issue16804
OPINION الرأي 15 Issue 16804 - العدد Saturday - 2024/11/30 السبت ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ا ر ن و ر ا ا روس ز د ا Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidroos Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ أ ١٩78 ª« ¬ أ ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ا ر ن و ر ا ا روس ز د ا Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidroos Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ أ ١٩78 ª« ¬ أ ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ا ر ن و ر ا ا روس ز د ا Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidroos Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١ ٨٧ ª« ¬ أ ١٩78 ª« ¬ أ ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ا ر ن و ر ا ا روس ز د ا Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidroos Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ أ ١٩78 ª« ¬ أ ا ن أ ا م و Ghas an Charbel ا ر ن و ر ا ا روس ز د ا Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidro s Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ أ ١٩78 ª« ¬ أ ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ا ر ن و ر ا ا روس ز د ا Editor-in-Chief Assistants Editor-i -Chief Aidroos Abdulaziz Zai Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ أ ١٩78 ª« ¬ أ ا ن أ ا م و Gha san Charbel ا ر ن و ر ا ا روس ز د ا Editor-in-Chief A istants Editor-in-Chief Aidr os Abdula iz Zaid Bin Kami S ud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ أ ١٩78 ª« ¬ أ الرئيس التنفيذي جماناراشد الراشد CEO Jomana Rashid Alrashid نائبا رئيس التحرير زيد بن كمي ssistant Editor-in-Chief Deputy Editor-in-Chief Zaid Bin Kami مساعدا ئي التحرير محمد هاني Mohamed Hani «بلا فلسفة»! القمة الخليجية في الكويت مـن أقـــوال رينيه ديــكــارت «الـعـقـل أعـــدل قسمة بـن الــنــاس» تعبير قلما يغيب عـن أسـمـاعـنـا. في نقاش عابر، حول موضوع ما، قد يطلقه ساخر أو غاضب، عندما لا يروق له ما يسمعه. «بلا فلسفة أو من غير فلسفة»، يعني بها قائلها، دعنا من الهراء، والكلام الذي لا يسمن، ولا يغني ولا يفيد. هكذا هي الفلسفة، عند بعض العامة. الفلسفة منذ بدايتها، أنتجت أعــداءهــا. نضج الفكر الإنساني مبكراً في مدينة أثينا الإغريقية. كـــان الـعـقـل قـــوة ضـــاربـــة، قــارعــت قـــوة الـسـ ح والعنف والـحـرب. مـع طاحونة الـزمـن، غـاب سلاح إسبرطة، وبقي سلاح عقل أثينا يحرّك قوة تفكير البشر. إلــى يومنا هــذا، نحن نعيش بـن إسبرطة وأثينا. أرسطو عقلُ وســـؤال، فكّر وقــرأ وكتب. كل ما في الوجود في زمانه، كان حروف أسئلة تزدحم في رأسـه. أُعـدم سقراط بتهمة التطاول على جبال الأولمـــب. في كل خطوة، أو قفزة في رحــاب الزمان، تتوالد أسئلة ساخنة، لا تبرد أبداً. كل فعل إنساني، هو من مواليد العقل، أي نتاج تفكير، وكـل تفكير هو إبــداع فلسفي. الأوروبــيــون والمسلمون العرب، انفتحوا مبكراً على الفلسفة الإغـريـقـيـة. الكنيسة الكاثوليكية، أعلنت مبكراً الـحـرب على الفلسفة. تمسك رجال الدين بما جاء في النصوص، وحرّموا كـل اجـتـهـاد فـكـري فـي تـحـولات الـحـيـاة. فـي أواخــر الــعــصــور الــوســطــى ارتــفــعــت الأصــــــوات الــصــادحــة بالفلسفة. توما الأكويني أطلق فهمه للعلاقة بي الــســمــاء والأرض، بــأفــكــار مـــن داخــــل الـــديـــن، وهــو القسيس الـكـبـيـر، الـــذي درس أفــكــار أرســطــو وابــن رشـــد. عـنـد الــعــرب أشــرقــت شـمـس الفلسفة مبكراً، وكان أبو يوسف يعقوب الكندي، تعبيراً عن مرحلة مـهـمـة فـــي الــتــطــور الــفــكــري الـــعـــربـــي، لـكـنـه وُوجــــه بحرب، وصلت إلـى حد تكفيره. عشرات الفلاسفة فـي أوروبـــا والـبـ د العربية، كـانـوا هدفاً لضربات رجال الدين. أبو الوليد بن رشد، الفقيه والقاضي والفيلسوف، شارح أفلاطون، كان الإضافة الكبيرة إلى العقل الإنساني. لاحقه الفقهاء المسلمون في الأندلس، وحُرقت كتبه، في حي انشدّ له المفكرون في أوروبــا، وكان إضـــاءة فـارقـة فـي بـدايـة عصر النهضة. العشرات من الفلاسفة والمفكرين، دفعوا حياتهم في معارك الفلسفة. وإلـى يومنا هـذا لم تتوقف هـذه المعارك، في البلاد العربية، في حي تجاوزت أوروبــا، هذه الـحـلـقـة المـظـلـمـة. الـفـلـسـفـة هــي الــقــوة الــتــي قدحت عبقرية الـعـقـل الـبـشـري. لــم تتحقق نهضة فــي أي أمة، من دون زخم فلسفي، يفتح أبـواب التطور في جميع الميادين، العلمية والسياسية والاجتماعية والقانونية. بعد اخـتـراع المطبعة في نصف القرن الـــخـــامـــس عـــشـــر فــــي ألمـــانـــيـــا، انـــتـــشـــر الــتــعــلــيــم فـي أوروبـــــــا. الـقـسـيـس مـــارتـــن لـــوثـــر، جــمــع بـــن الـعـلـم الديني والتاريخ والفلسفة، وثار على كنيسة روما الكاثوليكية، وتـرجـم الإنجيل مـن اللغة اللاتينية إلى اللغة الألمانية. بــــدأ زمــــن جـــديـــد بـعـقــل جـــديـــد. بـــــدأت مـسـيـرة يحرّكها العقل، وتحدوها الفلسفة. برز في ألمانيا وفــرنــســا وبـريـطـانـيـا مــئــات الـفـ سـفـة والمـفـكـريـن، وانتصروا علىهيمنة الكنيسة، وانطلقت الثورة في علم الفلك والطبيعة والطب والاقتصاد والسياسة والإدارة، وفتحت الأبواب للثورة الصناعية الكبرى، وتراجعت السطوة الديكتاتورية، وانكبّ الفلاسفة والمفكرون على إنتاج قواني في السياسة والإدارة والاقتصاد. تخلقت دنيا جديدة بإنسان جديد. قرون طويلة غطى فيها الظلام البلاد العربية والإسلامية، وتغولت محاكم التفتيش على العقول. حُــــرّمــــت إلــى 1445 المــطــبــعــة الـــتـــي اُخـــتُـــرعـــت ســنــة فـي كـل الـبـ د الإسـ مـيـة، تحت الحكم 1717 سنة العثماني. في تلك القرون المغلقة عربياً وإسلامياً، عبرت أوروبا إلى عصور جديدة. منذ بداية القرن التاسع عشر، سقطت أغلب الــبــلــدان الـعـربـيـة، فــي قـبـضـة الاســتــعــمــار، وغــاب التعليم والتفكير والفلسفة، ساد الخطاب الفقهي المـــوروث، في مجتمعات غاصت في وحـل الأمية. أصــــوات قليلة غــامــرت بــطــرح أفــكــار تنفتح على العصر الجديد، لكن قلما وجدت مستمعاً لها، بل لوحق بعضها وكُفّر. فـي الـسـنـوات الأخــيــرة، حـدثـت هـبّـة فلسفية فـي المنطقة الـعـربـيـة. العمل المـوسـوعـي الضخم، للمفكر المغربي محمد عابد الجابري «نقد العقل الـــعـــربـــي»، فـــكّـــك فــيــه مـــا اعـــتـــبـــره مـــكـــونـــات الـعـقـل الــعــربــي وهــــي، الــبــيــان والــعــرفــان والـــبـــرهـــان. دار حــــول هــــذا الــعــمــل الــضــخــم، نــقــاش واســـــع. المـفـكـر جورج طرابيشي، قضى سنوات طويلة في دراسة مــا أنــجــزه الــجــابــري، ونــشــر كـتـابـ بـعـنـوان «نقد نقد العقل العربي». فنّد فيه بعض ما ذهـب إليه الـجـابـري. فلسفة النقد شكّلت حيوية فكرية في أوروبا وأميركا. مدرسة فرنكفورت أسسها نخبة من المفكرين والفلاسفة، ولعبت دوراً تحديثياً في الثقافة والحياة الغربية. المـــفـــكـــر المـــغـــربـــي عـــبـــد الـــلـــه الـــــعـــــروي، كـتـب سلسلة طويلة من الكتب عن المفاهيم. بحث فيها جملة من الموضوعات التي تحرك الفكر والحياة. شكّلت أعماله إضافة مهمة إلى تحفيز التفكير في الفضاء العربي. محمد أركون، قام بمراجعات أكاديمية، للتراث الفكري العربي - الإسلامي. لم يـتـوقـف الـجـهـد الـفـلـسـفـي، وشـهـد زمـانـنـا بــروز قــامــات فـكـريـة وفلسفية أضــافــت الـكـثـيـر، منهم عــبــد الـــرحـــمـــن بــــــدوي، وهـــشـــام جــعــيــط، ومــــراد وهـبـة، وزكــي نجيب محمود ورجــب بـودبـوس، وغيرهم. المشكلة المزمنة عندنا، أن هذه الأعمال الكبيرة، لم تتنزل إلى العامة، وما زالـت عبارة، «بلا فلسفة»، تفعل فعلها في رؤوس الكثيرين. ولا يزال زناد الجهل والتخلف والإرهــاب، يقدح من دون توقف. ترحب الكويت غداً بالقمة الخامسة والعشرين لمجلس التعاون الخليجي، فبعد نيف وأربعي عاماً ما زالــت هـذه المسيرة الخيرة، على تعاقب القادة، مستمرة في التلاحم والعطاء وتجنب المخاطر. فـي تلك الأيـــام الأخـيـرة مـن آخـر العقد السابع المـــــيـــــ دي ومـــطـــلـــع الـــعـــقـــد الــــثــــامــــن، مـــــرت المــنــطــقــة بمنعطف سياسي عميق هز أركان الإقليم، ثورة في إيـــران، وحــرب شعواء بي الـعـراق وإيـــران، وتهاون دولـــــي فـــي الـــحـــفـــاظ عــلــى أمــــن الإقـــلـــيـــم الـخـلـيـجـي، فـأحـيـيـت الـهـاجـس الـقـديـم الــــذي عـمـل عـلـيـه الآبـــاء فـــي جــمــع أبـــنـــاء المـنـطـقـة فـــي حــيــز يـجـمـعـهـم دفـعـ للمكاره، فكانت فـكـرة مجلس الـتـعـاون الـــذي عمل عليه أصحاب رؤيــة وفكر استباقي، بعد دراســات واســتــشــارات مكثفة، أعـلـن فـي مدينة أبـوظـبـي في حيث 1981 ) الـخـامـس والـعـشـريـن مــن مـايـو (أيـــــار إنـــشـــاء هــــذا الـتـجـمـع الإقــلــيــمــي، والـــهـــدف تجنيب الإقــلــيــم الانـــــزلاق إلـــى مـــا لا يُـحـمـد عــقــبــاه، لـــم يكن الـطـريـق ســهــ ً، كـمـا فــي أي تجمع إقـلـيـمـي، ولكن بعزيمة القادة وصدق نياتهم بدأت مسيرة خيرة. قـــد يــــرى الــبــعــض المــتــحــمــس أن هـــنـــاك بعض الـــنـــقـــص فــــي الإنـــــجـــــاز، ولـــكـــن الــــواقــــع أن الـتـجـمـع الخليجي قد تخطى عقبات وأزمات كبرى، في شرق أوســـط مــوبــوء بـــالأزمـــات ربـمـا لــم يـكـن بالمستطاع تخطيها فــــرادى، منها عـلـى سبيل المــثــال، الـحـرب العراقية الإيرانية وتداعياتها، وبعد ذلك الاحتلال العراقي الغاشم للكويت، فكان التكاتف هو رافعة الخليجية، 1990 اسـتـنـد عليها مــن قـمـة الـــدوحـــة إلى القمة العربية في القاهرة، ومن ثم إلى مجلس الأمن، ثم جاءت شـرارات ما عُرف بالربيع العربي، فتخطته دول مجلس التعاون بنجاح، ثم جائحة كورونا، ومن بعدها حرب ضروس في غزة ولبنان. وعلى الصعيد العالمي انهيار الاتحاد السوفياتي وقــد اعـتـرف العالم بهذا 2008 والأزمـــة المالية عــام التجمع الإقليمي، فتم لقاء قمة أوروبـيـة خليجية فــي بـروكـسـل مـنـذ أسـابـيـع خـلـت، وهـــو تـطـور كـان الأوروبـيـون لفترة يرغبون في التعامل فـرادى بي مكوناته، ولكنهم اقتنعوا بصلابة المجلس، وقدرته عـلـى اتــخــاذ قـــــرارات جـمـاعـيـة، كـمـا لـعـبـت عـواصـم الخليج دوراً محورياً في تجميع الخيرين للسلام والتنمية. ويــــأتــــي الاجــــتــــمــــاع غــــــداً فــــي الـــكـــويـــت مــكــمــً للمسيرة، ضابطاً إيقاعها، مقدماً الخير المشترك وعلى رأسه أمن المنطقة واستقرارها. حقق المجلسعدداً من النجاحات على الصعيد الاقـتـصـادي، لم يكن الخبراء يشكون في نجاحها إلا أنـهـا تـأخـرت عـامـ بعد آخـــر، حتى طبقت، بعد التطبيق وجد الجميع أن نتائجها باهرة، والمثال الأوضــح هو الاتـحـاد الجمركي، الــذي نقل التبادل الــــتــــجــــاري بــــن المــــشــــاركــــن مــــن خـــانـــة المــــ يــــن مـن الدولارات، إلى خانة المليارات، وأيضاً نجح المجلس في ربـط الشبكة الكهربائية، ووضـع خطط للربط المــائــي، وإقــامــة منطقة حــرة للمجموعة، وتحقيق جزء غير يسير للوصول للمواطنة الاقتصادية، إلا أن الاتحاد النقدي، الذي جرى الحديث عنه مبكراً، مــا زال ينتظر الإنـــجـــاز، عـلـى مــا يحمل مــن أهمية قصوى لتطوير الاقتصاد المشترك. ما زال التوحيد والتقريب للبيئة التشريعية والبيئة الإداريـــة مطلباً ملحاً، ومـع تطور الرقمنة فإن الوصول إلى ذلك التوحيد أصبح أيسر وأقرب إلى المنال من أي وقت سابق. التخفيف تدريجياً مـن الاعـتـمـاد على الدخل النفطي وتـنـويـع الاقـتــصــاد الـهـم الأكــبــر للقيادات ولــلــنــخــب فــــي الــخــلــيــج وتـــنـــويـــع مــــصــــادر الـــدخـــل، وفــي الـذهـن تـجـارب عالمية تـطـور اقـتـصـادهـا على مـصـدر واحـــد، ثـم تــراجــع، والـتـهـديـد ثـنـائـي، فــأولاً إنــتــاج الـطـاقـة الـبـديـلـة بـكـفـاءة اقـتـصـاديـة، وثانياً في قواني المناخ الدولية، مما يقلل الاعتماد على الطاقة النفطية فـي المستقبل، بعض دول الخليج اسـتـطـاعـت أن تـتـحـرر جـزئـيـ مـــن الـــدخـــل الـوحـيـد (النفط) عن طريق تنويع النشاط الاقتصادي، إلا أن هذا الهاجس ما زال في ذهن القيادات والنخب في دول الخليج يحتاج إلى جهود. ليس أهم من التعاون العلمي، فالعالم يدخل فـي فـضـاء جـديـد اسـمـه (اقـتـصـاد المـعـرفـة)، فالعلم والمــعــرفــة والـثـقـافـة بـجـانـب أهـمـيـتـهـا بـحـد ذاتــهــا، فهي أيضاً رافعة اقتصادية ليس بالإمكان تجاهل أهميتها، ولا يستطيع مراقب محايد أن يتجاهل النهضة العلمية والمعرفية فـي دول الخليج التي أصبح إنتاجها العالمي يضاهي دولاً أكثر كثافة سكانية، إلا أن هذا القطاع يحتاج رغم التقدم فيه إلى جهود منظمة لتجويده، لأن رأس المال البشري هو أساس أي تقدم اقتصادي. أمـــا الـتـحـديـات الـتـي تــواجــه المـجـلـس فـلـم تعد خــفــيــة، فـــي زمــــن يــــــزداد فــيــه هـــامـــش عــــدم الــيــقــن، فليس خافياً طموحات قـوى إقليمية فـي التوسع والــــســــيــــطــــرة، كـــمـــا لـــيـــس بــــخــــافٍ اتــــســــاع الأدلــــجــــة السياسية وتكريس الاستقطاب وإذكـاء التعصب، وأي خـــلـــل فــــي الـــتـــعـــامـــل مــــع هـــــذه المـــلـــفـــات يـعـنـي تسهيل اختراق النسيج الاجتماعي في هذه الدول، وتعريض الأمن الوطني الخليجي للخلل. أمــــــــام اجــــتــــمــــاع الــــكــــويــــت مـــلـــفـــات ســـهـــر عـلـى دراسـتـهـا خــبــراء مــن الــــدول المـشـاركـة فــي المجلس، وهـــــي مـــلـــفـــات إن أنــــجــــزت يـــكـــن المـــجـــلـــس قــــد خـطـا خـطـوات لـأمـام، وخـاصـة فـي حفظ مصالح الــدول وتجنيبها المخاطر. آخر الكلام: وضع وقت زمني لتنفيذ القرارات المتفق عليها له أهمية في هذا الزمن المتسارع. عبد الرحمن شلقم محمد الرميحي
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky