issue16756

عالم الرياضة SPORTS 19 Issue 16756 - العدد Sunday - 2024/10/13 األحد مباريات 7 شباك الفريق اهتزت مرتين فقط في سلوت عزز دفاع ليفربول وزاد من فرص منافسته على لقب الدوري قـــــــــال املـــــــديـــــــر الـــــفـــــنـــــي األســـــــطـــــــوري ملـــانـــشـــســـتـــر يــــونــــايــــتــــد الــــســــيــــر ألـــيـــكـــس فـيـرغـسـون، الـــذي يمتلك خــبــرات هائلة فــيــمــا يـتـعـلـق بـكـيـفـيـة الـــفـــوز بـــالـــدوري اإلنـجـلـيـزي املـمـتـاز، ذات مـــرة: «الهجوم يـجـعـلـك تــفــوز بـــاملـــبـــاريـــات، لــكــن الــدفــاع يجعلك تفوز بالبطوالت». وعلى الرغم من أن فيرغسون كان يتولى قيادة الغريم التقليدي لليفربول، مانشستر يونايتد، فـــإن كلماته هـــذه تـبـدو مشجعة للغاية بالنسبة لجمهور «الـــريـــدز» فــي الـوقـت الحالي. لقد انتقل ليفربول بسهولة من حـقـبـة مــا بـعـد يــورغــن كــلــوب إلـــى حقبة أرني سلوت ودخل فترة التوقف الدولي وهـــــو يـــتـــصـــدر جــــــدول تـــرتـــيـــب الــــــدوري اإلنجليزي املمتاز، بعد البداية الرائعة للموسم بفضل الدفاع املُحكم للفريق. وبـعـد الــفــوز عـلـى كـريـسـتـال بــاالس بـــهـــدف دون رد فــــي الـــجـــولـــة املـــاضـــيـــة، أصـــــبـــــح لــــيــــفــــربــــول أقــــــــل فــــــــرق الـــــــــدوري مـــبـــاريـــات، 7 اســـتـــقـــبـــاال لــــأهــــداف بـــعـــد بــواقــع هـدفـن فـقـط وحــافــظ عـلـى نظافة مباريات. وحسب التحليل 5 شباكه في الذي نشره غاري روز على موقع «بي بي ســـي»، فـإنـه عـلـى الــرغــم مــن أنـنـا ال نــزال في بداية املوسم، فإن كل املؤشرات تؤكد أن ليفربول سيكون منافسًا شرسًا على لقب الدوري هذا املوسم. وقــــال قــائــد لــيــفــربــول فـيـرجـيـل فــان دايـــــك: «نــحــن نـــواصـــل الــتــقــدم ونــواصــل العمل، وال نشعر بالرضا أبــدًا. وجميع الـــاعـــبـــن (ولـــيـــس خـــط الــــدفــــاع وحــــده) يـــســـهـــمـــون فـــــي الــــحــــفــــاظ عــــلــــى نـــظـــافـــة شباكنا». من املؤكد أن هناك مقارنات بي ما يقدمه الفريق حاليًا تحت قيادة سلوت ومـــــا كـــــان يـــقـــدمـــه تـــحـــت قــــيــــادة كـــلـــوب، خــصــوصــ فـــي ظـــل الــنــجــاحــات الـكـبـيـرة الــتــي حـقـقـهـا املـــديـــر الــفــنــي األملـــانـــي في مــلــعــب «آنـــفـــيـــلـــد». مــــن املـــشـــجـــع أن أداء الـفـريـق تـحـت قــيــادة ســلــوت كـــان أفضل مباريات 7 من الناحية الدفاعية بعد أول مـن املـوسـم الـحـالـي لــلــدوري اإلنجليزي املـمـتـاز مـقـارنـة بــأي مـوسـم تحت قيادة كلوب. وكانت املرة الوحيدة التي اقترب فيها ليفربول بقيادة كلوب من استقبال هـــدفـــن فـــقـــط بـــحـــلـــول هـــــذه املـــرحـــلـــة فـي ، عـــنـــدمـــا اهـــتـــزت 2019 – 2018 مـــوســـم شباك الفريق بثلثة أهــداف فقط. وكان ذلـك هو العام الـذي حصل فيه «الريدز» نقطة، بفارق نقطة واحــدة فقط 97 على عن البطل مانشستر سيتي. إذن مــــا الــــــذي تــغــيــر بـــالـــفـــعـــل؟ كـــان مــن الـــواضـــح فــي نـهـايـة املــوســم املـاضـي أن ليفربول بحاجة إلـى تقوية دفاعاته إذا كـــان يـريـد حـقـ أن يـنـافـس عـلـى لقب الــــدوري. لقد أنـهـى ليفربول املـوسـم في نقاط عن املتصدر 9 املركز الثالث بفارق نـقـاط عن 7 مانشستر سيتي الـفـائـز، و آرســـنـــال صــاحــب املـــركـــز الــثــانــي، بينما كان ليفربول هو صاحب أسوأ خط دفاع بي الفرق الثلثة األولـى؛ حيث استقبل 12 أهداف أكثر من مانشستر سيتي، و 7 هدفًا أكثر من آرسنال. لــــــكــــــن حــــــتــــــى اآلن هــــــذا املــوســم، استقبل آرسـنـال أربـــعـــة أهـــــداف أكــثــر من لــــــيــــــفــــــربــــــول، بـــيـــنـــمـــا اســــــتــــــقــــــبــــــلــــــت شــــــــــــــــبــــــــــــــــاك مانشستر ســــــــيــــــــتــــــــي ســـــــــــــــــــتـــــــــــــــــــة أهــــداف أكـثـر. مـــــــن املـــــــؤكـــــــد أن املــــــــوســــــــم ال يــــــــزال فــــي بـــدايـــتـــه وأنــــه ال يـــــــزال يـتـعـن على ليفربول أن يـــــقـــــطـــــع طريقًا طويل فــــــــــــــــــي هــــــــــــذا الـصـدد، لكن هـــــذه األرقـــــــام الـــــــدفـــــــاعـــــــيـــــــة تعد مؤشرات جـــــــــــــــيـــــــــــــــدة للغاية بالنسبة لـلـفـريـق. عـنـدمـا تنظر إلـــى األمـــــور لـلـوهـلـة األولـــــى، تـعـتـقـد أنـه لـيـس هــنــاك تغيير يــذكــر فــي خــط دفــاع «الـــريـــدز»؛ حـيـث ال يـــزال الـفـريـق يعتمد عـــلـــى تـــريـــنـــت ألـــكـــســـنـــدر أرنـــــولـــــد وفــــان دايــك وآنــدي روبـرتـسـون، بينما ثبت أن إبــراهــيــمــا كــونــاتــي هـــو الــخــيــار املفضل لدى سلوت للعب إلى جانب قائد الفريق فيرجيل فــان دايـــك. ويـقـدم هــذا الثنائي مستويات رائعة في قلب الدفاع. وبـــعـــد املــــبــــاريــــات الــســبــع األولـــــــــــــــــى مـــــــــن املــــــوســــــم املـــــــــــاضـــــــــــي، واجـــــــــه 101 لــــــيــــــفــــــربــــــول تــــــــســــــــديــــــــدة عــــلــــى 64 املرمى، مقارنة بـ تـــســـديـــدة فـــقـــط هـــذا املـــــوســـــم، لـــكـــن ســلــوت يعتقد أنهما يقدمان ما هو أكثر من مجرد منع األهـداف. وقال سلوت عن قلبي الدفاع: «لقد كــــانــــا رائـــــعـــــن طـــــوال املــــوســــم حـــتـــى اآلن، لـــــــيـــــــس فـــــــقـــــــط فــــي الدفاع، ولكن أيضًا فـــي الــطــريــقــة الـتـي يبدآن بها الهجمة بــــشــــكــــل جــــيــــد مــن الــــخــــلــــف. إنـــهـــمـــا يــقــومــان بـالـكـثـيـر مـــن األشـــيـــاء الـجـيـدة، سـواء في حال االستحواذ على الكرة أو فقدانها». وبعد الـفـوز الكبير بثلثية نظيفة على مانشستر يونايتد الشهر املاضي، تحدث روبرتسون عن شعوره بـأن خط الــــدفــــاع أصـــبـــح أكـــثـــر قـــــوة تـــحـــت قـــيـــادة ســـلـــوت، قــــائــــاً: «نـــبـــدو أكـــثـــر أمـــانـــ من الناحية الدفاعية. أصبحنا أكثر تحكمًا في املباريات التي نلعبها، ومن الرائع أن تـخـرج بشباك نظيفة. إنــه ألمــر رائـــع أن تلعب أمـام منافس كبير مثل مانشستر يونايتد وتحافظ على نظافة شباكك». وخـــــــــال املــــــوســــــم املـــــــاضـــــــي، احـــتـــل فينورد بقيادة سلوت املركز الثاني في جدول ترتيب الدوري الهولندي املمتاز، وكــــان الــفــريــق صــاحــب ثــانــي أقــــوى خط 26 دفـــــاع فـــي املــســابــقــة بــعــدمــا اسـتـقـبـل مـــبـــاراة. وكـــان فـيـنـورد هو 34 هـدفـ فــي األقــــل اســتــقــبــاال لـلـتـسـديـدات مـــن اللعب 175 املفتوح فـي الـــدوري طــوال املـوسـم بــ تسديدات للبطل 203 تسديدة، مقارنة بــ آيــنــدهــوفــن. ومـــن املـشـجـع لـلـيـفـربـول أن فـيـنـورد كـــان قـويـ أيـضـ فــي الــدفــاع في أهـداف 5 الـكـرات الثابتة؛ حيث استقبل فــقــط مـــن كـــــرات ثـــابـــتـــة. وتــشــيــر األرقـــــام واإلحصائيات إلـى أن شباك مانشستر سيتي استقبلت ثـاثـة أهـــداف فقط من 10 كرات ثابتة املوسم املاضي، مقارنة بـ أهداف لـ«الريدز». لــــكــــن هـــــل تـــــم اخــــتــــبــــار خـــــط دفـــــاع ليفربول بشكل قوي حقًا حتى اآلن؟ من املؤكد أن هـذا هو السؤال الـذي يطرحه مــشــجــعــو الــــفــــرق املـــنـــافـــســـة، وهـــــو أمـــر مفهوم تمامًا. وعلى الرغم من أن بداية ليفربول كانت رائـعـة، بل وربما أفضل مما كان يأمله حتى مشجعو «الريدز» أنفسهم، فــإن هـنـاك مـن يــرى أن الفريق لم يتعرض الختبارات قوية حتى اآلن. فقد جاءت خمسة من انتصارات الفريق الستة فـي الــــدوري حتى اآلن أمـــام فرق تحتل حاليًا مراكز في النصف السفلي مـن جــدول الترتيب، بما فـي ذلــك اثنان مـن الـفـرق الثلثة األخـيـرة فـي الـــدوري. وقد أشار سلوت نفسه إلى هذا األمر. فـبـعـد الــفــوز عـلـى وولـفـرهـامـبـتـون بـهـدفـن مـقـابـل هـــدف وحـيـد فــي نهاية األســــبــــوع املــــاضــــي، قـــــال املــــديــــر الـفـنـي الهولندي لشبكة سكاي سبورتس: «أنا أول من يدرك حقيقة أن املباريات الست األولى التي خضناها كانت أقل صعوبة بــكــثــيــر مــــن املــــبــــاريــــات الــــتــــي خــاضــهــا وولـفـرهـامـبـتـون عـلـى سـبـيـل املـــثـــال. ال يــزال يتعي علينا أن نقدم الكثير لكي نـثـبـت أنـــنـــا قـــــــادرون عــلــى تـــجـــاوز فــرق القمة في جـدول الترتيب. هناك الكثير من األشياء التي يجب علينا تحسينها، لـكـن مــن الـجـيـد أنــنــا حصلنا عـلـى هـذا الــــعــــدد مــــن الـــنـــقـــاط وأنــــنــــا فــــي صـــــدارة جدول الترتيب في الوقت الحالي». وسيواجه ليفربول اختبارات أكثر صعوبة بعد فترة التوقف الدولي؛ حيث أكــتــوبــر 20 يـسـتـضـيـف تـشـيـلـسـي فــــي (تـــشـــريـــن األول) ثــــم يـــســـافـــر ملـــواجـــهـــة آرسنال، الذي يطمح للفوز باللقب، بعد ذلك بسبعة أيام. لكن مصدر القلق األكبر اآلن يـتـمـثـل فـــي غـــيـــاب حـــــارس املــرمــى ألـيـسـون بـيـكـر، الـــذي تـعـرض لإلصابة في آخر مباراة فاز فيها الفريق. وبدا أن حارس املرمى الدولي البرازيلي يعاني من إصابة في أوتار الركبة عندما أبعد دقيقة من نهاية املـبـاراة، 11 الكرة قبل وقـال سلوت بعد ذلك إنه يتوقع غيابه «لبضعة أسابيع». ال يريد أي فريق أن يكون من دون حارسه األول، لكن ليفربول لديه حارس مرمى بديل أثبت جدارته وهو كاويمي كــيــلــيــهــر، الــــــذي لـــعـــب بــــديــــا أللــيــســون عـــنـــدمـــا غــــــاب بـــســـبـــب اإلصـــــابـــــة أيـــضـــ املوسم املاضي؛ حيث لعب ما مجموعه مـــبـــاريـــات فـــي الـــــــدوري اإلنــجــلــيــزي 10 املـمـتـاز. غــاب حـــارس املـرمـى اآليـرلـنـدي عن املباراة التي فاز فيها ليفربول على كريستال باالس بسبب املرض، وهو ما أدى إلى مشاركة فيتسلف ياروس ألول مرة. قـــضـــى حـــــــارس املــــرمــــى الــتــشــيــكــي املوسم املاضي معارًا إلى فريق شتورم غراتس النمساوي وقــاده للفوز بلقبي الدوري والكأس املحليي. وقال سلوت: «الشيء اإليجابي هو أن ياروس قدم أداء جيدًا للغاية في املوسم املاضي عندما كان معارًا، وقاد فريقه للفوز ببطولتي الدوري والكأس. في هذا النادي نحتاج إلــى ثـاثـة حـــراس مـرمـى جيدين، وكـان ياروس رائعًا أمام كريستال باالس». لندن: «الشرق األوسط» العبو ليفربول وفرحة الفوز على كريستال باالس خارج الديار في الجولة الماضية (أ.ب) سلوت قاد ليفربول إلى بداية رائعة للموسم بفضل الدفاع المُحكم للفريق (أ.ف.ب) سابالينكا توقف انتصارات غوف وتتأهل لنهائي «ووهان المفتوحة للتنس» عوضت حاملة اللقب أرينا سابالينكا خسارتها 6 - 1 في املجموعة األولــى لتتغلب على كوكو غـوف في قبل نهائي بطولة ووهان املفتوحة 4 - 6 و 4 - 6 و لــلــتــنــس، إذ أثـــبـــتـــت األخــــطــــاء املـــــزدوجـــــة فــــي ضــربــة اإلرسال أنها سبب تعثر اللعبة األميركية (السبت). عــامــ )، الـتـي أجـــرت بعض 20( وارتـكـبـت غـــوف الـتـغـيـيـرات عـلـى طـريـقـة لعبها مــع مـدربـهـا الجديد خطأ مزدوجًا لتحول املصنفة األولى 21 ، مات دالـي سـابـالـيـنـكـا، الـتـي عـانـت أمـــام قـــوة املـصـنـفـة الـرابـعـة عـــاملـــيـــ فــــي وقـــــت ســـابـــق مــــن املــــــبــــــاراة، دفـــــة املــــبــــاراة لصالحها. وقالت سابالينكا في مقابلة بعد املباراة بــعــد بــلــوغ نــهــائــي بــطــولــة ووهـــــان املــفــتــوحــة لـلـمـرة الثالثة على التوالي: «ارتكبت (غوف) بعض األخطاء واعـــتـــقـــدت أنــنــي ربــمــا ال أزال أمــلــك فــرصــة فـــي هــذه املباراة... كان فوزًا مهمًا للغاية». وواجـــهـــت سـابـالـيـنـكـا، الـــفـــائـــزة بــثــاثــة ألــقــاب في البطوالت األربــع الكبرى، صعوبة في السيطرة على إعــادة ضربات إرســال منافستها عندما كانت غـوف تطلق اإلرســـال األول بشكل صحيح، إذ كانت ضـــربـــات العــبــة روســـيـــا الـبـيـضـاء تــذهــب بـعـيـدًا عن امللعب أو في الشبكة. وكسرت غـوف، بطلة «أميركا املفتوحة» سابقًا، إرســال سابالينكا مرتي لتتقدم - صفر بينما حافظت سابالينكا على إرسالها 5 مرة واحدة في املجموعة األولى التي فازت بها غوف بضربة أمامية تركت املصنفة الثانية عامليًا ثابتة دون حركة. وبــــــدأت ســابــالــيــنــكــا املــجــمــوعــة الــثــانــيــة بـقـوة بعدما استجمعت كل ما لديها من قوة في الضربات. وتفوقت أخيرًا على غوف التي عانت من صعوبة في الحفاظ على إرسالها. وسمحت األخطاء املزدوجة مـــــن غــــــوف مـــصـــحـــوبـــة بــــبــــطء وتـــــوتـــــر اإلرســــــــــاالت، لسابالينكا بالضغط عليها بضربات قوية لتفوز أشـــواط متتالية لتحسم 4 العبة روسـيـا البيضاء بــ .4 - 6 املجموعة الثانية واســــتــــمــــر الـــــزخـــــم املــــتــــفــــوق لـــســـابـــالـــيـــنـــكـــا فـي قـــبـــل أن تـنـجـح 1 - 4 املـــجـــمـــوعـــة الـــثـــالـــثـــة لــتــتــقــدم غـوف في كسر إرســال منافستها للمرة األولــى في ، لكن سابالينكا 4 – 4 املجموعة لتصبح النتيجة سيطرت على املباراة مرة أخرى وحصلت على كسر آخر لإلرسال لتفوز باملباراة. وقالت سابالينكا: «أنا سعيدة للغاية بالتأهل للنهائي. يتبقى لي مباراة أخـرى وسأبذل قصارى جهدي للفوز بهذه الكأس الـجـمـيـلـة لـلـمـرة الــثــالــثــة. سـتـكـون مـــبـــاراة رائـــعـــة». مباراة، 20 وهذا الفوز التاسع عشر لسابالينكا في في سلسلة تضمنت تتويجها في «سينسيناتي» و«فــاشــيــنــغ مـــيـــدوز» الـــكـــبـــرى. وأضــــافــــت: «كــانــت األجواء ال توصف. بدا األمر كأحد أهم املباريات في مسيرتي، ألن الجماهير منحتنا الشعور بخوض نهائي بطولة كبرى». ووهان (الصين): «الشرق األوسط» دورة ووهان: سابالينكا قلبت تأخرها أمام غوف وبلغت نهائي دورة ووهان (أ.ف.ب) كان من الواضح في نهاية الموسم الماضي أن ليفربول بحاجة إلى تقوية دفاعاته إذا كان يريد المنافسة على اللقب

RkJQdWJsaXNoZXIy MjA1OTI0OQ==