الوتر السادس THE SIXTH CHORD 21 Issue 17175 - العدد Saturday - 2025/12/6 السبت «حياتي الثالثة» جديدها الذي يخاطب النساء وأحلامهن : التجارب لا تكسرنا... بل تزيدنا قوة منال ملّط لـ تكمل الفنانة منال مـاّط نجاحاتها فــي المــجــال الـفـنـي. أصــــدرت أخــيــرا «ميني ألبوم» غنائيا بعنوان: «حياتي الثالثة»، أغـــنـــيـــات، تـــرســـم مـــن خـالـه 5 ويــتــضــمــن خــريــطـة امـــــرأة فـــي طـريـقـهـا إلــــى الــحــرّيــة. فـــمَـــنـــال فــنــانــة تــجــيــد الــتــمــثــيــل والـــغـــنـــاء. وتمتلك خلفية موسيقية غربية وعربية أهّلتها لتكون في الصفوف الأمامية، بما تملكه من ثقافة فنية واسعة. وفـــي «حــيــاتــي الــثــالــثــة» تـعـبـر مـــاّط نحو أول عمل غنائي لها من هـذا النوع. سـبـق أن أصــــدرت أغـنـيـات عـربـيـة فــرديــة. ولـكـنـهـا اشــتــهــرت أكــثــر بــأدائــهــا الأغــانــي الأجـــنـــبـــيـــة. وقـــــد حـــصـــدت أخــــيــــرا جـــائـــزة «الأداء المتميز» في حفل «مـوركـس دور»، وذلـــك عــن عملها الاسـتـعـراضـي الغنائي «نـــشـــيـــدي إلــــى بــــيــــاف». وتـــقـــدم فــيــه لفتة تكريمية للمغنية الفرنسية الرائدة إديث بياف. تـــخـــاطـــب مـــنـــال فــــي عــمــلــهــا الــجــديــد النساء عامة، وتنقل مشاعرهن كما تذكر لـ«الشرق الأوســـط»، وذلــك تحت عناوين: «مــا تلمحني» و«انـــت الأصـلـي» و«بـديـل» و«حــــيــــاتــــي الـــثـــالـــثـــة». وتــــكــــرر غـــنـــاء «مـــا تـلـمـحـنـي» فــي نـفـس الألـــبـــوم ضـمـن رؤيــة مغايرة عن الأولـى تميل إلى الحلم بشكل أكبر. وتعاونت ملّط مع أنطوني أدونيس الذي كتب ولحّن الأغنيات. في حين تولّى الإنتاج الموسيقي دانـي بـومـارون وألكس ميساكيان. واختار المخرج كريستيان أبو عـنـي تـقـديـم الألـــبـــوم فـــي «كــلــيــب» مـصـور يؤلف ثلاثية ذات حكاية واحــدة. فجاءت فـــي قــالــب بــصــري مـبـتـكـر يـشـبـه مسلسلا قصيرا من ثلاث حلقات. وتـــقـــول مـــــاّط فـــي حـــديـــث لــــ«الـــشـــرق الأوســـــــــــط» إن هـــــــذا الألــــــبــــــوم يـــعـــنـــي لــهــا الـكـثـيـر، مضيفة: «إنـــه أول ألــبــوم أصـــدره في مشواري الفني. وأعدّه جزءا من فكري وعــقــلــي. وهــــو يـجـمـع كـــل الــقــصــص الـتـي عشتها في حياتي ضمن حكاية واحدة». بـــــدأت مـــــاّط فـــي الـتــحـضـيـر لأغــانــي . يـــومـــهـــا كــانــت 2021 الألـــــبـــــوم مـــنـــذ عـــــام تـــجـــلـــس مـــــع الــــكــــاتــــب والمــــلــــحــــن أنـــطـــونـــي أدونيس يتبادلان الأحـاديـث: «أذكـر جيدا تلك اللحظات، عندما كان يتلقف أنطوني قـصـصـي بـانـتـبـاه شـــديـــد. وكــنــت أرويــهــا له بعفوية وصــدق. فحوّلها إلـى أغنيات، وقـولـبـهـا كـريـسـتـيـان أبـــو عـنـي بكاميرته لتكون بمثابة فيلم قصير». في أغنية «ما تلمحني» تـروي منال قـصـة امـــــرأة عـلـى عـتـبـة الـــحـــب. وتختبئ من نظرات الحبيب إلى أن تصبح جاهزة لمـــواجـــهـــتـــهـــا. وتـــجـــتـــاز بـــذلـــك مـــرحـــلـــة مـن الخوف والتردد. فـي حـن تـتـطـرّق فـي «انـــت الأصـلـي» إلى الصدق في المشاعر. فتعبّر عن فرحة امـــرأة بالعثور على شخص يـقـدّرهـا. أما فــي أغـنـيـة «بــديــل» فتحكي عــن الانـكـسـار والخيانة، وكيف يمكن لامــرأة أن تعيش معاناة الحب في حالة من الإنـكـار والألـم في آن. وتـــــأتـــــي أغـــنـــيـــة «حــــيــــاتــــي الـــثـــالـــثـــة» لتختصر مراحل حياة سابقة. فتستعيد فيها المرأة شريط ذكريات فيه من الأخطاء والــــدروس والشجاعة مـا يـكـوّن نجاحها اليوم. وتــــرى مــنــال أن هـــذه الــتــجــارب التي مـــرت بـهـا عـلـى مـــر الــســنــن، أسـهـمـت في نـضـجـهـا كــــامــــرأة وكـــفـــنـــانـــة. وتـــتـــابـــع في سـيـاق حـديـثـهـا: «لـطـالمـا حلمت بـإصـدار عـــمـــل مـــــن هــــــذا الـــــنـــــوع وبـــــهـــــذه الــــصــــورة والــرؤيــة الفنية الـتـي تغلّفه. وأعـتـبـر أنه يجمع كل مراحل حياتي بأسلوب شاعري ودافئ». وعـــمـــا إذا هـــي تـشـعـر بــتــأخــرهــا في القيام بهذه الخطوة، تردّ: «سمعت كثيرا هـــذه الـــعـــبـــارة. فـفـي المـــاضـــي الــقــريــب كـان كثيرون يطالبونني بإصدار ألبوم غنائي. ولكن لا تهمني هذه التعليقات. وأولي كل الاهتمام لحس داخلي أتمتع به. ويدلّني بصورة غير مباشرة على ما يجب أن أقوم بـــه، مـــن دون تـــــردد. وأسـتـطـيـع الـــقـــول إن هذه الفترة اختبرت فيها إحساسي هذا. ولــذلــك وُلــــد الألـــبـــوم فــي الــوقــت المـنـاسـب. وربما لو سبق أن قمت بهذه الخطوة من قبل، لما كان حمل كل هذا النضج الفني». لا يـمـثّــل «حـيـاتـي الـثـالـثـة» بالنسبة لمــــنــــال مــــــــاّط مــــجــــرد عـــمـــل فـــنـــي تـــحـــبّـــه. تــذهــب إلـــى أبــعــد مــن ذلـــك لتصفه بعلاج أســـهـــم فـــي شــفــائــهــا. وتـــوضـــح لـــ«الــشــرق الأوســـــــط»: «لـــقـــد نـقـلـت مـــن خــــال أغــانــي هــذا الألـبـوم تـجـارب مـــررت بـهـا. وشــددت على أن يحاكي المرأة عامة، ويخرج منها قوتها الـضـائـعـة، والـبـاحـثـة عنها بشكل دائــــم. وأوصــلــت رســالــة بـصـريـح الـعـبـارة واضحة كما الشمس، مفادها أن التجارب لا تكسر، بل تزيدنا قــوة. وهـو ما حصل معي بالفعل، وأعدّه العلاج الشافي». وعـن سبب تسمية ألبومها «حياتي الثالثة»، تجيب: «لأنه يمثّل لي المستقبل والـتـفـاؤل الــذي يحمله الـغـد. وأنــا فخورة بـــحـــيـــاتـــي الأولــــــــى الــــتــــي شــــهــــدت ولادتـــــي كفنانة وإنـسـانـة. وبحياتي الثانية التي تجاوزت فيها آثار مرض خطير. وجميع هـــذه الـحـيـوات تمثّلني، وتـعـنـون مـراحـل مهمة في حياتي اليوم». يــكــلــل هـــــذا الـــعـــمـــل خـــطـــوة أســاســيــة أقـــــدمـــــت عـــلـــيـــهـــا مــــنــــال مــــــــاّط مـــــن خــــال ارتـبـاطـهـا بشريك العمر دانـــي بــومــارون. وتــــعــــلّــــق: «هــــــذا مــــا قـــصـــدتـــه عـــنـــدمـــا قـلـت إنـي أعيش الـيـوم حياتي الثالثة. فكل ما أخـــوضـــه الـــيـــوم عــنــوانــه الــتــجــدد. وهـنـاك تـــغـــيـــيـــرات وإنـــــجـــــازات عــــديــــدة اسـتـطـعـت تحقيقها فــي هـــذه الــفــتــرة. وأنـــا سعيدة؛ كـــونـــي وصـــلـــت إلـــــى هـــــذه الــنــتــيــجــة بـعـد مـــشـــوار صـــعـــب». وكـــانـــت مـــنـــال مـــــاّط قد أصيبت فـي فـتـرة سابقة بـمـرض عضال. وأعـــلـــنـــت شـــفـــاءهـــا مــنــه عــبــر حـسـابـاتـهـا الإلكترونية. تـحـقـق مــــاّط عــبــر الـــ«مــيــنــي ألــبــوم» الغنائي «حياتي الثالثة» خطوة رئيسية في مشوارها الفني. فتدخل عالم الأغنية الـــعـــربـــيـــة مــــن بـــابـــهـــا الـــعـــريـــض. وتـــعـــلّـــق: «لـــقـــد قــلــبــت صــفــحــة كـــبـــيـــرة مــــن حــيــاتــي لأبـــــدأ مــرحــلــة جـــديـــدة. وأتــمــنــى أن تصل مـوضـوعـات هــذا العمل إلــى قـلـوب الناس أجــمــعــن. فـتـنـصـهـر مـــع أعــمــاقــهــم لتنبت بذور شفاء وصلابة». وعـمـا إذا كـانـت تعتبر استعراضها الـغـنـائـي «نــشــيــدي إلـــى بــيــاف» حـمـل لها فـأل خير، تقول: «بالفعل أعــدّه كذلك، ولا سيما أني حصدت عنه جائزة الـ(موركس دور). وهذا الأمر يذكّرني بأني أسير على الطريق الصحيح». وهـــل تتخلين بـعـد الــيــوم عــن الغناء بـــالأجـــنـــبـــيـــة؟ تـــــــرد: «لا أبــــــــداً، فــــــأن أغــنــي بالعربية هو أمر بديهي ويدل على هويتي الحقيقية. ولم أقدم على هذه الخطوة من باب الحاجة لإثبات ذلك، ولكن انطلاقا من لحظة إحساس غمرتني وأشارت لي بذلك. شــعــرت بــأنــه آن الأوان لـتـقـديـم مجموعة أغنيات تشبهني وتمثّلني بالعربية». وعــــــن أعـــمـــالـــهـــا المــســـتـــقـــبــلــيـــة تـخـتـم لـ«الشرق الأوســـط»: «هناك نشاطات عدة أحــضّــر لـهـا بمناسبة الأعـــيـــاد. كـمـا بــدأت في التجهيز لأعمال غنائية قد ترى النور في العام المقبل. وإلى أن يحين ذلك الوقت أستمتع اليوم بإصداري الجديد (حياتي الـثـالـثـة). وأتمنى أن يـاقـي الـتـجـاوب من قبل المستمعين». ملّط خلال احتفالها بإطلاق «حياتي الثالثة» (منال ملّط) بيروت: فيفيان حداد ألبومي الغنائي يجمع كل القصص التي عشتها في حياتي ضمن حكاية واحدة إن الجمهور السعودي يمنحه طاقة لا تُصدّق قال لـ رامي صبري: أحافظ على هويتي الفنية ولا أنظر إلى الأرقام ونسب الاستماع يـــرى الــفــنــان رامــــي صــبــري أن ألــبــومــه الــجــديــد «أنــا بحبك إنـــت» قـد حقق كـل مـا كــان يطمح إلـيـه، مـؤكـدا أنه قدم من خلاله رؤيته الفنية الكاملة، سـواء على مستوى الأفكار الشعرية أو الألحان أو التوزيعات الموسيقية التي حرص على تنويعها وتطويرها. وفي حواره مع «الشرق الأوسط»، تحدّث صبري عن تقييمه لأغنيات الألـبـوم وردود الفعل حوله، كما كشف عـــن اســتــعــداداتــه لــخــوض تـجـربـة الـتـحـكـيـم فـــي بـرنـامـج المواهب الغنائية للأطفال «ذا فويس كيدز»، وتناول أيضا علاقته بالفنانتين أنغام وشيرين عبد الوهاب، بالإضافة إلى حديثه عن ارتباطه بالجمهور السعودي، وتجربته مع الحفلات والأمسيات الغنائية في السعودية. يقول الفنان رامـي صبري إنّــه يشعر بامتنان كبير تجاه ردود الفعل حـول ألبومه الأخير «أنـا بحبك إنـت»، مـضـيـفـا: «حــرصــت عـلـى تـقـديـم لـــون مـوسـيـقـي مختلف، مـــع الــحــفــاظ فـــي الـــوقـــت ذاتـــــه عــلــى الــهــويــة الـفـنـيـة الـتـي اعـتـاد الجمهور أن يحبّني مـن خـالـهـا»، وتـابـع: «بذلت مجهودا كبيرا فـي هـذا الألـبـوم، وحـاولـت أن أقـــدّم طرحا موسيقيا جديدا يضيف إلى مسيرتي، من دون أن أتخلى عــن بصمتي الـخـاصـة الـتـي يعتمد عليها نـجـاحـي منذ سنوات. ونال العمل إعجاب عدد كبير من المستمعين». وأكــد رامــي صبري أن مسألة تـصـدّر القوائم ليست هي الهدف الرئيسي بالنسبة لـه، حيث قـال: «بصراحة، لا يشغلني كـثـيـرا تـرتـيـبـي فــي قــوائــم الاســتــمــاع، ســواء كنت في المركز الأول أو الخامس. ما يهمني حقا هو أن يُقدّر الجمهور الجهد الذي أبذله، وأن يشعر بأنني أقدم موسيقى جديدة وجميلة تُحترم فنياً. أنا لا أعمل من أجل الأرقام، بل من أجل أن أكون راضيا عمّا أقدمه، وأن يحب الناس ما يسمعونه مني». وتــحــدّث المــطــرب المــصــري عــن الـــروابـــط الـقـويـة التي تجمعه بزملائه من أبناء جيله، قائلاً: «جيلنا الفني مميز للغاية، ونمتلك علاقات صداقة ومحبة حقيقية، سواء مع حسام حبيب الـذي تعاونت معه في أغنية (بحكيلك عن الأيام)، أو مع رامي جمال الذي احتفلت معه أخيراً. نحن بوصفنا فنانين يجب أن نضع الأخــاق قبل الفن، وهذا المبدأ أحافظ عليه منذ سنوات طويلة مع كل زملائي؛ مع تامر حسني، وسامو زين، وأحمد سعد، ومحمد حماقي، وغيرهم مـن النجوم الكبار. جميعهم فنانون ناجحون ومجتهدون، وأشـعـر بالفخر عند مشاهدة نجاحاتهم، كـمـا يسعدني نـجـاح حفلاتهم وألـبـومـاتـهـم. نـحـن جيل واحد ومن الطبيعي أن ندعم بعضنا». وأشــــــار صـــبـــري إلــــى أن شـخـصـيـتـه شـــهـــدت تــحــولا واضـــحـــا فـــي الـــســـنـــوات الأخــــيــــرة، قــــائــــاً: «بـــعـــد جـائـحـة (كورونا) تغيّرت كثيراً، وأصبحت أكثر تركيزا وهـدوءاً. وبعد سن الأربـعـن يبدأ الإنـسـان في إعــادة تقييم نفسه وترتيب أولوياته». وأضـــاف: «النجاح فـي رأيــي لا يتحقق مـرة واحــدة؛ يــجــب أن تـنـجـح ثــــاث أو أربــــع مــــرات كـــي تـثـبـت نـفـسـك. والغريب أنني أعمل بأقصى طاقتي، عندما أرى زميلا يحقق نجاحا كبيرا أشـعـر بـالـحـمـاس. فـــإذا نجح أحمد سعد أو تامر عاشور أو عمرو ديـاب، تجدني فـورا أتجه إلى الاستوديو لأقـدّم عملا جديداً، وغالبا ما يخرج منه شيء قوي ويحقق صدى كبيراً». وعن تجربته الجديدة في برنامج «ذا فويس كيدز»، والتي يخوضها إلى جانب الفنان الشامي والفنانة داليا مبارك، قال رامي صبري: «التجربة جميلة ولطيفة جداً، وننتظر أن يراها الجمهور مع بداية العام الجديد. اخترنا مجموعة مميزة من الأطفال ذوي المواهب الاستثنائية، فهم يغنون بطريقة رائعة ولديهم حضور قوي. بالطبع لم نستطع اختيار الجميع، لكن البرنامج راق ومحترم، وتقدمه قناة «إم بي سي» التي نعتبر العمل معها شرفا كبيرا كونها قناة عربية عريقة تمتلك تاريخا مُهما في إنتاج البرامج الفنية». وأعــــرب رامــــي صــبــري عــن محبته الـكـبـيـرة للفنانة أنـغـام، مـؤكـدا أنــه على تـواصـل دائـــم معها، وقـــال: «أنـا دائم المتابعة لأنغام، لكنني لا أحب أن أظهر تفاصيل العلاقات الشخصية عبر (السوشيال ميديا)، أنغام فنانة عظيمة أثّرت فينا جميعاً، والحمد لله تجاوزت الأزمـــة الصحية الأخــيــرة، وأتمنى لها دوام العافية والسلامة». كما أشاد بصوت الفنانة شيرين عبد الوهاب قـائـاً: «شيرين تعد مـن أقــوى الأصـــوات المصرية، وما زالت تحقق أعلى نسب المشاهدات على منصات موسيقية، رغم غيابها عن الساحة لنحو ست سنوات، ورغم أن آخر ألبوم لها صدر بطريقة غير رسمية، فإن نجاحه مستمر حتى اليوم». وعن مشاركاته في الحفلات الغنائية بالوطن الــعــربــي تــحــدث صــبــري عـــن تـجـربـتـه فـــي الـحـفـات بالمملكة العربية السعودية قائلاً: «فـي السعودية كــــل شــــــيء مـــجـــهـــز عـــلـــى أعــــلــــى مـــســـتـــوى، وكــــــل مـا عليك فعله هــو أن تـقـف عـلـى المــســرح وتـغـنـي. من تـجـهـيـزات الـــصـــوت إلـــى المـــســـرح نـفـسـه، كـــل شـيء كامل، والجمهور السعودي لديه طاقة لا تُصدّق، يعطي الفنان قوة مضاعفة». كما تحدث عن حفله في دبي قائلاً: «الحفل كان كامل العدد قبل ثلاثة أيام من موعده، وهذا الأمر يسعدني كثيراً. أنا لا أقدم حفلات كثيرة في دبي، لكنني سأركز خلال الفترة المقبلة على الحضور هناك بشكل أكبر، وسعادتي كبيرة بأن جمهوري في الخارج ما زال يدعمني بقوة». القاهرة: محمود إبراهيم يشعر الفنان رامي صبري بالسعادة لنجاح أعمال زملائه من المطربين (حسابه على إنستغرام) برأي صبري أن نجاح الفنان لا يتحقق من مرة واحدة فقط (حسابه على إنستغرام)
RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky