أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غـــزة، الخميس، ارتـفـاع حصيلة ضحايا 56 ألـــفـــا و 44 الـــقـــصـــف اإلســـرائـــيـــلـــي إلـــــى إصابة 268 آالف و 104 قتيالً، إلـى جانب مـنـذ الـسـابـع مــن أكـتـوبـر (تـشـريـن األول) .2023 وقــالــت الــــــوزارة، فــي بـيـان صحافي: مـجـازر 5 «ارتـــكـــب االحـــتـــ ل اإلســرائــيــلــي ضد العائالت في قطاع غزة، ووصل منها مـــصـــابـــا 176 شــهــيــدًا و 71 لـلـمـسـتـشـفـيـات ساعة املاضية». 24 خالل الـ 412 وأضــــــافــــــت أنـــــــه فـــــي «الــــــيــــــوم الـــــــــ للعدوان اإلسرائيلي املستمر على قطاع غــــــزة مــــا زال عــــــدد مــــن الـــضـــحـــايـــا تـحـت الركام وفي الطرقات، وال تستطيع طواقم اإلسعاف والدفاع املدني الوصول إليهم». وفــــــي هــــجــــوم واحـــــــــد، نـــفـــذ الــجــيــش اإلسرائيلي مجزرة مروعة بحق السكان قتيالً، وأكثر 66 املدنيني سقط نتيجتها جـــــــريـــــــح مـــعـــظـــمـــهـــم مـــــن الـــنـــســـاء 100 مـــــن واألطــــفــــال، إثـــر تـدمـيـر حـــي سـكـنـي كـامـل في محيط مستشفى كمال عــدوان شمال قطاع غزة. وفـــي واقــعــة منفصلة، قـالـت اإلذاعـــة الفلسطينية إن قصفا إسرائيليا استهدف مـنـزال فـي حـي الشيخ رضـــوان فـي مدينة شخصا. 15 غزة أسفر عن مقتل مـــــن جــــهــــة أخـــــــــرى أعــــلــــنــــت «كـــتـــائـــب الـــــقـــــســـــام»، الــــجــــنــــاح الـــعـــســـكـــري لــحــركــة «حماس»، الخميس، أن مقاتليها تمكنوا جنديا إسرائيليا في اشتباك 15 من قتل ببلدة بيت الهيا، شمال قطاع غزة. وقالت الكتائب في بيان، إن مقاتليها 15 اشـــتـــبـــكـــوا مــــع قـــــوة راجــــلــــة «قــــوامــــهــــا جـــنـــديـــا، وتـــمـــكّـــنـــوا مــــن اإلجــــهــــاز عـلـيـهـم مـن مسافة صفر، فـي منطقة مـيـدان بيت الهيا». وفي الضفة الغربية، أعلن الجيش اإلســرائــيــلــي، الـخـمـيـس، أن قـــواتـــه نـفـذت «عـمـلـيـات ملـكـافـحـة اإلرهــــــاب» فـــي جـنـ ، خالل اليومني املاضيني، في إطار سلسلة مــــن الـــعـــمـــلـــيـــات الـــتـــي يـــقـــوم بـــهـــا، شــمــال الضفة الغربية. وأفـــــــــــــــــــــادت صـــــحـــــيـــــفـــــة «يــــــديــــــعــــــوت أحـــــــرونـــــــوت» اإلســــرائــــيــــلــــيــــة بــــــأن طـــائـــرة إســــرائــــيــــلــــيــــة قــــــامــــــت، خــــــــ ل الـــعـــمـــلـــيـــة، مسلحني يعملون في القطاع 3 باستهداف وقــتــلــتــهــم، مــشــيــرة إلــــى أن بـعـضـهـم كــان «مـتـورطـا فــي هـجـمـات إطـــ ق نـــار وقعت مــؤخــرًا عـنـد مــواقــع عـسـكـريـة وتجمعات إسرائيلية». وأضـــــــاف الـــجـــيـــش اإلســـرائـــيـــلـــي أنـــه الحظ وقـوع انفجارات ثانوية في أعقاب املداهمة، وهو ما يشير إلى وجود أسلحة ومتفجرات في املنطقة. 6 وفـــــــي اشــــتــــبــــاكــــات الحــــــقــــــة، قُــــــتِــــــل مسلحني، كما دمـرت القوات اإلسرائيلية معامل تستخدم لتصنيع 4« ما قالت إنه الـــقـــنـــابـــل وعـــــشـــــرات الــــعــــبــــوات الـــنـــاســـفـــة املـزروعـة تحت الـطـرق»، بحسب ما نقلته الصحيفة على موقعها اإللـكـتـرونـي عن الجيش اإلسرائيلي. إقـــلـــيـــمـــيـــا، طــــالــــبــــت مــــصــــر بــخــفــض الــتــوتــرات فــي املـنـطـقـة و«ضــبــط الـنـفـس» فـــي هـــذه املــرحــلــة الــدقــيــقــة، وأعـــــرب وزيـــر الــخــارجــيــة املـــصـــري، بــــدر عــبــد الــعــاطــي، خــــ ل اتـــصـــال هــاتــفــي تــلــقــاه مـــن نـظـيـره اإليراني، عباس عراقجي، مساء الخميس، عن قلق بالده «من استمرار التصعيد في املنطقة». وتـكـثّــف الـقـاهـرة مـشـاوراتـهـا بهدف احتواء التصعيد الراهن، وتؤكد ضرورة استمرار وتكثيف الجهود الدولية الرامية لوقف إطالق النار في غزة ولبنان. ووفـــــــــق إفــــــــــادة لــــــــــــوزارة الـــخـــارجـــيـــة املـــصـــريـــة، فــقــد اســـتـــعـــرض عــبــد الــعــاطــي خـــــ ل االتــــصــــال الـــهـــاتـــفـــي مــــع عـــراقـــجـــي، التحركات التي تجريها مصر مع مختلف األطــــــــراف اإلقــلــيــمــيــة والــــدولــــيــــة الــفــاعــلــة لخفض التصعيد. كــــمــــا أكـــــــد عــــبــــد الــــعــــاطــــي «ضــــــــرورة التوصل لوقف إطالق النار في قطاع غزة بعدّه العنصر الرئيسي لوقف التصعيد فــــي املـــنـــطـــقـــة»، الفـــتـــا إلـــــى أن «اســـتـــمـــرار العدوان اإلسرائيلي على قطاع غزة ينذر تــوســيــع رقـــعـــة الـــصـــراع بــمــا يـتـسـبـب في تأجيج األوضاع باإلقليم». 4 حرب متعددة الخرائط NEWS الجيش اإلسرائيلي فلسطينيين 3 يستهدف في جنين شمال الضفة ASHARQ AL-AWSAT Issue 16796 - العدد Friday - 2024/11/22 اجلمعة محاولة ثانية الغتيال أشهر 6 بن غفير خالل لـلـمـرة الـثـانـيـة خـــ ل سـتـة شــهــور، كشفت املــخــابــرات اإلسـرائـيـلـيـة عــن محاولة الغتيال وزيــر األمــن القومي اإلسرائيلي، املتطرف إيتمار بن غفير، الــذي يعيش في مستوطنة بمدينة الخليل املحتلة. وقـدمـت النيابة العسكرية الئـحـة اتــهــام، الخميس، ضـد ثـ ثـة فلسطينيني من سكان املدينة، وقالت إن املتهمني «خططوا أيضا الغتيال أحـد أبناء بن غفير الستة (شـــوفـــال)، وشخصيات سياسية أخــــرى». وبحسب مـا ورد فـي الئـحـة االتــهــام التي قدمت إلى املحكمة العسكرية، فإنه خالل شهر يونيو (حزيران) املاضي، أجرى املتهم الرئيسي في القضية، إسماعيل إبراهيم عودة، اتصاالت مع عدة جهات مختلفة بهدف تشكيل خلية عسكرية والحصول على أسلحة وإعـداد عبوات ناسفة بهدف مواجهة أفراد قوات األمن اإلسرائيلية. ونسبت النيابة إلى املتهم الرئيسي أنه «خالل محاوالته تمكن مـن جمع التمويل والـتـدريـب للخلية الـتـي أنـشـأهـا، وتـوجـه إلــى كـل مـن حركة (حماس) و(حزب الله) من أجل الحصول على املساعدة لتنفيذ اغتياالت لشخصيات بارزة أخرى، وتنفيذ عمليات تفجير ضد أي إسرائيليني». كما زعمت النيابة العسكرية في الئحة االتهام أن «إسماعيل عودة، جمع معلومات استخباراتية من خـ ل متابعة مـسـارات سفر الـوزيـر بن غفير ونجله، ومعرفة نوع املركبات التي يستقالنها، وعدد حراس األمن املحيطني بهما. وأن أحد الخيارات التي تم طرحها هو تنفيذ عملية تفجير تستخدم كغطاء، أو كطعم لجذب بن غفير الذي اعتاد الحضور إلى مكان العمليات، وعندما يصل يتم استهدافه بالرصاص». وقـال قائد الشرطة اإلسرائيلية في الضفة الغربية، اللواء موشيه فينتشي، إن عناصره «يعملون معا مع جهاز األمن العام (الشاباك) ليل نهار ملتابعة ما يخطط له الفلسطينيون، ويجرون تحقيقات بالغة التعقيد للوصول إلى أولئك الذين يخططون لتنفيذ اغتياالت لشخصيات إسرائيلية، ويجدون أن الفلسطينيني يرفعون من سقف أهـدافـهـم، ويسعون إلــى تصفية أي شخصية قيادية فـي املستوطنات، وكـذلـك على مستوى القيادات العليا». وأضـاف: «نحن ننظر بخطورة بالغة لهذه القضية، ونعد تمكننا من إحباط خطة االغتيال لوزير كبير نجاحا باهرًا لقواتنا». وأما بن غفير فقال تعليقا على الئحة االتهام: «شكرًا للشرطة وجهاز األمن العام (الشاباك) على اعتقال وتقديم املجموعة اإلرهابية التي خططت الغتيالي واغتيال ابني شوفال إلى العدالة». ورأى الــوزيــر اإلسـرائـيـلـي املـتـطـرف أنــه «بفضل العمل الـجـاد تمكنا مــرة أخـرى من منع العدو من إيذائي وعائلتي. لن يردعني أي إرهابي. بل سأواصل العمل على تشديد اإلجراءات في شروط معيشة سجنائهم اإلرهابيني، وسأزيد من عملي لتوزيع األسلحة على مواطني إسرائيل وهدم البيوت غير القانونية وتحقيق االنتصار الكامل على أعدائنا»، على حد تعبيره. وكان «الشاباك» قد أعلن في شهر أبريل (نيسان) املاضي، أيضا، اعتقال ما قال إنها خلية خططت لتنفيذ عمليات في الضفة وإسرائيل، من بينها اغتيال بن غفير بـصاروخ «آر بي جيه»، واستهداف مطار بن غـوريـون، ومجمّع الـــوزارات في القدس الغربية واختطاف جنود إسرائيليني. شـخـصـا، خمسة منهم يسكنون في 11 ووجـــه «الــشــابــاك» حينها االتــهــام إلـــى مدينة رهـط في النقب، وســادس في مدينة اللد، وسابع في وادي عـارة (فلسطينيي ،)67 )، وثالثة من مدينة طولكرم، وواحد من جنني في الضفة الغربية (فلسطينيي 48 وتجرى محاكمتهم في محكمة بئر السبع املركزية منذ ذلك الوقت. وبحسب الئحة االتهام، فقد خطط املتهمون لتنفيذ «محاولة اغتيال بن غفير في مستعمرة (كريات أربع) التي يعيش فيها مع عائلته، بواسطة إطالق صاروخ مباشر على بيته، وتمكنوا من امتالك صاروخ (آر بي جي) لهذا الغرض، وكانوا على تواصل مع حركة (حماس) في قطاع غزة التي رعت نشاطهم ومولته». تل أبيب: نظير مجلي الجيش لنتنياهو: عرقلة االتفاق مع «حماس» ستقويها حذر قـادة في الجيش اإلسرائيلي، في تسريبات نقلتها وسـائـل اإلعـــ م العبرية، مــــن أن ســـيـــاســـة رئـــيـــس الــــــــــوزراء، بـنـيـامـ نتنياهو، املتمثلة فـي عرقلة صفقة تبادل أسرى ووقف النار في قطاع غزة، تؤدي إلى تقوية حركة «حـمـاس»، وتمنع الجيش من إتمام مهماته القتالية. ووفق ما نقلت وسائل اإلعالم عن قادة بالجيش، الخميس، فإن «وجود املخطوفني اإلسرائيليني املتبقني على قيد الحياة في أســر (حــمــاس)، واملــوزعــ فـي إرجـــاء قطاع غــــزة، يـمـنـع عمليا الـقـضـاء الـعـسـكـري على الحركة». ويـــرى هـــؤالء العسكريون أن استمرار احتفاظ «حماس» باألسرى «يُحبط إمكانية عمل املقاتلني من الجيش اإلسرائيلي بريا، ويترك مجموعة كبيرة من (الجزر الرحبة) الـــتـــي ال تــدخــلــهــا الــــقــــوات كـــي ال تـعـرضـهـم للخطر... وعمليا، هكذا تنجح (حماس) في إعادة تثبيت حكمها الجزئي في القطاع». وقـــد جـــاءت هـــذه الـتـحـذيـرات فــي وقـت تسود فيه نقاشات حامية في إسرائيل حول ،2023 ) أكـتـوبـر (تـشـريـن األول 7 إخــفــاقــات والـتـي يُتهم فيها نتنياهو بأنه منع خالل ســـنـــوات ضـــرب «حـــمـــاس» وإســـقـــاط حكمها فــي قــطــاع غــــزة، وأنــــه بـسـبـب سـيـاسـة «فــرق تسد» التي مارسها، ومـن خاللها إضعاف السلطة الفلسطينية كـي ال يفاوضها على «حل الدولتني»، ساهم بشكل كبير في تقوية «حـمـاس». واليوم يأتي االتهام من الجيش ليذكّر بهذا الدعم من جديد، ولكن من باب آخر، هو إفشال صفقة التبادل. وبــحــســب الــتــســريــبــات الـــتـــي نـشـرتـهـا صحيفة «يـديـعـوت أحـــرونـــوت»، الخميس، مخطوفني 6 فإنه «بعد ثالثة أشهر من قتل في نفق برفح على أيـدي (مخربي حماس)، فإنهم فـي الجيش يـحـذرون مـن القيام بأي عمل قد يؤذي عشرات األسرى املتبقني على قيد الحياة وتحتجزهم (حـمـاس) وغيرها من املنظمات في غزة، ولهذا ال يعملون بريا وال يهاجمون أيضا في مناطق واسعة في قطاع غزة». وتــذهــب الـصـحـيـفـة إلـــى أن «(حــمــاس) تستفيد من ذلـك، وترمم قدراتها العسكرية فــــي هــــــذه املـــنـــاطـــق الـــكـــبـــرى املــــــوجــــــودة فـي شــمــال الــقــطــاع أيـــضـــا، وذلــــك بـــالـــتـــوازي مع األماكن الوحيدة التي يهاجم فيها الجيش اإلسـرائـيـلـي فـي هــذه األشـهـر مـثـل: جباليا، وبيت الهيا املجاورة لها». الـصـحـيـفـة نـقـلـت أيــضــا عـــن مـسـؤولـ كبار فـي رئـاسـة األركـــان اإلسرائيلية القول إن «مـــســـألـــة املــخــطــوفــ اإلســرائــيـــلــيـــ في أسر (حماس) أصبحت عامال مركزيا يؤخر ويضيق إنجازات الجيش في القطاع». وهم يقصدون بذلك أحد أهم أهداف الحرب التي وضعتها الحكومة؛ «تصفية البنى التحتية العسكرية والسلطوية ملنظمة اإلرهاب التي تعاظمت في قطاع غزة». وأشـــــــارت إلــــى أن «وجــــــود املـخـطـوفـ في قطاع غـزة يؤثر ويغير أساليب القتال، وأماكن العملية البرية، والهجمات الجوية، ويقيد جدًا القوات في ضرب (حماس) بشكل أكبر». ووفــــق املـــصـــادر الــعــســكــريــة، فــــإن قـــادة الــــجــــيــــش اإلســــرائــــيــــلــــي كـــــانـــــوا قـــــد أبـــلـــغـــوا نتنياهو ووزراءه في الكابينت الــذي يقود الـــحـــرب، أن «املــعــلــومــات االســتــخــبــاريــة عن وضـــــع املـــخـــطـــوفـــ والــــتــــي تــســتــنــد إلـــــى مـا يُـــنـــتـــزع مـــن الـتـحـقـيـق مـــع أســـــرى (حـــمـــاس) املعتقلني، تتغير بـاسـتـمـرار؛ ألن (حـمـاس) تحاول نقلهم باستمرار لتصعب األمر على الجيش». ويـــــقـــــر الــــعــــســــكــــريــــون بــــــــأن «ســــيــــاســــة (حماس) في إعدام املخطوفني إذا ما لوحظت حركة قريبة لقوات الجيش، لم تتغير». ويدلل العسكريون اإلسرائيليون على صحة توجههم بالقول إن عدم املضي نحو «صفقة لتحرير املخطوفني، يمس مباشرة باحتمال اإليفاء بالهدفني اللذين حددتهما الحكومة في بداية الـحـرب: تقويض سلطة (حماس)، وإعادة املخطوفني». وقــــــدّر الـــجـــنـــراالت فـــي تـسـريـبـاتـهـم أن «األغــلــبــيــة الــســاحــقــة مـــن ســكــان غــــزة لـــم تــر جـــنـــود الــجــيــش اإلســـرائـــيـــلـــي خــــ ل الــحــرب شهرًا من القتال. ولهذا 14 الطويلة املمتدة لـ فــــإن (حـــمـــاس) ال تــــزال مــتــجــذرة بــقــوة لــدى الغزيني بوصفها حُكما؛ ألنــه ليس لها أي مــنــافــس». واســتــشــهــدوا بـــأن «حـــمـــاس» هي الـتـي «أخــــذت الـحـظـوة عـلـى حملة التطعيم ضـــد شـلـل األطـــفـــال الــتــي سـمـحـت إسـرائـيـل بــتــنــفــيــذهــا، وهــــي تــعــمــل عــلــى قــمــع جـيـوب املقاومة لحكمها التي تطل بني الغزيني في مظاهرات محلية». ورصــــد الـعـسـكـريـون «عــــودة (حــمــاس) إلـــــى دفـــــع أجــــــور شـــهـــريـــة لــعــنــاصــرهــا بـعـد انقطاع، وإن كانت بضع مئات من الشواكل وليس باآلالف مثلما كان قبل الحرب، وذلك رغم الضائقة االقتصادية التي تعيشها». (د.ب.أ) 2023 عناصر من حركتي «حماس» و«الجهاد» يسلمون رهائن إسرائيليين للصليب األحمر في نوفمبر ًتل أبيب: «الشرق األوسط» جنديا إسرائيليا 15 ً«القسام»: أجهزنا على قتيال 70 مجازر في يوم بغزة... والضحايا أكثر من 5 فلسطيني ينتحب أمس فوق جثة طفل قُتل في غارة إسرائيلية على مدرسة بمخيم النصيرات لالجئين بغزة (أ.ف.ب) غزة – القاهرة: «الشرق األوسط»
RkJQdWJsaXNoZXIy MjA1OTI0OQ==