issue16760

2 NEWS ASHARQ AL-AWSAT 2024 الانتخابات الأميركية 11 Issue 16760 - العدد Thursday - 2024/10/17 الخميس بيلوسي تهاجم ترمب... ونتنياهو الديمقراطيون يكثّفون دفاعهم عن هاريسمع اقتراب موعد الاقتراع مع دخول المعركة الانتخابية شوطها الأخـــيـــر، كــشّــر الـسـيـاسـيـون عــن أنـيـابـهـم، وضـــربـــوا بـالـلـهـجـة الـدبـلـومـاسـيـة عـرض الحائط؛ فالمعركة بين المرشح الجمهوري دونـــالـــد تــرمــب ومـنـافـسـتـه الـديـمـقـراطـيـة كامالا هاريس معركة مصيرية بالنسبة لـكـثـيـريـن تُــحــتّــم عــلــى داعـــمـــي كـــل منهما الدفاع بشراسة عنهما من دون قيود، في ملفات داخلية وخارجية. بيلوسي: المدافع الأبرز عن هاريس وهــنــا يــعــود اســـم نـانـسـي بـيـلـوسـي، رئـــيـــســـة مـــجـــلـــس الـــــنـــــواب الـــســـابـــقـــة، إلـــى الـــــواجـــــهـــــة؛ فـــهـــي مـــــن أشــــــــرس المـــدافـــعـــ عــــن هــــاريــــس، بــشــكــل خــــــاص، والإدارات الــديــمــقــراطــيــة، بـشـكـل عـــــام، ولا تـــــزال من الـوجـوه الـبـارزة في الـحـزب، رغـم تنحيها عن رئاسة مجلس النواب. وفـي هـذا الإطـــار، تقول بيلوسي ما لا يمكن لهاريس أن تقوله علناً؛ فشنّت هــــجــــومــــ لاذعــــــــ عــــلــــى تـــــرمـــــب، وذكــــرتــــه بـــالاســـم عــلــى غــيــر عـــادتـــهـــا. واسـتـغـلـت بــيــلــوســي مـــلـــف الــتــصــعــيــد فــــي المـنـطـقـة لــتُــحــذّر الـنـاخـبـ الــعــرب مــن التصويت لـتـرمـب، خـصـوصـ فــي ظــل تــحــرك «عــدم الالــــتــــزام» الـــرافـــض لـلـتـصـويـت لـهـاريـس بسبب سياسات الإدارة الأميركية تجاه إســـرائـــيـــل، فــقــالــت فـــي مـقـابـلـة مـــع «ســي إن إن»: «عـنـدمـا نتحدث عـن هــذا الملف، ينسى الناس حظر السفر على المسلمين الذي أقره ترمب، كان هذا من أول الأمور الــــتــــي اعـــتـــمـــدهـــا. أمـــــا الـــديـــمـــقـــراطـــيـــون، فـــقـــد هــــبّــــوا لـــلـــدفـــاع عـــنـــهـــم». وتـــحـــدثـــت بـيـلـوسـي عــن رفـــض الـجـمـهـوريـ شمل المساعدات الإنسانية للاجئين في الموازنة الفيدرالية، لأنهم لا يريدون تخصيصها للفلسطينيين، على حـد قـولـهـا، مشيرة إلــــى أن مـــوقـــف بـــايـــدن وهـــاريـــس مـغـايـر لـذلـك. وأضــافــت عـن حـركـة عــدم الالــتــزام: «فــــكــــرة أنـــهـــا (هـــــاريـــــس) قــــد تـــدفـــع ثـمـن سياسات داعـمـة جـداً للفلسطينيين أمر مـــحـــزن... لـكـن المــــوت مــحــزن كـــذلـــك»، في إشارة إلى مقتل الآلاف من المدنيين جراء التصعيد في المنطقة. نتنياهو والانقسامات الحزبية وفـي حين يتخبط الديمقراطيون فـــي دوامـــــة اســتــقــطــاب دعــــم الـنـاخـبـ الـــــعـــــرب والمــــســــلــــمــــ ، وجّـــــهـــــوا نـــيـــران غـــــضـــــبـــــهـــــم إلــــــــــــى رئــــــــيــــــــس الــــــــــــــــــوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الـذي تجمعه علاقة متوترة؛ ليس بالرئيس الأمــــيــــركــــي جـــــو بـــــايـــــدن فـــحـــســـب، بـل بالحزب الديمقراطي بشكل عام. وهي عــ قــة خـيّـمـت عليها الـــتـــوتـــرات، منذ زيـارة نتنياهو إلى الولايات المتحدة، في عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما، وإلــــقــــائــــه خـــطـــابـــ أمــــــــام الـــكـــونـــغـــرس بمجلسيه وجّـــه فـيـه انــتــقــادات لاذعــة لــلــرئــيــس الـــديـــمـــقـــراطـــي، عــلــى خلفية الاتفاق النووي مع إيران، وهو خطاب وصـفـتـه بـيـلـوسـي بــــ«الـــشـــائـــن»، على غــــرار الــخــطــاب الــــذي ألــقــاه هـــذا الـعـام فــي ذروة الــتــوتــرات مــع بـــايـــدن، بـنـاءً على دعــوة مـن رئيس مجلس النواب الجمهوري، مايك جونسون. ولم تتوقف رئيسة مجلس النواب الـسـابـقـة عـنـد هـــذا الــحــد، بــل اعـتـبـرت أن نــتــنــيــاهــو «لا يـــريـــد الــــســــ م»، ولا حـــل الـــدولـــتـــ ، مـشـيـرة إلـــى أن الـدعـم الأميركي لإسرائيل لا يعطيها رخصة لقتل المدنيين؛ في دعوة مبطّنة لإدارة بـايـدن للضغط على تـل أبيب فـي هذا الإطار. قيود على الأسلحة؟ ويــبــدو أن دعــــوات مــن هـــذا الـنـوع لاقـــــت آذانـــــــ صـــاغـــيـــة مــــن قـــبـــل الــبــيــت الأبــــــــيــــــــض، ظــــــاهــــــريــــــ ؛ فــــعــــمــــد وزيـــــــر الــخــارجــيــة أنـــتـــونـــي بـلـيـنـكـن، ووزيــــر الدفاع لويد أوستن، إلى توجيه رسالة إلــــى نـظـيـريـهـمـا تـطـالـبـهـمـا بتسهيل إيــــصــــال المــــســــاعــــدات إلـــــى غــــــزة، تـحـت طــائــلــة تـجـمـيـد الأســـلـــحـــة الأمــيــركــيــة. خـــبـــر يـــبـــدو فــــي ظــــاهــــره وكــــــأن إدارة بــايــدن تسعى فعلياً إلـــى فـــرض قيود على التصعيد الإسرائيلي في المنطقة، لكن الشيطان يكمن في التفاصيل؛ إذ أعطى الـوزيـران لنتنياهو مهلة شهر لـتـنـفـيـذ المــطــالــب الأمــيــركــيــة بـإيـصـال المــــــســــــاعــــــدات، أي بــــعــــد الانــــتــــخــــابــــات الأميركية التي ستجري في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني)، فيما عدّه البعض مــنــاورة سياسية تـهـدف إلى رمــي الـكـرة فـي ملعب الـرئـيـس المقبل، من دون أيضغط فعلي على إسرائيل، لا سيما أن القانون الأميركي لا يعطي البلدان المعنية، التي تتلقى مساعدات عسكرية، مهلة زمنية لتنفيذ بنوده الـــقـــاضـــيـــة بــــضــــرورة نـــقـــل المـــســـاعـــدات الإنسانية من دون عوائق. (أ.ب) 2024 أكتوبر 14 بيلوسي تتحدث فيجلسة بمعهد تشاتهام هاوسبلندن في واشنطن:رنا أبتر انتقدت بيلوسي نتنياهو بشدة وقالت إن الدعم الأميركيلا يعطي إسرائيلرخصة لقتل المدنيين جمهوريون يوقّعون رسالة لتأكيد موافقتهم على النتائج حتى لو فازت هاريس مخاوف أميركية من أعمال عنف إذا خسر ترمب الانتخابات بات الأميركيون قاب قوسين أو أدنى مــن انـتـخـابـات قــد تُـعـيـد الـرئـيـس السابق دونالد ترمب، إلى البيت الأبيض. يساور الــشــك كـثـيـريـن مـــن أن خــســارتــه المحتملة يـمـكـن أن تـعـنـي أنـــه لــن يـعـتـرف قــط بفوز منافسته نائبة الـرئـيـس كـامـالا هـاريـس، على غرار ما فعله عندما فاز الرئيس جو .2020 بايدن في انتخابات عام عــــــــامــــــــذاك، أدى رفـــــضـــــه الاعــــــتــــــراف بالهزيمة إلى موجة من أعمال العنف التي بلغت ذروتـهـا فـي اقتحام أنـصـاره مبنى يـنـايـر (كـــانـــون الـثـانـي) 6 الـكـابـيـتـول فـــي لمــنــع مـــصـــادقـــة الــجــلــســة المـشـتـركـة 2021 لمجلسي النواب والشيوخ في الكونغرس عـلـى انـتـخـاب بــايــدن، مستخدماً وسـائـل مختلفة، بما فيها الضغط من دون جدوى على نائب الرئيس مايك بنس. وهـــــنـــــاك مـــــخـــــاوف مـــــن احـــتـــجـــاجـــات واســــــعــــــة الــــنــــطــــاق حــــتــــى لــــــو فـــــــاز تـــرمـــب بالانتخابات. ويبدو الميل إلى هذا النوع من الاحتجاج عند ترمب قديماً قِدَم حياته الــســيــاســيــة. فــبــعــد حــصــولــه عــلــى المــركــز الثاني في المجالس الانتخابية التمهيدية ، وجّـــه 2016 لـلـجـمـهـوريـ فـــي أيـــــوا عــــام ترمب اتهامات إلـى السيناتور تيد كروز بــالاحــتــيــال، داعـــيـــ إلـــى مـنـافـسـة جــديــدة. ولاحقاً، في أثناء مواجهته للديمقراطية هيلاري كلينتون، ادعى ترمب قبل إعلان فـــــوزه، أن الانــتــخــابــات «مـــــــزورة»، رافـضـ مراراً القول ما إذا كان سيلتزم النتيجة. والآن مضت السنوات الأربع من عهد الرئيس بـايـدن مـن دون أن يعترف ترمب . وها هو اليوم 2020 بخسارته انتخابات يرفض المـرة تلو الأخـرى القول ما إذا كان سيقبل نتائج الانتخابات التي ستجري الــشــهــر المــقــبــل مـــن دون قــيــد أو شـــــرط. و فـــي أحــــدث تـعـلـيـق لـــه، كـــرر عـبـر صحيفة «مـيـلـووكـي جـــورنـــال سنتينل» ادعـــاءاتـــه بــأنــه فـــاز بـويـسـكـونـسـن خـــ ل انـتـخـابـات ، قـــائـــً إنـــه «إذا كـــان كـــل شـيء 2020 عـــام صـــادقـــ ، سـأقـبـل الـنـتـائـج بـكـل ســــرور. لن أغيّر ذلك. إذا لم يكن كذلك، فعليك أن تقاتل مـن أجــل حـق الــبــ د». ثـم ألـقـى بـظـ ل من الشك على ما إذا كانت الأصوات ستُحسب «بصدق». وأضاف: «إذا عدتم ونظرتم إلى كل الأمور التي اكتُشفت، يظهر أنني فزت بالانتخابات في ويسكونسن. كما يظهر أنـي فـزت بالانتخابات في أماكن أخـرى»، علماً بأن بايدن فاز في ويسكونسن خلال ألـف صـوت. 21 ، متقدماً بنحو 2020 عـام وكذلك قـال ترمب: «أريــد من الناس الذين يــصــوتــون أن يـــدلـــوا بــأصــواتــهــم بـصـدق. أريــــد أن تـــفـــرَز الأصــــــوات بـــصـــدق. لا أريـــد أن يذهب الناس إلـى الهيئات التشريعية ويحصلوا على أشياء غير معتمدة». هاريستندد ونـــــــددت حــمــلــة هــــاريــــس بــتــصــريــحــات تـرمـب، مـؤكـدة أنــه «لا يمكنك أن تحب بلدك فـــقـــط عـــنـــدمـــا تـــــفـــــوز». واعــــتــــبــــرت أن تــرمــب «يَــعِــد بالحكم كـديـكـتـاتـور مــن الــيــوم الأول» إذا فــــاز، مــشــيــرةً إلــــى تــهــديــده بـــ«اســتــخــدام الــجــيــشضـــد الــشــعــب الأمـــيـــركـــي، ومـعـاقـبـة أولــئــك الــذيــن يـقـفـون ضــــده، والـتـغـاضـي عن العنف المرتكَب نيابةً عنه، ووضع سعيه إلى السلطة قبل ما هو أفضل لأميركا». ورأت أن «ترمب يشكل خطراً على الدستور وتهديداً لديمقراطيتنا. سيصيبه الشعب الأميركي بهزيمة انتخابية أخرى في نوفمبر (تشرين الثاني)، لأنهم يواصلون رفض تطرفه وحبه للعنف وتعطشه للانتقام». وخلال مناظرته 10 الأولى -وربما الوحيدة- ضد هاريس في سبتمبر (أيــلــول) المـاضـي، رفــض ترمب مرة ،2020 أخـرى الاعـتـراف بخسارته انتخابات وتراجع عن تعليقاته في مقابلة بودكاست قـــال فيها إنـــه «خـسـر بــفــارق ضـئـيـل». ورغــم مــواجــهــة اتـــهـــامـــات جـنـائـيـة بـالـضـغـط على مـــســـؤولـــي الانـــتـــخـــابـــات لإلــــغــــاء نــتــائــج عــام ، لم يشر ترمب إلى أنه سيقبل النتائج 2020 في الانتخابات الجديدة. وعلى غرار ترمب، أعلن مرشحه لمنصب نائب الرئيس، السيناتور جـاي دي فانس، أنــه مـا كــان لـيـصـادق على نتائج انتخابات لـــو كــــان فـــي الــكــونــغــرس وقـتـهـا. 2020 عــــام وقال: «كنت لأطلب من الولايات تقديم قوائم بــديــلــة لــلــنــاخــبــ » فـــي المــجــمــع الانــتــخــابــي صوتاً. 538 المؤلف من وفــي ظـل الـتـقـارب الشديد بـ هاريس وترمب في الاستطلاعات، مما يشير إلى أن فــوز أي منهما سيكون بهامش ضيق وفي عـــدد قـلـيـل مــن الـــولايـــات الـسـبـع المـتـأرجـحـة: أريزونا وبنسلفانيا وجورجيا وويسكونسن وميشيغان ونيفادا ونورث كارولاينا. ومثل المـــرة الأخــيــرة، تـوضـح بعض الاستطلاعات أن نــســبــة كــبــيــرة مـــن الــجــمــهــوريــ يــبــدون استعدادهم لرفض النتائج إذا خسر ترمب. اللجوء إلى العنف وأفــــــــاد المـــعـــهـــد الأمــــيــــركــــي لــأبــحــاث الدينية العامة بـأن المسح الـذي أجــراه في سبتمبر (أيـــلـــول) المــاضــي أظـهـر أن نحو ربــع الجمهوريين يعتقدون أنــه يجب أن يفعل ترمب «كل ما يلزم لضمان أن يصير رئـيـسـ عـلـى أي حــــال». ولاحـــظ استطلاع آخـر أجرته جامعة «جونز هوبكنز»، في أغسطس (آب) الماضي، أن ذلك «قد يشمل الـــلـــجـــوء إلـــــى الـــعـــنـــف»، مــضــيــفــ أن ثـلـث الجمهوريين «لا يعتقدون أن فـوز بايدن كان شرعياً»، متوقعين «الكثير» 2020 عام مــــن الـــعـــنـــف الـــســـيـــاســـي بـــعـــد انـــتـــخـــابـــات نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. لكنّ ذلك «لا يعني هذا أن العنف أمر لا مفر منه». وتـــــنـــــبـــــع هــــــــــذه المــــــعــــــتــــــقــــــدات مـــن حـــقـــيـــقـــة أن تــــرمــــب لا يــــــــزال المــــصــــدر الأكــــثــــر مـــوثـــوقـــيـــة لــلــمــعــلــومــات حـــول نـــتـــائـــج الانــــتــــخــــابــــات، بــالــنــســبــة إلـــى الـــجـــمـــهـــوريـــ ، مــتــفــوقــ بــشــكــل كبير على منافذ الأخبار المحلية والوطنية. وأظهر استطلاع لوكالة «أسوشييتد في 60 بـــرس» الأمـيـركـيـة أن أكـثـر مــن المـــائـــة مـــن الـجـمـهـوريـ يـعـتـقـدون أن ترمب نفسه هو أفضل مكان للحصول على الحقائق حول النتائج. ويبدو أن انتشار ادعــاءات ترمب في شـــأن الانــتــخــابــات أســهــم أيــضــ فــي إثـــارة مــــخــــاوف الـــجـــمـــهـــوريـــ بـــشـــأن مـسـتـقـبـل الديمقراطية في الولايات المتحدة. وتأكيداً لهذه الحقيقة، تشير الاستطلاعات إلى أن كثيرين يعتقدون أن هناك احتمالاً واقعياً أن تـــرمـــب لـــن يــقــبــل نــتــائــج الانـــتـــخـــابـــات. ووجد استطلاع، أجرته مؤسسة «إيه بي ســــي» مـــع «إبــــســــوس» فـــي أغــســطــس (آب) فـي المـائـة فقط قـالـوا إنهم 29 المـاضـي، أن يعتقدون أن ترمب مستعد لقبول النتائج بغض النظر عن هوية الفائز. لـــذلـــك، فــــإن هــــذه الـــصـــورة مقلقة: إذا كانت نتيجة الانتخابات متقاربة -وكل المؤشرات تشير إلى أنها ستكون كـذلـك- تـبـدو الــولايــات المـتـحـدة مهيأة لأزمة شرعية حقيقية إذا خسر ترمب. دعوة جمهورية للهدوء وفـــــــي مــــحــــاولــــة لاســـــــتـــــــدراك هــــذا الــــخــــطــــر، وقّـــــــع عــــــدد مـــــن مـــــن الــــنــــواب الـــجـــمـــهـــوريـــ عـــلـــى رســـــالـــــة ثــنــائــيــة الــــحــــزبــــيــــة، مـــتـــعـــهـــديـــن بــــــ«الاعـــــتـــــراف بالفائز فـي الانتخابات (...) كرئيس شـرعـي لـلـولايـات المـتـحـدة». وقـــاد هذا الـجـهـد الـنـائـبـان الـديـمـقـراطـي جـوش غوتهايمر والجمهوري دون بيكون. ديـمـقـراطـيـ 25 ووقّــــــع عــلــى الـــرســـالـــة آخـريـن، والـنـواب الجمهوريون براين فــيــتــزبــاتــريــك، ومـــايـــك لــولــيــر، ولــــوري تـــشـــافـــيـــز دو ريـــمـــيـــر، ونــــيــــك لالــــوتــــا، وأنتوني دي إسبوزيتو. أمـــا الـجـانـب غـيـر المـنـظـور حالياً، فـيـتـمـثـل فـــي أن فــــوز تـــرمـــب يـمـكـن أن يـــؤدي أيـضـ إلــى احـتـجـاجـات سلمية كـــبـــرى، عـلـى غــــرار ما حــــصــــل عــــقــــب إعــــــ ن ،2016 انـــــتـــــخـــــابـــــات والــــتــــي لــــم تـتـخـلّـلـهـا أعمال عنف تُذكر. أكتوبر (رويترز) 15 الرئيسالأميركي السابق دونالد ترمب متحدثاً خلالحملة انتخابية فيجورجيا واشنطن: علي بردى ثلث الجمهوريين ً لا يعتقدون أن فوز بايدن كانشرعيا 2020 عام

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky