issue17189

عالم الرياضة SPORTS 18 Issue 17189 - العدد Saturday - 2025/12/20 السبت الخروج العربي يثير الجدل والمخاوف والتساؤلات قبل المونديال العالمي قال إن معظم الكوادر الطبية في الأندية لا تواكب المشهد الرياضي الحالي الأخضر السعودي... أين الخلل؟ : الإجهاد وراء تزايد الإصابات في الدوري السعودي الوابل لـ ألـــــقـــــت خــــــســــــارة الأخــــــضــــــر عــــلــــى يــد المنتخب الأردنــــي فــي نـصـف نـهـائـي كـأس ، بـــظـــالـــهـــا عــــلــــى الــــشــــارع 2025 الـــــعـــــرب الـريـاضـي المحلي الـــذي كــان يمني النفس ببطولة تعيد للكرة السعودية شيئا من أمجادها وصولاتها التاريخية. كما أثار الـخـروج في المنعطف الأخير من المنافسة عــلــى الـــكـــأس الـــتـــســـاؤلات حــــول مستقبل الأخـــضـــر عـلـى صـعـيـد الــاعــبــن والـجـهـاز الفني وموطن الخلل الواجب إصلاحه قبل .2026 المشاركة المرتقبة في مونديال «الــــشــــرق الأوســـــــط» بــــدورهــــا سلطت الـضـوء على واقـــع المنتخب الـسـعـودي مع عـــدد مــن المـــدربـــن الـوطـنـيـن المـطـلـعـن من كثب على حـال الـكـرة المحلية والمنتخبات السعودية بما فيها المنتخب الأول، حيث قـــال المــــدرب بـنـدر الجعيثن إن «الـخـسـارة أمـــــام الأردن كـــانـــت مـــؤلمـــة ولـــكـــن يــجــب أن يؤخذ في الاعتبار التطور الـذي بـدا عليه المنتخب الأردني والاستقرار الفني الكبير الذي يعيشه، وعلى أساسه تحققت العديد مــــن المـــنـــجـــزات لـــلـــمـــرة الأولـــــــى ســــــواء عـلـى الـصـعـيـد الـــقـــاري أو تـصـفـيـات المــونــديــال والوصول التاريخي لكأس العالم، فيما لم يستقر المنتخب السعودي لفترة طويلة؛ نظرا للتغييرات المتلاحقة سـواء من جهة اللاعبين أو الجهاز الفني». وتـابـع: «هناك أسماء طموحة لكنها تــكــن قــــــادرة عــلــى تـحـمـل الأعــــبــــاء، لــــذا من المــهــم أن يــتــم الــبــحــث الـــدائـــم عـــن الأســمــاء المـوهـوبـة لـيـس فـقـط فــي دوري المحترفين الــــســــعــــودي بــــل حـــتـــى فــــي دوري الـــدرجـــة الأولى والدرجات الأقل». وأشـــــــــار الـــجـــعـــيـــثـــن إلــــــى أن الـــتـــطـــور الفني يحتاج لمزيد من العمل في المنتخب والأندية، بعيدا عن القرارات العاطفية، مع الحرص على مواكبة الدعم الذي تحظى به الكرة السعودية في البطولات كافة. وواصـــل: «يعاني المنتخب السعودي بـــشـــكـــل واضـــــــح فــــي الأطـــــــــراف وحــــتــــى فـي الكرات الثابتة وهناك سوء في التمرير». واعــــتــــبــــر الـــجـــعـــيـــثـــن أن الــــعــــمــــل فــي المنتخب الأول يختلف عنه في المنتخبات الاخـــرى، ولــذا يجب أن يكون هناك تقييم شـــامـــل لــكــل مـــشــاركـــة تــتــم ويــحــصــل فيها إخفاق أو حتى نجاح، كما أنه من المهم أن يكون عمل من جانب اللجنة الفنية لتقييم الأمــــور فــي هـــذا الـجـانـب، وألا يـتـم طــي أي مشاركة دون تحقيق الأهـــداف الكاملة أو الاســـتـــفـــادة مـــن الــــــدروس مـنـهـا، مـــن خـال التقارير التي يتم تدوينها. وخـتـم بـالـقـول: «يـعـانـي الأخــضــر من الــتــعــامــل مـــع الـــكـــرات الــعــالــيــة والـعـرضـيـة والثابتة». بــــدوره، قــال محمد أبــو عـــراد، المــدرب السعودي، إن الأخضر لم يتطور، بل يعود إلى الوراء. وتـــابـــع: «مشكلتنا إداريـــــة وفـنـيـة، لا يـوجـد لدينا فكر إداري والفكر الفني في المـنـتـخـب ضـعـيـف جـــدا رغـــم أن إمـكـانـيـات الـــاعـــب الـــســـعـــودي عــالــيــة جــــدا وتــحــتــاج لـــلـــعـــمـــل الـــصـــحـــيـــح والــــعــــمــــل الـــــجـــــاد مــن اللاعبين والجهاز الفني وهذا غير موجود في المرحلة الحالية». وأضـاف: «نحتاج إلى الكثير للعودة لمـكـانـتـنـا الـطـبـيـعـيـة عـلـى مـسـتـوى الــقــارة والـخـلـيـج والـــعـــرب، نـحـتـاج لـلـعـمـل أكـثـر، نحتاج لمدرب لديه إمكانيات، نحتاج لإدارة لديها فكر، نحتاج للطموح والإخلاص». فـــيـــمـــا قــــــال حـــمـــد الــــــدوســــــري مـــــدرب المنتخب السعودي السابق إن الأخضر بات كـتـابـا مـفـتـوحـا للجميع، ويـمـكـن تحجيم عناصر القوة فيه كون المـدرب ليست لديه حلول أخــرى، واستقر على طريقة واحـدة طوال المباريات. ورأى الــــدوســــري أن المــســؤولــيــة تقع عـــلـــى الاتـــــحـــــاد الــــســــعــــودي ورأس الـــهـــرم واللجان التي ترى الأخطاء ولا تصححها أو توصي بتصحيحها، مبينا ضرورة أن يكون اللاعبون السعوديون قـادريـن على خوض دقائق أكثر في دوري قوي، وكذلك الاستفادة من العناصر الصاعدة وآخرها المنتخب الـــذي حقق بطولة كــأس الخليج الأولمبي، ولذا لا يمكن أن نضع المسؤولية عــلــى أشـــخـــاص ونـــتـــرك آخــــريــــن، وكــــل من يعمل فعليه تحمل النقد. وتمنى الدوسري أن تحصل تجديدات في المنتخب السعودي للفترة المقبلة وقبل المونديال القادم «كما أن على رينارد العمل على تصحيح الوضع الفني وعدم اختلاق الأعذار». من جانبه، قال المـدرب خالد المـرزوق، إن «الــخــســارة يتحملها الجميع والفشل يـتـحـمـلـه المــــــدرب والـــاعـــبـــون، لــــذا أرى أن الــــخــــســــارة يـــجـــب أن يــتــحــمــلــهــا الــجــمــيــع وأولـــهـــم الـجـمـهـور، حينما نـجـعـل مــن أي فوز إنجازا كبيرا ونتغنى به، كأننا حققنا إنـــجـــازا كـبـيـرا دون أن نــعــرف مــن هــو هـذا المنتخب ومــا الـفـرق بيننا وبينه، وأيضا حينما نهلل ونتراقص حينما يسجل هذا اللاعب دون غيره لكونه من الـنـادي الذي أنتمى لـه وأتـجـاهـل دور البقية، وحينما ينبهر الجمهور من مراوغة لاعب بطريقة غـيـر اعـتـيـاديـة، لـــذا فالجمهور شـريـك في المشكلة». وأضاف: «من أهم المشاكل في لاعبي المــنــتــخــب هـــو عــــدم الـــثـــبـــات عــلــى مـسـتـوى مـعـن، فـيـومـا تـــرى هـــذا الــاعــب بمستوى عال وآخر أقل من عاديّ. ومن ناحية أخرى نحن لا نـفـرق بـن منتخب وآخـــر، وأقصد لاعـــبـــا يـــقـــدم مــســتــوى عــالــيــا، لأن الـخـصـم ضعيف وينكشف فـي مــبــاراة أخـــرى، فما يقدمه اللاعبون غير مقنع بالشكل العام ولا حجة لهم في ذلك، فاللاعب الذي يلعب في دوري قـوي جـدا ومنافسة قوية وضد ومع لاعبين مميزين على مستوى العالم، يجب عليه مراجعة نفسه». مـــن جــانــبــه، قـــال المـــــدرب زيــــاد الـعـفـر، إن المــســتــوى الـــــذي قـــدمـــه لاعـــبـــو المـنـتـخـب السعودي في البطولة العربية يمكن عدّه أقـــصـــى إمـــكـــانـــيـــاتـــهـــم ولا يــمــكــن الـضـغـط عليهم أكــثــر، بــل يـجـب الـعـمـل عـلـى خطط ســابــقــة بـتـطـويـر المـنـتـخـب والـــاعـــبـــن في الأداء الفني، وهذا يعتمد على جانب مهم وهـــو الـتـحـفـيـز عـلـى الاحـــتـــراف الـخـارجـي الذي يطور اللاعبين، كما حصل في تجربة اللاعب سالم الدوسري في إسبانيا، التي تـطـور بـعـدهـا لـأفـضـل، كـمـا يـجـب العمل عــلــى الــبــرنــامــج المــخــصــص فـــي الابــتــعــاث الـــخـــارجـــي وتـــعـــزيـــزه، والـــبـــدء فـــي الـفـئـات الــعــمــريــة، لأن هــنــاك لاعــبــن فـــي المنتخب الاول يــــفــــتــــقــــدون أســـــاســـــيـــــات المــــــهــــــارات والتمرير وأمورا أخرى. وبـــــن أن هـــنـــاك دعـــمـــا كـــبـــيـــرا مـقـدمـا للكرة السعودية، ويجب أن ينعكس فعلا على المنتخب السعودي الذي يعد الواجهة الأســاســيــة لـكـرة الــقــدم فــي الـــوطـــن. وشــدد عــلــى أهــمــيــة الــعــمــل عــلــى تـــجـــاوز الـعـديـد مـن السلبيات فـي وقــت ضيق قبل دخـول مـــعـــتـــرك المــــونــــديــــال الـــــقـــــادم؛ لأن الـــشـــارع الـــريـــاضـــي الـــســـعـــودي لا يـمـكـن أن يقتنع بمشاركة باهتة. يشكل كابوس الإصـابـات هاجسا مـــقـــلـــقـــا لــــاعــــبــــن والمــــــــدربــــــــن وحـــتـــى الجماهير، ذلك أن بعضها يعد بمثابة ضربة موجعة لأحلام الفرق الطموحة للمنافسة على البطولات، مع الأخذ في الاعتبار تأثيرها على مسيرة النجوم وصــعــوبــة عــودتــهــم إلــــى مـسـتـويـاتـهـم المعهودة في الملاعب الخضراء. وفي الدوري السعودي للمحترفين وتـحـديـدا نسخة هــذا المــوســم، داهمت الإصــــــابــــــة عـــــــــددا لا يـــســـتـــهـــان بـــــه مــن الــــاعــــبــــن، مـــــا جـــعـــل بـــعـــض الأنــــديــــة تــضــطــر لــلــعــب فــــي مـــواجـــهـــات كـثـيـرة بقائمة غير مكتملة. لـــذلـــك شـــرعـــت «الــــشــــرق الأوســـــط» فــــي تــســلــيــط الــــضــــوء عـــلـــى هـــــذا المــلــف الــــــحــــــســــــاس، خــــصــــوصــــا مــــــن نـــاحـــيـــة الإصـــابـــات الأكــثــر شـيـوعـا، والأســبــاب الـــتـــي تـــــؤدي لــكــثــرة حـــدوثـــهـــا، وكـيـف يــمــكــن أن يــتــم الــعــمــل بــشــكــل صحيح وعلمي لتقليل وجودها. الدكتور راكان الوابل، اختصاصي أول عـاج طبيعي وإصـابـات رياضية، والمـقـيـم فـي الــبــورد الـسـعـودي للجهاز الـــعـــضـــلـــي الـــهـــيـــكـــلـــي، أكــــــد بـــــــــدوره أن الإصابات بشكل عام تتفاوت من كسور وتــــمــــزقــــات عــضــلــيــة وقــــطــــع بــــالأوتــــار والأربـــطـــة، وكـــدمـــات وفــتــوق ريـاضـيـة، وبعض الارتجاجات الدماغية. وأردف فــــــي حــــديــــثــــه لــــــ«الـــــشـــــرق الأوســــــــــــــط»: «الـــــجـــــهـــــاز الـــعـــضـــلـــي هــو كـــــابـــــوس الــــاعــــبــــن المــــحــــتــــرفــــن، ومـــن الأعـــــلـــــى تـــــــكـــــــراراً، وهـــــــو يـــعـــنـــي تـــمـــزق العضلة الخلفية بالمقام الأول، ويشكل 17 هذا النوع من الإصابات ما يقارب في المائة من الإصابات، ونسبة 20 إلى فــي المـــائـــة، أمّــا 33 تــكــرارهــا تـصـل إلـــى مــن نـاحـيـة أنــــواع الإصـــابـــات الأخــــرى، فمنها الأربــطــة عبر الــتــواء الـكـاحـل أو إصابات الأوتار، ومنها وتر الصابونة الرضفية ووتر أخيل، أما الكدمات فهي ما تسمى الساق الميتة أو كـــــدمـــــة الـــعـــضـــلـــة الرباعية». وفــــيــــمــــا يــــــتــــــعــــــلــــــق بالأسباب الـــــــــــــــــتـــــــــــــــــي تـــــــــــســـــــــــهـــــــــــم وتــــــــســــــــاعــــــــد عـــــــــــــــــــلـــــــــــــــــــى حدوث الإصـــــابـــــات، قــال الدكتور الوابل: «الإجـــــــــــــــــــهـــــــــــــــــــاد الــــــــــــــعــــــــــــــالــــــــــــــي وعـــــدم الـــتـــدرج بــــــــــــالأحــــــــــــمــــــــــــال الـــــــتـــــــدريـــــــبـــــــيـــــــة وكـــــــــــــــــــــــــــــثـــــــــــــــــــــــــــــرة المـــــشـــــاركـــــات وعـــــدم الاســـــتـــــشـــــفـــــاء الـــــجـــــيّـــــد، وكـــذلـــك عــــدم الـجـاهـزيـة النفسية كـلـهـا أســبــاب تــــؤدي لـحـدوث الإصابات، وأيضا من الأسباب الأخرى الـــتـــي أســـهـــمـــت فــــي تـــكـــرارهـــا تـقـلـيـص قائمة عدد اللاعبين في الفرق، ما يسهم في زيـادة الحمل على بعضهم، وكذلك عدم التواصل الجيد بين الفريق الفني والطبي». وعـــن رأيـــه كمختص بـشـأن كيفية تــــافــــي الــــاعــــبــــن والأجـــــــهـــــــزة الــفــنــيــة والطبية حـــدوث الإصــابــات وتـكـرارهـا، قـــــال: «يـــجـــب أن يـــعـــرف الـجـمـيـع أنــــه لا يـمـكـن تـــافـــي حـــــدوث الإصــــابــــات، لكن يـمـكـن تقليلها بـشـكـل كـبـيـر مـــن خـال مـــتـــابـــعـــة الأحـــــمـــــال الـــتـــدريـــبـــيـــة بـشـكـل مستمر، والمداورة بين اللاعبين، واتّباع منهجيّة مدروسة للاستشفاء وربطها مـــع مـــكـــافـــآت لــاعــبــن الـــذيـــن يـتـبـعـون ذلـــك بـتـقـيـد كـبـيـر، كـمـا هـــو مـعـمـول به فـــي بـعـض أنـــديـــة الـــــدوري الإنـجـلـيـزي، بـــجـــانـــب اســــتــــخــــدام الــتــقــنــيــة والــــذكــــاء الاصـــطـــنـــاعـــي، والاهــــتــــمــــام بــالــتــغــذيــة ودورهـــــا بـالاسـتـشـفـاء، والـــنـــوم الـجـيّــد واتّـــبـــاع بـــرامـــج الــوقــايــة المـثـبـتـة علميا بـــنـــاء عــلــى دراســــــات طــويــلــة الأمــــد لكل عضلة، بناء على موقع اللاعب وتاريخ إصـــــابـــــاتـــــه وعـــــمـــــره وعــــــــدد مـــشـــاركـــتـــه بـــالـــســـاعـــات، ســـــواء فـــي تـــدريـــب أو في المشاركة الفعلية في المباريات». وحــــــــــول رؤيــــــتــــــه بـــــشـــــأن مـــســـتـــوى الـــكـــوادر والـــفـــرق الـطـبـيـة المـــوجـــودة في الأنــــديــــة والمـــنـــتـــخـــب الـــســـعـــودي الأول، أوضـــــــح الـــــوابـــــل أن أغـــلـــبـــهـــا لا تـــواكـــب الـتـطـور الـكـبـيـر الـحـاصـل فــي الـريـاضـة السعودية، ولا المناهج والتخصصات الحديثة والدقيقة، قائلاً: «البعض منهم يعمل في الجهاز الطبي بعامل الخبرة فقط، وعلى ما تعلمه في السابق، دون الـنـظـر إلـــى تــطــور الــطــب وطــــرق الـعـاج والــوقــايــة يـومـا بـعـد يـــوم، لـكـن بــا شك توجد أسماء مميزة في بعض الأندية». وفـــيـــمـــا يــتــعــلــق بــــجــــودة المــنــشــآت والمـــراكـــز الـطـبـيـة الـريـاضـيـة عـلـى وجـه الــخــصــوص، وهـــل عـلـى مـسـتـوى عـــالٍ؟ قـــــــال: «بــــعــــد غــــيــــاب مــســتــشــفــى الأمـــيـــر فـيـصـل بـــن فــهــد الأولمــــبــــي عـــن المـشـهـد، ووجـود بعض المنشآت الطبية الكبرى فـــي المــنــطــقــة، نـفـتـقـر إلــــى وجــــود صــرح طـــبـــي ريــــاضــــي يــصــبــح مـــرجـــعـــا طـبـيـا وبحثيا وسياحيا على مستوى الشرق الأوســـــط، بــل حـتـى عـلـى مـسـتـوى قــارة آسيا؛ خصوصا مع الأسماء الرياضية الــــكــــبــــيــــرة فــــــي أنـــــديـــــتـــــنـــــا، والأحــــــــــــداث والـــبـــطـــولات الــريــاضــيــة الــكــبــيــرة الـتـي نـسـتـضـيـفـهـا، وأيـــضـــا لـتـقـلـيـل التكلفة عـــلـــى الأنـــــديـــــة والمـــنـــتـــخـــبـــات، وتــقــلــيــل مسألة إهدار الوقت، وهذا الأمر يتطلب وجود صرح طبي كبير». رينارد ولاعبوه تحت مجهر النقد اللاذع بعد الإخفاق العربي (تصوير: بشير صالح) جماهير الأخضر خرجت خائبة من البطولة العربية في قطر (تصوير: سعد العنزي) تزايد الإصابات كابوس يلاحق الأندية السعودية هذا الموسم (تصوير: سعد العنزي) الدكتور راكان الوابل (الشرق الأوسط) الدوحة: علي القطان الرياض: هيثم الزاحم التطور الفني يحتاج لمزيد من العمل في المنتخب والأندية بعيدا عن القرارات العاطفية

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky