والتواصل مع موسوعة «غينيس»، مستندة إلى خبرتها الواسعة في هذا المجال. فهي سبق أن شاركت أرقام قياسية إلى الموسوعة. 6 في إدخال مدارس من شكا، 4 وشاركت في الحدث أخـــرى مـن الـبـتـرون. ولاخـتـصـار الـوقـت، 8 و اســتُــعــن بـمـؤسـسـة «مـــغـــامـــرات الـفـيـسـبـا». وتولّت دراجاتها النارية جمع الرسائل من مختلف الأحياء، ومن ثم نقلها إلى صندوق بريد ضخم أُقيم في ساحة البترون. وتــــــروي كـــارولـــن لــــ«الـــشـــرق الأوســـــط» أجـــواء هـذا النشاط، قائلة: «واجهنا بعض الـــصـــعـــوبـــات لإنــــجــــاز المـــهـــمـــة ضـــمـــن الـــوقـــت المـحـدد، خصوصا أن هدفنا الأسـاسـي كان كسر الرقم الذي حققته دبي قبل أيام». وعن مضمون الرسائل، توضح: «اللافت أن عددا كبيرا من الأطفال لم يطلبوا لأنفسهم فقط، بل تذكروا العائلات الفقيرة. وتمحورت طلباتهم حـــول تــأمــن مسكن لائــــق، وأثــــاث، وسقف يحميهم. بينما طلب آخـــرون مبلغا مـــن المـــــال لـــشـــراء هـــدايـــا لأصــــدقــــاء أو زمـــاء محتاجين». كما شملت الطلبات ألعابا إلكترونية مثل «بـاي ستيشن»، ودراجـــات «سكوتر»، إضــــافــــة إلـــــى أســـــــــرّة، وورش دهــــــان لمـــنـــازل قديمة تعاني من الرطوبة والعفن. وتضيف تــلــمــيــذ فـي 500 كـــــارولـــــن: «جـــمـــعـــنـــا نـــحـــو مسرح إحدى المدارس لتسريع العملية. كما جابت الدراجات النارية الأزقـة لنقل رسائل أشــخــاص تــعــذَّر عليهم الــوصــول إلـــى مكان المسابقة». ولم تخل الرسائل من الطرافة، إذ طلبت بـعـض الـصـبـايـا مــن «ســانــتــا كــلــوز» إيـجـاد الــعــريــس المــنــاســب. فـــي حـــن تـمـنـى آخــــرون أن يستيقظوا عـشـيـة الـعـيـد عـلـى مـبـلـغ من الدولارات تحت الوسادة. يُذكر أن أصل شخصية «سانتا كلوز» يعود إلـى القديس نيقولاوس، وهـو أسقف مـسـيـحـي يـــونـــانـــي عــــاش فـــي الـــقـــرن الـــرابـــع المــــيــــادي فـــي مــديــنــة مـــيـــرا (تـــقـــع الـــيـــوم في تــركــيــا)، واشــتــهــر بـكـرمـه وتـقـديـمـه الـهـدايـا ســـرّا لـلـفـقـراء، خـصـوصـا الأطـــفـــال. وانتقلت قصته عـبـر أوروبـــــا، خـصـوصـا فــي هولندا حيث عُــرف باسم «سينتر كــاوس»، قبل أن يحملها المــهــاجــرون إلـــى أمــيــركــا، وتتبلور هــنــاك شخصية «سـانـتـا كــلــوز» بصورتها المــــــعــــــاصــــــرة. ويُــــنــــســــب تـــثـــبـــيـــت مـــامـــحـــهـــا الــبــصــريــة إلــــى رســـومـــات الــفــنــان الأمــيــركــي .19 توماس ناست في القرن الـ وعـــــــن مـــصـــيـــر هـــــــذه الــــطــــلــــبــــات، تـــقـــول كـــارولـــن: «سننظم يـومـا مـاراثـونـيـا طـويـا بين عيدي الميلاد ورأس السنة في البترون، يــشــارك فـيـه عـــدد مــن المـؤثـريـن عـلـى وسـائـل التواصل الاجتماعي، فيجمعون التبرعات اللازمة ويعملون على تحقيق هذه الأمنيات على أرض الواقع». ولـم تكتف البترون، الملقبة بـ«عاصمة الميلاد»، بجمع الأمنيات فحسب، بل بادرت 3000 فور تسجيل الإنجاز إلى توزيع نحو هـــديـــة عــلــى جـمـيـع المـــشـــاركـــن، إضـــافـــة إلــى إيــصــال هــدايــا إلـــى مــنــازل مسنين وعـائـات مـحـتـاجـة، مـــؤكـــدة أن الــعــطــاء يـبـقـى جـوهـر العيد ومعناه الأسمى. وتختم كارولين شبطيني: «لقد حاولت فعاليات (بترونيات) من خـال هـذا الحدث رسم الفرح على أكبر عدد من وجوه الأطفال. ونجحت في ذلك خصوصا أن مشهد توزيع الهدايا تصدَّر وسائل التواصل الاجتماعي. وتـــصـــدرت صــــورة الــشــهــادة الـرسـمـيـة الـتـي تلقيناها من موسوعة (غينيس) الترند». بيروت: فيفيان حداد شهادة موسوعة «غينيس» (بترونيات) أنـــــــــــــــــــس بـــــــــــــــن عـــــبـــــد > الــرحــمــن الـــوســـيـــدي، سفير خـــــادم الـــحـــرمـــن الـشـريـفـن لــــــدى جـــمـــهـــوريـــة الــبــوســنــة والــهــرســك، استقبله أول من أمــــــس، المـــســـتـــشـــار بـــالـــديـــوان المـــلـــكـــي المــــشــــرف الــــعــــام عـلـى مـــركـــز المـــلـــك ســلــمــان لـإغـاثـة والأعمال الإنسانية، عبد الله بن عبد العزيز الربيعة، بمقر المركز في الرياض، وبحث الجانبان الموضوعات ذات الاهـتـمـام المـشـتـرك المتصلة بـالـشـؤون الإنسانية والإغــاثــيــة وســبــل تـعـزيـزهـا، وأشــــاد الـسـفـيـر بالعمل الــخــيــري الـــســـعـــودي، الـــــذي أضـــحـــى عـــامـــة بـــــارزة في مــســيــرة الـــوطـــن، مــنــوهــا بــمــنــجــزات المـــركـــز، ورعــايــتــه الفئات المحتاجة في شتى أنحاء الأرض. فـــــــهـــــــد مــــــحــــــمــــــد كــــــــــــــردوس > العامري، سفير دولـة الإمـارات لــــــــــدى مــــمــــلــــكــــة الـــــبـــــحـــــريـــــن، اســـتـــقـــبـــلـــه أول مـــــن أمـــــس، وزيـــر الـداخـلـيـة البحريني، الـــفـــريـــق أول الـــشـــيـــخ راشــــد بـن عبد الله آل خليفة، الـذي أشــــاد بـــالـــروابـــط الـتـاريـخـيـة الراسخة والعلاقات الأخوية الوثيقة التي تجمع البلدين والــشــعــبــن، ومـــا تـشـهـده مـــن تــطــور دائــــم بـفـضـل دعـم ورعـايـة قيادتي البلدين، مؤكدا أهمية الاستمرار في تـعـزيـز الــتــعــاون والـتـنـسـيـق، خـصـوصـا فـــي المــجــالات الأمـنـيـة. وتــم خــال اللقاء بحث عــدد مـن الموضوعات التي تسهم في تطوير العمل المشترك بين البلدين. بــــاولا غــانــلــي، سـفـيـرة أســتــرالــيــا لـــدى الأردن، > الــتــقــت أول مـــن أمـــــس، رئـــيـــس مجلس مــفــوضــي ســلــطــة إقــلــيــم الــبــتــرا الـتـنـمـوي الــســيــاحــي، فـــارس الــــبــــريــــزات، خـــــال زيـــارتـــهـــا لمدينة البترا الأثـريـة، وذلك لـتـعـزيـز الــتــعــاون والــتــبــادل الـــثـــقـــافـــي والــــســــيــــاحــــي، بـمـا يــســهــم فــــي الـــتـــرويـــج لمـديـنـة الــــــبــــــتــــــرا بــــوصــــفــــهــــا وجــــهــــة سياحية عالمية، وتعرفت السفيرة خـال الـزيـارة على الأهمية التاريخية والحضارية للمدينة، بصفتها من أهم المواقع الأثرية والسياحية عالمياً، إضافة إلى جهود ســـلـــطـــة الإقــــلــــيــــم فـــــي مـــجـــالات الـحـفـاظ عـلـى المــوقــع الأثـــري، وإدارة السياحة المستدامة، وتعزيز تجربة الزوار. كـــاتـــريـــنـــا فـــارفـــاريـــغـــو، > ســــفــــيــــرة جــــمــــهــــوريــــة الــــيــــونــــان المــعــيــنــة لــــدى المــمــلــكــة الـعـربـيـة السعودية، استقبلها أول من أمس، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، جاسم محمد البديوي، بمقر الأمــانــة الـعـامـة فــي الـــريـــاض، ونــاقــش الجانبان خــــال الـــلـــقـــاء عــــدة مـــوضـــوعـــات، أبــــرزهــــا اســتــعــراض العلاقات الخليجية - الأوروبية، والعلاقات بين مجلس الـتـعـاون والــيــونــان، وسـبـل تنميتها وتـطـويـرهـا بما يـخـدم المـصـالـح المـشـتـركـة، إضـافـة إلــى تـبـادل وجهات النظر حـول آخـر الـتـطـورات على الساحتين الإقليمية والدولية. يفغيني سوبوليفسكي، > ســــــفــــــيــــــر بـــــــيـــــــاروســـــــيـــــــا فــــي الـــقـــاهـــرة، اســتــقــبــلــه أول من أمـــــــــــس، وزيـــــــــــر الاســــتــــثــــمــــار والتجارة الخارجية المصري، المهندس حسن الخطيب، لبحث تــــعــــزيــــز الـــــعـــــاقـــــات الـــتـــجـــاريـــة والاســـتـــثـــمـــاريـــة بــــن الــبــلــديــن، واستعرض اللقاء أطـر التعاون المشترك، وسبل فتح آفــــاق جــديــدة لـاسـتـثـمـارات الـبـيـاروسـيـة فــي مصر، كما تناول الاجتماع آليات تذليل العقبات أمـام حركة الـتـجـارة البينية، وقــال الـوزيـر إن مصر وبيلاروسيا ترتبطان بعلاقات استراتيجية، داعيا إلى الاستفادة مــن الـــزيـــارات الـرسـمـيـة بــن قـيـادتـي وكــبــار مـسـؤولـي البلدين في تعزيز سبل التقارب والتعاون. صـــالـــح حـــســـن عـــلـــي الـتـمـيـمـي، > ســــفــــيــــر الــــــــعــــــــراق لـــــــــدى المـــمـــلـــكـــة الإسـبـانـيـة، استقبله أول من أمس، مستشار الأمن القومي الــــعــــراقــــي، قـــاســـم الأعــــرجــــي، الـــذي أكـــد عـلـى أهـمـيـة تعزيز عـــــاقـــــات الـــــعـــــراق الـــخـــارجـــيـــة، واســـتـــمـــرار الانــفــتــاح عـلـى دول الـــعـــالـــم، كـــمـــا ثـــمّـــن دور وزارة الـخـارجـيـة الـعـراقـيـة فـي تعزيز الـقـنـوات الدبلوماسية مـع مختلف الـــدول، بما يخدم مصالح البلاد العليا. يوميات الشرق محمد النغيمش ASHARQ DAILY خانات، لتشكل 9 مربعات كل مربع فيها يضم 9 لعبة «سودوكو» هي عبارة عن شبكة من بحيث لا يتكرر 9 ـ 1 أعمدة أفقية وأخـرى رأسية، تملأ هذه الخانات بأرقام من 9 بمجملها الرقم الواحد في المربع الواحد ولا في العمود الواحد عموديا أو أفقيا. الحل السابق سودوكو عرب و عجم 23 Issue 17192 - العدد Tuesday - 2025/12/23 الثلاثاء 01 10 09 08 07 06 05 04 03 02 01 02 03 04 05 06 07 08 09 10 كاترينا فارفاريغو يفغيني سوبوليفسكي صالح حسين علي التميمي أنس بن عبد الرحمن الوسيدي فهد محمد كردوس العامري باولا غانلي م ا ل ا م ا ز و ن ل ا م ا ا ن ي ل ض ل ا س د ا م هـ ا ي و ل ا ر ي ي و ل ا م م ز ر هـ ز د ن ا ن ا م س ر ي هـ ب و ب د ب س ر م ي ا ن س ن ا س ل ي ن ي ن ن ل ب ر ا غ ض م 1 3 8 9 6 2 5 7 4 6 2 4 5 7 1 8 9 3 5 7 9 8 3 4 6 1 2 7 8 3 1 2 5 9 4 6 9 5 2 6 4 8 7 3 1 4 6 1 7 9 3 2 5 8 8 4 5 2 1 7 3 6 9 2 1 6 3 5 9 4 8 7 3 9 7 4 8 6 1 2 5 2 7 3 9 1 5 4 8 6 6 8 9 3 4 7 5 2 1 1 4 5 6 8 2 9 7 3 7 2 4 8 6 9 1 3 5 8 9 1 4 5 3 2 6 7 3 5 6 7 2 1 8 9 4 4 6 2 1 7 8 3 5 9 9 1 8 5 3 6 7 4 2 5 3 7 2 9 4 6 1 8 ساعة 12 خلال رسالة 2924 جمعت
RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky