issue16799

عالم الرياضة SPORTS 21 Issue 16799 - العدد Monday - 2024/11/25 الاثنين غوارديولا يعترف بأن فريقه في وضع لا يسمح له بالتفكير في اللقب... وإصلاح المسيرة الهدف الأهم ما بين إفلاس أفكار المدرب وقرب نهاية جيل من الموهوبين... والحاجة إلى ثورة تجديد هزيمة خامسة وانهيار غير مسبوق... ما الذي يحدث في مانشستر سيتي؟ ماديسونسجل هدفين منرباعية توتنهام في مرمىسيتي وأظهر ضعفدفاع منافسه (أ.ب) لندن: «الشرق الأوسط» أكانجي وستونز وغوندوغان ثلاثيسيتي وشعور بالخزي من السقوط المدوي أمام توتنهام برباعية (رويترز) هالاند هدافسيتي أهدر أكثر من فرصة وخرج مطأطئ الرأس (د.ب.أ) غوارديولا اعترف بأنسيتي يمر بأسوأ فتراته (إ.ب.أ) ما الذي يحدث في مانشستر سيتي؟ هـل هـو نهاية لجيل فـرض سيطرته على سـنـوات، أم 10 الساحة الإنجليزية لنحو أن جعبة المدير الفني الإسباني العبقري بيب غوارديولا أفلست من الأفكار؟ خــــســــر مـــانـــشـــســـتـــر ســـيـــتـــي بـــقـــيـــادة مـــبـــاريـــات مــتــتــالــيــة لـلـمـرة 5 غـــــوارديـــــولا الأولى في المسيرة التدريبية للمدير الفني الإســـبـــانـــي، وآخـــرهـــا كـــانـــت هــزيــمــة مـذلـة برباعية نظيفة في عقر داره على «ملعب الاتحاد» أمام توتنهام، السبت. واعـتـرف غــوارديـــولا: «عندما تخسر بـــربـــاعـــيـــة نـــظـــيـــفـــة، فــــا يــمــكــنــك أن تــقــول كــــثــــيــــراً. يـــتـــعـــن عـــلـــيـــنـــا أن نـــتـــقـــبـــل الأمـــــر الواقع ونتغلب عليه». وقـدّم المدير الفني الكاتالوني التهنئةَ لتوتنهام على أكبر فـــوز حققه خـــارج ملعبه عـلـى مانشستر سـيـتـي. ورغـــم تـأكـيـد غـــوارديـــولا عـلـى أنـه لو يوجد ما يقوله، فإنه عاد ليتحدث عن أن «التراجع» كان أمراً لا مفرّ منه بعد كل هذه النجاحات على مدى فترة طويلة من الزمن، وكيف كانت «التفاصيل الصغيرة» سبباً فــي حـــدوث مـشـكـات كـبـيـرة، تعود مـعـظـمـهـا ولـــيـــســـت كــلــهــا إلـــــى الإصــــابــــات الـــكـــثـــيـــرة الـــتـــي عــصــفــت بـــعـــدد كــبــيــر مـن الـاعـبـن الأســاســيــن، وكـيـف لــم تتزعزع ثقته في اللعبي بسبب كل ما حققوه. لــكــن لا يـمـكـن لـــغـــوارديـــولا أيـــضـــ أن 5 يــتــجــاهــل حــقــيــقــة أن فـــريـــقـــه تــــعــــرّض لــــ هزائم متتالية، وهو أمر لم يحدث أبداً في تاريخ المدير الفني الإسباني، ولم يحدث ، عندما 2006 لمانشستر سيتي منذ عــام كان ستيوارت بيرس هو مَن يقود الفريق. ولا يمكنه أيضاً تجاهل أن ليفربول بات يملك الفرصة للتغريد منفرداً بالصدارة، وهـو مدعو لاستضافة مانشستر سيتي على ملعب «آنفيلد» بعد ذلك. قال غوارديولا بعد المباراة: «لم نعش سـنـوات. 8 مثل هــذه اللحظات أبــداً خــال كنت أعلم أننا سنتراجع عاجلً أم آجـاً. مباريات متتالية 3 لم أتوقع أبداً أن نخسر فـــي الـــــــدوري الإنـــجـــلـــيـــزي المـــمـــتـــاز، لكننا تمكّنا مـن تقديم مستويات ثابتة بشكل لا يصدق مــراراً وتـكـراراً. والآن، لا يمكننا إنـكـار الـواقـع الــذي يحدث أحياناً فـي كرة القدم وفي الحياة كلها». وتـــعـــد هـــــذه هــــي المــــــرة الأولــــــــى الــتــي مباريات 3 يخسر فيها مانشستر سيتي مـتـتـالـيـة فـــي الـــــدوري الإنــجــلــيــزي المـمـتـاز تــحــت قـــيـــادة غـــــوارديـــــولا، كــمــا أن المــديــر الفني الكاتالوني لم يخسر طوال مسيرته التدريبية أي مباراة على ملعب فريقه في أهــــداف. وتـعـد هـــذه هي 4 الــــدوري بــفــارق أكــبــر هــزيــمــة لـــغـــوارديـــولا بـصـفـتـه مــديــراً فنياً، وهــي النتيجة نفسها الـتـي تكررت مــــرات فـــي مـسـيـرتـه الــتــدريــبــيــة، عندما 3 خـسـر بـربـاعـيـة نظيفة أمـــام إيــفــرتــون في ، ومع برشلونة في دوري أبطال 2017 عام ، ومع بايرن ميونيخ 2016 أوروبا في عام .2014 أمام ريال مدريد في عام وعـــــــاوة عـــلـــى ذلــــــك، تـــعـــدّ الـــخـــســـارة برباعية نظيفة أمام توتنهام أثقل هزيمة لمانشستر سيتي على «ملعب الاتــحــاد». كـمـا أصـبـح مانشستر سيتي أول حامل للقب الـــــدوري الإنـجـلـيـزي المـمـتـاز يخسر مباريات متتالية في جميع المسابقات 5 .1956 ) مــنــذ تـشـيـلـسـي فـــي مـــــارس (آذار وتعدّ هذه أسـوأ هزيمة لمانشستر سيتي 5 على ملعبه فـي الـــدوري منذ خسارته بـ أهــــداف مـقـابـل هـــدف وحــيـد أمــــام آرســنــال . وأصــــبــــح تـــوتـــنـــهـــام أكــثــر 2003 فــــي عـــــام 9 فــريــق يـحـقـق الـــفـــوز عـلـى غــــوارديــــولا، بــ انـتـصـارات. وتشير الأرقـــام والإحـصـاءات تسديدة 23 إلى أن مانشستر سيتي سدّد فـي هــذه المــبــاراة دون أن يـحـرز أي هـدف، وهو أكبر عدد من التسديدات للفريق في مـبـاراة بــالــدوري الإنجليزي الممتاز فشل في التسجيل منها منذ خسارته بهدفي دون رد أمام مانشستر يونايتد في مارس .2021 ) (آذار وتُظهر الإحـصـاءات أيضاً أن تراجع مانشستر سيتي لم يقتصر على النتائج فــــقــــط، حــــيــــث أصــــبــــح الــــفــــريــــق يـــتـــعـــرّض للهجمات المرتدة أكثر بكثير من أي موسم آخــــر تــحــت قـــيـــادة غـــــوارديـــــولا. واسـتـقـبـل تــــســــديــــدة مـــــن الـــهـــجـــمـــات 1.17 الــــفــــريــــق المـرتـدة فـي المــبــاراة الــواحــدة فـي المتوسط هـــذا المـــوســـم، فـــي حـــن كــانــت أعــلــى نسبة قـبـل مـوسـمـن. وجـــاءت 0.66 سـابـقـة هــي الـتـي أُتـيـحـت لتوتنهام 5 مـن الـفـرص الــــ 4 في الشوط الثاني ممّا أطلقت عليه شركة «أوبـتـا» للإحصاءات اسـم «هجمة مرتدة خـاطـفـة»، بما فـي ذلــك هـدفـا بـيـدرو بـورو وبرينان جونسون. وخلل هذا الموسم، باستثناء ركلت الــــجــــزاء، تــهــتــز شـــبـــاك مـانـشـسـتـر سيتي هـــدف فــي المـــبـــاراة الــواحــدة، 1.25 بـمـعـدل فــي المــوســم المــاضــي. ربما 0.79 مـقـارنـة بــــــ يكون عدد التسديدات على مرمى الفريق قـريـبـ مـمـا كـــان عليه فــي المــوســم المـاضـي في الموسم الماضي)، 7.7 الآن مقارنة بـ 7.8( لكن جودة هذه التسديدات أفضل بكثير، حــيــث ارتـــفـــعـــت نـسـبـة الأهـــــــداف المـتـوقـعـة في الموسم 0.8 مقابل 1.26 المستقبلة إلى السابق. وعـــــاوة عــلــى ذلـــــك، يــجــد مانشستر سـيـتـي صــعــوبــةً كــبــيــرةً فـــي الــتــعــامــل مع غـــيـــاب رودري، أفـــضـــل لاعــــب خـــط وســط مـدافـع فـي الـعـالـم، والـفـائـز بـجـائـزة الكرة الـذهـبـيـة هـــذا الــعــام. وتـشـيـر الإحــصــاءات فـي 78 إلـــــى أن مــانــشــســتــر ســيــتــي فـــــاز بـــــــ المائة من المباريات التي لعبها في الدوري الإنجليزي الممتاز في ظل مشاركة رودري، في 50 في حي تراجعت هـذه النسبة إلـى المــائــة دون نـجـم خــط الــوســط الإســبــانــي. أمــــا فــيــمــا يـتـعـلـق بـــالـــهـــزائـــم، فـــكـــان الأمـــر أكثر وضوحاً، حيث لم يخسر مانشستر سيتي أي مباراة شـارك فيها رودري، في في المائة من المباريات التي 43 حي خسر لم يشارك فيها. بــــالإضــــافــــة إلــــــى ذلـــــــك، مــــن الــــواضــــح للغاية أن الـفـريـق تـأثـر كثيراً بتقدم عدد فـي المائة 52 مـن لاعبيه فـي الـسـن، فنحو من الدقائق التي لعبها الفريق في الدوري عاماً أو 29 كانت بلعبي تبلغ أعمارهم أكثر، وهو أكبر متوسط أعمار لأي فريق في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم. كـــمـــا تـــــراجـــــع مـــســـتـــوى الــــاعــــبــــن بـشـكـل واضح خلل الموسم أيضاً، حيث انخفض 7.3 متوسط تسديداتهم على المـرمـى مـن مــــبــــاراة فــــي جـمـيـع 14 تـــســـديـــدة فــــي أول تسديدة في المباريات 4.8 المسابقات إلـى التي خسرها الفريق، في حي ارتفعت 5 الـ 2.4 تـسـديـدات المنافسي على المـرمـى مـن تسديدات. 6 إلى وعــــلــــى الــــرغــــم مــــن الــــبــــدايــــة الـــجـــيـــدة لمـانـشـسـتـر سـيـتـي فـــي المــــبــــاراة الأخـــيـــرة، فــإن توتنهام فــاز عـن جـــدارة واستحقاق، وكـــان الـفـريـق الأفـضـل بـفـارق كبير. وقـال غـــــوارديـــــولا: «مــــن الـــواضـــح أنـــنـــا ضـعـفـاء بعض الشيء الآن. لــــقــــد وجــــدنــــا صـــعـــوبـــةً فــــي تــســجــيــل الأهـــــــــداف، لـكـنـهـم سجّلوا في المــرات التي وصلوا فيها إلى المرمى. إننا نلعب ولدينا بعض السلبية فــي أفــكــارنــا، لـكـن هـــذا أمـــر طبيعي، فكرة الـقـدم هـي انـعـكـاس للحالة المـزاجـيـة. لقد كـــنّــا دائـــمـــ فــريــقــ قــويـــ يـــقـــدّم مـسـتـويـات ثابتة، ويستقبل قليلً من الفرص، وكنّا نعتمد على الاسـتـحـواذ على الـكـرة. هذا هجمة 40 ليس فريقاً تم بناؤه للقيام بـ بـدءاً من منطقة جزائه وحتى منطقة جــــزاء الــفــريــق المــنــافــس فـــي المـــبـــاراة، فنحن لا نجيد ذلك. كنّا دائماً فريقاً يستقبل قليلً مـن الأهــــداف، لكننا الآن نستقبل أهدافاً كثيرة. أود أن يكون هناك سبب واحــد فقط وراء ذلــــــك، لــكـــن الــحــقــيــقــة هــــي أن هــنــاك أسباباً كثيرة». وقـــــــــــــــــال مـــــــهـــــــاجـــــــم المـــــنـــــتـــــخـــــب الإنـجـلـيـزي الـسـابـق آلان شــيــرار في بـــرنـــامـــج «مــــبــــاراة الــــيــــوم» عــلــى شـاشـة «بـــي بــي ســـي»: «هــنــاك كثير مــن الأشـيـاء الخاطئة ظهرت في سيتي. الأمر لا يتعلق فقط بعدم وجود رودري، لكن المدافعي لا يقومون بواجباتهم بشكل صحيح، ولا يـضـغـطـون فــي جـمـيـع أنــحــاء المـلـعـب كما كــانــوا يـفـعـلـون مــن قـبـل. هـنـاك كثير من الأشياء التي يجب العمل عليها، حيث لم تكن هناك حماية من خط الوسط لخط الدفاع، وكانت دفاعات الفريق مفتوحةً للغاية. ستكون مواجهة ليفربول، الأسبوع المقبل، اختباراً قـويـ للغاية لمانشستر سيتي. لأول مــــــــــرة الـــــجـــــمـــــيـــــع يـــشـــعـــر بـمـخـاوف حقيقية على سيتي في هذه المباراة. هناك كثير من العلمات المقلقة. إذا فــاز ليفربول الأسـبـوع المقبل، أعتقد بــأن الأمـــور ستكون صعبةً للغاية على سيتي للحاق به». ووصــــف مــدافــع مـانـشـسـتـر يونايتد الــــســــابــــق، غــــــاري نـــيـــفـــيـــل، مــــا حـــــدث أمــــام توتنهام بأنه «يوم صادم» لحامل اللقب، بــيــنــمــا قــــــال لاعــــــب خــــط وســــــط تــوتــنــهــام الــســابــق، جـيـمـي ريـــدنـــاب، إن مانشستر سيتي «من السهل جداً اللعبضده». وقال مـــدافـــع مـانـشـسـتـر سـيـتـي الــســابــق، ميكا ريـــتـــشـــاردز، لشبكة «ســكــاي سـبـورتـس»: «أنــــا مـــذهـــول تــمــامــ . لـقـد أظــهــر تـوتـنـهـام جـــودةً رائــعــةً، لكن مانشستر سيتي كان سيئاً للغاية. لقد تمت السيطرة على خط وسطسيتي تماماً، وبدا الأمر وكأن لاعبي الفريق يفتقرون إلى الطاقة والإقناع. كنت أعــتــقــد بــــأن تــوقــيــع غــــوارديــــولا عــلــى عقد جـديـد ســـوف يعطي الـفـريـق دفــعــةً كبيرةً للأمام، لكن ما حدث أمام توتنهام يجعل الأمر يبدو وكأنه ليس مجرد تعثر عابر». لكن السؤال الذي يطرحه البعض الآن هو: هل لا يزال سيتي قادراً على المنافسة عـلـى الــلــقــب؟ سـيـلـعـب الــفــريــق ضـــد فـريـق فينورد الهولندي في دوري أبطال أوروبا غــداً (الــثــاثــاء)، فـي حـن ستكون مباراته التالية في الدوري الإنجليزي الممتاز أمام ليفربول الأحد المقبل. ونظراً لأن ليفربول يــحــتــل الـــــصـــــدارة فـــــإن فــــــوزه عـــلـــى سـيـتـي قـــد يـضـعـه أمــــام فــرصــة لـــم يـكـن يتوقعها للمضي قدماً وإحراز اللقب. وفـــقـــ لـلـكـومـبـيـوتـر الــعــمــاق الـتـابـع لشركة «أوبــتــا» لـ حـصـاءات، فــإن فرصة فوز مانشستر سيتي باللقب هذا الموسم في المائة. وعندما سُئل 25.3 لا تزيد على غـــــوارديـــــولا عـــمّـــا إذا نــجــح لــيــفــربــول في نقطة، وهل في هذه 11 توسيع الفارق إلى الحالة سيكون فريقه خـارج المنافسة، ردّ قـائـاً: «نـعـم، هــذا صحيح. لكننا لا نفكر فـي الـفـوز باللقب أو خسارته، فلسنا في وضع يسمح لنا بالتفكير فيما سيحدث فـي نهاية المــوســم. إذا لـم نفز باللقب في النهاية فلأننا لا نستحق ذلك». خـــال فــتــرة تــدريــبــه بـــايـــرن ميونيخ الألمــــــانــــــي عــــانــــى غـــــــوارديـــــــولا مـــــن هـــزائـــم أمـــام باير 2015 ) متتالية فـي مـايـو (أيــــار ليفركوزن وأوغــســبــورغ، ونــاديــه السابق بـــرشـــلـــونـــة الإســــبــــانــــي فــــي دوري أبـــطـــال أوروبـــا، وقـد سبق ذلـك الخسارة بركلت الترجيح أمـام الغريم التقليدي بوروسيا دورتـمـونـد، فـي قبل نهائي كــأس ألمانيا، وهــي النتيجة التي تـم تسجيلها رسمياً عـلـى أنـهـا تــعــادل، ولكنها تـوفـر السابقة مـرات 4 الـوحـيـدة لــغــوارديــولا، الـــذي هُـــزم متتالية. خـسـر 2018 ) وفـــــي أبــــريــــل (نــــيــــســــان مباريات متتالية 3 غـوارديـولا مرتي في أمــام 3 - 2 مــع مانشستر سـيـتـي، الأولــــى الغريم والجار مانشستر يونايتد بقيادة نجمه آنــذاك الفرنسي بـول بوغبا، والتي جـاءت بي هزيمتَي الفريق أمـام ليفربول 8 فـــي مـــبـــاراتَـــي الـــذهـــاب والإيــــــاب بــــدور الــــ بدوري أبطال أوروبا. أما المرة الثانية التي يخسر فيها في مباريات متتالية، فقد امتدت لموسمي 3 بـــطـــولات، حـــن سـقـط سـيـتـي في 3 وعــبــر 2020 نهائي دوري أبـطـال أوروبـــا موسم أمـــــام تــشــيــلــســي، قــبــل أن يخسر 2021 - أيضاً أمام ليستر سيتي في مباراة الدرع ،2022 - 2021 الخيرية في افتتاح موسم وأعقبتها الهزيمة في مباراته الأولــى في الـــدوري الإنجليزي الممتاز أمــام توتنهام .1 - صفر ولـــــــم يـــخـــســـر غـــــــوارديـــــــولا أكــــثــــر مــن مـبـاراتـن متتاليتي مـع برشلونة، حيث انـــهـــزم أمـــــام فـيـسـا كــــراكــــوف الــبــولــنــدي، ونومانسيا في مباراتيه الثانية والثالثة ، وأمـــــام مــايــوركــا 2008 فـــي مـنـصـبـه عــــام وأوســــاســــونــــا بـــــالـــــدوري الإســــبــــانــــي عـــام ، وكــذلــك أمـــام تشيلسي الإنجليزي 2009 والمنافس اللدود ريال مدريد الإسباني في .2012 أبريل ويعلق غوارديولا بعد تعرضه لأسوأ سـلـسـلـة مـــن الــخــســائــر مـــع ســيــتــي: «الآن بــدأتــم تـــدركـــون مـــدى صـعـوبـة مــا فعلناه خـــــال الـــســـنـــوات المـــاضـــيـــة بـــالـــبـــقـــاء عـلـى القمة».

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky