issue16806
11 أخبار NEWS Issue 16806 - العدد Monday - 2024/12/2 الاثنين ASHARQ AL-AWSAT عيّن مسعد بولس مستشاراً رفيعاً للشؤون العربية ترمب يرشّح كاشباتيل لقيادة مكتب التحقيقات الفيدرالي أعـــلـــن الــرئــيــس الأمـــيـــركـــي المـنـتـخـب تــعــيــيــنــات بـــــارزة 3 دونــــالــــد تـــرمـــب عــــن جــــديــــدة، شــمــلــت الأمـــيـــركـــي - الـلـبـنـانـي مسعد بولس مستشاراً رفيعاً للشؤون العربية وشؤون الشرق الأوسط، وكاش بـاتـيـل لــتــولّــي إدارة مـكـتـب التحقيقات الــــــفــــــيــــــدرالــــــي (إف بـــــــي آي)، وتـــــشـــــاد كرونيستر لـرئـاسـة الـوكـالـة الفيدرالية لمكافحة المخدرات. «محامٍ بارع» أعلن ترمب، الأحد، أنه اختار مسعد بولس ليكون مستشاراً رفيعاً للشؤون الــــعــــربــــيــــة وشــــــــــؤون الـــــشـــــرق الأوســـــــــط. وأضــــــاف تـــرمـــب، فـــي بـــيـــان، أن مـسـعـد، وهـــــو والــــــد زوج ابـــنـــة تـــرمـــب تــيــفــانــي، «مـــحـــامٍ بـــارع وقــائــد مـحـتـرم لـلـغـايـة في عالم الأعمال، يتمتع بخبرة واسعة على الساحة الدولية». وتــــابــــع: «مـــســـعـــد صـــانـــع صــفــقــات، وداعم ثابت للسلام في الشرق الأوسط. سيكون مدافعاً قوياً عن الولايات المتحدة ومــصــالــحــهــا، ويــســرنــي أن يــكــون معي فـي فـريـقـي». ويـتـحـدر بـولـس مـن عائلة مسيحية من كفر عكا في منطقة الكورة بشمال لبنان، وانتقل إلى تكساسعندما كـان مراهقاً والتحق بجامعة هيوستن، حــيــث بــــدأ فـــي الانــــخــــراط فـــي الـسـيـاسـة الجمهورية، وفق صحيفة «فاينانشيال تــايــمــز». وبـعـد تـخـرجـه، اشـتـغـل بولس مــــع عـــائـــلـــتـــه فــــي مــــجــــال الــــســــيــــارات فـي نـــيـــجـــيـــريـــا. وأصـــــبـــــح بــــولــــس بـــعـــد ذلـــك Scoa Motors الرئيس التنفيذي لشركة وتبيع 1926 ، التي تأسست عام Nigeria وتــــــوزع حـــافـــ ت وشـــاحـــنـــات مـجـمـوعـة الألمــانــيــة فـــي الـــدولـــة الــواقــعــة في MAN غــــرب أفـــريـــقـــيـــا. كــمــا أدار شــركــتــه الـتـي Boulos ، تحمل اسمه ومقرها نيجيريا ، والـــتـــي تـنـشـط فـــي تـوزيـع Enterprises وتجميع الــدراجــات الـنـاريـة والــدراجــات ثلاثية العجلات والـــدراجـــات البخارية. ويـــتـــمـــتـــع بـــــولـــــس بــــنــــفــــوذ فـــــي الــــســــوق الــنــيــجــيــريــة، إذ إنــــه المـــســـتـــورد والمـــــوزع الـوحـيـد لمـركـبـات «ســـوزوكـــي» اليابانية ودراجــــات «جينتشنغ» الصينية، وفق «فاينانشيال تايمز». كما يمتلك بولس الـــعـــديـــد مــــن الـــشـــركـــات الـــتـــي تــتــخــذ مـن الــولايــات المـتـحـدة مـقـراً لـهـا. أمــا زوجته ســـــارة فـــضـــول بـــولـــس، فــهــي ابـــنـــة قطب لبناني أفريقي آخر، يملك شركات تمتد في غرب ووسـط أفريقيا، بالإضافة إلى أوروبــــا ولـبـنـان. ولـديـهـا وبـولـس أربعة أطـــــفـــــال؛ هــــم فـــــــارس ومـــايـــكـــل وأوريــــــــان وصوفي. باتيل لـ«إف بي آي» رشّـــــــح تــــرمــــب بـــاتـــيـــل المـــــوالـــــي لـــه، الــــذي عـمـل مـسـتـشـاراً لــه خـــ ل ولايـتـه الأولـــى، والمـعـروف بانتقاده لمـا يسمى بـ«الدولة العميقة»، لتولّي إدارة الـ«إف بـي آي». ويعني هـذا الإعـــ ن أن المدير الـحـالـي لمكتب التحقيقات الـفـيـدرالـي، كريستوفر راي، الذي عُيّ لولاية مدتها ، سيتعي 2017 ســـنـــوات فـــي عــــام 10 عليه التنحي أو ستتم إقالته. وتحت قيادة راي الذي عيّنه ترمب، قام المكتب بالتحقيق مع الرئيس الجمهوري، ما جعل المؤسسة عرضة لانتقادات حادة من المحافظي. وقال ترمب على منصته «تــــروث ســـوشـــل»: «كــــاش مــحــامٍ بـــارع، ومــحــقــق ومـــنـــاضـــل مـــن أجــــل (أمــيــركــا أولاً)، أمضى حياته المهنية في فضح الـفـسـاد والـــدفـــاع عــن الــعــدالــة وحـمـايـة الشعب الأميركي». عــامــ )، وهــو ابن 44( وشـغـل باتيل مهاجرَين مـن الهند، ومـؤلـف كـتـاب عن «الــــدولــــة الــعــمــيــقــة»، عــــدداً مـــن المـنـاصـب 2017( العليا خــ ل ولايـــة تـرمـب الأولـــى )، وعمل في البنتاغون، كما كان 2021 - مــســتــشــاراً فـــي مــجــلــس الأمـــــن الــقــومــي. ويدور كتاب باتيل حول نظرية «الدولة العميقة» المنتشرة على نطاق واسع بي أنـــصـــار الـــرئـــيـــس المــنــتــخــب، الـــتـــي تـقـول إن مـــســـؤولـــن حـــكـــومـــيـــن مــــن مـخـتـلـف الـقـطـاعـات يُـطـبّـقـون سـيـاسـة لا تخضع دائــمــ لـــقـــرارات تــرمــب، بــل قــد تـتـعـارض معها أحياناً. وكان ترمب قد عيّ كريستوفر راي فــي مـكـتـب الـتـحـقـيـقـات الــفــيــدرالــي خلفاً لجيمس كومي، الذي أصبح عدواً لدوداً للملياردير الجمهوري بعد التحقيق في صلاته المشتبه بها مع روسـيـا، المتهمة بالتدخل في الانتخابات الرئاسية عام ، التي فاز بها ترمب على المرشحة 2016 الديمقراطية هيلاري كلينتون. وقــــد تـسـبـب الـتـحـقـيـق الــــذي قــادتــه الشرطة الفيدرالية في الهجوم الذي شنّه 6 أنصار ترمب على مبنى الكابيتول في ، بجعل هذه 2021 ) يناير (كانون الثاني المؤسسة المحافظة، التي دائماً ما كانت منذ تأسيسها قبل أكثر من قرن تحظى بـــدعـــم الـــســيـــاســـيـــن، عـــرضـــة لـلـهـجـمـات والانـــــتـــــقـــــادات. وتــــأجــــج ذلـــــك خـصـوصـ 2022 بـــعـــد تــفــتــيــش مــــنــــزل تــــرمــــب عـــــام فــي مـــارالاغـــو بــفــلــوريــدا، حـيـث صـــادرت الشرطة الفيدرالية وثائق سرية. وقـــــال تـــرمـــب إن «كـــــاش أدّى عـمـً مـــذهـــً خـــ ل ولايـــتـــي الأولــــــى»، مضيفاً أن مهمته ستكون «إنهاء وباء الجريمة المتنامي في أميركا، وتفكيك العصابات الإجرامية، وإنهاء الآفة الخبيثة المتمثلة فـي الاتــجــار بالبشر وتـهـريـب المـخـدرات عبر الحدود». مكافحة الهجرة غير النظامية ووجّـــــــــه تــــرمــــب الـــــــذي تـــعـــهـــد خـــ ل بـبـنـاء 2016 حــمــلــتــه الانـــتـــخـــابـــيـــة عـــــام جـــــــدار عـــلـــى طـــــول الـــــحـــــدود المـكـسـيـكـيـة لمـــنـــع المـــهـــاجـــريـــن مــــن دخـــــــول الــــولايــــات المتحدة، خطاباً عنيفاً تجاه المهاجرين طـــــوال حــمــلــتــه. والاثــــنــــن المــــاضــــي، أثـــار تـــرمـــب مـــخـــاوف بــعــدمــا أكّـــــد رغــبــتــه في زيــادة الرسوم الجمركية على المنتجات المــســتــوردة مــن المكسيك وكــنــدا، وتـوعّـد بــإبــقــائــهــا قـــيـــد الــتــنــفــيــذ «حـــتـــى تــوقــف المخدرات، لا سيما (الفنتانيل)، وجميع المـهـاجـريـن غير الشرعيي هــذا الـغـزو». وتسببت جرعات زائـدة من «الفنتانيل» ، وفق 2023 ألف وفاة عام 70 في أكثر من السلطات الأميركية. وفــــــي هــــــذا الـــــصـــــدد، رشّـــــــح تـــرمـــب، يـــنـــايـــر، تــشــاد 20 الــــــذي ســـيُـــنـــصّـــب فــــي كرونيستر، لرئاسة الـوكـالـة الفيدرالية لمـكـافـحـة المـــخـــدرات. وكــتــب عـلـى «تـــروث ســــوشــــل»: «ســيــعــمــل تـــشـــاد مـــع المـدعـيـة العامة العظيمة، بام بوندي، على تأمي الـــــحـــــدود، ووقــــــف تـــدفـــق (الـــفـــنـــتـــانـــيـــل)، وغــيــرهــا مـــن المــــخــــدرات غـيـر المــشــروعــة، عبر الحدود الجنوبية، وإنقاذ الأرواح». وبـــــــونـــــــدي، الـــحـــلـــيـــفـــة الــــقــــويــــة لـــتـــرمـــب والمــدعــيــة الـعـامـة الـسـابـقـة فــي فـلـوريـدا، اختارها الرئيس المنتخب لقيادة وزارة الــــعــــدل. ويـــؤشـــر تـعـيـن كـــل مـــن بــونــدي وباتيل، وكلاهما مـن المؤيدين المقربي من الرئيس المنتخب، إلى أن ترمب مهتم بـتـعـيـن أشـــخـــاص مــتــقــاربــن فـــي الــــرأي ومستعدين لتنفيذ رؤيته السياسية. نوفمبر (أ.ب) 1 دونالد ترمب يوقع على الأوتوغرافات إلىجانب مسعد بولسفي ديربورن في واشنطن: «الشرق الأوسط» ترمب اعتبر بولسمحامياً بارعاً وقائداً محترماً في عالم الأعمال يتمتع بخبرة واسعة على الساحة الدولية واشنطن ستطلق أكبر استثمار أميركي في سكك الحديد بالقارة بايدن يزور أفريقيا لمواجهة تصاعد نفوذ الصين يـفـي جــو بــايــدن قـبـل انـتـهـاء ولايـتـه بــــوعــــد قـــطـــعـــه بـــــزيـــــارة أفـــريـــقـــيـــا جـــنـــوب الــصــحــراء الــكــبــرى خـــ ل فــتــرة رئـاسـتـه، عــبــر الــتــوجــه هــــذا الأســـبـــوع إلــــى أنــغــولا فــي زيــــارة تـهـدف إلـــى تـأكـيـد الطموحات الأمـــيـــركـــيـــة فــــي هــــــذه الـــــقـــــارة بــمــواجــهــة الاسـتـثـمـارات الصينية الـــزائـــدة. ويصل الــرئــيــس الأمــيــركــي المـنـتـهـيـة ولايــتــه إلـى لـــوانـــدا، الاثــنــن، فــي زيــــارة تستمر حتى الأربــــعــــاء، قـبـل أن يـخـلـفـه دونـــالـــد تـرمـب يناير (كانون 20 فـي البيت الأبـيـض فـي الثاني). وكان من المقرر أن يقوم الرئيس عاماً، بهذه 82 الديمقراطي، البالغ عمره الـزيـارة في أكتوبر (تشرين الأول)، لكنه اضطر إلى إلغائها بسبب إعصار ضرب ولاية فلوريدا. زيارة غير مسبوقة وســتــكــون هــــذه أول زيـــــارة لـرئـيـس أمــيــركــي إلـــى الـبـلـد الـنـفـطـي المــطــل على المحيط الأطلسي. وقال مسؤول أميركي كبير، في حديث مع صحافيي إن «هذه الـــخـــطـــوة لــيــســت مـــتـــأخـــرة ولا مـــن دون مـــغـــزى»، مـضـيـفـ : «أعــتــقــد بــأنــه بـعـدمـا بــقــيــنــا ســــنــــوات خــــــارج الـــلـــعـــبـــة، أعـــادنـــا الــــرئــــيــــس بـــــايـــــدن إلـــــيـــــهـــــا». وســيــبــحــث بــايــدن فــي لـــوانـــدا اســتــثــمــارات أميركية مــخــتــلــفــة فــــي المـــنـــطـــقـــة، بــــــدءاً بــمــشــروع ضخم للسكك الـحـديـديـة يُـعـرف بـ«ممر لوبيتو»، يربط ميناء لوبيتو الأنغولي بجمهورية الـكـونـغـو الـديـمـقـراطـيـة، مع خــــط يـــتـــفـــرع عـــنـــه ويـــصـــل إلـــــى زامـــبـــيـــا. 1300 والمــــــشــــــروع المـــمـــتـــد عـــلـــى مـــســـافـــة كيلومتر، ويُـنـفـذ بتمويل مـن الـولايـات المــتــحــدة والاتـــحـــاد الأوروبـــــــي، سيشكل رابـطـ استراتيجياً بـن الميناء ومناجم الكوبالت والنحاس المعدني الأساسيي لصنع منتجات التكنولوجيا المتطورة، ولا سـيـمـا بــطــاريــات الـــجـــوالات الـذكـيـة، ويصفه بايدن بـ«أكبر استثمار أميركي فــي الـسـكـك الـحـديـديـة فــي أفـريـقـيـا على الإطلاق». وسيلتقي بايدن رئيس أنغولا جــــــواو لـــورنـــكـــو، ويـــلـــقـــي كــلــمــة يــتــنــاول فيها الصحة العامة والزراعة والتعاون العسكري، والحفاظ على الإرث الثقافي. وقال هيتور كارفالو، الخبير الاقتصادي فــي جـامـعـة «لـــوســـيـــادا» فــي لـــوانـــدا، إنـه «رغــــــم أن الـــرئـــيـــس بــــايــــدن شــــــارف عـلـى الخروج من البيت الأبيض، فإنه سيمثل الولايات المتحدة بكل ما لديها من وزن جيو - سياسي وجيو - اقتصادي»، كما نقلت عنه «وكالة الصحافة الفرنسية». وحـــضـــت مـنـظـمـات حـقـوقـيـة بــايــدن عـــلـــى طــــــرح مـــســـألـــة ســـجـــل أنــــغــــولا عـلـى صعيد حقوق الإنسان خلال زيارته. وقد أفــــادت منظمة الـعـفـو الـدولـيـة فــي تقرير أصـدرتـه مـؤخـراً، بــأن الشرطة الأنغولية متظاهراً، بينهم 17 «قتلت ما لا يقل عن قــــاصــــر فــــي ســــيــــاق حـــمـــلـــة الـــقـــمـــع» الــتــي تــمــارســهــا ضـــد المـــعـــارضـــة. كــمــا حضت «مـنـظـمـة الــعــفــو» بـــايـــدن عــلــى أن يطلب مــــن حـــكـــومـــة أنــــغــــولا «الإفـــــــــراج فــــــوراً عـن خـــمـــســـة مــــعــــارضــــن مـــعـــتـــقـــلـــن بـــصـــورة اعــتــبــاطــيــة مـــنـــذ أكـــثـــر مــــن ســــنــــة». وقــــال المسؤول الأميركي بهذا الصدد إن بايدن «لـــم يـتـهـرب يــومــ مـــن تـــنـــاول الـتـحـديـات المطروحة على الديمقراطية، ومن التزامه حيال الديمقراطية». نفوذ الصين يـسـعـى بـــايـــدن لــتــأكــيــد الــطــمــوحــات الأمـــيـــركـــيـــة فــــي أفـــريـــقـــيـــا بـــوجـــه الــنــفــوذ الــــصــــيــــنــــي المـــــتـــــنـــــامـــــي. وقـــــــــال المـــــســـــؤول لـلـصـحـافـيـن إن الـــحـــكـــومـــات الأفــريــقــيــة تبحث عن بديل للاستثمارات الصينية، في ظل ما تتضمنه من عواقب، ولا سيما «الـعـيـش فــي ظــل ديـــون فــادحــة لأجــيــال». مليار 17 ويبلغ دين أنغولا تجاه الصي فـــي المـــائـــة من 40 دولار، مـــا يـشـكـل نـحـو إجمالي ديون البلد. ويــــبــــدو أن لـــورنـــكـــو أيــــضــــ يـسـعـى لــتــنــويــع شــــراكــــات بــــــ ده خــــــارج الــصــن وروســـــيـــــا. وفـــــي هـــــذا الــــســــيــــاق، صــوتــت لـصـالـح قــــرار فــي الأمــم 2022 أنــغــولا فــي المتحدة يندد بالغزو الروسي لأوكرانيا. وعلقت سيزالتينا أبــرو، عالمة الاجتماع فـــي جــامــعــة «أنــــغــــولا الــكــاثــولــيــكــيــة»، أن زيــــارة بــايــدن تُـشـكـل بـالـتـأكـيـد بالنسبة لـــرئـــيـــس أنــــغــــولا «تــحــقــيــقــ لــحــلــمــه بـــأن يـكـون هــو مــن جـــاء بـــأول رئـيـس أميركي إلــــى أنــــغــــولا». لــكــن مـــن غــيــر المـــعـــروف إن كانت الاستثمارات الأميركية في أفريقيا سـتـسـتـمـر فـــي عــهــد تـــرمـــب. وقـــالـــت أبـــرو لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «إن أبدى ترمب اهتماماً بأفريقيا وأنغولا مماثلاً لمـــا أبــــــداه فـــي ولايـــتـــه الأولـــــــى، فستشهد الـبـرامـج الـتـي أطلقها بــايــدن انـتـكـاسـة». لــكــن ألــيــكــس فــايــنــز، الــبـــاحــث فـــي معهد «تــشــاتــام هــــاوس»، أكـــد أن عـلـى الرئيس المـنـتـخـب أن يتنبه إلـــى أن «أمــــام أنـغـولا ودول أخــرى مثلها، شـركـاء كثر يمكنها الاختيار بينهم، في عالم يشهد منافسة زائدة من أجل الوصول إلى موارد أفريقيا الحيوية». (رويترز) 2023 نوفمبر 30 الرئيسالأميركيجو بايدن يلتقي الرئيسالأنغوليجواو لورنكو بالبيت الأبيضفي واشنطن: «الشرق الأوسط»
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky