issue16848
اقتصاد 14 Issue 16848 - العدد Monday - 2025/1/13 الاثنين ECONOMY %24.+0 % 0.02 - %35.+0 % 0.35 - % 0.17 - %02.+0 % 0.57 - % 0.67 - دولة يحضرون الاجتماع الوزاري الرابع 85 : ممثلو المشرف العام لـ إقبال «غير مسبوق» على المشاركة في مؤتمر التعدين الدولي بالرياض تــســتــعــد الـــعـــاصـــمـــة الـــســـعـــوديـــة الـــــريـــــاض، غـــداً (الـــثـــاثـــاء)، لاسـتـضـافـة الـنـسـخـة الــرابــعــة مــن مؤتمر التعدين الدولي، برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وذلك وسط إقبال غير مسبوق ألــف مسجل، إلــى جـانـب مـشـاركـة الـرؤسـاء 20 فــاق الــــ الـتـنـفـيـذيـ لـكـبـرى الــشــركــات الـعـالمـيـة المتخصصة، وقـادة القطاعات ذات الصلة، لمناقشة أبرز التحديات الــتــي تــواجــه قــطــاع المـــعـــادن، مــع تـقـديـم رؤى وحـلـول مبتكرة تدعم مستقبل الصناعة وتعزز استدامتها. هذا ما كشفه لـ«الشرق الأوســط»، علي المطيري، 16 و 14 المـشـرف الـعـام على المؤتمر، الــذي ينعقد بـ يـنـايـر (كــانــون الـثـانـي) الـحـالـي، مبيّناً أن الاجـتـمـاع الــــــــوزاري الــــدولــــي الــــرابــــع لــــلــــوزراء المــعــنــيــ بــشــؤون الـتـعـديـن الـــذي سيعقد فــي الــيــوم الأول مــن فعاليات 85 الـحـدث، سيجمع كبار المسؤولين الحكوميين مـن مــن قـــادة المـنـظـمـات الـدولـيـة 50 دولــــة، بـالإضـافـة إلـــى متعددة الأطراف وغير الحكومية، واتحادات الأعمال، وهـــو مــا يـعـكـس الأهـمـيـة الـعـالمـيـة لــهــذا الــحــدث الــذي يشكل منصة رئيسية لتعزيز أطر التعاون في القطاع. وكـانـت وزارة الصناعة والـثـروة المعدنية ذكـرت أن الـحـضـور «يـعـكـس أهـمـيـة هـــذا الـــحـــدث، بـاعـتـبـاره الأبـــــرز والأكـــبـــر عــلــى مــســتــوى الــعــالــم لـبـحـث شـــؤون قـــطـــاع الــتــعــديــن وصـــنـــاعـــة المـــــعـــــادن». وأوضــــحــــت أنّ الاجـــتـــمـــاع يـبـحـث ســبــل تـلـبـيـة الــطــلــب المـــتـــزايـــد على المـعـادن الاستراتيجية والـحـرجـة، وفتح آفــاق جديدة للتنمية. ومـن بـ المواضيع التي ستناقش، تطوير إطــار استراتيجي للمعادن الحرجة، وإنـتـاج المعادن الــخــضــراء، وإنــشــاء مــراكــز تميز للستثمار وتنمية الموارد البشرية. إنشاء شبكة إقليمية وأشـــــار المــطــيــري إلـــى أن الـنـسـخـة الــرابــعــة تضم فـــعـــالـــيـــات نـــوعـــيـــة جــــديــــدة، أبــــرزهــــا «يــــــوم الـــتـــواصـــل المعرفي» الذي يوفر منصة لتبادل أحدث التطورات في مـجـالات الجيولوجيا، والتكنولوجيا، والاسـتـدامـة، لافتاً إلى أن المؤتمر سيشهد تنظيم «الاجتماع الأول لمراكز التميز والتقنية»، الذي يهدف إلى إنشاء شبكة إقليمية لتطوير الـقـدرات وتسريع الابتكار في قطاع التعدين. كذلك، سيعقد «الاجتماع الثاني لقادة هيئات المسح الجيولوجي الدولية»، الذي سيجمع ممثلين من كبرى الجهات مثل هيئة المسح الجيولوجي الأميركية والبريطانية، والمكتب الجيولوجي الفرنسي، وهيئة المسح الجيولوجي الفنلندية، وذلـك لتعزيز التعاون واســـتـــخـــدام الـتـقـنـيـات الـحـديـثـة فـــي تـطـويـر الـقـطـاع، حسب المطيري. أطر التعاون الدولي ومــن المـتـوقـع أن يشهد الـحـدث توقيع عــدد من الاتـفـاقـيـات ومــذكــرات التفاهم بـ الـجـهـات المحلية والدولية، ما يعكس التزام المملكة بتعزيز مكانتها بوصفها مركزاً عالمياً رائـداً في قطاع المعادن، ودعم الجهود الرامية إلى بناء أطر التعاون الدولي في هذا القطاع الحيوي لتحقيق التنمية المستدامة. 250 هـــــذا الــــعــــام، يـسـتـقـطـب المـــؤتـــمـــر أكـــثـــر مــــن متحدثاً مــن كـبـار المــســؤولــ التنفيذيين فــي قطاع التعدين، ما يعزز فرص التعاون الدولي واستكشاف الفرصالاستثمارية في هذه الصناعة الاستراتيجية. يشار إلى أن المؤتمر يُعقد تحت شعار «تحقيق الأثـــــــر» لمـــواصـــلـــة الــــحــــوار الــــدولــــي حـــــول مـسـتـقـبـل التعدين والمـعـادن، وبناء مزيد من أسـس التعاون عـلـى مـسـتـوى الـعـالـم لتحقيق الأهـــــداف المـرسـومـة لتحول الطاقة وتقدم الصناعات الحديثة. كما يأتي الحدث في إطـار سعي السعودية لتعزيز التعاون الدولي وتمكين قطاع التعدين ليكون ركيزة ثالثة للقتصاد الوطني. المشرف العام على مؤتمر التعدين الدولي علي المطيري (تصوير: تركي العقيلي) الرياض: آيات نور ألف 20 يشاركفيه أكثر مسجل إلىجانب الرؤساء التنفيذيين لكبرى الشركات العالمية المتخصصة ترقب تقرير التضخم الأميركي لمعرفة مسار الفائدة من المحتمل أن يكون التضخم الأساسي في الولايات المتحدة قد تراجع قليلً فقط في ، على خلفية سوق عمل مرنة 2024 نهاية عام واقتصاد ثابت، مما يدعم نهج «الاحتياطي الـفـيـدرالـي» فـي الـتـريـث فـي إجـــراء مـزيـد من التخفيضات بأسعار الفائدة. ومـــن المـتـوقـع أن يـرتـفـع مــؤشــر أسـعـار المستهلكين باستثناء الغذاء والطاقة بنسبة في المائة في ديسمبر (كانون الأول) بعد 0.2 في 0.3 أشهر متتالية من الزيادات بنسبة 4 المائة، وفقاً لمتوسط التوقعات في استطلع أجــــرتــــه «بــــلــــومــــبــــرغ» لـــاقـــتـــصـــاديـــ . ومـــن المتوقع أن يكون مؤشر أسـعـار المستهلكين في المائة عن 3.3 الأساسي قد ارتفع بنسبة الـعـام السابق، وهـو مـا يتطابق مـع قــراءات الأشهر الثلثة السابقة. ويشير الـرقـم الـسـنـوي إلــى أن التقدم نـــحـــو تـــهـــدئـــة الــتــضــخــم قــــد تـــوقـــف بـشـكـل أسـاسـي، فـي الـوقـت الــذي تُظهر فيه سوق العمل والطلب علمات ضئيلة على وجود ضائقة. لقد أضــاف أربـــاب العمل أكثر من ربـــع مـلـيـون وظـيـفـة فــي ديـسـمـبـر، وهـــو ما يـفـوق الـتـوقـعـات بكثير، وانـخـفـض معدل البطالة بشكل غير متوقع، وفقاً للبيانات الحكومية الصادرة يوم الجمعة. وأعــــــــقــــــــب أرقـــــــــــــــام الـــــــوظـــــــائـــــــف مـــســـح للمستهلكين أظــهــر ارتــفــاعــ فـــي تـوقـعـات التضخم على المــدى الطويل؛ إذ أفــاد نحو في المائة ممن شملهم الاستطلع الذي 22 أجـرتـه جامعة ميشيغان بـأن شــراء السلع ذات الأســعــار المـرتـفـعـة الآن سيمكّنهم من تجنّب ارتفاع الأسعار في المستقبل، وهي .1990 نسبة تضاهي أكبر نسبة منذ عام وقـــــلّـــــص الاقـــــتـــــصـــــاديـــــون فـــــي بــعــض أكــبــر الــبــنــوك الأمــيــركــيــة تـوقـعـاتـهـم لمـزيـد مــن التخفيضات فــي أســعــار الــفــائــدة بعد تـــقـــريـــر الـــــوظـــــائـــــف. فـــقـــد أشـــــــار مـــســـؤولـــو «الاحـتـيـاطـي الـفـيـدرالـي» فـي ديسمبر إلى أنـهـم سيخفضون سعر الـفـائـدة القياسي ، وهي توقعات أقل 2025 مرتين فقط في عام حدة مما كانت عليه في سبتمبر (أيلول)، وتـشـيـر التعليقات الأخــيــرة إلـــى مـزيـد من ضبط النفس. لـكـن «بــنــك أوف أمــيــركــا» الــــذي تـوقـع فـي الـسـابـق تخفيضين بـمـقـدار ربــع نقطة مئوية هذا العام، لم يتوقع أي تخفيضات هــذا الــعــام، وقـــال إن هـنـاك خـطـراً أن تكون الخطوة التالية هي رفـع الفائدة. في حين لا يـزال «سيتي غـروب» -وهـو من بين أكثر البنوك تـفـاؤلاً في «وول ستريت»- يتطلع نقاط مئوية؛ لكنه 5 إلى تخفيضات بمقدار يــقــول إنــهــا سـتـبـدأ فــي شـهـر مــايــو (أيــــار)، مقابل يناير (كانون الثاني) في السابق. وكــتــب الاقــتــصــاديــون فـــي «بــنــك أوف أميركا» بقيادة أديتيا بهافي: «بعد تقرير الــوظــائــف الــقــوي لـلـغـايـة لـشـهـر ديسمبر، نـــعـــتـــقـــد أن دورة الـــخـــفـــض قـــــد انـــتـــهـــت». وكتبوا: «يجب أن ينتقل الحديث إلى رفع أسـعـار الـفـائـدة» فـي حـال تـجـاوز التضخم مــقــيــســ بـــمـــعـــدل الـــنـــمـــو الــــســــنــــوي لمــؤشــر الأســـعـــار لـنـفـقـات المـسـتـهـلـكـ الشخصية فـــي المـــائـــة، وتــوقــعــات 3 الأســـاســـيـــة نـسـبـة التضخم التي تنجرف إلى الأعلى. وفي «سيتي غروب»، قال الاقتصاديان أنــــدرو هولينهورست وفـيـرونـيـكـا كـــارك، في مذكرة، إنهما «لا يشعران بالقلق بشكل خـاص بشأن السيناريوهات التي لا يقوم فــيــهــا (الاحـــتـــيـــاطـــي الــــفــــيــــدرالــــي) بـخـفـض الفائدة هذا العام، أو يفكر في رفع الفائدة». وفـــــي حــــ أن الـــتـــوظـــيـــف «يــتــمــاســك بشكل أفضل مما كنا نتوقع، فـإن تضخم الأسـعـار والأجـــور على حد ســواء يتراجع، ويــنــبــغــي أن يـجـعـل المـــســـؤولـــ مـرتـاحـ لخفض الـفـائـدة، حتى فـي ظـل اقـتـصـاد لا يزال قوياً». وســــيــــتــــبــــع تـــــقـــــريـــــر مــــــؤشــــــر أســـــعـــــار المستهلكين الـــصـــادر يـــوم الأربـــعـــاء تقرير مؤشر أسعار المستهلكين، بعد يـوم واحد من أرقام مبيعات التجزئة لشهر ديسمبر، والـتـي مـن المتوقع أن تؤكد الإنـفـاق القوي خلل موسم العطلت. فـــي غـــضـــون ذلـــــك، قـــد تــشــيــر بــيــانــات «الاحتياطي الـفـيـدرالـي» يــوم الجمعة إلى استقرار التصنيع، وإن كـان عند مستوى منخفض. ويتوقع الاقـتـصـاديـون ارتفاعاً فـــي المـــائـــة فـــي إنـــتـــاج المـصـانـع 0.2 بـنـسـبـة لشهر ديـسـمـبـر، بـمـا يـتـمـاشـى مــع التقدم الذي سجّله شهر نوفمبر (تشرين الثاني)، وهــــــي أول زيــــــــادة مـــتـــتـــالـــيـــة مـــنـــذ فـــبـــرايـــر (شباط)- مارس (آذار). واشنطن: «الشرق الأوسط» العقوبات الأميركية الجديدة تعطل إمدادات النفط الروسي للصين والهند قال تجار ومحللون إن شركات التكرير الـصـيـنـيـة والــهــنــديــة سـتـحـصـل عــلــى مـزيـد مــــن الـــنـــفـــط مــــن الــــشــــرق الأوســـــــط وأفــريــقــيــا والأمـيـركـتـ ، مما يـعـزز الأســعــار وتكاليف الـــشـــحـــن، حـــيـــث إن الـــعـــقـــوبـــات الأمـــيـــركـــيـــة الــجــديــدة عـلـى المـنـتـجـ والــســفــن الـروسـيـة تحد من الإمدادات إلى كبار عملء موسكو. وقـــد فـرضـت وزارة الـخـزانـة الأميركية يــــــــوم الــــجــــمــــعــــة، عـــــقـــــوبـــــات عــــلــــى مــنــتــجــي الـــــنـــــفـــــط الـــــــروســـــــيـــــــ «غـــــــــــازبـــــــــــروم نــــفــــت» 183 و«سـورغـوتـنـيـفـتـغـاز»، بــالإضــافــة إلـــى ســـفـــيـــنـــة قــــامــــت بـــشـــحـــن الــــنــــفــــط الـــــروســـــي، مستهدفةً بذلك الإيــرادات التي استخدمتها موسكو لتمويل حربها مع أوكرانيا. واســـتُـــخـــدم كـثـيـر مـــن الــنــاقــات لشحن الــــنــــفــــط إلـــــــى الــــهــــنــــد والــــــصــــــ ، حــــيــــث أدت الـعـقـوبـات الغربية والـسـقـف الـسـعـري الـذي فـــرضـــتـــه مــجــمــوعــة الـــــــدول الـــســـبـــع فــــي عـــام ، إلى تحويل تجارة النفط الروسي من 2022 أوروبا إلى آسيا. كما قامت بعض الناقلت بشحن النفط من إيــران، التي تخضع أيضاً للعقوبات. وقال مصدران تجاريان صينيان إن صادرات النفط الروسية ستتضرر بشدة من العقوبات الجديدة، التي ستجبر شركات التكرير الصينية المستقلة على خفض إنتاج التكرير في المستقبل. وقــــــال كــبــيــر مــحــلــلــي الـــشـــحـــن بــشــركــة «كــــبــــلــــر»، مــــــات رايــــــــت، فــــي مـــــذكـــــرة، إن مـن بــ الـسـفـن الــتــي فُــرضــت عليها الـعـقـوبـات ناقلة نفط ناقلة نفط ناولت 143 الـجـديـدة مـــلـــيـــون بـــرمـــيـــل مـــــن الـــخـــام 530 أكــــثــــر مـــــن في المائة 42 الروسي العام الماضي، أي نحو من إجمالي صادرات البلد من الخام المنقول مليون برميل 300 بـحـراً. وأضـــاف أن نحو منها تــم شحنها إلـــى الــصــ ، بينما ذهـب الجزء الأكبر من الكمية المتبقية إلى الهند. ورأى رايــت أن هـذه العقوبات «ستقلل بــشــكــل كــبــيــر مــــن أســــطــــول الـــســـفـــن المــتــاحــة لـــتـــوصـــيـــل الـــــخـــــام مـــــن روســـــيـــــا عـــلـــى المـــــدى الـــقـــصـــيـــر، مـــمـــا يـــدفـــع أســــعــــار الـــشـــحـــن إلـــى الأعـــلـــى». وقــــال تــاجــر مـقـيـم فــي سـنـغـافـورة إن الـــنـــاقـــات المـعـيـنـة شـحـنـت مـــا يــقــرب من ألـــف بـرمـيـل يـومـيـ مــن الــخــام الـروسـي 900 الماضية. 12 إلى الصين على مـدار الأشهر الــ وأضــــاف: «ســـوف تنخفض الأســعــار بشكل كبير». الأولــــى مــن الـعـام 11 وخـــال الأشــهــر الـــــ المـــاضـــي، ارتــفــعــت واردات الـهـنـد مــن الـخـام فــي المــائــة عـلـى أســاس 4.5 الــروســي بنسبة مـــلـــيـــون بـرمـيـل 1.764 ســـنـــوي لــتــصــل إلـــــى فـي المـائـة مـن إجمالي واردات 36 يومياً، أو الهند. وارتفع حجم واردات الصين، بما في في 2 ذلك إمـدادات خطوط الأنابيب، بنسبة مـلـيـون طــن متري 99.09 المــائــة لـتـصـل إلـــى في المائة 20 مليون برميل يومياً)، أو 2.159( من إجمالي وارداتها، خلل الفترة نفسها. وتـتـكـون واردات الــصــ فــي معظمها من خام مزيج «إيسبو» الروسي الذي يباع فوق سقف الأسعار، بينما تشتري الهند في الغالب نفط الأورال. وقالت المحللة في شركة «فورتكسيا»، إيـمـا لـــي، إن صــــادرات خـــام مـزيـج «إيـسـبـو» الروسي ستتوقف إذا تم تطبيق العقوبات بـصـرامـة، ولـكـن الأمـــر سيعتمد عـلـى مــا إذا كان الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب يرفع الحظر، وكذلك ما إذا كانت الصين تقر بالعقوبات، أم لا. البدائل قـالـت المـــصـــادر إن الـعـقـوبـات الـجـديـدة ســتــدفــع الـــصـــ والـــهـــنـــد إلــــى ســــوق الـنـفـط المــتــوافــقــة مـــع الــعــقــوبــات الـــجـــديـــدة للبحث عـن مـزيـد مـن الإمــــدادات مـن الـشـرق الأوســط وأفريقيا والأميركتين. وأضافوا أن الأسعار الــــفــــوريــــة لـــلـــخـــامـــات فـــــي الـــــشـــــرق الأوســــــط وأفـــريـــقـــيـــا والــــبــــرازيــــل ارتـــفـــعـــت بــالــفــعــل في الأشــهــر الأخـــيـــرة، بسبب ارتــفــاع الـطـلـب من الــصــ والــهــنــد مـــع تـقـلـص إمــــــدادات النفط الروسي والإيراني وارتفاع تكلفته. وقــــــــال مـــــســـــؤول تـــكـــريـــر نـــفـــط هـــنـــدي: «بـــالـــفـــعـــل، تـــرتـــفـــع أســــعــــار درجـــــــات الـــشـــرق الأوسـط... ليس هناك خيار سوى أن نذهب إلى نفط الشرق الأوسـط. وربما نضطر إلى شراء النفط الأميركي أيضاً». وذكـــــــر مــــصــــدر تـــكـــريـــر هــــنــــدي ثـــــــانٍ أن الـعـقـوبـات المــفــروضــة عـلـى شــركــات التأمين عــلــى الــنــفــط الــــروســــي ســتــدفــع روســـيـــا إلــى دولاراً للبرميل، 60 تسعير خامها بأقل من حـــتـــى تــتــمــكــن مـــوســـكـــو مــــن الاســــتــــمــــرار فـي استخدام التأمين والناقلت الغربية. نيودلهي - سنغافورة: «الشرق الأوسط» عامل محطة يزوّد سيارة بالوقود في محطة وقود «نفتا» المملوكة لشركة «غازبروم» في بلغراد (أ.ف.ب) أشخاصيتسوقون في متجر بقالة بكاليفورنيا (أ.ف.ب)
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky