issue16769

OPINION الرأي 15 Issue 16769 - العدد Saturday - 2024/10/26 السبت ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidroos Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidroos Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidroos Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١ ٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidroos Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Ghas an Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief As istants Editor-in-Chief Aidro s Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief Assistants Editor-i -Chief Aidroos Abdulaziz Zai Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Gha san Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief A sistants Editor-in-Chief Aidr os Abdula iz Zaid Bin Kami S ud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ الرئيس التنفيذي جماناراشد الراشد CEO Jomana Rashid Alrashid نائبا رئيس التحرير زيد بن كمي ssistant Editor-in-Chief Deputy Editor-in-Chief Zaid Bin Kami مساعدا ئي التحرير محمد هاني Mohamed Hani حالة انتخابية في أميركا أشواك القرنفل 4 حـــدثـــان كــبــيــران يـــشـــدّان اهــتــمــام الــعــالــم كـــل ســــنــــوات، وهـــمـــا دوري كــــأس الـــعـــالـــم لـــكـــرة الـــقـــدم، والانتخابات الرئاسية الأميركية. في كلا الحدثين تـــبـــدأ مـــواجـــهـــات الـــتـــصـــفـــيـــات، الـــتـــي يـــتـــقـــدم فـيـهـا فائزون، ويغادر خاسرون. العدّ التنازلي في معركة سلاحها الأقدام، في بطولة كرة القدم العالمية، التي تدور فوق ملاعب تركض فوقها مليارات الدولارات، وتــــزدحــــم مــــدرجــــات مــ عــبــهــا، بـــألـــوف المـتـفـرجـ وهــم يصفقون ويـصـرخـون، تحفيزاً للفريق الـذي يــشــجــعــون، أو احــتــجــاجــا عــلــى نـفـخـة صـــافـــرة من حـكـم المــــبــــاراة. الانــتــخــابــات الــرئــاســيــة الأمـيـركـيـة، 4 مـــبـــاراة دوريـــــة تـعـيـشـهـا الــــولايــــات المـــتـــحـــدة، كـــل سنوات. يبدأ الدوري بمنافسة بين مرشحين من كل حـزب. الحزبان الديمقراطي والجمهوري يفتحان مــزاد المنافسة بـ عـدد يزيد أو يقل مـن المتقدمين للترشح إلـــى انـتـخـابـات الــرئــاســة. تمضي معركة المنافسة بخروج الخاسرين، ويبقى الفائز الأول من نوفمبر 5 كل حزب، ليخوضا المباراة النهائية، في (تشرين الثاني). الانتخابات الرئاسية الأميركية تـــنـــفـــرد بـــنـــظـــام لا مــثـــيـــل لــــه فــــي كــــل دول الـــعـــالـــم. انـتـخـابـات مـبـاشـرة يــشــارك فيها جميع البالغين من أفراد الشعب، وانتخابات يصوت فيها أعضاء منتخبون عن كل ولاية، يشكلون ما يُعرف بالمجمع عضواً، وهم الذين 538 الانتخابي، وعـدد أعضائه يملكون قرار الحسم في الانتخابات الرئاسية. في حــالات عــدة، فــاز مترشحون بــالأصــوات الشعبية، لـكـنـهـم لـــم يــحــصــلــوا عــلــى الأغــلــبــيــة المــطــلــوبــة في المجمع الانتخابي. الانـــــتـــــخـــــابـــــات الــــرئــــاســــيــــة هـــــــذه الــــســــنــــة لــهــا خصوصية لم تكن في كل ما سبقها من انتخابات رئاسية في أميركا. المترشح عن الحزب الجمهوري، الــرئــيــس الــســابــق دونـــالـــد تـــرمـــب، والمــتــرشــحــة عن الحزب الديمقراطي نائبة الرئيس الحالي، كامالا هـاريـس. كـل منهما يحمل مـواصـفـات، لـم تكن في من سبقه من المتنافسين على اعتلاء سدة الرئاسة الأميركية. دونـــالـــد تـــرمـــب قــفــز إلــــى الـــرئـــاســـة فـــي ولايــتــه السابقة، مـن دنـيـا المـــال والإعــــ م، ولــم يكن حاكما لولاية أو عضواً بالكونغرس. ملاحق في أكثر من محاولات 3 قضية مـن طـرف القضاء. تعرض لــ 50 اغتيال وهـو يخوض معركته الانتخابية، وجـرت محاولتان في الكونغرس لعزله من الرئاسة. وإذا فــاز فـي الانتخابات المقبلة، فسيكون هـو الرئيس الـثـانـي فـي تـاريـخ الــولايــات المـتـحـدة، الـــذي يتولى الــرئــاســة فـــي دورتـــــ غـيـر مـتـصـلـتـ ، بـعـد كليف لانـــد، الـــذي تـــرأس أمـيـركـا فـي الـقـرن الـتـاسـع عشر، وهو الأكبر سنا بين من ترشحوا للرئاسة. وصفه كــثــيــرون، بعضهم مــن المــقــربــ مــنــه، بالنرجسية المـــــفـــــرطـــــة، وبــــهــــجــــومــــه الـــعـــنـــيـــف عــــلــــى خـــصـــومـــه، وســخــريــتــه بــصــوت عــــالٍ مـــن مــعــارضــيــه، ومــــن كل مــن يختلف مـعـه. هــو مـ كـم لا يقيم وزنـــا لقواعد اللعبة، ويضرب فوق الحزام وتحته. يخوض حربا متواصلة وعنيفة ضد المهاجرين، وخاصة اللاتين الـذيـن يعبرون المكسيك، التي شــرع فـي بناء سور على الـحـدود معها، عندما كـان رئيسا لمنع دخول المهاجرين غير النظاميين عبر الحدود معها. لا يزن المرشح دونالد ترمب ثقل كلماته، عندما يوجّهها إلى خصومه. قال عن المهاجرين من دولة هاييتي إنهم يأكلون القطط والكلاب، وقال إذا فازت كامالا هاريس بالرئاسة فإن إسرائيل ستدمر، لأنها تكره إسـرائـيـل، ومتعاطفة مـع الفلسطينيين، ويتهمها بتأييد قتل الأطفال، لأنها تدعم تشريع الإجهاض، وأنها يسارية ليبرالية متطرفة. يشكك في حقيقة أصـلـهـا، ولـــون بشرتها، ومـــدى انتمائها لأميركا. معركة دونـالـد تـرمـب مـع وسـائـل الإعـــ م المختلفة حامية الـوطـيـس، يخوضها بكل أسلحته. معارك ترمب عابرة للحدود. شــعــاره الانـتـخـابـي، «لـنـجـعـل أمـيـركـا عظيمة مرة ثانية»، وضعه في برنامج اقتصادي وعسكري وسياسي. الصين هـي الخصم الاقـتـصـادي الأكبر لـــلـــولايـــات المـــتـــحـــدة، لأنـــهـــا تـــصـــدر لـــهـــا مـنـتـجـات رخيصة، تدمر الصناعة في أميركا، وتقضي على فـــرص الـعـمـل لـأمـيـركـيـ ، ويـــعـــارض بــشــدة الحد مـن إنـتـاج النفط والفحم الـحـجـري، الـــذي يـدعـو له المــدافــعــون عــن الـبـيـئـة. مـعـركـتـه الأكــثــر حساسية، مع حلف شمال الأطلسي، فهو يطلب من كل دولة في المائة من ناتج دخلها القومي 2 عضو، أن تدفع لميزانية الـحـلـف. موقفه مـن الـحـرب الـروسـيـة على أوكــرانــيــا لا يخلو مــن غـمـوض مـشـحـون بـقـدر من التفاؤل. إذ قال لو أنه كان في السلطة، لما قامت تلك الحرب بين البلدين، ولو عاد إلى كرسي الرئاسة، فسوف يوقفها في ساعات. في المقابل، المرشحة عن الحزب الديمقراطي، كـــامـــالا هــــاريــــس، فــهــي تــمــثــل طـــرفـــ كــبــيــريــن من المهاجرين. والدها من جامايكا، وأمها من الهند، وتعبر عن الثقل السياسي الـذي يمثله المهاجرون في الولايات المتحدة الأميركية. وإذا فازت فستحوز صفات لم يسبقها لها أحد. فهي أول سيدة تتولى منصب نائب الرئيس الأميركي، وستكون الرئيس الــثــانــي الــــذي يـحـمـل لــونــا أفــريــقــيــا، بــعــد الـرئـيـس الأســبــق بــــاراك أوبـــامـــا. بــالإضــافــة إلـــى أنــهــا كانت الـسـيـدة الأولـــى الـتـي تتولى منصب الـنـائـب العام في ولاية كاليفورنيا. وهاريس ليست لها إنجازات تذكر في العمل السياسي. الانتخابات الرئاسية المشتعلة في أميركا الآن هي «حالة» بكل ما تعنيه الكلمة. تعلو فيها موجة الشعبوية الفوضوية الـعـامـة. وتعصف فيها لغة التنابز بالمثالب، وتطغى الشعارات على البرامج. وأيـــا كــان الـفـائـز مــن المـتـنـافـسـ ، فسيكون تعبيراً عـن حـالـة، يشهد فيها العالم اضـطـرابـات واسـعـة، وصراعات، يصعب التنبؤ بنتائجها. مــــع أن الـــقـــرنـــفـــل لـــيـــســـتْ لــــه أشــــــــواكٌ بـالمـعـنـى المــــعــــروف، فــقــد اخــــتــــاره المــــرحــــوم يــحــيــى الــســنــوار ليُعَنون به روايته، التي كتبها في سجن عسقلان وهــو سـجـ ، ونـشـرت قبل عشرين عـامـا. مـا كتبه الكثير من القادة في السجن يحوي المــرارة، وعادة هـؤلاء القادة مختلف عليهم، سـواء في بيئتهم أو العالم. أدولــــف هتلر كَــتَــبَ كـتـابـه المــعــروف «كـفـاحـي» وهو في السجن، سيد قطب كتب كتابه «في ظلال القرآن»، وهو في السجن، كما فعل أيضا السنوار. كـــتـــابـــة الـــســـجـــ تــحــمــل مـــــــرارة عـــلـــى سـجـانـه والــبــيــئــة الــتــي يـعـيـش فــيــهــا، وهـــكـــذا هـــي «أشــــواك القرنفل». يـبـدأ الـسـنـوار الـــروايـــة أو الـقـصـة، الـتـي يقول إنها ليست لـه فقط، لكن مـن مجموع خبراته وما سمعه من رفاقه، فهي إذن مساحة واسعة الخبرات الـسـلـبـيـة الـــتـــي واجـــهـــهـــا الـفـلـسـطـيـنـي فـــي مـرحـلـة الثلث الأخير من القرن العشرين والثلث الأول من القرن الحادي والعشرين. كل فقرة من هذه الرواية أو الكتاب تقطر دمـا وألمــا تُعبّر عن جيل حائر في الــشــتــات، تـحـرقـه الـشـمـس فـــي الـصـيـف ولا تـوفـره الأمطار في الشتاء، حيث تُغمر عشّتُه الطينية. سـنــوات عـنـدمـا بـــدأت حـرب 5 كــان عـمـره فـقـط ، وهـــي مفتتح الـــروايـــة؛ شــاهــد والــــده يحفر 1967 حفرةً كبيرةً أمام المنزل ويغطيها بالألواح، ويطلب مــــن الـــجـــمـــيـــع؛ إخــــوتــــه وأخـــــواتـــــه، والـــــدتـــــه، وعـــمـــه، وزوجته، وأولاده، أن يختبئوا فيها، فقط جده كبير الـسـن رفــض الــنــزول إلــى الـحـفـرة، المظلمة الــبــاردة، وجــارتــهــم الــتــي حـمـلـت راديـــــو تـقـف عـلـى حافتها تستمع إلى الأخبار. إنها الحرب، وسـوف يفقد الطفل الذهاب إلى المعسكر المصري القريب، حيث يعطف عليه وأمثالَه الجنودُ المصريون بشيء من الحلوى. الأخـــبـــار مـفـرحـة والـــجـــارة تـــزف إلـيـهـم أخـبـار النصر، وما هي إلا أيام حتى يعرف الجميع الخبر، على غير ما نقله أحمد سعيد من أخبار في الإذاعة، إذ كان يحمل تباشير النصر، ومعه حلم من كان في الحفرة؛ العودة إلى مسقط رأسهم. خـــــ ل أيــــــام عَــــــــرَفَ الــجــمــيــع الـــخـــبـــر. انـسـحـب الـجـيـش، ولــم يُـقـصّـر البعض فـي نهب مـا تــرك من مــؤن، بـل حتى شبابيك المـدرسـة التي كـان يعسكر بها قد اقتُلعت من أهل المخيم! جاءت دبابات وعربات جيب إلى المخيم تحمل الأعـ م المصرية، خرج الرجال ببنادقهم يحيونها ويــطــلــقــون الــــرصــــاص فـــي الــــهــــواء، ومــــا إن اقــتــرب الجمع حتى فتحت تلك الدبابات والسيارات النار على المرحبين. تبين أنها سرية عسكرية إسرائيلية مـوّهـت الـنـاس بـرفـع العلم المـصـري، وقُـتـل مـن قُتل من المرحبين. طُلب من جميع الرجال فـوق الثامنة عشرة أن يذهبوا إلى المدرسة القريبة، ومن يتخلف عـنـد تفتيش المــنــازل ســـوف يُـقـتـل، فـذهـب الجميع إلى هناك، حتى الجد المثقل بالسنين خرج ليسلم نفسه، لكنه أُعيد لكِبَر سنه. الجميع صُفّ في طابور واحد، ثم جاء أحدهم بثياب مدنية، في سيارة، ومُــرّرت الصفوفُ عليه، ليضغط عـلـى بـــوق الــسـيــارة عـنـد مـــرور مــن يـريـد، فيُأخذ الرجل، وبعد التصفية الأولى جاءت الثانية، فـتـجـمـع عــــدد مـــن الــــرجــــال، وُضــــعــــوا جـمـيـعـا قــرب الـحـائـط، ثـم أُطـلـقـت الـنـار عليهم جميعا، الباقون قيّدوا وأرسلوا إلى الحدود بغير رجعة. ذلك أحد المشاهد الدامية التي تقدمها لنا تلك الرواية، ويذهب فيه الوالد والعم دون رجعة. تتكرر المشاهد المفزعة لأحـــداث مـا بعد حرب ، داميةً وموجعةً من نقص الـزاد والمـاء والغطاء 67 مع مرارة وذل الاحتلال. ذلك ما شكل مجمل شخصية السنوار، والمرارة الـتـي بقيت فــي نفسه حـتـى اسـتـشـهـاده فــي الأيـــام الماضية، وهي مرارة ذاقها كل إن لم يكن معظم أبناء هذا الشعب. تكتيكات إسـرائـيـل هـي تقريبا نفسها فـي ما والحروب التي تلت، هي نفسها 67 وبعد 1948 بعد حـتـى مــا بـعـد الـسـابـع مــن أكـتـوبـر (تـشـريـن الأول) ، بل زادتها التقنية الحديثة صلافةً وشدةً. 2023 أمـــام هـــذا المـشـهـد لــم يستطع كثير مــن الـقـادة التوقف لدرس ما حدث في الماضي، وسوية القدرات المتوفرة لدى الخصم وما يقابلها من قوة. الــــــــدروس الـــتـــي تـــراكـــمـــت طـــغـــت عـــلـــى فـهـمـهـا العواطف مخلوطة بالكثير من التفكير الماورائي، وعدم قدرة على مواجهة الحقائق كما هي، وابتكار طرق جديدة للمقاومة. غــــزة أرض مـسـطـحـة ومُــــحَــــاصــــرة مـــن الـبـحـر والجو، والمدد ضئيل إن لم يكن مستحيلاً تمريرُه، وثمة عملية إبـادة جماعية، لم يكن التمويه بعيداً عنها، كما حصل مع رفع الأعلام المصرية! ومـــع ذلـــك سـمـعـنـا تـــكـــراراً أن إســرائــيــل سـوف سـنـوات، وآخـــرون قـالـوا في 10 تنتهي فـي غضون أقل من ذلك، وتفرغ البعض من العسكريين القدامى للحديث عن الاشتباك من «مسافة الصفر»! آخر الكلام: الفرق قيل كثيراً وكُـرر أن الصراع عـلـمـي وحــــضــــاري يــحــتــاج إلــــى عـــقـــول ولـــيـــس إلــى صواريخ فقط ومقاتلين شجعان. عبد الرحمن شلقم محمد الرميحي

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky