issue16800

مــــن الـــصـــعـــب الـــتـــكـــهـــن، مـــنـــذ الـــيـــوم، بما ستسفر عنه المحادثات حول مصير البرنامج النووي الإيراني التي ستجرى، يـــــوم الــجــمــعــة المـــقـــبـــل، عـــلـــى الأرجـــــــح فـي جنيف، بين إيران و«الترويكا» الأوروبية (فرنسا وبريطانيا وألمـانـيـا) التي كانت الدافع لمجلس محافظي «الوكالة الدولية لـــلـــطـــاقـــة الــــــذريــــــة»، بــــدعــــم مــــن الــــولايــــات المـتـحـدة، لتبني قـــرار يـنـدد بـعـدم تعاون طـــهـــران بـــشـــأن المـــلـــفـــات الــخــافــيــة بينها وبين الوكالة. ويــبــدو أن طــهــران تــحــاول المــزاوجــة بين الـرد «القوي» من خلل نشر طـاردات مـــــركـــــزيـــــة لــــتــــســــريــــع، ورفــــــــــع تــخــصــيــب الـــيـــورانـــيـــوم وبــــ الـــــرد «الـــســـلـــس» عبر إبـداء رغبتها في الحوار مع «الترويكا»، بل الانفتاح على البحث عن اتفاق نووي 2015 جـديـد يـكـون بــديــاً عــن اتــفــاق عـــام الذي لم يبق منه الكثير. ولــــكــــن بـــالمـــســـتـــطـــاع حـــــل إشـــكـــالـــيـــة الـــتـــنـــاقـــض بــــ المـــوقـــفـــ لــجــهــة تـغـلـيـب الـــــرغـــــبـــــة فــــــي الـــــتـــــفـــــاوض عــــلــــى الـــســـعـــي لـــلـــتـــصـــعـــيـــد، وذلـــــــــك لمــــجــــمــــوعــــة عــــوامــــل متشابكة داخـلـيـا وإقليميا ودولـــيـــا، مع الإشــارة إلـى أن وزيـر الخارجية الإيراني عــــبــــاس عــــراقــــجــــي، الــــــــذي كــــــان المــــحــــاور 2021 الـرئـيـسـي لــأوروبــيــ بــ عــامــ ، التقى هـــؤلاء فـي نـيـويـورك على 2022 و هامش أعمال الجمعية العامة. ترمب... أول التهديدات تـــــقـــــول مــــــصــــــادر دبــــلــــومــــاســــيــــة فــي باريس، في توصيفها لتعيينات الرئيس الأمـــيـــركـــي المــنــتــخــب دونــــالــــد تـــرمـــب فـي المـنـاصـب ذات الـصـلـة بـالـشـرق الأوســـط، إن الــخــيــط الـــجـــامـــع بـيـنـهـا أنـــهـــا مــؤيــدة من غير تحفظ لإسرائيل، وأنها معادية لأقصى الحدود لإيران. وبدأت التهديدات لطهران تلوح فـي الأفــق قبل شهرين من عودة ترمب إلى البيت الأبيض، إذ أكدت أوسـاطـه أن «أوامـــر تنفيذية عـدة خاصة بإيران سيتم الإعلن عنها في اليوم الأول من تسلمه الرئاسة، وأنها ستكون نافذة لأنها لا حاجة لمصادقة الكونغرس. ولكن بالنظر لطباع ترمب وتقلباته، لا يـمـكـن اسـتـبـعـاد قــيــام صـفـقـة مفاجئة بـيـنـه وبـــ إيــــران تــتــنــاول الـــنـــووي، غير أن مسائل أخرى تتعلق بـأداء طهران في الـشـرق الأوســـط والكيانات والتنظيمات التي تدعمها، قد تعني أنه سيكون على إيــــــران أن تـــقـــدم تــــنــــازلات رئــيــســيــة، وأن تتخلى عن خطها الثوري وأن «تتطبع». وهذا الاحتمال يبقى بعيداً، والأرجح أن تعود واشنطن إلى ممارسة «الضغوط الـــقـــصـــوى» الــســيــاســيــة والــدبــلــومــاســيــة والاقتصادية، وربما أكثر من ذلك لإرغام طــهــران عـلـى المــجــيء صــاغــرة إلـــى طـاولـة المـفـاوضـات مـن أجــل اتـفـاق يـزيـل نهائيا إمكانية حصولها على سلح نووي. من هنا، فـإن الطرف الإيـرانـي يريد، مــــن خـــــال الــــتــــفــــاوض مــــع «الــــتــــرويــــكــــا»، الاســتــفــادة مــن مـهـلـة الـشـهـريـن لتحقيق هـدفـ مـتـازمـ ، وهـمـا: اخــتــراق نـووي إبــــــان مــــا تــبــقــى مــــن ولايــــــة الـــرئـــيـــس جـو بادين من جهة، ومن جهة أخرى، محاولة دق إسفين بـ الأوروبــيــ وإدارة ترمب الـــقـــادمـــة عــــن طـــريـــق «إغـــــــــراء» الــتــرويــكــا ومــنــعــهــا مــــن «الالــــتــــحــــام» مــــع واشــنــطــن لاحقا. مغامرة عسكرية إسرائيلية - أميركية والحقيقة أن إيـران تبحر في محيط مــجــهــول، ويــكــفــي لـــذلـــك الإشــــــارة إلــــى أن تـــرمـــب رأى أنـــــه كـــــان عـــلـــى إســــرائــــيــــل أن تـــضـــرب المــــواقــــع الـــنـــوويـــة الإيــــرانــــيــــة فـي أكتوبر (تشرين 26 حملتها الجوية يوم الأول) عـــلـــى إيـــــــــران، رداً عـــلـــى هــجــمــات طهران الصاروخية بداية الشهر المذكور. وســــبــــق لـــتـــرمـــب أن أمــــــر بـــالـــقـــضـــاء 2020 عــلــى قـــاســـم سـلـيـمـانـي بـــدايـــة عــــام لــدى خـروجـه مـن مـطـار بـغـداد. ومــن هذا المـــنـــطـــلـــق، فـــــإن طــــهــــران تـــقـــوم بــمــحــاولــة «اسـتـبـاقـيـة» ويـــــزداد خـوفـهـا مـــن ضـربـة عسكرية مشتركة أميركية - إسرائيلية يــحــلــم بـــهـــا رئـــــس الــــــــــوزراء الإســـرائـــيـــلـــي بنيامين نتنياهو منذ سنوات، لسببين: الأول، أن الـضـربـة الإسـرائـيـلـيـة الأخـيـرة أضعفت الدفاعات الجوية الإيرانية بعد » الأربـعـة، 300 اسـتـهـداف بـطـاريـات «إس روســـيـــة الـــصـــنـــع، مـــا دفــــع نـتـنـيـاهـو إلــى القول إن الطائرات الإسرائيلية يمكنها، راهــــنــــا، أن تـــســـرح وتــــمــــرح فــــي الأجــــــواء الإيــرانــيــة مــن غـيـر أن تـقـلـق. والــثــانــي أن إيــــــــران كــــانــــت تــــراهــــن عـــلـــى الــتــنــظــيــمــات المـــوالـــيـــة لـــهـــا لــتــهــديــد إســـرائـــيـــل بــحــرب شـامـلـة وعـلـى جـبـهـات مـتـعـددة فــي حـال هاجمتها واستهدفت برنامجها النووي. والـحـال، أن حركة «حـمـاس» لـم تعد في وضع تهدد فيه إسرائيل، وكذلك فإن «حــزب الـلـه» الــذي كـان يعد أقــوى تنظيم غــيــر حــكــومــي فـــي المــنـطــقــة أصـــبـــح مقيد الــــيــــديــــن، ولـــــن يـــغـــامـــر بـــحـــرب «إســــنــــاد» جديدة مع إسرائيل في حال تم التوصل إلـى اتـفـاق لوقف إطــاق الـنـار بينه وبين تــــل أبــــيــــب؛ لـــــذا فـــــإن طــــهــــران أخــــــذت تـجـد نفسها «مكشوفة» ومن غير ظهير فاعل، مــا يـدفـعـهـا لتغليب الـــحـــوار مــن الـبـوابـة الأوروبية. بعبع «سناب باك» لــــم يـــنـــص قــــــرار مــجــلــس المــحــافــظــ الأخير على تفعيل آلية «سناب باك» التي يـعـود بموجبها المـلـف الــنــووي الإيــرانــي إلـــى مـجـلـس الأمــــن ومــعــه الـــعـــودة لفرض عـــقـــوبـــات أمــمــيــة عــلــى طــــهــــران، لــكــن ظله كــان يخيم على المحافظين. وقـــال مصدر دبـلـومـاسـي أوروبــــي فـي بـاريـس إن فشل جولة المفاوضات المرتقبة، وتمنع طهران عــن الاسـتـجـابـة لمــا طـلـبـه مـنـهـا محافظو الــــوكــــالــــة فــــي قـــــرارهـــــم الأخــــيــــر «سـيـعـنـي ،2025 ) الــــذهــــاب فـــي شــهــر مـــــارس (آذار موعد الاجتماع القادم للمجلس، الذهاب إلــــى مـجـلـس الأمــــــن، وأن الأوروبــــيــــ لن يعارضوا هذه المرة، مثلما فعلوا في عام ، الرغبة الأميركية في فـرض تنفيذ 2018 آلـــيـــة «ســـنـــاب بـــــاك» بــحــجــة أن واشــنــطــن ،2015 خـرجـت مــن الاتــفــاق الــنــووي لـعـام ومن ثم فقدت حقها في طلب تفعيل الآلية المذكورة. ويـذكـر أن العمل بموجبها سيعني مجموعات من العقوبات 6 معاودة فرض الاقـــتـــصـــاديـــة والمـــالـــيـــة الـــدولـــيـــة - ولـيـس الأمـــيـــركـــيـــة وحــــدهــــا - عـــلـــى طـــــهـــــران، مـا سيؤثر بقوة على اقتصادها، بينما وصل مسعود بزشكيان إلى مقعد الرئاسة وهو يجر وراءه لائحة طويلة من الوعود التي أغـدقـهـا على الإيــرانــيــ ، وأولــهــا تحسين أوضاعهم المعيشية التي ينهشها الغلء والتضخم وغياب الاستثمارات الخارجية وخــــســــارة الــعــمــلــة الإيـــرانـــيـــة لـلـكـثـيـر من قـيـمـتـهـا إزاء الــعــمــات الأجــنــبــيــة. ومـنـذ الـيـوم، يمكن الـرهـان على أن إدارة ترمب ستسعى لخنق إيران من خلل التضييق على صـادراتـهـا مـن النفط مـوردهـا الأول مــن العملة الأجـنـبـيـة، كـمـا يمكن الـرهـان أيضا على أن الأوروبــيــ سيستخدمون الـورقـة الإيرانية للتقارب مع سيد البيت الأبيض القديم ــ الجديد من أجل أغراض أكثر استراتيجية بالنسبة إليهم كمصير الــحــلــف الأطــلــســي ومــــا يـعـنـيـه مـــن تــوافــر مــظــلــة نــــوويــــة أمـــيـــركـــيـــة، بــيــنــمــا الـــطـــرف الــروســي يــواظــب عـلـى الـتـلـويـح باللجوء إلـــــى الــــســــاح الــــنــــووي الــــــذي لــــم يـــعـــد مـن المحرمات. ولم تتردد الخارجية البريطانية في تـأكـيـد الالـــتـــزام بــفــرض إجـــــراءات عقابية إضافية على إيران «في حال لزم الأمر» في إشارة واضحة إلى «سناب باك». فالأشهر الأخــيــرة غـيـرت كـثـيـراً مــن المــعــادلات 13 الـــــ في منطقة الشرق الأوســط، وطالت إيران التي يبدو أن عليها التأقلم مع المعطيات المــــســــتــــجــــدة مــــــا يـــفـــســـر تــــأرجــــحــــهــــا بــ التصعيد والانفتاح، لكن هدفها الحقيقي والفعلي هو الخيار الأخير الأقل تكلفة. بينما يحاول رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، ووزير خارجيته فؤاد حسين، العمل للحيلولة دون توجيه ضربة إسرائيلية إلـى الـعـراق، تتناقض مــــواقــــف الــــقــــوى الـــســـيـــاســـيـــة الـــعـــراقـــيـــة. ففيما عقد البرلمان العراقي جلسة مغلقة لمناقشة التهديدات الإسرائيلية، خرقت بعض الفصائل المسلحة الموالية لإيـران جـــــدار الــصــمــت الـــــذي الـــتـــزمـــت بـــه طـــوال الأيام الماضية باستئنافها التهديد ضد إســـرائـــيـــل بــالــتــزامــن مـــع دخـــــول رئـيـسَـي الحكومة السابقين حيدر العبادي وعادل عبد المهدي على خط التصعيد. السوداني خلل كلمة له في الذكرى المئوية لتأسيس وزارة الخارجية قال إن «الـعـراق دعـا مبكراً إلـى تكثيف الجهود لإنـــــهـــــاء الـــــحـــــرب فـــــي فـــلـــســـطـــ ولـــبـــنـــان وحـــمـــايـــة المــــدنــــيــــ ، والـــعـــمـــل عـــلـــى عـــدم اتـــســـاع نـــطـــاق الــــحــــرب»، مــشــيــراً إلــــى أن «الكيان الصهيوني هـدد العراق بذرائع واهــيــة تكشف عــن نـيـاتـه الــعــدوانــيــة؛ ما اســـتـــلـــزم مـــنـــا الـــتـــأكـــيـــد عـــلـــى عـــــدم جـعـل الــــــعــــــراق مـــنـــطـــلـــقـــا لأي هــــــجــــــوم». وفــــي مـسـعـى مــنــه لـتـجـنـيـب الـــعـــراق المــواجــهــة المـحـتـمـلـة مـــع إســـرائـــيـــل، أكـــد الــســودانــي أنه وجّه «وزارة الخارجية بمتابعة ملف الـتـهـديـد الـصـهـيـونـي بـالمـحـافـل الـدولـيـة لمنع محاولات الكيان إشعال الحرب في المنطقة بشكل أكبر». وبينما خرقت الفصائل المسلّحة جدار الصمت طوال الأيام الماضية بعد تهديدات إسـرائـيـلـيـة بـــدت جـــادة هـــذه المـــرة لتوجيه ضربة ضد العراق، فقد دخل رؤساء وزراء سابقون على خط التعبير عن المخاوف من إمكانية حصول هذه الضربة والمآلات التي يمكن أن تنتهي إليها. وفي هذا السياق، قال رئيس الوزراء الأســــبــــق حـــيـــدر الــــعــــبــــادي إن «الــلــحــظــة الإقـــلـــيـــمـــيـــة والــــدولــــيــــة لـــحـــظـــة تــحــوّلــيــة خــــطــــيــــرة وخــــــطــــــرة، وعـــــراقـــــنـــــا فـــــي عــ العاصفة». وقــــال الــعــبــادي فــي تـدويـنـة لــه على مــنــصــة «إكــــــس» إن «الــــعــــراق قـــــادر على الــــخــــروج مــنــهــا أقــــــوى وأكــــثــــر تــمــاســكــا، ولـــقـــد بـــرهـــن الـــعـــراقـــيـــون عـــلـــى قــدرتــهــم وشـــجـــاعـــتـــهـــم فــــي مـــواجـــهـــة الـــتـــحـــديـــات الوجودية في الماضي القريب، ويمكنهم فـعـل ذلـــك مـــرة أخــــرى». غـيـر أن الـعـبـادي حـــــذّر مــمــا أســـمـــاه «ثـــــاث خــطــايــا وهـــي: الانـــــقـــــســـــام الــــســــيــــاســــي عــــلــــى مـــســـتـــوى السياسات والقرارات الوطنية. والسماح للمغامرين بقيادة السياسات والقرارات الــــوطــــنــــيــــة. والانـــــحـــــيـــــاز الـــجـــبـــهـــوي فـي الـسـيـاسـات والـــقـــرارات الـوطـنـيـة لصالح أحـــــد المـــــحـــــاور المـــتـــصـــارعـــة بـــالـــضـــد مـن المصلحة الوطنية العراقية». مـــــن جــــهــــتــــه، قـــــــال رئـــــيـــــس الــــــــــوزراء الأســـبـــق عــــادل عــبــد المـــهـــدي فـــي تـدويـنـة له إن «الـعـراق والمنطقة - كانا ومـا زالا - في صلب (بلفور) و(سايكس - بيكو)»، مبينا أن «تـرتـيـبـات وجــوديــة وسـيـاديـة ومـسـتـقـبـلـيـة نـــدفـــع عــالــيــا أثــمــانــهــا، فل انـــهـــزام، ولا هــــروب مـــن مـواجـهـتـهـا، ولا وقوف على التل»، على حد قوله. إلـــى ذلــــك، حــــددت الـفـصـائـل المسلحة طــبــيــعــة الـــــــرد المـــحـــتـــمـــل فــــي حـــــال وجــهــت إسرائيل ضربات إلـى الـعـراق جـرى تـداول الـعـديـد مــن الأهـــــداف المـفـتـرضـة لـهـا داخــل الــــــعــــــراق. وقـــــــال مــــصــــدر لأحــــــد الـــفـــصـــائـــل المـــســـلـــحـــة فــــي تـــصـــريـــحـــات صـــحـــافـــيـــة إن الـفـصـائـل تـؤكـد أن «الـتـهـديـد الصهيوني بـــاســـتـــهـــداف بـــغـــداد لــيــس مــفــاجــئــا، وهــو متوقع منذ أشهر، ونحن في جهوزية تامة لأي سيناريو من الآن». وأضـاف: «طبيعة الرد على أي عدوان يطال بغداد ستحددها تنسيقية فـصـائـل المــقــاومــة، ولـكـن فــي كل الأحوال سيكون هناك رد مضاعف». وأشار المصدر إلى أن «الرد لن يطال الكيان بل حلفاءه، وهـذه رسالة قلناها من قبل ونكررها؛ لأنه لن يكون بمقدور المحتل ضرب بغداد دون دعم معلوماتي وفـنـي مـن أمـيـركـا وغـيـرهـا، ومستعدون لنقل المعركة إلى مستويات أكبر». عـلـى صعيد آخـــر، أصــــدرت محكمة جــنــايــات الـــكـــرخ لمـكـافـحـة الــفــســاد، أمـس مدانين 3 الاثنين، أحكاما بالسجن بحق بجريمة الأمانات الضريبية التي تُغرف في العراق بـ «سرقة القرن». وقـــال مـصـدر قضائي فـي المحكمة لوكالة الأنباء العراقية (واع) إن «المحكمة حـسـمـت الـــدعـــاوى الـخـاصـة بـجـريـمـة ما يـــعـــرف بـــالأمـــانـــات الــضــريــبــيــة، بــصــدور أحكام بالسجن عشر سنوات بحق المتهم سنوات بحق المتهم 6 نور زهير، والسجن رائــــــد جــــوحــــي، بـــالإضـــافـــة الـــــى عـــــدد مـن الموظفين المشتركين بالجريمة، والحبس ثلث سنوات بحق عضو مجلس النواب السابق هيثم الجبوري». 5 حربمتعددةالخرائط NEWS فصيل مسلح: الرد لن يطال الكيان «الإسرائيلي» بل حلفاءه ASHARQ AL-AWSAT Issue 16800 - العدد Tuesday - 2024/11/26 الثلاثاء عناصر من الأمن العراقي فيشوارع بغداد (د.ب.أ) أحكام بسجن متهمين في قضية «سرقة القرن» رئيسا حكومة سابقان علىخط التصعيد الإسرائيليضد العراق بغداد: حمزة مصطفى تحاول المزاوجة بين موقف «قوي» وآخر «سلس» أسبابرئيسية تدفع إيران لتغليب الحوار مع «الترويكا» الأوروبية 7 باريس: ميشال أبو نجم نوفمبر (أ.ف.ب) 20 رافاييل غروسي مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية متحدثاً للصحافة يوم

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky