issue16800
لمسات LAMASAT 21 Issue 16800 - العدد Tuesday - 2024/11/26 الثلاثاء ماريا كاترانتزو تستلهم من كاراكالا مجموعة «كالا» عندما أعلنت «بـولـغـاري» في شهر أبريل (نيسان) الماضي الـتـحـاق مـــاري كــاتــرانــتــزو، بها مديرةً فنيةً للمنتجات الجلدية والأكـــســـســـوارات، بـاركـت أوســــــاط المـــوضـــة هــذا الـــــقـــــرار؛ فـــهـــذه خــطــوة ذكـيـة مـن شأنها أن تَـضُـخّ دمـــاءً شـابـة بـدار يبلغ عمرها أكـثـر مـن قـــرن. كــان اســم مـاري كـــاتـــرانـــتـــزو وحـــــده يـكـفـي كـــي يـثـيـر فـضـول عـــشـــاق الـــجـــمـــال والإبــــــــــداع؛ كـــونـــهـــا تـتـمـتـع بـــصـــيـــت طــــيــــب مــــنــــذ تـــخـــرجـــهـــا فـــــي مـعـهـد ،2008 ســـانـــتـــرال ســـانـــت مـــارتـــنـــز فــــي عـــــام لــتــصــبــح مــــن بــــن أهـــــم المـــصـــمّـــمـــن الــشــبــاب المــشــاركــن فـــي أســـبـــوع لـــنـــدن. مـنـذ سـنـوات قـلـيـلـة، انـتـقـلـت لــاســتــقــرار فـــي أثــيــنــا، لكن اســمــهــا ظـــل فـــي أوســـــاط المـــوضـــة، منقوشاً بـطـبـعـاتـهـا الـفـنـيـة الــجــريــئــة وتـصـامـيـمـهـا الهندسية المثيرة. بـــعـــد اســـتـــقـــرارهـــا فـي أثــيــنــا، بــــدأت سـلـسـلـة من الــــــشــــــراكــــــات الـــنـــاجـــحـــة؛ قـــدمـــت 2019 فـــفـــي عــــــام عـــــرضـــــ فـــخـــمـــ مـــــن خــط الــــــــ«هـــــــوت كــــــوتــــــور» فــي أثينا على خلفية معبد بـــــــــوســـــــــيـــــــــدون. فـــي هـــــذا الـــعـــرض، تــــــــــــــزيَــــــــــــــنــــــــــــــت الــــــــعــــــــارضــــــــات بـــــــــجـــــــــواهـــــــــر مــــن «بـــــــولـــــــغـــــــاري» عــــــــزَزت فخامة الصورة من جهة، ودشَنت علقتها بــــالــــدار الـــرومـــانـــيـــة مــــن جـــهـــة ثـــانـــيـــة. ربــمــا يتساءل البعض عن كيف لـدار متجذرة في الـتـاريـخ الـرومـانـي أن تـتـعـاون مـع مصممة يونانية، خصوصاً أن إيطاليا لا تفتقر إلى المـواهـب الشابة والمـحـتـرفـة، ليأتي الـجـواب بـسـيـطـ ، وهـــو أن مــؤســس الــــدار فــي الأصــل يـونـانـي، اسمه سوتيريو بولغاريس، كان ذلـــك مـنـذ أكــثــر مــن قــرنــن مــن الـــزمـــن، وقبل أن يــتــغــيــر الاســـــــم مــــن «بــــولــــغــــاريــــس» إلـــى «بولغاري». بــــالــــنــــســــبــــة لــــــــــــدار تــــخــــصــــصــــت فـــي الـجـواهـر، فـإن قــرار تعيي مصمّمة أزيـاء فــي منصب إبـــداعـــي، أمـــرٌ تكتيكي وذكــي يـسـتـهـدف ضـــخ دمـــــاء جـــديـــدة عــلــى قسم الأكسسوارات، وفي الوقت نفسه يستهدف استقطاب عميلت لا يزال بداخلهن حني لفنية كاترانتزو. تشير المصمّمة إلـى أن الــقــرار لـم يُـتّـخـذ بشكل سـريـع؛ فعلقتها بــــالــــدار والمـــجـــمـــوعـــة المـــالـــكـــة لـــهـــا «إل فـي إم إتـــــش» عــمــرهــا ســــنــــوات، بـــــدأت بشكل تدريجي وعضوي بشراكات كثيرة، منها ، فــي سلسلة 2021 اسـتـضـافـتـهـا فــي عـــام الشراكات التي أطلقتها «بولغاري» تحت عنوان «سيربنتي بعيون...» وهي فعالية تستضيف فـيـهـا كـــل مـــرة مـصـمّـمـ يضع بصماته الفنية عـلـى منتجها الأيـقـونـي «ســيــربــنــتــي». مـــن نـاحـيـتـهـا، وبـوصـفـهـا أول مــــديــــرة إبــــداعــــيــــة يــــجــــري تـعـيـيـنـهـا لـقـسـم الأكـــســـســـوارات والــســلــع الــجــلــديــة في «بولغاري»، لم يكن أمام المصمّمة اليونانية الأصل، أي خـيـار ســوى الــعــودة إلــى جـــذور الـــدار. لم تكن المهمة صعبة؛ نظراً لتاريخ يمتد عــلــى مــــدى قـــــرون، ويـــحـــوي مـــا لا ينضب مـــن الأفـــكـــار والأحـــجـــار الــكــريــمــة. سـرعـان مـــا وجــــدت أن حــمــامــات كــــاراكــــالا، واحـــدة مــــن عـــجـــائـــب رومــــــا الـــســـبـــع فــــي الــعــصــور القديمة، وزهـــرة الـكـالا بشكلها العجيب، تُـــشَـــكّــان نَـــبْـــعَـــنِْ يـمـكـن أن تـنـهـل منهما، ومـــن هـنـا جـــاءت التسمية الـتـي أطلقتها على المجموعة «كالا».من أرضية الحمامات وفسيفسائها المـتـعـددة الألـــــوان، استلهمت شكل مـروحـة رصَعتها باللؤلؤ والجمشت والـزمـرد والـذهـب؛ حيث أرادتـهـا أن تحاكي قطعة جواهر بكل المقاييس، وهو ما كان. أمّا من زهـرة الكالا فاستلهمت شكلها النحتي المتعرج الـذي يرمز للقوة والمـرونـة. وتشمل المــجــمــوعــة حــقــائــب «مــيــنــوديــيــر» لـلـسـهـرة، وأخــــرى جـلـديـة لـكـل المـنـاسـبـات، إلـــى جانب أوشحة حريرية. كانت التجربة ناجحة على المستويي التجاري والفني على حد سواء؛ فماريا تُدرك تماماً أن الاثني وجهان لعملة واحدة، وهو ما أكده المصمّم السعودي زياد البوعيني الذي تدرَب في بداياته على يدها قـائـاً فـي لـقـاء سـابـق مـع «الـشـرق الأوســـط» إن العمل معها عـن قُــرب كــان فرصة ذهبية بالنسبة له، حيث «تعلمت منها الكثير من الأمـــور التي ساعدتني على فهم كيف تُـدار أي دار أزيـــاء أو شركة صغيرة مـن الناحية الفنية والإدارية على حد سواء». ماريا كاترانتزو وحقيبة مرصعة بالأحجار تجسد فسيفساء حمامات كاراكالا (بولغاري) لندن: «الشرق الأوسط» أعمال فنية ترمز لجمال زهرة الكالا ونقائها (بولغاري) العارضة أدريانا ليما تحمل مينوديير من المجموعة الجديدة (بولغاري) تتكرر فكرة المروحة بشكلها النحتي لزنبق الكالا في الكثير من الحقائب الخاصة بكل المناسبات (بولغاري) ًأنيقة ومستدامة لكل المواسم قطع لن تخسري إذا استثمرتِ فيها حاليا 5 إذا كــــان لا بـــد لــــكِ مـــن شـــــراء قطع جديدة لموسم الخريف والشتاء الحالي، قــطــع يـمـكـن عـــدّهـــا بـمـثـابـة 5 فـعـلـيـكِ بـــــ استثمارات أساسية ستُثري خزانتك، لأنها لا تعترف بزمن معي. هذا عدا أنه من السهل تنسيقها مع قطع كلسيكية مـــن مـــواســـم مــاضــيــة. وهــنــا أيــضــ لها مفعول السحر في جعل كل قطعة تبدو عصرية ومعاصرة. إذا كـــانـــت هـــنـــاك قــطــعــة واحــــدة > يـمـكـنـك الاعــتــمــاد عـلـيـهـا هـــذا الـخـريـف وفـــــــــي كـــــــل المـــــــــواســـــــــم، فـــــهـــــي جـــاكـــيـــت «البليزر». فهو دائماً عملي وله القدرة على إضفاء التألق على أي إطللة مهما كــانــت بـسـاطـتـهـا. وعــلــى الـــرغـــم مـــن أن التصميم الكلسيكي لا يــزال مناسباً، وكـــل مــا يتطلّبه هــو تنسيقه مــع قطع ديناميكية مثل «تي شيرت» أو بنطلون جــيــنــز مـــثـــاً، فــــإن تــصــامــيــمــه تــنــوّعــت فـــي الـــســـنـــوات الأخــــيــــرة بـــن الــعــصــري والــجــريء. دار «شانيل» مثلً أكثر من يشتهر بجاكيت «التويد». ولأنه عملة ذهبية بالنسبة إليها، فهي تطرحه في كل المواسم. طبعاً بعد إجـراء تغييرات أسـاسـيـة عليه فيما يتعلق بالقصات الـــنـــاعـــمـــة أو الأقـــمـــشـــة الــخــفــيــفــة حـتـى يستقطب زبـونـات شـابـات وليس فقط أمهاتهن. بـــــــــيـــــــــوت أزيــــــــــــــــــــــاء أخــــــــــــــــــرى مــــثــــل «بــــالــــنــــســــيــــاغــــا» و«مـــــايـــــكـــــل كــــــــورس» هـــــي الأخـــــــــرى تــــطــــرحــــه مــــثــــل غـــيـــرهـــا، لــكــن بـنـكـهـة تـتـبـايـن بـــن الـكـاسـيـكـيـة الــــحــــداثــــيــــة المـــطـــعـــمـــة بـــــالـــــجـــــرأة. فـهـي تـــخـــاطـــب شــــابــــة تــــتــــوق إلــــــى الـــتـــفـــرد، وأحـيـانـ لـشـد الانــتــبــاه. لـكـن بالنسبة إلـــــــى الـــغـــالـــبـــيـــة مــــمــــن لـــيـــســـت لـــديـــهـــم الإمـــكـــانـــات لـــشـــراء جــاكــيــت «بـــايـــزر» كلسيكي مـن «شـانـيـل» أو جـــريء من «بــالــنــســيــاغــا» وغــيــرهــمــا، فـــإن المــحــال الـــشـــعـــبـــيـــة تـــطـــرحـــه بـــــألـــــوان وأشــــكــــال شهية ولا تقل أناقة وديناميكية يمكن الاخـــتـــيـــار مــنــهــا بـــراحـــة وثـــقـــة. ألـــوانـــه الدارجة هذا الموسم، تتباين بي البني الـــشـــوكـــولاتـــي والأحـــمـــر الــغــامــق الـــذي يدخل فيه الباذنجاني، وطبعاً يبقى الأبيض والأسود الأقوى. أكد بنطلون > الـجـيـنـز أنــــه قطعة كـــــــــــــــــل المـــــــــــــــواســـــــــــــــم والأجــــــــــــيــــــــــــال، لــــــكــــــنــــــه هـــــــذا المــــوســــم عـــاد بـــــتـــــصـــــمـــــيـــــم واســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــع وســـــــــــــــخـــــــــــــــي عـــــــــنـــــــــوانـــــــــه الــــــــــــــراحــــــــــــــة والانطلق. وعلى الرغم من أن هذا الـتـصـمـيـم عــصــري فــإنــه لا يناسب الكل، وبالتالي يُفضّل توخي الحذر واخــــتــــيــــار تــصــمــيــم مــســتــقــيــم. فــهــذه معادلة مضمونة بي الواسع والضيق، ويـــكـــتـــســـب حــــداثــــة وعـــصـــريـــة بــمــجــرد تـنـسـيـقـه مـــع «تــــي شـــيـــرت» و«بـــايـــزر» أو قـمـيـص مـــن الــقــطــن. وبــمــا أنـــه دخـل مــنــاســبــات المـــســـاء والـــســـهـــرة، لا سيما بـــلـــونـــه الـــغـــامـــق، فــيــمــكــن تــنــســيــقــه مـع قميص كلسيكي أو مطرز أو بكورسيه وحــــذاء بكعب عــــالٍ. غـنـي عــن الــقــول إن المـــجـــوهـــرات والإكـــســـســـوارات تــزيــد من توهّجه في هذه المناسبات. المـعـطـف ســـواء كـــان لـلـوقـايـة من > المـــطـــر مـــن «بــــيــــربــــري»، أو لــبــث الــــدفء فـــي الأيــــــام الــــبــــاردة مـــن «مـــاكـــس مــــارا» أو غيرها، لـم يعد مجرد قطعة عملية أو وظــيــفــيــة يــفــرضــهــا تــغــيّــر الــطــقــس. إنــه واحـــد مـن أهــم اسـتـثـمـارات الأنـاقـة. الأول، أي المعطف الممطر، قد يُغني عن الفستان أو أي جاكيت بعد أن أصبح قـــطـــعـــة قـــائـــمـــة بــــذاتــــهــــا مـــنـــذ أن تــولــى المصمم كريستوفر بايلي مهمة مدير إبداع في الدار البريطانية العريقة. نقله من قطعة كلسيكية إلى قطعة تحتاج إليها كل امرأة بغض النظر عن الطقس والأجواء. الـجـمـيـل فـيـه أنـــه يـمـكّـن صاحبته مــــن الـــبـــقـــاء فـــيـــه طـــــــوال الــــنــــهــــار؛ إذ لا يظهر مـن تحته ســوى يـاقـة قميص أو كــنــزة. وهـــذا مــا يجعله قطعة مستقلة وكــافــيــة. أمـــا إذا كـــان لـلـشـتـاء والـــبـــرد، فـإنـه أيـضـ اسـتـثـمـار طـويـل المــــدى، إذا كان بخامة مترفة من صوف «مورينو» أو الكشمير. بـيـوت أزيـــاء كبيرة باتت تــطــرحــه بـتـصـامـيـم راقـــيـــة. فــهــي تـــدرك تـــمـــامـــ أنـــــه اســـتـــثـــمـــار يــمــكــن أن يـبـقـى مـــع صـاحـبـتـه لــســنــوات طــويــلــة، نـذكـر مـنـهـا إلـــى جــانــب «بــيــربــري» و«مــاكــس مـــــــــارا»، و«لـــــــــورو بـــيـــانـــا» و«بـــرونـــيـــلـــو كوتشينيللي» و«هيرميس» وغيرها. صحيح أن أســعــار هـــؤلاء تُــقــدّر بــآلاف الــدولارات، إلا أن «ثمنه فيه» كما يقول المثل. وحتى إذا لم تتوفر هـذه الآلاف، فإن محال شعبية، مثل «زارا» وغيرها، تطرحه من الكشمير وبتصاميم لا تقل جمالاً بأسعار أقل بكثير. حــــــذاء بـــســـاق عـــالـــيـــة أو تـغـطـي > الكاحل أو نصف الـسـاق، حسب ذوقـك وأســــلــــوب حـــيـــاتـــك، اســـتـــثـــمـــار مــثــالــي، عــلــمــ بـــأنـــه تـــعـــدى وظــيــفــتــه لـحـمـايـتـك من الأمطار والوحل وغير ذلـك. أصبح مــكــمــاً لأزيـــــاء نــاعــمــة ومــنــســدلــة، مثل فستان طويل بفتحات عالية يظهر من تحتها، ليزيدها حـيـويـة، لا سيما إذا كـان بلون مميز أو نقشات الحيوانات الـــدارجـــة هـــذا المـــوســـم. فـكـمـا أكــــدت لنا المـــواســـم المــاضــيــة، لــم يـعـد هـــذا الــحــذاء رفــيــقــ لـلـمـعـطـف والمــــابــــس الـصـوفـيـة فـــحـــســـب، وإنــــمــــا أصـــبـــح مـــكـــمـــاً رائـــعـــ لتنورة من الحرير أو «الساتان» أيضاً، كما ظهر في عدة عـروض، منها عرض «كلوي» الأخير. يُفضّل عدم ارتدائه مع جــــوارب سميكة إلا إذا كــانــت الـتـنـورة قــصــيــرة جـــــداً. فـيـمـا عــــدا ذلـــــك، يُـفـضّـل اللعب على التناقضات بشكل ناعم. ألــــــوان كــثــيــرة أصــبــحــت مـــرادفـــ > لفصل الخريف من الأخضر الزيتوني والــــرمــــادي والــبــنــي بـــدرجـــاتـــه والأزرق الــــداكــــن وغـــيـــرهـــا. إلــــى جـــانـــب كـــل هــذه الألــــــــوان، يـــتـــألّـــق الأحـــمـــر الـــنـــبـــيـــذي، أو العنابي. ظهر في عدة عروض، أحياناً مـــن الـــــرأس إلـــى الــقــدمــن، وأحــيــانــ من خلل حقائب يد أو أحذية أو إيشاربات. في كل مـرة، يخلّف تأثيراً دافئاً يجمع العمق بالنعومة. ظـــــهـــــرت بــــــــــــــوادره مــــنــــذ مـــــواســـــم، واسـتـقـوى فـي أسـابـيـع المـوضـة لربيع ، إذ ظـــهـــر فــــي عــــروض 2024 وصـــيـــف «بوتيغا فينيتا»، و«غوتشي»، و«توم فـــــــورد»، و«هـــيـــرمـــيـــس». كــــان امـــتـــداده فــي 2025 - 2024 لــــخــــريــــف وشـــــتـــــاء عــروض «فيكتوريا بيكهام» و«بـــرادا» كما فـي تشكيلة إيلي صعب للخريف والـــشـــتـــاء، مــســألــة وقــــت فـــقـــط، بــعــد أن بـــرهـــن هـــــذا الــــلــــون عــــن مـــــدى تـنـاسـقـه مع أغلب الألـــوان الترابية التي سادت مــؤخــراً كـمـا مــع الأســــود. وفـــي كــل مـرة ينجح فـي إضـفـاء جـرعـة منعشة على هــذه الألــــوان، أحـيـانـ تـصـل إلــى درجــة ضخها بروح جديدة. ومع ذلك لا بد من الإشـارة إلى أنه لا يـحـتـاج إلـــى أي لـــون آخـــر يُـسـنـده أو يـكـمِـلـه. كـمـا اقـتـرحـتـه دار «هيرميس» لـلـنـهـار والمـصـمـم إيـلـي صـعـب للمساء والسهرة أكد أنه مستقل بذاته. الجينز لا يزال يتصدّر منصات الموضة العالمية مثل عرض«ليبرتين» خلال «أسبوع نيويورك» الأخير (إ.ب.أ) لندن: «الشرق الأوسط» العنابي من أهم الألوان القوية فيخريفوشتاء (هيرميس) 2025 ـ 2024 لم يعد الحذاء ذو الساق العالي لصيقاً بالملابس الشتوية وإنما أصبح إضافة للأقمشة الناعمة (كلوي) «بلايزر» قطعة لكل المواسم فكما هو موضة أساسية الآنستستمر لسنوات مقبلة (مايكل كورس) معطف باللون الرمادي للأيام الباردة من «ماكسمارا» (ماكسمارا) بنطلون الجينز الواسع واحد من اتجاهات الموضة هذا الموسم... دار «كلوي» طرحته بعدة أشكال (كلوي) مهما تغيّرت المواسم والأذواق فهناكقطع تتحدى الزمن وتُعد بمثابة استثمار 1 2 3 4 5
Made with FlippingBook
RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky