issue16851

عالم الرياضة SPORTS 19 Issue 16851 - العدد Thursday - 2025/1/16 الخميس ًتعادل ليفربول وفورست يعيد الإثارة لسباق القمة الإنجليزي... وتشيلسي يستعيد تشالوباه من إعارته إلى بالاس النرويجي كاسبر رود والصينية تشينوين يودعان البطولة مبكرا يونايتد لتصحيح المسار أمام ساوثهامبتون... وبرايتون يواجه إيبسويتش «أستراليا للتنس»: ديوكوفيتشيجتاز اختباراً صعباً جديداً وألكاراز يكتسح نيشيوكا تـبـدو الـفـرصـة مـواتـيـة أمـــام مانشستر يـونـايـتـد؛ الـثـالـث عـشـر، لتحقيق انـتـصـاره الأول فـــي الـــــــدوري الإنـــجـــلـــيـــزي مــنــذ شـهـر، عـنـدمـا يستضيف سـاوثـهـامـبـتـون (متذيل الـتـرتـيـب) الـيـوم فـي خـتـام المـرحـلـة الحادية والعشرين للمسابقة، التي تشهد لقاء آخر يجمع بين برايتون وإيبسويتش. على ملعبه «أولد ترافورد» يأمل مدرب مانشستر يونايتد، البرتغالي روبن أموريم، أن يشكل تخطي آرسنال في مسابقة الكأس، وقبله التعادل الإيجابي مع ليفربول، نقطة تحول لفريقه هذا الموسم عندما يستضيف ساوثهامبتون صاحب المركز الأخير برصيد نقاط فقط. 6 ويشعر أموريم بأن فريقه أظهر بوادر تحسن فـي الأداء بعد بـدايـة صعبة لمهمته فــــي «أولـــــــد تــــــرافــــــورد»، وبــــــأن الــــفــــوز المـثـيـر بـــركـــات الــتــرجــيــح عــلــى آرســــنــــال فـــي كــأس الاتحاد الإنجليزي يوم الأحد الماضي يبشر بمستقبل أفضل إشراقاً. وعانى مشجعو يونايتد من البدايات المـــهـــتـــزة لـــلـــمـــدربـــ فــــي المـــــواســـــم الأخــــيــــرة؛ إذ كــــان الـــتـــطـــور تــحــت قـــيـــادة مـــدربـــ مثل الـهـولـنـدي إريـــك تــن هـــاغ والـنـرويـجـي أولــي غــونــار سـولـشـايـر يشهد خـطـوة إلـــى الأمـــام وخطوتين للوراء. وربــــمــــا تــــســــاءل أمــــوريــــم عـــمـــا إذا كـــان قـد تـنـاول كـأسـ مسمومة بعدما بــدأ عهده مـــبـــاريـــات دون هـــزيـــمـــة، ثم 3 بـسـلـسـلـة مـــن تـبـعـهـا بـسـلـسـلـة مـــن الــنــتــائــج الــســيــئــة، مع فــوز غير متوقع على مانشستر سيتي في المنتصف. لكن بعد أن فــاق التوقعات بـــأداء رائـع ضد ليفربول مطلع الأسبوع الماضي، نجح يـونـايـتـد فــي الـبـنـاء عـلـى ذلـــك أمـــام آرسـنـال لـيـحـافـظ عـلـى فـرصـتـه فـــي الـــدفـــاع عـــن لقب كــــأس الاتــــحــــاد الإنـــجـــلـــيـــزي. وقـــــال أمـــوريـــم: «مــقــارنــة بـــالمـــبـــاراة الــتــي خـسـرنـاهـا الشهر - صفر) 2( المــاضــي أمـــام آرســنــال بـــالـــدوري من ركلتين ثابتتين، فقد قدمنا عرضاً متزناً وأظــهــرنــا صـابـتـنـا فــي الـــدفـــاع وخـطـورتـنـا بالهجوم خلل مباراة الكأس». وأضـــــــــــاف: «كــــنــــا نــــعــــانــــي مـــــن الــــكــــرات الثابتة العالية داخل منطقة مرمانا. أظهرنا الــتــحــســن، ولـعـبـنـا بــــروح قـتـالـيـة مختلفة؛ حتى مع اللعب بعشرة لاعبين». وما زال يبدو موقف المهاجم ماركوس راشــفــورد غامضاً بعدما غــاب عـن يونايتد مباريات متتالية، وخرج من التشكيلة 5 في تماماً أمـام آرسـنـال رغـم الإعــان عن تعافيه من المرض. عـــامـــ ) بــات 27( وتــــــردد أن راشــــفــــورد خارج حسابات المدرب أموريم، وربما يغادر في فترة الانتقالات الحالية، ولو على سبيل الإعــــــارة إلـــى مــيــان الإيــطــالــي أو بـرشـلـونـة الإسباني. وكـان أموريم قد استبعد راشفورد من على 1 - 2 مـبـاراة القمة التي انتهت بالفوز مــانــشــســتــر ســيــتــي فــــي مــنــتــصــف ديـسـمـبـر (كـــــانـــــون الأول) المـــــاضـــــي، قـــبـــل يـــومـــ مـن تــصــريــح الـــاعـــب الإنــجــلــيــزي الـــدولـــي بـأنـه «مـسـتـعـد للبحث عــن تــحــدّ جــديــد» بـعـد أن قضى المرحلة الماضية من مسيرته بأكملها ضـــمـــن صـــفـــوف يـــونـــايـــتـــد الــــــذي تـــخـــرج فـي أكـــاديـــمـــيـــتـــه الــــتــــي انــــضــــم إلـــيـــهـــا وهــــــو ابـــن السابعة من العمر. 426 هــدفــ فـــي 138 وســجــل راشــــفــــورد مــبــاراة مـنـذ ظــهــوره الأول مــع الـفـريـق الأول ، وفــاز بــالــدوري الأوروبــــي وكـأس 2016 عــام الاتـــحـــاد الإنــجــلــيــزي مـــرتـــ ، وكــــأس رابـطـة الأندية الإنجليزية المحترفة مرتين. ولــــــم يـــفـــصـــح المـــــــــدرب الـــبـــرتـــغـــالـــي عـن مصير راشفورد أو فرصه في اللعب اليوم، لكنه أكد أن يونايتد مهتم دائماً بالاحتفاظ بأفضل اللعبين ويعطي الأولوية لخريجي أكاديميته. وربـــــمـــــا يـــســـتـــعـــ أمــــــوريــــــم بـــالمـــهـــاجـــم الهولندي جوشوا زيركزي الذي سجل ركلة الـتـرجـيـح الـحـاسـمـة فـــي مــواجــهــة آرســـنـــال، والـذي كان قد تعرض لانتقادات وصيحات استهجان من الجماهير خلل هزيمة الفريق أمام نيوكاسل الشهر الماضي. وعموماً، يخوض يونايتد، الذي يحمل نقطة، مبارياته الثلث المقبلة 23 في رصيده عــلــى أرضــــه فـــي مـخـتـلـف المــســابــقــات، حيث يستضيف أيـضـ بــرايــتــون فــي الـــــدوري، ثم رينجرز الأسكوتلندي في «الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ)». على جانب آخــر، كـان تعادل ليفربول؛ المـتـصـدر، مــع مضيفه ومــطــارده نوتنغهام مساء أول من أمس إنذاراً للأول 1 - 1 فورست بأن سباق القمة ليس مفروشاً بالورود، وأن مــواجــهــات الــــدور الـثـانـي سـتـكـون غــايــة في الصعوبة. ورغم ذلك، فإن الهولندي أرني سلوت، مـــــــدرب لـــيـــفـــربـــول، أعــــلــــن أن الــــفــــريــــق لـيـس فـــي حـــاجـــة لـتـدعـيـمـات ســريــعــة خــــال فـتـرة الانتقالات الشتوية، وأن المجموعة الحالية قــــــادرة عــلــى الــتــتــويــج بـالـلـقـب الانــجــلــيــزي. وأشـار سلوت إلى أن قوة الخيارات المتاحة أمامه في مقاعد الـبـدلاء تعني أن الـنـادي لا يحتاج إلــى إضـافـة لاعـبـ جــدد لتشكيلته في فترة الانتقالات الشتوية الحالية، بعد أن منح البديل البرتغالي دييغو جوتا فريقه ثـانـيـة فقط 22 الــتــعــادل أمــــام فـــورســـت بـعـد مهاجمين 4 من دخوله. وكان جوتا من بين في ليفربول على أرض الملعب عندما سجل هــــدف الـــتـــعـــادل بــعــد أن تــقــدم فـــورســـت عبر كريس وود في بداية اللقاء، وكـان ليفربول يملك المهاجم الإيطالي فيديريكو كييزا على مقاعد البدلاء. وقـــال ســلــوت: «أعـتـقـد أنـكـم رأيــتــم مـرة أخرى مدى قدرة البدلاء على تغيير النتائج. إنــنــي لا أزال قـــــادراً عــلــى تــعــزيــز الــفــريــق أو الـتـأثـيـر عـلـى المـــبـــاراة مـــن خـــال الـتـبـديـات الـــتـــي أجـــريـــهـــا. لـــم تــكــن هــــذه أول مــــرة هــذا المـوسـم يساعدنا فيها هـــؤلاء الـاعـبـون. لم أكن لأطلب المزيد». وأضــــــاف: «كـــنـــت أعـــلـــم أنـــنـــا سنحصل على الفرص في ظل الخيارات التي كانت لدينا. لقد صنعنا الفرصة تلو الأخرى فـي اللحظات الأخـيـرة، وكــان بوسعنا الفوز». وحــــــافــــــظ الــــــتــــــعــــــادل عــــلــــى تـــقـــدم نـــقـــاط أمــــام 6 لـــيـــفـــربـــول بــــفــــارق فورست صاحب المركز الثاني، مع بقاء مباراة مؤجلة لفريق سلوت ضد إيفرتون. ومـا زال مانشستر ســـيـــتـــي حــــامــــل الـــلـــقـــب يـــــــعـــــــانـــــــي مــــــــــن حـــــالـــــة عــــــدم اتـــــــــزان فـــــي الأداء والـنـتـائـج، وآخــرهــا التفريط في مع 2 - 2 تقدمه بهدفين ليتعادل مضيفه برنتفورد مساء أول من أمس. وألـقـى الإسـبـانـي جوسيب غوارديولا، مدرب سيتي، باللوم عـــلـــى غـــيـــاب لاعـــبـــ أســاســيــ فــــــي اســـــتـــــســـــام فــــريــــقــــه خــــال اللحظات الأخــيــرة، وقـــال: «في ظــل الـغـيـابـات الـكـثـيـرة بسبب الإصابات، لم يكن لدى سيتي الأشـــــــخـــــــاص الـــــــــقـــــــــادرون عــلــى الـدفـاع ضـد نوعية الـكـرات التي يلعبها برنتفورد. لاعبين 7 أو 6 إنهم يضعون فــــي مــنــطــقــة الـــــجـــــزاء، ويــــمــــررون الــــكــــرات الـــعـــرضـــيـــة، وفـــــي بـعـض الأحـــــيـــــان يـــكـــونـــون أفـــــضـــــل... هـم أطول، وأقوى في ضربات الرأس». وظهر غــوارديــولا وهــو يوبخ حــــارس مـــرمـــاه، سـتـيـفـان أورتـيـغـا، بعد صـافـرة النهاية لـعـدم تصديه بــــكــــفــــاءة لـــتـــســـديـــدة كــريــســتــيــان نورغارد التي انتزعت التعادل لبرنتفورد في الثواني الأخيرة. 35 ورفـــــــع ســـيـــتـــي رصــــيــــده إلــــــى نــقــطــة فـــي المـــركـــز الــــســــادس مــؤقــتــ ، كـمـا ارتــقــى بـرنـتـفـورد إلـــى المـركـز نقطة. 28 العاشر مؤقتاً بـ وفــــــــــــــــــــي مـــــــــــــبـــــــــــــاراة ديــــــربــــــي لــــــنــــــدن، نــجــح غـــراهـــام بـــوتـــر، مـــدرب وســـــتـــــهـــــام الـــــجـــــديـــــد، فـــي انـــتـــزاع فــــوز صعب عـلـى مـلـعـبـه مــن فـولـهـام ). وتوقع مشجعو 2 - 3( وســتــهــام أن يـعـيـد بـوتـر فريقهم إلى تقديم الأداء الأنيق في الدوري بعد فـــتـــرة مــخــيــبــة لـــآمـــال مــع المــــدرب الإسـبـانـي غــــولــــن لــوبــيــتــيــغــي، لكن المـــدرب الجديد كان سعيداً بالفوز على فـولـهـام رغم أن الأخـــــيـــــر كــــان الأكبر سيطرة. وفــــــــي مـــــبـــــاراة بــوتــر الأولـــــى بـــالـــدوري في قيادة وستهام، كان الطرف الآخــــــــر هـــــو الأكـــــبـــــر إبـــــهـــــاراً، ودفـــــع فـــريـــق المــــــدرب مــاركــو سيلفا ثمن خطأين فادحين؛ أحدهما من آندرياس بيريرا بـــتـــمـــريـــرة خـــاطـــئـــة لـــلـــدفـــاع، والآخــــر مــن حــــارس المــرمــى، ليتأخر بهدفين قبل استفاقة كــــــاد يـــحـــقـــق بـــهـــا الــــتــــعــــادل. وبــــدا بـــوتـــر؛ مــــدرب بـرايـتـون وتشيلسي الــســابــق، مرتاحاً عند صـافـرة النهاية؛ إذ صمد وســتــهــام فـــي مــواجــهــة حـصـار فـي الترتيب. 12 فولهام ليتقدم إلــى المـركـز الــــ واعترف بوتر بأن الأمر «لم يكن مثالياً»، لكن بعد نحو عامين من آخر مباراة له في الدوري الإنـجـلـيـزي المـمـتـاز، أصـبـح الـفـوز الـــذي يعزز الروح المعنوية هو الأولوية، سواء أكان مقنعاً أم لا. وقـــال: «ربـمـا لـم تكن مــبــاراة مخصصة للنقاد، ولكن من وجهة نظرنا؛ نحن سعداء بــالــنــقــاط الـــثـــاث. أعــتــقــد أنــنــا بـــدأنـــا المـــبـــاراة بشكل سلبي بعض الـشـيء، ويجب أن نشيد بفولهام لإظهار شخصيته في المباراة بشكل جـيـد، وحـاولـنـا أن نجعل الجماهير تـشـارك بشكل أكبر». في المقابل، قال سيلفا، الذي أطلق فريقه لـوسـتـهـام: «كـــان هناك 3 تـسـديـدة مـقـابـل 21 فــريــق واحــــد فـقـط عـلـى أرض المـلـعـب يـحـاول الـــفـــوز بـــالمـــبـــاراة. مـنـحـنـاهـم هـــدفـــ . أظـهـرنـا الـــكـــفـــاءة، وكـــــان يـتـعـ عـلـيـنـا الـــحـــفـــاظ على مستوانا عالياً طــوال المــبــاراة». وظـل فولهام نقطة. 30 في المركز التاسع برصيد وبعد بداية مبشرة لتشيلسي في الدور الأول ودخــــولــــه المــــربــــع الـــذهـــبـــي وتــرشــيــحــه للمنافسة على اللقب، تراجعت نتائج الفريق بــشــدة فـــي الأســابــيــع الأخـــيـــرة ولـــم يـحـقـق أي مـبـاريـات متتالية، كـانـت الأخـيـرة 5 فـــوز فــي انـتـزاع التعادل بشق الأنفس من أمــام ضيفه فـــي الــدقــيــقــة الــخــامــســة من 2 - 2 بـــورنـــمـــوث الوقت بدل الضائع. وأنـــقـــذ ريــــس جــيــمــس، قـــائـــد تـشـيـلـسـي، فــريــقــه مـــن الــســقــوط بــهــدفــه الــقــاتــل مـــن ركـلـة حرة، وهو الذي شارك في الشوط الثاني بعد عودته من إصابة طويلة. وساد الصمت أجواء ملعب «ستامفورد بـريـدج» منذ إحـــراز بورنموث الـهـدف الثاني وحتى الثواني الأخيرة التي 67 في الدقيقة الـ فـجـر فيها جـيـمـس، الـــذي نـشـأ فــي أكـاديـمـيـة تـشـيـلـسـي، الاحـــتـــفـــالات بــالــهــدف الـــــذي أنـقـذ فريقه من السقوط. وظــــل تـشـيـلـسـي، الـــــذي فــشــل فـــي الــفــوز بـــمـــبـــاريـــاتـــه الـــخـــمـــس الأخـــــيـــــرة فــــي الـــــــدوري الإنجليزي المـمـتـاز، فـي المـركـز الـرابـع بجدول نقاط عن 10 نقطة بفارق 37 الترتيب برصيد 34 ليفربول المتصدر، بينما جمع بورنموث نقطة. وفــــــــــي ظــــــــل مــــــعــــــانــــــاة تــــشــــيــــلــــســــي مـــن الإصابات، فقد قرر استدعاء مدافعه تريفوه تــشــالــوبــاه مـــن فــتــرة الإعـــــارة إلـــى كـريـسـتـال بالاس مبكراً، وفَعّل بنداً في التعاقد يمنحه الحق في ذلك. وجاءت هذه الخطوة رداً على خسارة المــدرب الإيطالي إنـزو ماريسكا كلً من بينوا باديشيل وويسلي فوفانا بسبب إصـابـتـ فــي أوتــــار الــركــبــة، وعــــدم وضــوح الرؤية بشأن عودتهما سريعاً. وكان تشالوباه، أحد خريجي أكاديمية الــــنــــادي، قـــد اســتُــبــعــد مـــن خــطــط تشيلسي خلل مرحلة الإعداد قبل بداية الموسم، لذلك طلب الـاعـب الـخـروج بحثاً عـن تحدّ جديد منضماً إلـى بــالاس على سبيل الإعـــارة لمدة موسم. اســـــــتـــــــعـــــــاد الـــــــصـــــــربـــــــي نــــــوفــــــاك ديوكوفيتش المصنف سابعاً عالمياً تــــــــوازنــــــــه، بــــعــــد خــــــســــــارة مـــجـــمـــوعـــة للمباراة الثانية تـوالـيـ ، فبلغ الــدور الثالث من بطولة أستراليا المفتوحة، أولى البطولات الأربع الكبرى للتنس، مـحـطـمـ فـــي طــريــقــه الـــرقـــم الـقـيـاسـي لـلـسـويـسـري روجــــر فـــيـــدرر، بـخـوض أكبر عدد من المباريات في منافسات الفردي بالبطولات الكبرى. عـــامـــ اخــتــبــاراً 37 وواجـــــه ابــــن الــــــ صـــعـــبـــ مــــــرة أخـــــــرى مــــن الـــبـــرتـــغـــالـــي المتأهل من التصفيات جايمي فاريا 6 و 3 - 6 و 7 - 6 و 1 - 6 قبل أن يهزمه على الملعب الرئيسي «رود لايفر» 2 - ويــضــرب مــوعــداً فــي الــــدور المـقـبـل مع التشيكي توماس ماخاتش. كـذلـك، حجز الإسـبـانـي كـارلـوس ألـــــكـــــاراز، المــصــنــف ثــالــثــ مــقــعــده في الـــــدور الـــثـــالـــث، بـــفـــوزه الــكــاســح على 0 - 6 الياباني يوشيهيتو نيشيوكا ، في حين تغلب الألماني 4 - 6 و 1 - 6 و ألــكــســنــدر زفــيــريــف الــثــانــي بـسـهـولـة 1 - 6 على الإسباني بيدرو مارتينيز .1 - 6 و 4 - 6 و وخـــــاض ديــوكــوفــيــتــش مــبــاراتــه فــــي «غـــــرانـــــد ســـــــام» لــيــنــفــرد 430 الــــــــــ بالرقم القياسي على مستويي الرجال والسيدات في الحقبة المفتوحة، أمام ) والـــنـــجـــمـــة الأمــيــركــيــة 429( فــــيــــدرر .)423( الــســابـــقـــة ســيــريــنــا ويـــلــيــامــز وبــمــعــزل عـــن الــثــاثــي، لـــم يـخـض أي مباراة أو أكثر. 400 لاعب أو لاعبة قط مـــن جــهــتــه، حـــافـــظ ألــــكــــاراز على ســــجــــلــــه الـــــخـــــالـــــي مـــــــن خـــــــســـــــارة أي مجموعة بعدما سبق أن تغلب على الكازاخستاني ألكسندر شيفشينكو ) فـــــي الــــــــــدور الأول، ولـــــــم يــجــد 77( أي صــــعــــوبــــة فـــــي تـــخـــطـــي مـــنـــافـــســـه الــيــابــانــي بـالـجـولـة الـثـانـيـة فـــي لـقـاء دقـــيـــقـــة فــقــط. 20 اســـتـــغـــرق ســــاعــــة و وقــــــال الإســــبــــانــــي: «كـــلـــمـــا قـــــلّ الـــوقـــت الذي تمضيه في الملعب خلل الأدوار الأولى، كان الأمر أفضل». وبـــــــحـــــــال فـــــــــــوزه فـــــــي مـــــلـــــبـــــورن، ســــوف يــصــبــح ألــــكــــاراز أصـــغـــر لاعــب فـي الـتـاريـخ يـفـوز بـالـبـطـولات الأربــع الكبرى. وودع الـــنـــرويـــجـــي كـــاســـبـــر رود المصنف سادساً باكراً، بخسارته أمام 3 - 6 و 6 - 2 التشيكي ياكوب منشيك ، ليصبح الأعلى تصنيفاً 4 - 6 و 1 - 6 و من بين المودعين. وبعد أن أصبح أول لبناني يفوز في مباراة في بطولة كبرى في العصر المـــفـــتـــوح، خـــســـر هــــــادي حــبــيــب أمــــام 3 الفرنسي أوغـو أومبير الرابع عشر .6 - 4 و 6 - 4 و 6 - ولــــــــــــــدى الـــــــــســـــــــيـــــــــدات، واجــــــهــــــت البيلروسية أرينا سابالينكا حاملة اللقب والمصنفة أولى عالمياً صعوبات في إرسالها، قبل أن تهزم الإسبانية – 7 و 3 - 6 جيسيكا بوساس مانيرو ، وهــذا الـفـوز الـسـادس عشر تواليا 5 لسابالينكا على الملعب الرئيسي في ملبورن؛ حيث تواصل سعيها لإحراز اللقب الثالث توالياً. وودعت الصينية جنغ تشينوين، وصـيـفـة النسخة المـاضـيـة والمصنّفة الخامسة عالمياً، المنافسات، في كبرى مفاجآت النسخة الحالية، بسقوطها 93 أمــــام الألمـــانـــيـــة لــــورا سـيـغـمـونـد الـــــ . وقلبت الأميركية 6 - 3 و 7 - 6 عالمياً كوكو غوف، المصنفة ثالثة التي أنهت المـــوســـم المـــاضـــي بـــإحـــراز لـقـب بطولة في المجموعة 5 - 3 الماسترز، تأخرها الثانية لتفوز على البريطانية جودي . أمـــا مواطنتها 5 - 7 و 3 - 6 بــوريــج جيسيكا بـيـغـولا الـسـابـعـة ووصيفة «فـــاشـــيـــنـــغ مـــــيـــــدوز»، فـتـغـلـبـت عـلـى .2 - 6 و 4 - 6 البلجيكية إليز مرتنز وعــــــوضــــــت الــــيــــابــــانــــيــــة نــــاومــــي أوســاكــا المصنفة أولـــى عـالمـيـ سابقاً خـسـارتـهـا للمجموعة الأولــــى لتهزم 6 و 6 - 1 التشيكية كارولينا موخوفا .3 - 6 و 1 - لاعبو يونايتد المنتشون بالفوز على آرسنال في «الكأس» يأملون مواصلة الصحوة بانتصار جديد علىساوثهامبتون (إ.ب.أ) سلوت مدرب ليفربول راضعن تشكيلته ولن يطلب تدعيماً بسوق الانتقالات (رويترز) ديوكوفيتشباتصاحب الرقم القياسي لأكثر اللاعبين مشاركة في مباريات بـ«غراند سلام» (إ.ب.أ) لندن: «الشرق الأوسط» ملبورن: «الشرق الأوسط» أموريم يرى أن بوادر التحسنظهرتعلى يونايتد... وبوتر سعيد بانتصاره الأول مع وستهام