issue16763

Issue 16763 - العدد Sunday - 2024/10/20 األحد مذاقات MAZAQAT 21 تزامنا مع افتتاح فرعه األخير في أبوظبي : العرب يتمتعون بالكرم وحسن الضيافة بيير هيرميه لـ ، اســـم Pierre Herme بــيــيــر هــيــرمــيــه فــرنــســي المــــع فـــي عــالــم تـصـنـيـع الــحــلــوى، يـتـمـتـع بـكـثـيـر مـــن األلــــقــــاب - عــلــى رأســهــا «مـايـسـتـرو املــــاكــــارون»، و«مــلــك وبيكاسو الـحـلـوى» - وهـــذه األلــقــاب تـصـب جميعها فــي خــانــة الـتـقـديـر لــواحــد مــن أهـــم الـطـهـاة الـــفـــرنـــســـيـــن املـــتـــخـــصـــصـــن فـــــي صـــنـــاعـــة الحلوى وتحديدًا «املاكارون» التي يقارنها البعض بحقيبة يـد مـن تصميم دار «لـوي فـيـتـون» الـتـي تـعـد بمثابة حلم يـتـوق إليه كثيرون. بيير هيرميه، حائز لقب «أفضل طاهي ، ويمتلك 2016 حــلــويــات فـــي الــعــالــم» عـــام خــبــرة احــتــرافــيــة جـعـلـت مـنـه فـنـانـ مبدعًا فــي إعــــداد «املــــاكــــارون» الـفـرنـسـيّــة بـأشـكـال وأحجام غير مسبوقة ومذاقات مبتكرة. تـــنـــتـــشـــر مــــحــــات بـــيـــيـــر هـــيـــرمـــيـــه فـي بــــاريــــس، وغـــالـــبـــ مـــا تـــكـــون زيـــارتـــهـــا على جــدول السياح وزوار املـديـنـة؛ ألن هيرميه بمثابة معلم مـن نـوع خــاص، وهـو ينتمي إلـــــى الـــجـــيـــل الــــرابــــع فــــي عــائــلــتــه املـــعـــروفـــة بتصنيع الحلوى. ســــافــــر كــــثــــيــــرًا، واكــــتــــســــب كـــثـــيـــرًا مـن رحلته حول العالم، ليحط رحاله اليوم في العاصمة اإلماراتية أبوظبي، ويفتتح فرعًا جـديـدًا لعلمة «بيير هيرميه» فـي جزيرة املــــاريــــة، وتـــحـــديـــدًا فـــي فـــنـــدق «روزوود»، جالبًا معه إبـداعـاتـه األسـطـوريـة فـي إعـداد «املــاكــارون»، وجمع في فرعه الجديد الذي أطــلــق عـلـيـه اســـم «املــجــلــس» ألـــق الـنـكـهـات الــبــاريــســيــة الـــراقـــيـــة مـــع الــثــقــافــة الـعـربـيـة األصيلة وكرم الضيافة. وفي مقابلة أجرتها «الشرق األوسط» مـــع الــطــاهــي بـيـيـر هـيـرمـيـه اســتــهــل كـامـه بــــوصــــف الــــحــــلــــوى الــــجــــيــــدة بـــأنـــهـــا تـــأســـر الحواس بدءًا بالعي، وتجذبك إليها، ولكن االختبار الحقيقي يكمن في العواطف التي تثيرها. وتابع أن الحلوى الرائعة ال ينبغي أن تــطــغــى عـــلـــى الـــــحـــــاوة، بــــل عـــلـــى نـكـهـة الـــتـــوازن بطريقة تجلب مــا سـمـاهـا «متعة الــــتــــذوق». إنــهــا تـتـعـلـق بـاملـتـعـة الـخـالـصـة لتناول شيء يجعلك تشعر بالتميز. وعـنـد سـؤالـه عـمّــن قـد يـكـون الـيـوم لو لم يكن منحدرًا من عائلة شهيرة بتصنيع املعجنات والحلوى أبًا عن جد، أجاب: «لقد كنت دائمًا مفتونًا بالعمارة، وذلـك بفضل عمي، الــذي كـان مهندسًا معماريًا. وحتى اليوم، أنا معجب بالطريقة التي ينشئ بها املـهـنـدسـون املــعــمــاريــون مـسـاحـات يعيش ويـــعـــمـــل فــيــهــا الــــنــــاس. بــالــنــســبــة لــــي هـــذا شـيء مدهش! أحـب أن أعتقد بأنني أصمم (هـنـدسـة الـــتـــذوق)؛ الـطـريـقـة الــتــي تجتمع بها التركيبات وطبقات التذوق املختلفة». وعن الذي تعلمه من غاستون لينوتر، يقول إنـــه تعلم كــل شـــيء! «لـقـد علمني غاستون لينوتر ما تعنيه الجودة حقًا، ومدى أهمية االهتمام بالتفاصيل، وكيف يلعب التنظيم دورًا رئـيـسـيـ فــي تحقيق نـتـائـج متسقة» برأيه، فاألمر ال يتعلق فقط باختيار أفضل املـــكـــونـــات، بـــل يـتـعـلـق بـــــــاألدوات املـنـاسـبـة والـقـيـاسـات والعمليات الصحيحة. وهـذا هو ما يسعى إليه كل يوم من أجل تحقيق املــســتــوى نـفـسـه مـــن الـتـمـيـز فـــي املـعـجـنـات الــتــي يـصـنـعـهـا كــلــهــا، فـــي مـخـتـلـف أنــحــاء العالم. حـــــصـــــل هـــــيـــــرمـــــيـــــه عـــــلـــــى كـــــثـــــيـــــر مـــن األوســـمـــة، ولــكــن مـــا الـلـقـب األقـــــرب لقلبه؟ «ملك املـاكـارون» أم «بيكاسو املعجنات»؟ «أفـــــضّـــــل أن أكـــــــون مــــعــــروفــــ بــــاســــم بـيـيـر هيرميه، صانع املعجنات (يضحك). هذه األلــــقــــاب أطــلــقــهــا عـــلـــي اآلخـــــــرون، ولـيـسـت مـنـي. بالنسبة لــي، فــإن املـهـم هـو التركيز على خلق أفضل تجربة ممكنة لألشخاص الـــذيـــن يـــــزورون مــتــاجــري. وقـــد تـــم منحي لــقــب (بــيــكــاســو املــعــجــنــات) فـــي مــقــال عــام ... إنه شيء مفرح، ولكن بالنسبة لي، 1994 يــظــل الــتــركــيــز مــنــصــبــ عــلــى إبـــداعـــاتـــي». ويرى هيرميه أن التحدي األكبر في إعداد الحلويات يكمن في االهتمام بالتفاصيل. فــيــقــول: «كـــل شـــيء يـكـمـن فـــي الـتـفـاصـيـل: الــقــيــاســات الــدقــيــقــة، والــتــوقــيــت الــدقــيــق. عـنـدمـا أصـنـع الـحـلـويـات، يـتـم تـوثـيـق كل جـزء مـن الوصفة حتى أصغر التفاصيل. الــهــدف لـيـس فـقـط أن تـصـنـع أفـضـل كعكة مرة واحدة، بل أن تجعلها مثالية كل يوم. ال يمكنك تــنــاول الـتـقـنـيـة، ولـكـنـك تحتاج إلــــــى الـــتـــقـــنـــيـــة لـــتـــقـــديـــم الـــتـــجـــربـــة نـفـسـهـا مــرارًا وتـكـرارًا. إن خلق التميز الـذي يمكن تــكــراره هــو الـتـحـدي الـحـقـيـقـي». املـعـروف عـن هيرميه أنـه اخـتـار طوكيو إلقـامـة أول متجر خاص به فيها... ولكن ملاذا؟ «كانت طـــوكـــيـــو فــــرصــــة حــــدثــــت عـــلـــى نـــحـــو غــيــر مــتــوقــع. بـــدأ مـتـجـرًا بــــارزًا فــي فــنــدق (نـيـو أوتـانـي)، وبعد النجاح، سألنا الفندق ما إذا كان بإمكاننا البقاء بشكل دائم. لم يكن ذلـــك خـــيـــارًا اســتــراتــيــجــيــ ، بـــل كـــان تــطــورًا ،1987 طبيعيًا. أنا أزور اليابان منذ سنة حيث أقدم العروض التوضيحية، وأتعرف على الثقافة. لـذا، عندما سنحت الفرصة، شعرت بأنها على صواب». الــيــوم، افتتح بيير هيرميه فـرعـه في أبـــوظـــبـــي، والـــســـبـــب هـــو أنــــه أراد تـوسـيـع علمته التجارية في الشرق األوسط، وبرزت أبوظبي مقصدًا حيويًا نابضًا بالحياة مع اهتمام كبير بالحلويات. «الحظنا أن كثيرًا من زبائننا في باريس كانوا من أبوظبي. عندما التقينا فريق فندق (روزوود - أبو ظـــبـــي)، بـــمَـــن فـــي ذلــــك ريـــمـــوس بــالــيــمــارو، املدير اإلداري، شعرت بـأن العلقة على ما يرام. ال يمكنك بناء شيء ما فقط من خلل التقنيات والوصفات، بل من خلل العلقات مع الناس التي تجعل األمر ينجح. كان لدي شــعــور جـيـد حـــول (روزوود - أبـــو ظـبـي)، وهو فندق رائع». وشرح بأن الفندق املذكور يجسّد االلتزام نفسه بالفخامة والرقي الذي تـلـتـزم بـــه مـتـاجـر بـيـيـر هـيـرمـيـه بـبـاريـس. يــقــع الــفــنــدق فـــي جـــزيـــرة املــــاريــــة، ويحتفل باالهتمام بالتفاصيل، والخدمة الشخصية لخلق تلك اللحظات الخاصة؛ حيث صُمم كل إبداع بعناية لتقديم تجربة استثنائية لجعل كل تجمع جديرًا بالذكرى. وردًا على سؤال «الشرق األوسـط» عن رأيـــه فـي مشهد الحلويات بمنطقة الشرق األوســــط، أجـــاب هيرميه أن هـنـاك تفضيل قويًا ملذاق الحلوى والسكر في هذه املنطقة، لـذلـك مـن الطبيعي تقديم حلوياته هناك، ويـكـمـن الــتــحــدي فـــي تـحـقـيـق الـــتـــوازن بي هـذه الـحـاوة وعمق النكهة والـقـوام، ولكن مع توقيعه الــذي يجذب السكان املحليي، على حد تعبيره. وكان من البديهي سؤال بيير هيرميه عن سر «املـاكـارون» التي يحضّرها، والتي يشتهر بها عامليًا، فكان الــجــواب: «عندما جــربــت املـــاكـــارون ألول مـــرة فــي سبعينات القرن املاضي، لم أستمتع بها؛ ألنها كانت حــلــوة للغاية وتفتقر إلـــى الـنـكـهـة. عندما بـــــدأت بــصــنــع وصـــفـــاتـــي الـــخـــاصـــة، ركّــــزت عـلـى تـحـسـن الــحــشــوة لـجـعـل املـــــذاق أكـثـر وضوحًا. ولهذا السبب يتم تزيي املاكارون بسخاء». وتـــابـــع: «لــديــنــا املــــاكــــارون الــتــي تـركـز على نكهة واحــدة ذات عمق شديد، تُسمى ) أو مــزيــج مــن الـنـكـهـات، مثل Infiniment( )، وهــــو مـــزيـــج دقـــيـــق مـــن الـــــورد، Ispahan( والتوت البري». إلى جانب شهرة بيير هيرميه طاهيًا مـتـخـصـصـ بـــالـــحـــلـــوى، ذاع صـيـتـه أيـضـ كونه صاحب أكثر الكتب مبيعًا، فسألناه عــــمّــــا إذا كــــــان يــــنــــوي نـــشـــر كــــتــــاب جـــديـــد مستوحى من الشرق األوسط، فأجاب بأنه ال يملك خـطـة فــوريــة لــذلــك. ضـحـك وتـابـع: «ولـكـن مَــن يـــدري؟ وقـد ركـز كتابي األخير، الـــذي صـــدر الــعــام املــاضــي، عـلـى املعجنات النباتية، التي تعد اتجاهًا متناميًا ومجاال رائـعـ للستكشاف. أنــا دائـمـ منفتح على األفـكـار الجديدة، لذلك ربما سيكون هناك كتاب مستوحى من نكهات وثقافات الشرق األوسط». وعـــنـــدمـــا ســـألـــنـــاه عــــن نـــــوع الــتــجــربــة التي يأمل في أن يحظى بها الضيوف عند زيارتهم موقعه الجديد في «روزوود - أبو ظـــبـــي»، قـــال إنـــه يــريــد أن يـشـعـر الـضـيـوف بــالــراحــة والـتـرحـيـب، واألهــــم مــن ذلـــك كله، بـــالـــروح الـكـريـمـة للضيافة الـعـربـيـة. «لقد قــمــنــا بــصــيــاغــة قــائــمــة طـــعـــام تـــقـــدم شيئًا لــلــجــمــيــع؛ لــتــلــبــيــة مـــجـــمـــوعـــة واســــعــــة مـن األذواق». وأضـــــــــاف: «يـــتـــمـــثـــل هـــدفـــنـــا فــــي خـلـق بيئة يتمتع فيها الـزوار بالطعام والخدمة إلى حد كبير؛ مما يجعلهم حريصي على الــــعــــودة». وفـــي نـهـايـة املـقـابـلـة تـكـلـم بيير هـيـرمـيـه عــن «املــجــلــس» الــــذي وصــفــه بـأنـه «فريد من نوعه؛ ألنه مصمم لتكملة عمارة (روزوود - أبــوظــبــي). التصميم يتناسب تـمـامـ مـــع الـبـيـئـة املـحـيـطـة، وهـــو يختلف تمامًا عن محلت هيرميه التجارية األخرى. إنه مكان مفتوح وجذاب، حيث يمكن للزوار أن يجتمعوا ويتقاسموا اإلبداعات الحلوة واملــالــحــة. كـمـا أن التصميم متميز أيـضـ، وهـــو يعكس التصميم املـعـاصـر للمجلس الذي يحتفل بالتراث الغني للصحراء. إنه مزيج جميل بي التقاليد والترف الحديث، ويــــتــــوافــــق تـــمـــامـــ مـــــع عــــامــــة (روزوود) التجارية». يــــشــــار إلـــــى أن قـــائـــمـــة الـــطـــعـــام غـنـيـة وشاملة، وكفيلة بإشباع رغبة الذوّاقة في تـنـاول الحلويات الـلـذيـذة، وكـذلـك وجبات الفطور والغداء والعشاء. يقع «المجلس» في بهو فندق «روزوود» بجزيرة المارية في أبوظبي (الشرق األوسط) لندن: جوسلين إيليا الشيف الفرنسي بيير هيرميه (الشرق األوسط) «الماكارون» األشهر من تصميم بيير هيرميه (الشرق األوسط) من لندن وباريس إلى العاصمة السعودية الشيف أكيرا باك يفتتح مطعمه الجديد في حي السفارات بالرياض افتتح الشيف العاملي أكيرا باك، اكتمال مــطــعــمــه الـــــــذي يـــحـــمـــل اســــمــــه فــــي قـــلـــب حـي أكتوبر (تشرين 7 السفارات بالرياض، يـوم األول) . وُلــــد الــشــيــف أكـــيـــرا فـــي ســـيـــول، بـكـوريـا الجنوبية، ونشأ في أسـن، كـولـورادو. يدير مطعمًا دولــيــ، مــن بينها 28 الـشـيـف حـالـيـ فــــروع فـــي لـــنـــدن، وبـــاريـــس، والس فـيـغـاس، ودبـي، وغيرها من املـدن، مع افتتاح مطاعم جـديـدة فـي كـل مـن رومـــا، وفـلـورنـسـا، وسـان فرانسيسكو خلل العامي املقبلي. اكتسب الشيف أكيرا شهرة عاملية بارزة بفضل تجاربه املبتكرة في الطهي واملمزوجة بأجواء اجتماعية نابضة بالحياة. كان أكيرا باك محترفًا في رياضة التزلج، وتتأثر أطباقه بذكريات طفولته في كوريا، وبرحلته الكثيرة، وحبه الكبير للمأكوالت العاملية. ويشتهر الشيف أكيرا بقدرته على إعادة تشكيل املطبخ الياباني الحديث، مما يجلب شــعــورًا بـاملـغـامـرة واإلبــــــداع الــامــحــدود في ابتكاراته املتميّزة في الطهي التي تجمع بي املرح واإلتقان. ويـــــقـــــدم مـــطـــعـــم أكـــــيـــــرا بـــــــاك الـــــريـــــاض، لـضـيـوفـه رحـــلـــة طـــعـــام ال مـثـيـل لـــهـــا، وســط أجواء أنيقة. حيث سيتم تقديم مجموعة من األطباق الشهيرة للشيف أكيرا، بما في ذلك البيتزا الفريدة «إيــه بـي تونا بيتزا»، التي تتكون من قشرة مقرمشة رقيقة، ومايونيز أومــــــامــــــي مــــصــــنــــوع مـــــن صـــلـــصـــة بـــــونـــــزو، وسـاشـيـمـي الــتــونــة، ومـيـكـرو شــيــزو وزيــت الكمأة األبـيـض، وطبق «بيرفكت سـتـورم»، أحــد أطـبـاق الـسـوشـي املـمـيّــز للشيف أكـيـرا، الــــــذي يـــحـــتـــوي عـــلـــى تـــونـــة حـــــــارة، تــمــبــورا الروبيان، وبطن التراوت املشوي، ومايونيز شيبوتلي. للتسوق، 1364 ويـقـع املـطـعـم فــي مـركـز ويتميّز بتصميم فـاخـر، وبـإطـالـة ساحرة. وتمتاز منطقة تناول الطعام بأنها فسيحة ومـريـحـة، ومـجـهـزة بمقاعد جـلـديـة فـاخـرة، وديــــــــكــــــــورات خـــشـــبـــيـــة ورخـــــامـــــيـــــة جـمـيـلـة، وبـتـصـمـيـم عــصــري جــديــد ومـبـتـكـر يضفي مــزيــدًا مــن الـفـخـامـة واألنـــاقـــة، ويـعـطـي ملسة جمالية رائعة للمكان. كـــمـــا يــتــمــيــز املـــطـــعـــم بــمــطــبــخ مـــفـــتـــوح، يشبه الترتيب الديناميكي في جميع املواقع األخـــــــرى، مــمــا يـسـمـح لــلــضــيــوف بـمـشـاهـدة إعداد وجباتهم بدقة وعناية، ويضيف إليهم تجربة تفاعلية ممتعة في تناول الطعام. ويـــتـــمـــتـــع مـــطـــعـــم أكــــيــــرا بــــــاك الــــريــــاض، بمميزات بـــارزة تتمثل فـي تزيينه بلوحات فنية رائعة من إبداع والدة الشيف أكيرا باك، تـزيـن الـسـقـف، وتضيف ملسة فنية وثقافية عريقة إلى املكان. وتؤكد هذه اللوحة الفريدة مدى اهتمام وتقدير الشيف أكيرا للفن والتراث العائلي، مــمــا يـخـلـق نـقـطـة مــحــوريــة مــذهــلــة بـصـريـ للمطعم. الشيف العالمي أكيرا باك (الشرق األوسط) الرياض: «الشرق األوسط» مجموعة من «ماكارون» بيير هيرميه (الشرق األوسط) اسم فرنسي المع في عالم تصنيع الحلوى، يتمتع بكثير من األلقاب، وعلى رأسها «مايسترو الماكارون»

RkJQdWJsaXNoZXIy MjA1OTI0OQ==