issue16800
يوميات الشرق البازعي: سيكون للجائزة تأثير نوعي لأنها تدعم الأدب الروائي والأدب السينمائي وصناعة السينما ASHARQ DAILY 22 Issue 16800 - العدد Tuesday - 2024/11/26 الثلاثاء المستشار تركي آل الشيخ يتحدثخلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه) ًالبازعيرئيسالجائزة يستعرضتفاصيلها خلال إطلاق الجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه) أكد لـ احتمالية دعم ترجمة أعمال عربية إلى لغات أخرى مستقبلا البازعي: «جائزة القلم الذهبي» متفردة... وتربط بين الرواية والسينما أعـلـنـت «جــائــزة الـقـلـم الـذهـبـي لــأدب الأكــثــر تـأثـيـراً» انـتـهـاء المـرحـلـة الأولــــى من عـمـلـيـة الـتـحـكـيـم لـلـقـائـمـة الــطــويــلــة الـتـي دولـــة 49 مــشــاركــا مـــن 1967 شـــــارك فـيـهـا حول العالم، وبدء المرحلة الثانية للجائزة 30 لــتــحــديــد الـــقـــائـــمـــة الـــقـــصـــيـــرة بـــحـــلـــول ديسمبر (كانون الأول) قبل إعلان الفائزين في فبراير (شباط) المقبل. وأكــد الـدكـتـور سعد الـبـازعـي، رئيس الــــجــــائــــزة خـــــ ل مـــؤتـــمـــر صـــحـــافـــي عــقــده الاثــنــن فــي الـــريـــاض، أن أرقــــام المـشـاركـات التي تلقتها اللجنة مبشّرة وتعطي سِمة عـالمـيـة مـــن حـيـث عـــدد الـــــدول الــتــي جـــاءت منها المـشـاركـات، مبينا أن الجائزة تربط بـن الـروايـة والسينما، وهـو أمـر لـم نعتد على رؤيته من قبل، على حد تعبيره. وكــــانــــت هـــيـــئـــة الـــتـــرفـــيـــه الـــســـعـــوديـــة أطلقت فيسبتمبر (أيلول) الماضي «جائزة القلم الذهبي» لـأدب الأكثر تأثيراً»، التي تركز على الأعـمـال الـروائـيـة الأكـثـر قابلية لــلــتّــحــويــل أعــــمــــالاً سـيـنـمـائـيـة، بـمـجـمـوع ألـف دولار، وإنتاجات 740 جـوائـز يصل لــــ سينمائية لعدد من الأعمال الفائزة. وعـــــــدّ المـــســـتـــشـــار تــــركــــي آل الـــشـــيـــخ، حينها، الجائزة فرصة لظهور جيلٍ جديدٍ من الكتاب باللغة العربية، والمساهمة في الـــوصـــول إلـــى بـنـك مـتـكـامـل مـــن الـــروايـــات والمــــحــــتــــوى الــــعــــربــــي، الـــــــذي يـــتـــواكـــب مـع الإنتاجات السعودية والعربية الضّخمة. وأوضــــح الــبــازعــي فــي رده عـلـى ســؤال لـــ«الــشــرق الأوســـــط» بـــأن الــجــائــزة قــد تدعم مـسـتـقـبـً تـرجـمـة أعـــمـــال عـربـيـة إلـــى لـغـات أخــرى، دعما لـأدب العربي، وقــال: «إذا كان هناك حضور للدب العربي عالميا لا يمكن أن يكون إلا من خلال الترجمة، وتحويله عملاً سينمائيا وتـرجـمـتـه، الأعــمــال السينمائية والروائية التي حققت قدراً من العالمية كانت مــتــرجــمــة، نــحــن فـــي حــاجــة إلــــى دعــــم الأدب العربي بالتأكيد، وأعتقد أن الترجمة مهمة ويُحمَد للجائزة أنها تدعم الترجمة، وربما في المستقبل ندعم ترجمة الأعـمـال العربية إلى لغات أخرى، هذا قد يكون من التطورات المطلوبة التي أتمنى أن تحصل». انتهاء المرحلة الأولى استهل الدكتور سعد حديثه بإعطاء لمـحـة عــن مــراحــل الــجــائــزة الأســاســيــة التي سـبـتـمـبـر (أيــــلــــول) المـــاضـــي، 15 بـــــدأت فـــي وأضاف: «الجائزة أنهت المرحلة الأولى من التحكيم التي انتهت مـن القائمة الطويلة كـــمـــا هــــو مـــعـــلـــن، وبـــــــدأت المـــرحـــلـــة الــثــانــيــة والـــعـــمـــل عــلــى الــقــائــمــة الــطــويــلــة لــلــخــروج ديسمبر، ومن 30 بالقائمة القصيرة بحلول ثم إعلان الفائزين في فبراير المقبل». مـــن جــانــبــه، ذكـــر رئــيــس جـــائـــزة القلم الــذهــبــي مــزايــا عـــدة لـلـجـائـزة تـجـعـل منها متفردة وتصل للعالمية، من أبرزها التأكيد على الشفافية، وتوخي الحياد في التحكيم، إلى جانب السماح للفراد بالمشاركة، ودعم العلاقة بي الرواية والسينما. وفنّد ذلك بقوله: «الأعمال تُرسَل رقميا لـكـل المـحـكـمـن ولا يـعـرفـون مَـــن هــو مؤلف العمل، كذلك من المسائل التي اختلفت بها الـــجـــائـــزة عـــن غــيــرهــا أنـــهـــا تـسـمـح لـــأفـــراد بـتـقـديـم أعـمـالـهـم، والأكـــثـــر تــفــرداً للجائزة أنها تدعم العلاقة بي الرواية والسينما». وعـــدّ الـبـازعـي قيمة الـجـائـزة الكبيرة ألـــف دولار بــأنــه لـيـس الـرقـم 740 المـــقـــدرة بـــــ النهائي، إذ يتطلب تحويل الأعمال الفائزة أفلاما سينمائية إلى ملايي، وقال: «الهيئة الـــعـــامـــة لــلــتــرفــيــة الـــتـــزمـــت بـــتـــحـــويـــل هـــذه الأعـمـال أفلاما سينمائية، بما في ذلـك من تكلفة إضافية ستجعل من الجائزة الأعلى من نوعها بالمطلق». دولة 49 مشاركة من 1967 الأرقــام التي وصلت للجائزة -حسب 1967 الــــدكــــتــــور ســـعـــد الــــبــــازعــــي- بـــلـــغـــت دولة، يضيف بقوله: «هذه 49 مشاركة من سـمـة عـالمـيـة لـلـجـائـزة، نـحـن أمــــام جـائـزة عـالمـيـة بـمـعـنـى الـكـلـمــة، هــنــاك مـشـاركـات مـن أمـيـركـا، أستراليا، الأردن، السعودية وغيرها». القائمة الطويلة أوضـــــح رئـــيـــس لــجــنــة الــقــلــم الـــذهـــبـــي أن عمل للقائمة الطويلة، 2000 اللجان فرزت نحو 10 روايات مترجمة، و 7 رواية، و 30 إذ اختيرت عملاً. وأضاف: 47 أعمال سيناريو، بالإجمالي «معظم الـنـصـوص الـتـي أُرسِــلــت لا عـ قـة لها بالسرد أو الرواية، وكان على اللجنة الاحتفاظ بالأعمال الجديرة، وأن يكون لها ترقيم دولي، وحـــقـــوق نــشــر، وإذا كــانــت مـتـرجـمـة فـحـقـوق تـــرجـــمـــة، كــــذلــــك كـــــان عـــلـــى الـــلـــجـــنـــة مـــواجـــهـــة احــــتــــمــــالات الــــتــــ عــــب، ســــــواء إدخـــــــال عـــمـــل لا يستحق أو الرقم الدولي غير صحيح، وعملية التأكد هذه أخذت وقتا وجهداً». القائمة القصيرة ســيــتــعــن عـــلـــى لــجــنــة الــتــحــكــيــم خـــ ل الـفـتـرة المـقـبـلـة الـعـمـل عـلـى تـحـديـد القائمة القصيرة من الأعمال التي اختيرت وعددها عملاً، وفقا للدكتور البازعي، الذي أوضح 47 أن الـعـدد لـم يـحـدد بـعـد، ويعتمد ذلــك على متغيرات كثيرة، وقال: «لو كان عدد الأعمال عملاً مثلاً، سنرفع عـدد القائمة 20 الجيدة وتصبح قائمة طويلة، هناك مرونة». جائزةرقمية وأكـــــــد الــــدكــــتــــور ســـعـــد الــــبــــازعــــي أن «جائزة القلم الذهبي للدب الأكثر تأثيراً» تُعدّ رقمية وغير ورقية، وهي الفكرة التي ابتكرها المستشار تركي آل الشيخ، رئيس الـهـيـئـة الـعـامـة لـلـتـرفـيـه، وقــــال: «الأعــمــال )، وتــصــنــف بــأرقــام PDF( تــصــل بـنـسـخـة دون ذكـــر اســـم المـــؤلـــف ويــقــرأهــا أكــثــر من شــخــص، وفـــي الـنـهـايـة يـظـهـر مـــن حصل على أكبر عدد من الترشيحات». دعمصناعة السينما السعودية ومن المتوقع أن يكون لـ«جائزة القلم الــــذهــــبــــي» تـــأثـــيـــر إيـــجـــابـــي عـــلـــى المــشــهــد الـــثـــقـــافـــي الــــســــعــــودي، لا ســـيـــمـــا صــنــاعــة السينما، وفقا للبازعي الذي أوضح: «هذه الـجـائـزة سيكون لها تأثير نـوعـي؛ لأنها تدعم الأدب الـروائـي، والأدب السينمائي، وصـــنـــاعـــة الــســيــنــمــا، وســـيـــكـــون تـأثـيـرهـا أفـــ م رئيسة 4 كـبـيـراً، إذا أنتجت محليا مـــن روايـــــــات عــربــيــة مـــعـــروفـــة هــــذا إنــجــاز كبير، الجوائز بصفة عامة تشجع الإنتاج وتحفّز الآخرين عليه». وفـــي الــخــتــام، كـشـف الــدكــتــور سعد، عــن أن هـنـالـك جـــائـــزةً سـتـكـون مخصصة للجمهور ضـمـن الـقـائـمـة الـطـويـلـة، حيث ســيُــفــتــح المــــجــــال لــلــجــمــهــور لــلــتــصــويــت، مشيراً إلـى أن ذلـك «فرصة للجمهور لكي يـقـول رأيـــه وجـائـزة مـرصـودة لعمل يفوز نتيجة التصويت الجمهور». الرياض: عبد الهاديحبتور فيلماً ومعرضصور فوتوغرافية 25 يتضمن عرض انطلاق «بيروت للأفلام الفنية» تحتعنوان «أوقِفوا الحرب» تُثابر ألـيـس مغبغب منظمة مهرجان «بيروت للفلام الفنية» (بــاف) على تجاوز أي مصاعب تواجهها لتنظيم هــذا الحدث الـسـنـوي، فترفض الاسـتـسـ م أمـــام أوضــاع مضطربة ونـشـوب حــرب فـي لبنان. وتقول لـ«الشرق الأوسط»: «علينا الانتصاب دائما ومــواجــهــة كــل مــن يــرغــب فــي تـشـويـه لبنان الثقافة. نعلو فــوق جراحنا ونسير بثباتٍ لـــلـــحـــفـــاظ عـــلـــى نـــبـــض وطـــــن عُــــــرف بــمــنــارة الـشـرق. كــان علينا أن نتحرّك وننفض عنّا غـــبـــار الــــحــــرب. نــــــدرك أن مــهــمــتــنــا صــعــبــة، ولكننا لن نستسلم ما دمنا نتنفس». نوفمبر (تشرين الثاني) 25 انطلقت في الحالي فعاليات مهرجان «بـيـروت للفلام الفنية»، ويحمل في نسخته العاشرة عنوان ديسمبر 6 «أوقفوا الحرب»، وتستمر لغاية فيلما، 25 (كـانـون الأول). يعرض المهرجان ويـقـيـم مــعــرضصـــور فـوتـوغـرافـيـة. ويـأتـي 50 هـــــذا الــــحــــدث بــــالــــتــــوازي مــــع الــــذكــــرى الــــــ للحرب الأهلية اللبنانية، وتجري عروضه في المكتبة الشرقية في بيروت. وتتابع مغبغب: «رغبنا في لعب دورنا على أكمل وجه. صحيح أن كل شيء حولنا يتكسّر ويُدمّر بفعل حرب قاسية، بيد أننا قررنا المواجهة والمقاومة على طريقتنا». تــكــمــن أهـــمـــيـــة الــنــســخــة الـــعـــاشـــرة فـي تعزيزها دور الصورة الفوتوغرافية. ويحمل افـتـتـاحـه إشــــارة واضــحــة إلـيـهـا. فـأُطـلـق في نوفمبر معرض هــادي زكــاك عن صالات 25 السينما في مدينة طرابلس، يحمل عنوان «سينما طرابلس والذاكرة الجماعية»، وذلك فــي المكتبة الـشـرقـيـة فــي الـعـاصـمـة بـيـروت. ويـسـلّـط المــعــرض الــضــوء عـلـى هـــذه المدينة الــثــقــافــيــة بــأســلــوبــه. كــمــا عــــرض المــهــرجــان فـــي الـــيـــوم نـفـسـه الــوثــائــقــي «أســــــرار مملكة بـــيـــبـــلـــوس» لــفــيــلــيــب عـــرقـــتـــنـــجـــي. وقـــــد نـــال عـنـه مــؤخــراً جــائــزة لجنة التحكيم الكبرى لمـهـرجـان السينما الأثـريـة 24 فــي الــــدورة الـــــ ) في مدينة بيداسوا الإسبانية. FICAB( وفـــي الـسـابـعـة مــســاءً، اخـتُـتـم أول أيــام الافتتاح بعرض المهرجان لفيلم هادي زكاك «سيلّما»، ويوثّق فيه سيرة صالات السينما فـــي طـــرابـــلـــس، يـــــومَ كـــانـــت الــســيــنــمـا نجمة شعبيّة في المدينة الشماليّة. وكـــمـــا بــــدايــــة المـــهـــرجـــان كـــذلـــك خـتـامـه 6 يــحــمــل الــنــفــحــة الــلــبــنــانــيــة، فــيــعــرض فـــي ديسمبر (كانون الأول) فيلم فيروز سرحال «وعاد مارون بغدادي إلى بيروت»، وذلك في لرحيله. في الفيلم زيارة أماكن 30 الذكرى الـ عــــدّة شــهــدت عـلـى حــيــاة بـــغـــدادي وأعــمــالــه، والــتــقــاء بـالمـقـربـن مـنـه لتمضية يـــوم كامل معهم في بيروت، حيث يسترجعون مسيرة بغدادي المهنية في ذكريات وصور. وتشير مغبغب، في سياق حديثها، إلى أن المهرجان ولّد حالة سينمائية استقطبت على مدى نسخاته العشر صنّاع أفلام عرب وأجانب. وتضيف: «تكثر حاليا الإنتاجات الـوثـائـقـيـة الـسـيـنـمـائـيـة. فــي المــاضــي كانت تقتصر على إنتاجات تلفزيونية، توسّعت الـــيـــوم وصــــار مــهــرجــان (بـــــاف) خـيـر عـنـوان لعرضها». ومـن النشاطات التي تصبّ في تعزيز الـــــصـــــورة الـــفـــوتـــوغـــرافـــيـــة أيــــضــــا، مـــعـــرضٌ للعراقي لطيف الآنـــي، يحكي قصة الـعـراق سنة ماضية، ينقل معالمه ويومياته 50 منذ كـمـا لـــم نـعـرفـهـا مـــن قــبــل. وتــعــلّــق مغبغب: «أهــمــيــة الـــصـــورة الــفــوتــوغــرافــيــة تـــأتـــي من حــفــاظــهــا عـــلـــى الـــــذاكـــــرة. ولــــذلــــك سـنـشـاهـد أيــضــا فـيـلـم فــــؤاد خــــوري عـــن ذاكـــــرة الـحـرب اللبنانية». ويـــغـــوص فـيـلـم خــــوري فـــي مــســار هــذا الفنان الذي أخذ دور موثّق الحرب، والشاهد على النّزاعات في الشرق الأوسط. مــــغــــبــــغــــب الــــــتــــــي تــــــأمــــــل بــــــــــأن تــــجــــول بالمهرجان في مناطق لبنانية بينها بعلبك وصـور، تقول: «الناس متعطشة اليوم أكثر من أي وقـت مضى إلـى الموضوعات الفنية. إنـــهـــا تــشــكّــل لــهــم مـتـنـفـسـا لـيـتـخـلـصـوا من همومهم ولو لبرهة. وهذه الأفـ م الواقعية والموثقة بكاميرات مخرجي كُثر، تجذبهم بموضوعاتها الاجتماعية والجمالية». تــــقــــول ألــــيــــس مــغــبــغــب إن عــمــلــهــا فـي المهرجان كشف لها عـدد أصـدقـاء لبنان من دول أجنبية وعربية. ولذلك نتابع عروضا لأفــــــــ م أجـــنـــبـــيـــة مـــــن بـــيـــنـــهـــا مــــشــــاركــــة مــن سنوات. 4 إنجلترا بعد غياب عن المهرجان لـ وســــيُــــعــــرض بـــالمـــنـــاســـبـــة «الـــــرجـــــل المــــقــــاوم» و«شـكـسـبـيـرز مـاكـبـث» ثـانـي أيـــام المـهـرجـان نوفمبر. 26 في ويُـــخـــصّـــص «بـــيـــروت لـــأفـــ م الـفـنـيـة» أيــــــام عــــــرضٍ خـــاصـــة بـــبـــلـــدان أجـــنـــبـــيـــة، مـن بينها الإيـطـالـي والبلجيكي والـسـويـسـري والبرازيلي والإسباني والألماني. ويبرز فيلما «لاماتوري» و«أخضر على رمـــــادي» لـإيـطـالـيـن مــاريــا مــوتــي وإميليا أمــبــاســز فـــي المـــهـــرجـــان. وفـــي ذكــــرى مئوية الـفـن الـسـوريـالـي تـشـارك إسبانيا مـن خلال المــخــرجَــن بــالــومــا زابـــاتـــا وكــانــتــن ديـبـيـو، فيُعرض «لا سينغالا» و«دالـــي»، ويُـعـدّ هذا الأخير من أهـم الأفــ م الوثائقية عن الفنان الإسباني الراحل والشهير. ديسمبر (كانون الأول) سيُعرض 5 وفي فـيـلـم خـــاص بـالمـكـتـبـة الـشـرقـيـة مستضيفة المـــــهـــــرجـــــان. وتـــــوضـــــح مـــغـــبـــغـــب: «عـــنـــوانـــه (المكتبة الشرقية إن حكت) من إخـراج بهيج حـجـيـج، ويــتــنــاول عـــرَاقـــة هـــذه المـكـتـبـة ومـا تحويه من كنوز ثقافية». ومن الأفلام الأجنبية الأخرى المعروضة «إيــــمــــا بـــــوفـــــاري» وهـــــو مــــن إنــــتــــاج ألمـــانـــي، ويتضمن عــرض باليه لللماني كريستيان سـبـوك مصمم الـرقـص الشهير، وهــو يقود فرقة «ستانس باليه» المعروفة في برلي. بيروت: فيفيان حداد يُختتم المهرجان بالفيلم اللبناني «وعاد مارون إلى بيروت»
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky