issue16794

عالم الرياضة SPORTS 20 Issue 16794 - العدد Wednesday - 2024/11/20 الأربعاء المدرب الألماني سيرث كتيبة من المواهب وأصحاب الخبرة... لكن عليه حل مشكلات نفسية مستعصية ؟»2026 هل يستطيع توخيل تحقيقحلم الإنجليز والتتويج بـ«كأسالعالم بعد الفوز على منتخب جمهورية آيرلندا بــخــمــاســيــة نــظــيــفــة، يـــــوم الأحـــــــد، عــلــى مـلـعـب «ويـمـبـلـي»، ضَـمـن منتخب إنجلترا الصعود مــرة أخـــرى إلــى المـسـتـوى الأول لـــــ«دوري الأمـم الأوروبـــــيـــــة»، وهــــو مـــا يـعـنـي بـشـكـل كـبـيـر أن المـــدرب الألمـانـي تـومـاس توخيل يمكن أن يبدأ ولايـتـه مـع منتخب الأســـود الثلاثة بمباريات التصفيات المؤهلة إلــى نهائيات كــأس العالم فـي مـــارس (آذار)، بـــدلاً مـن مــبــاراة فاصلة في مسابقة مختلفة. ويـــشـــيـــر عـــقـــد تـــوخـــيـــل الــقــصــيــر والمــمــتــد شـــهـــراً إلــــى الــتــركــيــز الــشــديــد عــلــى مهمة 18 لــــــ واحــــــدة فـــقـــط؛ هـــي الـــفـــوز بـــالمـــونـــديـــال المــقــبــل. لقد وصـلـت إنجلترا إلــى مـا قبل نهائي كأس وإلـى المـبـاراة النهائية لكأس 2018 العالم عـام الأمـم الأوروبـيـة مرتين متتاليتين تحت قيادة المدير الفني السابق غاريث ساوثغيت، وحقق انتصارات 5 المـديـر الفني المـؤقـت لـي كارسلي مـن المـبـاريـات الست التي تولى الـقـيـادة فيها. وتشير النتيجة الكبيرة التي حققتها إنجلترا على ملعب «ويمبلي»، والـتـي تحققت بفضل أهداف هاري كين، وأنطوني غوردون، وكونور غالاغر، وجارود بوين، وتايلور هارود بيلس، إلى أن المنتخب الإنجليزي يتقدم بشكل جيد. ووضــــع كــارســلــي، الــــذي سـيـعـود لـقـيـادة منتخب الشباب، الضغوط مبكراً على توماس تـوخـيـل، مـؤكـداً أن منتخب إنجلترا يملك كل الأدوات الــتــي يحتاجها لـلـفـوز بــكــأس الـعـالـم ، «لــكــن عـلـى المــــدرب الألمـــانـــي إيـجـاد 2026 عـــام التوازن الصحيح للفريق، والـذي سيكون أمراً أساسياً». وأعلن الاتحاد الإنجليزي الشهر الماضي تـعـيـ تــوخــيــل، الــــذي سـبـق لـــه تـــدريـــب أنـديـة بــــاريــــس ســـــان جـــيـــرمـــان وتــشــيــلــســي وبـــايـــرن مـــيـــونـــيـــخ، وســـيـــتـــولـــى المـــســـؤولـــيـــة فــــي يـنـايـر (كانون الثاني) المقبل. ولـــم تـفـز إنـجـلـتـرا بــكــأس الــعــالــم أو بـأي ، لكن كارسلي 1966 بطولة كبرى أخرى منذ عام عاماً) يـرى أن توخيل سيكون لديه فريق 50( قادر على تحقيق الإنجاز الكبير، وقال: «أعتقد أننا في وضع جيد لتحقيق ذلك. لدينا الموهبة لإنجاز ذلك. كل ما نحتاجه هو استخدامها... علينا فقط أن نجد هذا التوازن». لكن توخيل سيواجه كثيراً من المشكلات التي يتعين عليه حلها عندما يبدأ العمل بداية من العام الجديد. فما الذي سيهمن على أفكاره 60 مع سعي إنجلترا إلى إنهاء انتظار استمر ؟ ويرى 2026 عاماً للفوز ببطولة كبرى في عام جيمس أولـــي فـي تقرير كتبه على مـوقـع «إي أشياء لا بد على توخيل 5 إس بي إن»، أن هناك من العمل عليها؛ هي: ما الذي يجب فعله مع هاري كين؟ كانت ركلة الجزاء التي سجلها كين خلال فـــي مــرمــى آيـــرلـــنـــدا هـــي الــهــدف 53 الــدقــيــقــة الــــــ للنجم الإنجليزي الكبير، في 69 الـدولـي رقــم إنــجــاز غـيـر مـسـبـوق، وذلـــك فــي نـهـايـة أسـبـوع تــــحــــدث فـــيـــه كـــثـــيـــراً عــــن مـــســـتـــويـــات الالــــتــــزام المـطـلـوبـة للعب مــع المنتخب الإنـجـلـيـزي. فقد عـامـ ، عن 31 أعـــرب الــ عــب، الـبـالـغ مـن العمر خيبة أمله نتيجة اعتذار عدد من اللاعبين من عـــدم الانــضــمــام إلـــى المـنـتـخـب الإنـجـلـيـزي هـذا الشهر، مشيراً إلى حاجة إنجلترا إلى الحفاظ على الثقافة الإيجابية التي زرعها ساوثغيت، وأكد على أنه يجب ألا يُسمح للاعبين بتحديد الـوقـت الــذي يمكن أن يلعبوا فيه مـع منتخب بلادهم! ويـــعـــتـــقـــد بـــعـــض المـــقـــربـــ مــــن المــنــتــخــب الإنــجــلــيــزي أن هــــذا كـــــان، عــلــى الأقـــــل بــصــورة جزئية، رداً على بعض الانتقادات التي تعرض لها كين في بطولة كأس الأمم الأوروبية، عندما بدا بعيداً عن أفضل مستوياته، لكنه شارك في كل المباريات حتى وصـول الفريق إلـى المباراة النهائية. لـم يشكّك فـي ولاء كـ لإنجلترا مطلقاً، لكن أحقيته في المشاركة أساسياً مع المنتخب الإنــــجــــلــــيــــزي كــــانــــت مــــوضــــع شـــــك فـــــي الآونــــــة الأخـــيـــرة. وتـصـريـحـاتـه الأخـــيـــرة تــعــدّ تـذكـيـراً بسطوته بعد السنوات الطويلة التي خدم فيها منتخب بلاده على النحو الأمثل. ومــع ذلـــك، يجب أن نـقـول إنــه بعد إراحــة كــــ لمــصــلــحــة أولــــــي واتـــكـــيـــنـــز ضــــد الـــيـــونـــان، ظهر كين بشكل مخيب للآمال عندما واجهت إنــجــلــتــرا صــعــوبــات كــبــيــرة فـــي اخـــتـــراق دفـــاع آيــــرلــــنــــدا فــــي الــــشــــوط الأول، وأدت الــبــطــاقــة الــحــمــراء الـتـي حـصـل عليها لـيـام سكيلز في لإسقاطه جـود بيلينغهام داخل 51 الدقيقة الـــ منطقة الجزاء، إلى إنهاء أي خطر من المباراة وسمحت للمنتخب الإنجليزي بتسجيل عدد كبير من الأهداف بعد ذلك. تــوخــيــل، الــــذي كـــان وراء تـعـاقـد كــ مع بايرن ميونيخ انتقالاً من توتنهام، من المؤكد أنــــه سـيـتـمـسـك بــالمــهــاجــم المـــخـــضـــرم بـوصـفـه خـــيـــاراً رئـيـسـيـ لـلـمـنـتـخـب الإنـــجـــلـــيـــزي. ومــع ذلك، يواصل واتكينز العمل بكل قوة من أجل الـــحـــصـــول عــلــى وقــــت لــلــعــب، بـيـنـمـا سـيـكـون دومينيك سولانكي منافساً حقيقياً أيضاً على الدخول في التشكيلة الأساسية حال استمرار تألقه مع توتنهام. تحديدقادةالفريقوالحفاظعلىثقافةالمنتخب يـــمـــكـــن الــــقــــول إن الـــتـــعـــاقـــد مــــع تــوخــيــل بـــدلاً مــن سـاوثـغـيـت يُــعــدّ تــطــوراً مــن الناحية التكتيكية والخططية، لكن هناك دائماً خطر فقدان أمور أخرى خلال هذه المرحلة الانتقالية؛ أبــــرزهــــا إعــــــادة الــعــ قــة الــقــويــة بـــ المـنـتـخـب الإنــــجــــلــــيــــزي والــــجــــمــــهــــور، وجــــعــــل الـــ عـــبـــ أكــثــر رغــبــة فـــي الـلـعـب عـلـى المــســتــوى الــدولــي مــرة أخـــرى. مـن المـرجـح أن يـكـون توخيل على درايــة بأنه كانت هناك إشاعات حـول توترات داخــــلــــيــــة فــــي مــعــســكــر المـــنـــتـــخـــب الإنـــجـــلـــيـــزي ». وكانت 2024 ببطولة «كأس الأمم الأوروبية المجموعة القيادية الـتـي اخـتـارهـا ساوثغيت فــــي تـــلـــك الـــبـــطـــولـــة تـــتـــكـــون مــــن كــــ وديـــكـــ ن رايــس وبيلينغهام وكـايـل ووكـــر. سيكون من الـــســـهـــل عـــلـــى تـــوخـــيـــل الاحـــتـــفـــاظ بــهــذا الرباعي؛ نظراً إلى أن اللاعبين الأربعة سيشاركون على الأرجح في نهائيات كـــــأس الـــعـــالـــم، لــكــنــه قــــد يــتــطــلــع إلـــى فــرض سلطته على الفريق عبر إجــراء بعض التغييرات. ويُعد جوردان بــــيــــكــــفــــورد مــــرشــــحــــ واضــــحــــ لـتـأديـة دور قــيــادي؛ نـظـراً إلـى خبراته الـدولـيـة الكبيرة التي 73 وصـلـت إلـــى المـشـاركـة فــي مــــبــــاراة دولــــيــــة، كــمــا كــان بــــوكــــايــــو ســاكــا قـــــــــــــــــــــــائـــــــــــــــــــــــداً لآرســــــــــــنــــــــــــال فــــــــــــي بــــعــــض الأحـــــــــــــيـــــــــــــان خـــــــــــ ل مــــــدة غــــيــــاب مـــارتـــن أوديغارد بسبب الإصابة. السيطرة علىخط الوسط مـن 76 فــــي الـــدقـــيـــقـــة الـــــــــ المـبـاراة النهائية في «كـأس الأمم »، وبينما كانت 2024 الأوروبـــيـــة الـــنـــتـــيـــجـــة هـــــي الـــــتـــــعـــــادل بـــهـــدف لـكـل فــريــق، كـانـت إسـبـانـيـا تقدم مــســتــويــات مـــتـــذبـــذبـــة. كــــان كــول بالمر قد أحرز للتو هدف التعادل، واسـتـمـتـعـت إنـجـلـتـرا بمدة مــــــــــن الاســــــــتــــــــحــــــــواذ المـــســـتـــمـــر عـــلـــى الــــكــــرة بـــعـــد فـــتـــرة وجــــيــــزة مـن استئناف اللعب، وحصلت على رمـيـة تماس قريبة مـع نقطة الــجــزاء، وكـــان ووكـــر مستعداً لـتـنـفـيـذهـا بـشـكـل طــويــل مـثـل الــركــلــة الـركـنـيـة حــيــث يـنـتـظـر فــيــل فـــوديـــن وواتــكــيــنــز وســاكــا داخـل منطقة الجزاء وخلفهم رايـس. لم يلعب ووكر الكرة إلى أي من هؤلاء، لكنه بدلاً من ذلك استدار ولعب الكرة باتجاه خط الوسط، حيث تسلمها جون ستونز، الذي أعادها بدوره إلى حــــارس المـــرمـــى بـيـكـفـورد الــــذي ســـددهـــا قـويـة للأمام لتخرج من الناحية الأخــرى من الملعب مهدراً فرصة مهمة. وقــــــال ســـاوثـــغـــيـــت فــــي حـــديـــثـــه عــــن هـــذه الـلـعـبـة الــغــريــبــة: «لــقــد كــانــت لـديـنـا بالتأكيد فـرصـة لـ حـتـفـاظ بـالـكـرة فــي تـلـك المنطقة من المـلـعـب، لكننا لعبنا الــكــرة للخلف، ثــم كانت هناك فترة طويلة بعد ذلـك لم نتمكن خلالها من فرض استحواذنا». فـي الحقيقة، يستحق ساوثغيت الثناء لـــنـــجـــاحـــه فــــي تـــحـــويـــل إنـــجـــلـــتـــرا إلــــــى قــــــوة لا يستهان بها في البطولات الكبرى، لكن لا بد من وجود حل للانهيار في الأوقـات الحاسمة. لقد كانت إنجلترا قريبة للغاية من التتويج في » التي خسرتها بركلات الترجيح، 2020 «يورو وبدرجة أقل عندما خسرت أمام فرنسا بفارق ضــئــيــل فــــي ربـــــع الـــنـــهـــائـــي مــــن «كــــــأس الــعــالــم .»2022 لقد كـان أحـد الأسـبـاب الرئيسية لخروج إنـجـلـتـرا مــن الـبـطـولـة تـحـت قــيــادة ساوثغيت عـــدم قـدرتـهـا عـلـى الـسـيـطـرة عـلـى المـــبـــاراة لمـدة كافية؛ بعد التقدم بهدف دون رد على كرواتيا »، والتقدم 2018 في نصف نهائي «كأس العالم بهدف دون رد على إيطاليا في نهائي «أوروبا »، وأمام إسبانيا في نهائي «أوروبا» هذا 2020 الصيف. وصرح ساوثغيت بأن ذلك يعود إلى الإرهــــاق، وأن قــوة الــــدوري الإنـجـلـيـزي الممتاز تؤثر بالسلب على المنتخب. لــن يتمكن تـوخـيـل مــن فـعـل الكثير فيما يـتـعـلـق بـــجـــدول المـــبـــاريـــات المــــزدحــــم، لــكــن من المـثـيـر لـ هـتـمـام فــي هـــذا الـسـيـاق أن كارسلي وكين أشارا إلى الرغبة في التحكم بشكل أكبر بالمباريات. اختيار أفضل اللاعبين الشباب لـــقـــد أوضـــــــح كــــل مــــن تـــوخـــيـــل والاتــــحــــاد الإنجليزي لكرة القدم أن المدير الفني الألماني لن يستمر لمدة طويلة. وكان الهدف الأساسي مـن توقيع عقد قصير الأجـــل، على حـد تعبير تـوخـيـل، هــو أن «الـــشـــيء الــــذي يـمـكـن أن يثير 18 حماسي حقاً هو الإطـار الزمني الذي يبلغ شهراً، والــذي يجعلني أيضاً لا أفقد تركيزي، وهو ما يصب في مصلحتنا جميعاً». ويتمثل الهدف الوحيد لتوخيل في الفوز »، وبــالــتــالــي لـــن يسعى 2026 بــــ«كـــأس الــعــالــم لتكوين فريق للمستقبل يضم عـدداً كبيراً من اللاعبين الشباب، بل سيركز على الفريق القادر على تحقيق هدفه في المونديال المقبل. كانت فترة كارسلي القصيرة مفيدة في هـذا الـصـدد، فقد منح المدير الفني المؤقت كلاً من غوميز وكورتيس جونز ونوني مادويكي ولــــويــــس هـــــول ومـــــورغـــــان روجـــــــرز ومــــورغــــان غــيــبــس وايــــــت فـــرصـــة المـــشـــاركـــة مــــع المـنـتـخـب الإنـــجـــلـــيـــزي لأول مـــــــرة، قـــبـــل أن يـــضـــم تـيـنـو ليفرامينتو وهـاروود بيليس إلى تلك القائمة ضد آيرلندا. إن ما بدا شيئاً سلبياً بشأن اعتذار لاعبِين من عدم الانضمام للمنتخب الإنجليزي ربما أدى في نهاية المطاف إلى ظهور عدد من اللاعبين القادرين على تدعيم كثير من المراكز بشكل جـيـد. لقد استغل كـارسـلـي نـقـاط قوته من خلال الاعتماد على عدد من اللاعبين الذين تـولـى قيادتهم فـي المنتخب الإنـجـلـيـزي تحت عـــامـــ . مـــن غــيــر المـــرجـــح أن يــحــذو تـوخـيـل 21 حذوه، حيث المتوقع أن يعود إلى الاعتماد على أصحاب الخبرة المؤثرين في مدته القصيرة. إيجاد حل لمشكلة الظهير الأيسر لقد تـحـول إعـجـاب ساوثغيت بـلـوك شو في مركز الظهير الأيسر إلى إحباط تام بمرور الوقت. لقد كـان اختيار شو لخوض نهائيات »، رغــم أن مدافع 2024 «كـــأس الأمـــم الأوروبــيـــة مانشستر يونايتد لم يركل الكرة منذ فبراير (شباط) بسبب إصابة في أوتـار الركبة، محل استغراب، لكن عدم وجود بديل طبيعي جعل المنتخب الإنجليزي يظهر بشكل غير متوازن تماماً خلال الصيف. لقد بذل كيران تريبيير، الذي اعتزل اللعب الدولي الآن، قصارى جهده ولعب بكل شجاعة، وكـان شو لائقاً بما يكفي للمشاركة في المباراة النهائية، لكن هناك حاجة مــاســة إلـــى وجــــود خــيــار طــويــل الأمــــد فــي هـذا المركز. لا يزال شو قادراً على ذلك، فهو يبلغ من عاماً فقط، لكن مشكلات الإصـابـات 29 العمر لا تــزال مستمرة معه هـذا المـوسـم، وقـد يبحث 4 توخيل عن بديل له. لقد اعتمد كارسلي على لاعبين مختلفين في مركز الظهير الأيسر خلال مبارياته الست: ليفي كولويل، وريكو لويس، وتـريـنـت ألـكـسـنـدر آرنـــولـــد، وهــــال. وربــمــا كـان لويس هو اللاعب الأكبر إثارة للإعجاب خلال هـذا الخريف؛ فقد دخـل إلـى عمق الملعب أكثر مــن مـــرة مــن الـنـاحـيـة الــيــســرى لـلـمـسـاعـدة في اختراق دفاعات اليونان، لكن هال أعطى توازناً أكبر للمنتخب الإنجليزي. »... (موقع الاتحاد الإنجليزي) 2026 توخيل يستهل مشواره مع منتخب إنجلترا بداية العام الجديد بالتركيز على تصفيات «مونديال لندن: «الشرق الأوسط» منح المدرب المؤقت كارسلي كثيراً من الوجوه الشابة الفرصة... بينما يحبذ توخيل الاعتماد على الخبرات في مدته القصيرة واتكينز أثبت أنه يستحق أن يكون أساسياً فيخطهجوم إنجلترا (أ.ف.ب) هاري كين قائد منتخب إنجلترا (يسار) يسجل منركلة جزاء في مرمىجمهورية آيرلندا (رويترز) كارسلي قدم كثيراً من الوجوه الشابة في مرحلته المؤقتة (رويترز) بيكفورد حارس إنجلترا مرشح للعب دور قيادي في المنتخب (أ.ب)

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky