issue17177.1

كلمات متقاطعة الحل السابق أفقي عمودي ولاية امريكية دولة فارسية - مادة قاتلة شتم - عاصمة اسيوية نقود - نبات شوكي بري «معكوسة» مرتفع «معكوسة» دولة عربية - من الاطراف «معكوسة» امرأة شريفة الأصل - نصل الرمح «معكوسة» شر «معكوسة» - رغد العيش غزال - اهل بيت الرجل «معكوسة» لقياس السرعة - رقد «معكوسة» 01 02 03 04 05 06 07 08 09 10 01 02 03 04 05 06 07 08 09 10 ممثل سوري دولة آسيوية - حبيس الحرب ضد علن - هضاب «معكوسة» - للنفي نقود «معكوسة» - جمع عين صاحب موهبة فنية - من الفاكهة «معكوسة» منتدى - فكر «معكوسة» فاضل - ضد يسرا «معكوسة» من منتجات الحليب - من الاقارب عاصمة التبت «معكوسة» - اقليم باكستاني «معكوسة» علامة «معكوسة» - حرف نصب 01 10 09 08 07 06 05 04 03 02 01 02 03 04 05 06 07 08 09 10 9 1 5 3 8 2 7 4 6 2 6 3 4 7 9 5 8 1 7 8 4 5 6 1 9 2 3 4 5 1 6 9 3 8 7 2 6 9 7 1 2 8 3 5 4 8 3 2 7 4 5 6 1 9 5 7 9 2 3 4 1 6 8 1 4 8 9 5 6 2 3 7 3 2 6 8 1 7 4 9 5 6 9 5 3 7 8 2 4 1 1 8 2 6 9 4 5 3 7 3 4 7 2 1 5 6 8 9 2 5 1 8 3 6 7 9 4 4 7 3 5 2 9 8 1 6 8 6 9 1 4 7 3 2 5 7 1 8 9 5 2 4 6 3 9 2 4 7 6 3 1 5 8 5 3 6 4 8 1 9 7 2 الأمـــــيـــــر مـــنـــصـــور بـن > خــــالــــد بـــــن فــــــرحــــــان، سـفـيـر خـــــادم الـــحـــرمـــن الـشـريـفـن لدى عمّان، قدم أمس أوراق اعــــتــــمــــاده لـــلـــعـــاهـــل الأردنـــــــي المــــــلــــــك عـــــبـــــد الــــــلــــــه الـــــثـــــانـــــي. ونـــــقـــــل الــــســــفــــيــــر إلــــــــى المـــلـــك خـــال مـــراســـم تـسـلـيـم أوراق الاعـتـمـاد، تحيات وتـقـديـر خـــادم الـحـرمـن الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان، ولـي العهد رئيس مجلس الــــوزراء. وحمّله الملك عبد الله الثاني تحياته وتقديره لخادم الحرمين الشريفين ولولي العهد، وأشاد بعمق الروابط الأخوية والمتميزة التي تربط البلدين الشقيقين. فرانك جيليه، سفير فرنسا في عمَّان، استقبله > أول مـن أمــس، وزيــر النقل الأردنـــي، نـضـال القطامين، لبحث سبل تطوير التعاون بين البلدين فـي مختلف مـجـالات النقل الـــجـــوي والـــبـــري والـسـكـكـي والــبــحــري، وآلــيــات الارتــقــاء بـــمـــســـتـــوى الــــشــــراكــــة الـفـنـيـة والـــتـــقـــنـــيـــة فــــي هـــــذا الــقــطــاع الــــحــــيــــوي. مـــــن جـــهـــتـــه، أكـــد السفير اسـتـعـداد فـرنـسـا لتوسيع مــجــالات الـتـعـاون مع الأردن في قطاع النقل، ودعم الجهود الرامية إلى تحديث البنى التحتية وتحسين كفاءة الخدمات؛ لما لذلك من دور مباشر في دعم التنمية الاقتصادية. شاو تشنغ، القائم بأعمال السفير الصيني لدى > اليمن، التقى أول من أمـس، رئيس المجلس الانتقالي الــجــنــوبــي، نــائــب رئــيــس مـجـلـس الـــقـــيـــادة الــرئــاســي، عــيــدروس قــاســم الـــزُّبـــيـــدي، فـــي الــعــاصــمــة عـــدن، وجــــــرى اســـتـــعـــراض الـــعـــاقـــات الثنائية بين البلدين، وبحث الـسـبـل الـكـفـيـلـة بـتـعـزيـزهـا وتـــــطـــــويـــــرهـــــا بـــــمـــــا يــــخــــدم المــــصــــالــــح المــــشــــتــــركــــة، كــمــا نــــاقــــش الــــلــــقــــاء الــــــــدور الــــذي يمكن أن تضطلع بـه الصين فــــــي دعــــــــم مـــــســـــار الـــتـــنـــمـــيـــة وإعــــــادة الإعـــمـــار فـــي الــيــمــن، خـصـوصـا فـــي قـطـاعـات الـتـربـيـة والـتـعـلـيـم، والمـــوانـــئ، والاصــطــيــاد الـبـحـري، والطاقة المستدامة. جــاســم الــنــاجــم، سفير > دولـــــة الـــكـــويـــت لــــدى الــصــن، أكـــــــد أول مـــــن أمـــــــــس، خــــال الـلـقـاء الـــذي جمع بـن المدير العام لإدارة غرب آسيا وشمال أفــريــقــيــا فـــي وزارة الـخـارجـيـة الـــصـــيـــنـــيـــة، تـــشـــن وي تــشــنــغ، والــســفــراء الــعــرب المعتمدين فــي بـكـن بمقر الـسـفـارة (بـيـت الـكـويـت) بمناسبة التحضير للقمة العربية - الصينية الثانية، المقرر عقدها في بكين منتصف العام المقبل، حرص الدول العربية على دعم كل ما من شأنه تعزيز الشراكة بين الجانبين، وأشار إلى أن العلاقات العربية الصينية شهدت نموا مطردا خلال السنوات الماضية. قـواه وي، سفير الصين في عمّان، أكد أول من > أمس، تقدير بلاده الكبير لدور الأردن فــــي إيــــصــــال وتـــســـهـــيـــل وصــــول المساعدات الصينية والدولية إلـــــــى قـــــطـــــاع غـــــــزة مــــنــــذ بــــدء الحرب، مبينا أن بلاده قدمت عــــدة دفـــعـــات مـــن المـــســـاعـــدات الإنــســانــيــة عـبـر الأمــــم المـتـحـدة ومصر والأردن وقنوات أخرى، وقـــد حظيت بتقدير الحكومة والـشـعـب الفلسطيني، وقـــال إن المـسـاعـدات الصينية مليون دولار لفلسطين 100 المعلنة مـؤخـرا والبالغة تهدف إلى تخفيف المعاناة الإنسانية بالقطاع، ودعم جهود التعافي، وإعادة الإعمار. مـحـمـد الأســـعـــد، سـفـيـر الـسـلـطـة الفلسطينية > لـدى لبنان، أقــام أول مـن أمــس، حفلا بمناسبة اليوم الوطني الفلسطيني «إعلان الاستقلال» واليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، وفي كـلـمـتـه رحــــب الــســفــيــر بـضـيـوف الحفل، شاكرا لهم مشاركتهم، نـــــــاقـــــــا تـــــحـــــيـــــات الــــرئــــيــــس الفلسطيني، محمود عباس، وتــــــــابــــــــع: «نـــــــقـــــــول لـــشـــعـــبـــنـــا الـفـلـسـطـيـنـي فـــي الـــوطـــن وفــي مخيمات اللجوء والشتات، إن صمودكم وتمسككم بحقوقكم غير القابلة للتصرف هـو أســـاس اسـتـمـرار قضيتكم العادلة». تضمن اللقاء عرضا فنيا للدبكة الفلسطينية على وقع الأغاني الوطنية الفلسطينية. يوميات الشرق ASHARQ DAILY خانات، لتشكل 9 مربعات كل مربع فيها يضم 9 لعبة «سودوكو» هي عبارة عن شبكة من بحيث لا يتكرر 9 ـ 1 أعمدة أفقية وأخـرى رأسية، تملأ هذه الخانات بأرقام من 9 بمجملها الرقم الواحد في المربع الواحد ولا في العمود الواحد عموديا أو أفقيا. الحل السابق سودوكو عرب و عجم 23 Issue 17177 - العدد Monday - 2025/12/8 الاثنين 01 10 09 08 07 06 05 04 03 02 01 02 03 04 05 06 07 08 09 10 جاسم الناجم قواه وي محمد الأسعد فرانك جيليه الأمير منصور بن خالد بن فرحان شاو تشنغ ا د د و س ل ر و ف ا ح ر ي ا ع ا م ل ل م ا ا و ن س ي س ا ن ا ن ن ي ل ا م ا ر ب ا د ي س ح ا ن ج ا ت ر ا د ا ي ن ا ن و ا ا ل ي ا ن س ن س د ا ي ا ن و ي ل د م ن س ي ا ن «الست» أم كلثوم و«الست» منى زكي! من الطبيعي والمنطقي أن تتباين الرؤية وتتناقض الآراء، بخاصة مع فنانة بحجم أم كلثوم لا يزال اسمها يملأ الدنيا. لم أشاهد فيلم «الست»، حتى كتابة هذه السطور، أطل على تلك القضية المثارة بزاوية أكثر رحابة، الحكاية ليست فيلما بعينه، ولكنها معضلة كانت ولا تزال وستظل، ليست أبدا قضية فيلم نتفق أو نختلف عليه، ولكن هي منهج ومفتاح لـــأداء، ومـن ثم التقييم، هل الفنان عليه أن يوجه كل أسلحته للمحاكاة الشكلية، أم أن هذا يسحب لا شعوريا من قدرته على التقمص، وسيهدر لا محالة طاقته الإبداعية، بعيدا عن الهدف المطلوب. مثلا عندما يؤدي الفنان دورا بلهجة غير لهجته، عليه أن يتدرب أولا على النطق السليم، حتى لا يهرب منه الإحـسـاس، إذا لـم تشعر بالشخصية الـدرامـيـة وتتقمصها بكل تفاصيلها، سيتراجع إحساس الجمهور بها. أتذكر مثلا أن عمر الشريف، حكى لي أنـه لم يكن في حياته الشخصية يرتدي الجلباب، وعندما طلب منه المخرج صلاح أبو سيف في فيلم «المواطن مصري» أداء دور العمدة، طلب شراء أكثر من جلباب يليق بالعمدة، وكان يرتديه في البيت ويستقبل به أصدقاءه على مدى أشهر عدة حتى يألفه، قال لي الممثل القدير حسن حسني إن عمر الشريف قبل تصوير الفيلم، كان يستدعيه إلى غرفته ويجري معه الحوار باللهجة الصعيدية، حتى يألفها أمام الكاميرا. مـاذا لو أصبح على الممثل أن يحاكي شخصية لها في الذاكرة الجمعية صـورة ذهنية في الصوت والحركة، مثل أم كلثوم أو أنور السادات أو نابليون، هل يركز فقط على المحاكاة أم يبحث عما هو أعمق؟ الممثل عليه أل يبدد طاقته في تحقيق هذا التماثل، ويدرك أن المطلوب أولا تقمص الروح. شاهدنا قبل سنوات فنانا تطابق تماما مع عبد الحليم حافظ، وفشل المسلسل الذي لعب بطولته بسبب هـذا التلاصق اللعين، يقولون إنـه كانت هناك مسابقة فـي الأربعينات، لتقليد شارلي شابلن، شارك فيها أيضا شارلي، غير أنه احتل المركز الثاني، التقليد كسب الأصل، ورغم ذلك سيظل تقليداً. «التريلر» الذي تم عرضه قبل نحو عشرة أيام لفيلم «الست» أثار جدلاً، وأغلب الآراء اتسمت بالعنف والسخرية اللاذعة، من منى زكي، بينما ما حدث عند أول عرض للفيلم في مهرجان «مراكش»، أن تصفيق الجمهور امتد لأكثر من عشر دقائق. حـق النقد مكفول للجميع، الأعــمــال الفنية ليست انتقائية، ولا تـفـرق بـن نـاقـد أكاديمي ومواطن آخر دفع ثمن تذكرة السينما. طالما شاهدت الفيلم لك كل الحق في إعلان رأيك، ولا يمكن لأحد اتهام ذوق الجمهور، أتذكر أن أحد كبار الموسيقيين قال يوما بعد فشل اللحن: «نجحت الأغنية وفشل الجمهور»!، يوسف شاهين كان يصف كل من لديه رأي سلبي في فيلمه بالقصور العقلي، وكـأن فيلمه موجه فقط للعباقرة الـقـادريـن على فهم ألــغــازه، سـر إبـــداع يـوسـف شـاهـن أنــه يـقـدم على المستوى التقني تكوينات سينمائية مبهرة جمالياً، بينما أعماله فكريا مباشرة أكثر مما ينبغي. حق الناس في التعبير عن آرائهم مقدس ومطلوب، في كل أوجه الحياة، فما بالكم بالفن، يبقى أن نشاهد أولا الشريط السينمائي، ثانيا ألا نعتبر أن «ترمومتر» الإجـــادة أو الإخفاق ينحصر في التشابه الشكلي أو الحركي. الممثل لا يتعامل مع الشخصية الدرامية باعتباره مصورا فوتوغرافياً، يمسك الكاميرا، ولكنه مثل الـفـنـان التشكيلي يـرسـم لـوحـة بالريشة يلونها بإحساسه، لا تتطابق بـالـضـرورة شكلياً، غير أنها يجب أن تتطابق وجدانياً!! طارق الشناوي قدّم الفيلم لقطات حقيقية من حياة أم كلثوم ومشوارها الفني «الست» بين الجدل والإشادة في مصر حـــــاز فــيــلــم «الـــــســـــت»، عـــقـــب عـــرضـــه فــــي مـــصـــر الـسـبـت بحضور عدد من صنّاعه، إشادات نقدية واسعة أكدت نجاحه وتميّزه في معظم عناصره، رغم الجدل «السوشيالي» الذي أثاره منذ طرح «البرومو التشويقي» بسبب تناوله السيرة 3 الذاتية لأم كلثوم. وقــدّم صُــنّــاع العمل خـال ما يقرب من ساعات رؤية فنية تُعيد قراءة حياة «الآنسة أم كلثوم»، المرأة الريفية القوية التي أصبحت رمزا مصريا وعربياً، وصوتا متجذّرا في الوجدان. ورغـم تناول أفـام سابقة لسيرة «كوكب الـشـرق»، فإن «الست» ينفرد بإبراز جوانب جديدة من مشوارها؛ بدءا من كواليس حفلها الشهير على مسرح «الأولمبيا» الباريسي في أواخر الستينات لدعم المجهود الحربي المصري، واستعادته بـــدايـــاتـــهـــا فـــي الإنــــشــــاد الـــديـــنـــي، وتـــأثـــيـــر والــــدهــــا «الــشــيــخ البلتاجي» وشقيقها «الشيخ خالد» في تكوين شخصيتها. ويستخدم الفيلم تقنية «الـفـاش بــاك» ليعود بالمشاهدين إلــى قريتها فـي «الـسـنـبـاويـن»، وبداياتها الفنية، ومــن ثَم انتقالها إلى القاهرة والغناء على مسارحها، وما واجهته من انتقادات وسخرية قبل أن تثبت حضورها المميز بدقتها وانضباطها. وتُــعـد علاقتها بالشاعر أحـمـد رامـــي محطة محورية في الفيلم، إذ يُبرز العمل أثره العميق في تشكيل تجربتها الغنائية والإنـسـانـيـة، إلـى جانب انتشار اسمها وصورها في الصحف آنــذاك. وقـد تلاحمت عناصر الفيلم من إخـراج وأزياء وموسيقى تصويرية، مع توظيف أغنياتها الأصلية خلفية أضفت سحرا وشفافية على المشاهد. ورغــــم الاحـــتـــفـــاء الـــواســـع بشخصيتها الاسـتـثـنـائـيـة، لـم يـقـدِّم الفيلم أم كلثوم بـصـورة مثالية، بـل تـنـاول بعض جــوانــبــهــا الإنـــســـانـــيـــة المـــعـــقّـــدة، مــثــل مــواقــفــهــا مـــن الـــــزواج والأمـــــومـــــة، وســــرعــــة الـــغـــضـــب والــــعــــنــــاد، وعـــاقـــاتـــهـــا الــتــي أثــارت جــدلاً، إلـى جانب زواجـهـا المتأخر من الدكتور حسن الـحـفـنـاوي. كما عــرض الفيلم حالتها الصحية وتفاصيل صورتها المعروفة بنظارتها ومنديلها، واستعرض علاقتها بـالأنـظـمـة الـحـاكـمـة، وغـنـائـهـا للملك فـــــاروق، ثــم تقديمها أغنية «مصر التي في خاطري» بحضور الرئيس جمال عبد الناصر. وينتهي الفيلم بجنازتها الشعبية المهيبة في منتصف الـسـبـعـيـنـات، مستعينا بـلـقـطـات أرشـيـفـيـة تــؤكــد مكانتها الفريدة في وجدان المصريين. وقد شاركت في إنتاجه جهات عـدة، وتولَّت منى زكي بطولته، بإخراج مروان حامد وكتابة أحمد مراد، وبمشاركة مجموعة من الممثلين من بينهم محمد فــراج، وسيد رجب، وأحمد خالد صالح. ووصـف الناقد السينمائي د. أحمد عاطف درة الفيلم بـأنـه «مــلــيء بـالمـشـاعـر والـلـمـحـات الـقـريـبـة مــن حـيـاة كوكب الشرق»، مشيرا إلى تميّزه فنيا على مستوى الإخراج والأداء والموسيقى والحبكة. مــن جـانـبـه، رأى الـنـاقـد أحــمــد الـنـجـار أن الـحـكـم على الفيلم قبل مشاهدته أمر «غير مقبول»، مؤكدا أن الانتقادات أثبتت عــدم واقعيتها عقب الــعــرض، لافـتـا إلــى أن «الـسـت» حصد إعجابا محليا ودولياً، بما في ذلك عرضه الأخير في «مهرجان مراكش». القاهرة: داليا ماهر منى زكي جسَّدت دور أم كلثوم (الشركة المنتجة) يكشف الفيلم صورة واقعية لأم كلثوم بما لها وما عليها

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky