issue16768

اقتصاد 15 Issue 16768 - العدد Friday - 2024/10/25 اجلمعة ECONOMY «المركزي» يطالب البنوك باليقظة أمام المخاطر اليابان تحذر مُضاربي العملة مع تراجع الين حــذر وزيـــر املـالـيـة الـيـابـانـي، كاتسونوبو كاتو، يـوم األربـعـاء، من املضاربة على العملة، معربًا عن قلقه إزاء التحركات «السريعة أحادية الــــجــــانــــب» فــــي ســـــوق الـــعـــمـــلـــة، الـــتـــي أدت إلـــى انخفاض قيمة الني. وقـــــال كـــاتـــو لــلــصــحــافــيــ ، بــعــد حــضــوره الـــجـــلـــســـة األولــــــــى مــــن اجـــتـــمـــاع زعــــمــــاء مــالــيــة «مــجــمــوعــة الـــعـــشـــريـــن»: «مــــن املـــهـــم أن تـتـحـرك أســـعـــار الــعــمــات بـشـكـل مـسـتـقـر. نــحــن نــراقــب تحركات أسعار الصرف بحذر شديد؛ بما فيها أي تحركات مضاربة». وأضاف كاتو أن زعماء مالية «مجموعة العشرين» لم يناقشوا تحركات أسعار الصرف في اجتماع يوم األربعاء، وكان من غير املرجح أن يفعلوا ذلك في جلسة اليوم الثاني من املؤتمر؛ يوم الخميس. مقابل الـ ألول 153 وارتـفـع الـــدوالر فـوق أشهر يوم األربعاء، مع تقليص 3 مرة في نحو الــبــيــانــات األمــيــركــيــة الــقــويــة تــوقــعــات الــســوق خفض أسعار الفائدة بقوة من جانب «مجلس االحتياطي الفيدرالي». وكـــانـــت الـــيـــابـــان تــدخــلــت لـــشـــراء الــــ في أواخـــــر يـولـيـو (تـــمـــوز) املــاضـــي لــدعــم عملتها، 38 بـعـد أن هـبـطـت إلـــى أدنــــى مـسـتـوى لـهـا فــي يِنًّا للدوالر. وفي حني أن 161 عامًا عند أقل من ضعف الني يعطي دفعة للمصدّرين، فإنه أصبح مصدر قلق لصناع السياسات من خلل إلحاق الـــضـــرر بـــاألســـر وتـــجـــار الــتــجــزئــة عــبــر ارتـــفـــاع تكلفة استيراد املواد الخام. كما تنظر األســـواق إلـى السياسة النقدية املتساهلة للغاية من «بنك اليابان»، واإلشارات من املحافظ، كازو أويدا، إلى أنه لن يتعجل رفع أسعار الفائدة من مستوياتها الحالية القريبة من الصفر، بوصفهما من العوامل املساهمة في ضعف الني. وقال «بنك اليابان املركزي»، يوم الخميس، إن الــبــنــوك الـيـابـانـيـة لـديـهـا قــواعــد رأسـمـالـيـة كافية، «لكنها بحاجة إلـى أن تكون يقظة ضد املخاطر، بما فيها التطورات في األسواق املالية العاملية واملخاطر الجيوسياسية». وقال «بنك اليابان املركزي»، في تقريره عن النظام املالي، إن قواعد رأس املال والتمويل في البنوك اليابانية كافية لتحمل أحـــداث إجهاد مختلفة تـعـادل األزمـــة املالية الـعـاملـيـة... «ومـع ذلك، فإن اليقظة ضد املخاطر ال تزال واجبة». وأنــــهــــى «بـــنـــك الــــيــــابــــان» أســــعــــار الـــفـــائـــدة السلبية في مارس (آذار) املاضي، ورفع أسعار في املائة خلل 0.25 الفائدة قصيرة األجل إلى يـولـيـو املــاضــي، فــي تـحـول تـاريـخـي بـعـيـدًا عن برنامج التحفيز الــذي استمر عقدًا من الزمان بهدف ضبط التضخم. وقــــــال الـتـقـريــر أيـــضـــ إن هـــنـــاك عــــــددًا مـن الـــبـــنـــوك الـــتـــي تــــواجــــه مـــخـــاطـــر أســــعــــار فـــائـــدة مرتفعة مرتبطة باالستثمار في األوراق املالية، وحـــــث عـــلـــى اإلدارة الـــدقـــيـــقـــة ملـــخـــاطـــر أســـعـــار الـــفـــائــدة. وأضـــــاف الـتـقـريـر أنـــه عـلـى الـــرغـــم من ارتـفـاع حــاالت إفــاس الشركات في الـبـاد، فإن «نـسـب تكلفة االئـتـمـان للبنوك ظـلـت ضعيفة، بمساعدة تـراكـم مخصصات خسائر القروض االحترازية خلل الوباء». لكنه أشار أيضًا إلى وجــــود حــــاالت إفــــاس بـسـبـب ارتـــفـــاع األســعــار ونقص العمالة. طوكيو: «الشرق األوسط» عضو بـ«المركزي» األوروبي: خفض الفائدة نقطة أساس ممكن في ديسمبر 25 قال عضو مجلس محافظي البنك املركزي األوروبي، روبــــرت هــولــزمــان، إن الـبـنـك قــد يـخـفّــض أســعــار الـفـائـدة نقطة أســـاس أخـــرى هــذا الــعــام، رغــم استمرار 25 بـمـقـدار مخاطر التضخم. وفـــــي مــقــابــلــة لــــه فــــي واشــــنــــطــــن، حـــيـــث يــــشــــارك فـي االجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي، أشار رئيس البنك املركزي النمساوي إلى أنه ال يمكن استبعاد خطوة أكبر أو توقف مؤقت عن الخفض، وفق «بلومبرغ». وقـال هولزمان: «أود أن أقـول إن خفضًا بمقدار ربع نقطة ممكن في ديسمبر (كانون األول)، ومن غير املرجح أن يكون الخفض أكبر بمقدار نصف نقطة، رغم أنه ليس مستحيلً. ومع ذلـك، قد نستنتج أن الخفض االستباقي فـي أكتوبر (تشرين األول) كـان كافيًا ألخـذ استراحة في ديسمبر». وجـــــاءت تـصـريـحـات هــولــزمــان الــــذي يُــعــد مـــن أكـثـر صانعي السياسات تـشـددًا فـي البنك املـركـزي األوروبـــي، بـــعـــد أقــــــل مــــن أســــبــــوع مــــن خـــفـــض املــــســــؤولــــ تــكــالــيــف االقــتــراض للمرة الثالثة منذ يونيو (حــزيــران). ويعتمد خـبـراء االقـتـصـاد والـتـجـار بـصـورة مـتـزايـدة على خطوة إضـافـيـة فــي ديـسـمـبـر، مــع تـنـامـي الــرهــانــات عـلـى خفض أكبر. وبينما اقترح ماريو سينتينو من البرتغال خفض نقطة أســـاس، لـم يلتزم معظم 50 أسـعـار الـفـائـدة بمقدار صانعي السياسات بمسارات محددة، معترفني فقط بأن أسعار الفائدة يجب أن تنخفض أكثر. وأكد هولزمان أنه ال يمانع في الوصول إلى الحياد بشكل أســـرع إذا كـانـت بـيـانـات التضخم تـدعـم ذلـــك. وقد تـبـاطـأ التضخم أكـثـر مــن املـتـوقـع فــي سبتمبر (أيــلــول)، في املائة. وعلى الرغم من التوقعات 1.7 حيث انخفض إلى بـارتـفـاعـه فــي األشــهــر املـقـبـلـة، حــــذّر الـكـثـيـر مــن صانعي السياسات من أن نمو أسعار املستهلك قد يكون أقـل من في املائة. 2 هدف البنك املركزي األوروبي البالغ وعـبّــر هـولـزمـان عـن قلقه بـشـأن احتمالية أن يكون الـتـضـخـم أقــــوى مـمـا هــو مــتــوقــع، قـــائـــاً: «مـــا زلـــت أشعر بالقلق من أن التضخم قد يكون أقوى من املتوقع. بالطبع هناك مخاطر سلبية أيضًا، لكنني ال أرى ما يكفي منها الستنتاج أنها تهيمن. أعتقد أن املخاطر السلبية ال تزال وجهة نظر أقلية في املجلس». يُــذكـر أن رئيسة البنك املـركـزي األوروبــــي، كريستني الغـــــــارد، قـــد أشــــــارت األســــبــــوع املـــاضـــي إلــــى أن املــخــاطــر السلبية «ربما» تهيمن. واشنطن: «الشرق األوسط» » أسهمت في حماية االقتصاد 2030 قال إن اإلصالحات السعودية ضمن «رؤية أزعور: الصراع في الشرق األوسط يزيد من عدم اليقين أعـــلـــن مـــديـــر إدارة الـــشـــرق األوســــط وآســـــيـــــا الــــوســــطــــى فـــــي صـــــنـــــدوق الــنــقــد الــــدولــــي، جـــهـــاد أزعـــــــور، أن الــــصــــراع في لبنان والشرق األوسط عامة زاد من حالة عدم اليقني، وأن أهم ما يحتاجه اقتصاد املنطقة هو االستقرار. وأضــــــاف خــــال عــــرض تــقــريــر آفـــاق االقـــــتـــــصـــــاد اإلقــــلــــيــــمــــي ملـــنـــطـــقـــة الــــشــــرق األوســــــط وشـــمـــال أفــريــقــيــا عــلــى هـامـش االجــتــمــاعــات الــســنــويــة لــصــنــدوق الـنـقـد والبنك الدوليني، أن «نمو االقتصاد في الـشـرق األوســـط وآسـيـا الـوسـطـى مرشح للرتفاع». وقـــــال أزعـــــــور: «مـــمـــا ال شـــك فــيــه أن دول الخليج قــد تمكنت مــن التكيف مع مــخــتــلــف الــــصــــدمــــات، بــــــدءًا مــــن جــائــحــة كـــورونـــا وصــــوال إلـــى األزمـــــات املــتــعــددة، حـيـث اسـتـطـاعــت دول مـجـلـس الـتـعـاون الــخــلــيــجــي الـــحـــفـــاظ عــلــى مــســتــوى نمو مـــقـــبـــول»، مـــوضـــحـــ أنـــــه مــــن املـــتـــوقـــع أن في 4.6 تـحـقـق الــســعــوديــة نــمــوًا بـنـسـبـة املائة بسبب التقدم الذي يتم إحرازه على صـعـيـد تــنــويــع االقـــتـــصـــاد، وفــــي تـوسـع األنشطة غير النفطية. وأشار إلى أن اإلصلحات السعودية » أسهمت فـي حماية 2030 ضمن «رؤيـــة االقتصاد رغم التراجع النفطي. وقــــــــال أزعــــــــــور إن املــــــديــــــرة الـــعـــامـــة لـــصـــنـــدوق الــنــقــد الــــدولــــي، كـريـسـتـالـيـنـا غورغييفا، ستقوم بـزيـارة مصر لتقييم مدى فعالية برامج الحماية االجتماعية في مصر، مشددًا على أنه من املهم ملصر الحفاظ على مرونة سعر الصرف. وقـــــال إن الـــتـــوتـــرات الـجـيـوسـيـاسـيـة والصراعات قد أثرت سلبًا على االقتصاد املصري، وبشكل خاص على إيـرادات قناة الـــســـويـــس. وأكــــــد أن الـــركـــيـــزة األســـاســـيـــة لبرنامج اإلصـــاح االقـتـصـادي تتمثل في الــحــفــاظ عــلــى االســـتـــقـــرار املـــالـــي وحـمـايـة االقــــتــــصــــاد مـــــن الــــصــــدمــــات الـــخـــارجـــيـــة. وأضـــــاف أزعـــــور أن مـــعـــدل الــنــمــو املـتـوقـع لــاقــتــصــاد املـــصـــري بـنـهـايـة الـــعـــام املــالــي في املائة. 4 الحالي يبلغ نحو كـمـا أشـــار إلـــى تـوقـعـات بانخفاض ملحوظ في معدالت التضخم خلل الفترة املقبلة. وقـــال إن بـرنـامـج صـنـدوق النقد الدولي مع مصر تم تصميمه للتعامل مع الظروف الصعبة لكن «نضع في االعتبار التغييرات في الشرق األوسط». وبــــحــــســــب أزعـــــــــــــور، شــــهــــد بـــرنـــامـــج الـــتـــمـــويـــل مــــع مـــصـــر، قـــبـــل أشـــهـــر قـلـيـلـة، 8 مليارات دوالر إلى 3 زيـادة التمويل من مليارات دوالر، وهو حجم تمويل مناسب لظروف ومؤشرات االقتصاد الكلي، مؤكدًا مليار دوالر 35 أن مصر حصلت على نحو استثمارات من اإلمــارات العربية املتحدة، وهي صفقة مهمة لدعم االقتصاد. وأشار أزعور إلى أن الحرب في غزة أثرت على االقتصاد األردنـي لكن اململكة حافظت على النمو. وكانت غورغييفا قالت إنها منفتحة عــــلــــى تــــعــــديــــل أي بــــرنــــامــــج بــــمــــا يـــخـــدم الظروف على أفضل وجه، في إشارة إلى االتفاق املوقع مع مصر. واشنطن: «الشرق األوسط» حذرت من تباطؤ النمو العالمي وتفاقم الديون مديرة «صندوق النقد» تتوجه إلى مصر لمراجعة التحديات االقتصادية أعـلـنـت مـديـرة صـنـدوق الـنـقـد الــدولـي، كريستالينا غورغييفا، أمــس (الخميس)، 10 أنـــهـــا ســتــســافــر إلـــــى مـــصـــر فــــي غـــضـــون أيـــام تقريبًا لـاطـاع مـن كثب على الوضع االقتصادي الصعب في البلد، والتأكيد على ضـــرورة االلـتـزام بـاإلصـاحـات. وحـــذّرت من أن االقتصاد العاملي، الذي يعاني الصراعات والتنافسات الجيوسياسية املتزايدة، مهدد بـالـوقـوع فـي مـــأزق النمو الـبـطـيء والـديـون املرتفعة. وقالت غورغييفا، في مؤتمر صحافي بــــواشــــنــــطــــن، عــــلــــى هـــــامـــــش االجــــتــــمــــاعــــات السنوية لصندوق النقد والبنك الدوليني، إن مصر، التي شهدت توسيع برنامج قروض مليارات دوالر 8 صندوق النقد الدولي إلى مليارات دوالر في وقت سابق من هذا 5 من الـعـام، استمرت فـي املـعـانـاة مـن الصراعات في 70 في غزة ولبنان والسودان، مع خسارة املائة من عائدات قناة السويس. وأضـــافـــت: «لــقــد كـنـا منفتحني للغاية على تعديل البرنامج املصري أو أي برنامج آخـر بما يخدم الشعب املـصـري على أفضل وجـــه. ولـكـن اسـمـحـوا لــي بـــأن أقـــول إنـنـا لن نـــقـــوم بــعــمــلــنــا، مــــن أجـــــل الــــبــــاد ومـــــن أجـــل شعبها، إذا تـظـاهـرنـا بـــأن اإلجـــــراءات التي يتع اتخاذها يمكن التخلي عنها». هــــذا وأشـــــــارت إلــــى أن صـــنـــدوق الـنـقـد الدولي يتوقع أن يتوسع االقتصاد العاملي، في املائة، وهو ما عَدَّته 3.2 هذا العام، بنسبة «هزيلً»، وفق وكالة «أسوشيتد برس». كـــمـــا أوضــــحــــت أن الــــتــــجــــارة الــعــاملــيــة تواجه تراجعًا في ظل الصراعات والتوترات الـــجـــيـــوســـيـــاســـيـــة املـــــتـــــزايـــــدة، بـــمـــا فــــي ذلـــك الـعـاقـات املـتـوتـرة بـ أكـبـر اقـتـصـاديـن في العالم؛ الواليات املتحدة والصني. وأضافت: «التجارة لم تعد تشكل محركًا قويًا للنمو، ونــــحــــن نـــعـــيـــش فـــــي اقــــتــــصــــاد عــــاملــــي أكـــثـــر تجزئة». في الوقت نفسه، يكافح عدد من الدول مـــع الـــديـــون الــتــي تــراكــمــت نـتـيـجـة مكافحة ». ويتوقع صندوق النقد 19- جائحة «كوفيد 100 أن تــتــجــاوز الـــديـــون الـحـكـومـيـة عـاملـيـ 93 تريليون دوالر، هذا العام، وهو ما يعادل في املائة من الناتج االقتصادي العاملي، ومن في 100 املـتـوقـع أن تقترب هــذه النسبة مـن . وحـــذرت غورغيفا 2030 املـائـة بحلول عــام مـن أن «االقـتـصـاد العاملي فـي خطر الوقوع بمسار نمو منخفض وديـــون مرتفعة، مما يعني انخفاض الدخل وقلّة الوظائف». ومع ذلك، ال تبدو الخلفية االقتصادية قاتمة تمامًا، فقد أحــرز العالم تقدمًا كبيرًا في كبح جماح التضخم، الـذي ارتفع بشكل نتيجة 2022 و 2021 مـلـحـوظ خـــال عــامــي انتعاش االقتصادات بعد عمليات اإلغـاق. ويـــــعـــــود ذلــــــك جـــزئـــيـــ إلــــــى ارتـــــفـــــاع أســـعـــار الــــفــــائــــدة الــــتــــي اتـــخـــذهـــا بـــنـــك االحـــتـــيـــاطـــي الفيدرالي والبنوك املركزية األخـرى، إضافة إلـــى تخفيف تــراكــم املــتــأخــرات فــي املصانع واملوانئ وساحات الشحن. البلدان الغنية وفـي البلدان الغنية، يتوقع الصندوق في 2 أن ينخفض التضخم، العام املقبل، إلى املائة، وهو الهدف الذي تسعى إليه البنوك املـــركـــزيـــة، دون أن يــــؤدي ذلــــك إلــــى الـــركـــود. وأشارت غورغيفا إلى أن «الهبوط الناعم في األفق» يبدو ممكنًا، لكن كثيرين من الناس ال يزالون يعانون ارتفاع األسعار وعدم اليقني االقتصادي، حيث يخبرها زعماء العالم أن اقـتـصـاداتـهـم تتمتع بصحة جـيـدة نسبيًا، ولكن «الناس العاديني ال يشعرون بالرضا عن آفاقهم االقتصادية». وفــــي أحــــدث تــقــريــر لـــه عـــن الـتـوقـعـات االقــتــصــاديــة الــعــاملــيــة، تـــوقَّـــع الــصــنــدوق أن ينمو االقـتـصـاد الصيني، الـــذي كــان يشهد في املائة، هذا العام، 4.8 نموًا قويًا، بنسبة 5.2 ، بانخفاض من 2025 في املائة في 4.5 و .2023 في املائة خلل وحــثــت غــورغــيــفــا الــحــكــومــة الصينية على االنـتـقـال مـن االعـتـمـاد على الــصــادرات نـحـو تـعـزيـز اإلنــفــاق املـحـلـي، الـــذي وصفته بأنه محرك «أكثر موثوقية» للنمو. وأكـدت أن اتخاذ «إجراءات حاسمة» لعكس التراجع فـــي ســــوق الـــعـــقـــارات الــصــيــنــيــة، مِــــن شـأنـه تعزيز ثقة املستهلكني، وزيــادة استعدادهم لـــإنـــفـــاق، مـــحـــذرة مـــن أنــــه «إذا لـــم تـتـحـرك الـصـ ، فقد يتباطأ النمو املحتمل إلــى ما في املائة». 4 دون واشنطن: «الشرق األوسط» مديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا غورغييفا تعقد مؤتمرا صحافيا خالل اجتماعات الخريف بواشنطن (رويترز) مدير إدارة الشرق األوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي جهاد أزعور (الشرق األوسط) غورغيفا حثت الحكومة الصينية على االنتقال من االعتماد على الصادرات نحو تعزيز اإلنفاق المحلي الذي وصفته بأنه محرك «أكثر موثوقية» للنمو

RkJQdWJsaXNoZXIy MjA1OTI0OQ==