issue16752

6 حربمتعددةالخرائط NEWS Issue 16752 - العدد Wednesday - 2024/10/9 الأربعاء ASHARQ AL-AWSAT وزير خارجية طهران يبدأ جولة إقليمية من الرياض اليوم عراقجي: أي هجوم على البنية التحتية الإيرانية سيتبعهرد حـــــذر وزيــــــر الـــخـــارجـــيـــة الإيــــرانــــي عــــبــــاس عــــراقــــجــــي أمـــــــس (الـــــثـــــاثـــــاء)، إسرائيل، من شن أي هجوم على بلده، وقـــــال إن أي ضـــربـــة تــســتــهــدف الـبـنـيـة التحتية الإيرانية سيتبعها رد أقوى. وشـــنـــت إيــــــران هــجــومــا بـــوابـــل من الــــصــــواريــــخ عـــلـــى إســــرائــــيــــل الأســـبـــوع الماضي. وتعهدت إسرائيل بالرد. وقال عراقجي إن «إيـران لا تسعى إلى زيادة التوتر والحرب، ولكن إذا اختار الكيان الــصــهــيــونــي اخـــتـــبـــار إرادتـــــنـــــا، فـنـحـن جاهزون لأي سيناريو. قواتنا المسلحة في أعلى درجات الجاهزية وقد حددت جميع الأهداف اللزمة». وقـــــــال عـــراقـــجـــي فــــي كـــلـــمـــة نـقـلـهـا التلفزيون: «ننصح الكيان الصهيوني (إسرائيل) بعدم اختبار عزم الجمهورية الإســــامــــيــــة. إذا وقـــــع أي هـــجـــوم عـلـى بلدنا، فسيكون ردنـا أقــوى». وأضـاف: «يعلم أعداؤنا الأهداف التي في متناول أيدينا داخل الكيان الصهيوني». ومع ذلك، قال عراقجي: «سياستنا لـــيـــســـت الاســـــتـــــمـــــرار فـــــي الــــــحــــــرب، بــل التوصل إلى وقف إطلق نار عادل يكون مـقـبـولاً مــن جـبـهـة المــقــاومــة، وسنعمل على تحقيق ذلك». وأضاف في السياق نفسه: «سياسة الجمهورية الإسلمية دائـــــمـــــا مـــــا كــــانــــت داعـــــمـــــة لـــلـــمـــقـــاومـــة. هـــذه سـيـاسـة مـبـدئـيـة كــانــت مــوجــودة فـــي المـــاضـــي وسـتـسـتـمـر فـــي الــحــاضــر والمستقبل، ولن نتراجع عنها». وأعــلــن عـراقـجـي أنـــه سـيـبـدأ جولة إقــلــيــمــيــة الــــيــــوم، حــيــث ســيــتــوجــه إلــى الرياض بهدف إجـراء مشاورات تهدف إلى وقف الحرب في غزة ولبنان، ومنع توسيع نطاق الحرب. وقــــــــــــال إن «مـــــــشـــــــاوراتـــــــنـــــــا حـــــول الــــتــــطــــورات الإقـــلـــيـــمـــيـــة لمـــنـــع الـــجـــرائـــم الــــفــــاضــــحــــة الـــــتـــــي يـــرتـــكـــبـــهـــا الـــكـــيـــان الــصــهــيــونــي فـــي لـــبـــنـــان، والـــتـــي تـأتـي اســـتـــمـــراراً لـجـرائـمـه فـــي غــــزة، مـــا زالـــت مستمرة». وأضـــــــاف: «بـــعـــد المـــــشـــــاورات الـتـي أجـريـنـاهـا فــي نــيــويــورك والـــدوحـــة مع الــــرئــــيــــس، قـــمـــت بـــــزيـــــارة إلــــــى بـــيـــروت ودمـشـق، وسـأقـوم الـيـوم مـسـاءً بجولة فــــي المـــنـــطـــقـــة. ســـأتـــوجـــه إلـــــى الـــريـــاض وبعض العواصم الأخرى في المنطقة». العلاقات مع مجلسالتعاون الخليجي وقــــــال عـــراقـــجـــي إن بــــــاده قــدمــت مقترحا إلى منظمة التعاون الإسلمي «ســــــواء لـعـقـد قــمــة بـشـكـل مــشــتــرك مع زعماء الـدول العربية، أو على مستوى الاجتماعات السابقة». وأضاف: «نأمل في أن تعقد القمة قريبا». وأشار عراقجي إلى زيارته الأخيرة إلى قطر، حيث عقد اجتماعا مع نظرائه في مجلس التعاون الخليجي. وقـال: «كان أول اجتماع بين إيران ووزراء دول مـــجـــلـــس الــــتــــعــــاون، مـن الطبيعي أن عـاقـاتـنـا مــع هـــذه الـــدول قد مرت بتقلبات، لكن هناك الآن إرادة لــجــعــل هــــذه الـــعـــاقـــات تــســهــم فـــي حل مشاكل المنطقة». وأضاف: «نحن نتواصل مع جميع هذه الدول باستثناء البحرين التي ما زالـــت علقاتنا معها مـقـطـوعـة»، لافتا إلى أن الأشهر الثلثة الماضية «شهدت زيــــــــــارات مــــتــــكــــررة لـــــوزيـــــر الـــخـــارجـــيـــة الـبـحـريـنـي إلـــى إيـــــران، مـمـا يشير إلـى وجود رغبة في تحسين العلقات». وأضـــــاف عــراقــجــي: «رغــــم انـقـطـاع الـعـاقـات مـع الـبـحـريـن، فــإن الاجتماع المشترك مع مجلس التعاون الخليجي عُــقــد، وأبــــدى كثير مــن الأعــضــاء رغبة في استمرار هذه العلقة، حيث نحتاج إلــى الـتـشـاور والـتـعـاون بـشـأن قضايا المنطقة». وأشـــار إلـى ضـــرورة مناقشة «مـوضـوعـات خلفية» لمحاولة حلها، بالإضافة إلى «سـوء الفهم الـذي يمكن تصحيحه». وتــــابــــع: «قـــــد أبــــــدت دول المـجـلـس إرادة جـــيـــدة وأعــــربــــت عـــن اهـتـمـامـهـا بمواصلة هذه الاجتماعات المشتركة». وقـالـت مـصـادر لــ«رويـتـرز»، خلل الأســـــبـــــوع المـــــاضـــــي، إن دول الــخـلـيــج تسعى إلـى طمأنة إيــران بأنها ستقف عــلــى الـــحـــيـــاد فـــي الــــصــــراع الإيــــرانــــي - الإسرائيلي. الرد الإسرائيلي أكـــد مـــســـؤول عـسـكـري إسـرائـيـلـي، الأســــبــــوع المــــاضــــي، أن بـــــاده تُـــعِـــد رداً على الهجوم الصاروخي الإيراني الذي اسـتـهـدفـهـا، الــثــاثــاء المـــاضـــي. وذكـــرت إيــــــران أن هــــذا الـــهـــجـــوم جــــاء رداً على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة «حـمـاس»، إسماعيل هنية، في طهران فـي يوليو المــاضــي، والـــذي يُنسب إلى إسرائيل، بالإضافة إلـى اغتيال الأمين الـــعـــام لــــ«حـــزب الـــلـــه» الـلـبـنـانـي، حسن نــصــر الـــلـــه، فـــي غــــارة إســرائــيــلــيــة على 27 الــضــاحــيــة الـجـنـوبـيـة لــبــيــروت فـــي سبتمبر، والتي أسفرت أيضا عن مقتل ضـــابـــط كــبــيــر فــــي «الــــحــــرس الــــثــــوري» الإيراني. ورغــــــم عـــــدم وضــــــوح طــبــيــعــة الــــرد الإسرائيلي أو أهـدافـه المحتملة، حضّ الرئيس الأميركي جو بايدن، الأربعاء، على تجنب استهداف المنشآت النفطية الإيــرانــيــة، الـتـي تُــعــدّ مــن أكـبـر منتجي النفط الخام في العالم. من جانبه، حذر ضـــابـــط كـبـيـر فـــي «الــــحــــرس الــــثــــوري»، الأحــــــــــد، مـــــن أن اســـــتـــــهـــــداف المـــنـــشـــآت النووية الإيرانية سيكون بمثابة «خط أحمر». وقــــال الـعـمـيـد رســــول سـنـائـي راد، وفقا لما نقلته وكالة «فارس»، إن بعض المـسـؤولـ السياسيين أثـــاروا إمكانية تغيير العقيدة النووية لإيــران فـي ظل الـــتـــهـــديـــدات الإســـرائـــيـــلـــيـــة، مـــحـــذراً من أن ضــرب المـنـشـآت الـنـوويـة سيكون له تأثير كبير على طبيعة رد بــاده على أي هجوم إسرائيلي. وفي السياق ذاتـه، زار وزير النفط الإيـــرانـــي، مـحـسـن بـــاك نــجــاد، منشآت نفطية رئيسية فــي جــزيــرة تـقـع غربي الــخــلــيــج الـــعـــربـــي، تـــضـــم أكـــبـــر مـحـطـة لتصدير النفط الخام في البلد. عراقجي لدى وصوله إلى مطاررفيق الحريري الدولي في بيروت يوم الجمعة الماضي (إ.ب.أ) لندن - طهران: «الشرق الأوسط» فصائل مسلحة تضرب أهدافاً إسرائيلية بصواريخ «الأرقب» العراق يرفض«تخوين الأشقاء» فيحربي غزة ولبنان شددت الحكومة العراقية على أنها تحتكر القرار والموقف السياسي بشأن التصعيد فـي لبنان وغـــزة، وقـالـت إنها تـــرفـــض «خـــطـــاب الــتــخــويــن والإســــــاءة» الموجّه إلى دول شقيقة وصديقة. وجاء موقف الحكومة بعد ساعات من اتهام «كتائب حزب الله» في العراق دولاً عـربـيـة وخليجية بـأنـهـا «سـانـدت جبهة العدو الإسرائيلي». وقال باسم العوادي، المتحدث باسم الحكومة، إن «المـواقـف الرسمية للعراق تعبّر عنها الحكومة حصراً، بسياساتها وخـــطـــواتـــهـــا المُـــســـتـــنـــدة إلـــــى الـــدســـتـــور والـــنـــظـــام الــديــمــقــراطــي، ومـسـؤولـيـتـهـا فـــي رســــم الــســيــاســات الـــعـــامـــة، وتـقـديـر المصلحة العليا للشعب العراقي». «نرفضالتخوين والإساءة» وتابع العوادي: «الحكومة العراقية تــرفــض خــطــاب الـتـخـويـن لــــدول شقيقة وصديقة، والإســـاءة لها، لا سيما وهي تــســعــى فــــي الــســبــيــل ذاتــــــه إلـــــى حـمـايـة الشعب الفلسطيني وتأكيد حقّه، وكذلك حــــق الـــشـــعـــب الـــلـــبـــنـــانـــي، فــــي الـــســـيـــادة على أرضــه وحماية حـــدوده، بعيداً عن وحشية العدو واستهتاره». وأوضـــــــــح الــــــعــــــوادي أن «المـــــواقـــــف الرسمية لـلـعـراق تعبّر عنها الحكومة حــــــصــــــراً، بــــســــيــــاســــاتــــهــــا وخــــطــــواتــــهــــا المُـــــســـــتـــــنـــــدة إلــــــــى الـــــدســـــتـــــور والــــنــــظــــام الــديــمــقــراطــي، ومــســؤولــيــتــهــا فـــي رســم الــســيــاســات الــعــامــة، وتــقــديــر المصلحة العليا للشعب العراقي». وقال العوادي، في بيان الثلثاء، إن «الحكومة العراقية وظفت كل حضورها الدولي والإقليمي، والروابط مع الأشقاء والأصــــــــدقــــــــاء، مـــــن أجـــــــل ذلـــــــك الــــهــــدف، فضلً عن إغاثة ودعـم صمود الشعبين اللبناني والفلسطيني». وطــبــقــا لـتـسـريـبـات ســيــاســيــة، فــإن الــحــكــومــة تـمـكـنـت مـــن تـحـيـيـد فـصـائـل مـــســـلـــحـــة فـــــي مـــســـألـــة عــــــدم اســـتـــهـــداف قـواعـد عسكرية يوجد فيها عسكريون أميركيون، مما دفع بالسفيرة الأميركية فـــــي بــــــغــــــداد، ألـــيـــنـــا رومــــانــــســــكــــي، إلـــى «الإشـــــــادة» بـجـهـود بـــغـــداد فـــي الـتـحـرك بسرعة. ويـــعـــتـــقـــد مــــراقــــبــــون أن الـــضـــغـــوط الأمـــــيـــــركـــــيـــــة قــــــد نــــجــــحــــت، حــــتــــى الآن عـلـى الأقـــــل، فـــي تـجـنـيـب الـــعـــراق ضـربـة إسرائيلية. مــــع ذلـــــــك، تــفــيــد مــــصــــادر مــوثــوقــة بــأن فـصـائـل، مثل «الـنـجـبـاء» و«كتائب حزب الله»، ترفض الخروج من معادلة «حرب الإسناد» إلى جانب «حزب الله» اللبناني وحركة «حماس» الفلسطينية. ورداً عـــلـــى مــــواقــــف الــتــصــعــيــد مـن قبل فصائل عراقية، قال مستشار الأمن الــقــومــي، قــاســم الأعـــرجـــي، فــي تصريح متلفز، إن هـذه الجماعات تمثل نفسها ولا تـــمـــثـــل الـــحـــكـــومـــة، وأشــــــــار إلــــــى أن تهديداتها قـد تـكـون جـــزءاً مـن «الـحـرب الإعلمية». وأكــــــد الأعـــــرجـــــي أن «الـــــعـــــراق ضـد الـــحـــرب واتــســاعــهــا، وبــعــيــد عـــن تـقـديـم مـسـاعـدات بالجانب الـعـسـكـري، وحتى الفصائل نفت ذلك». بـــــــدوره، قــــال فـــــادي الـــشـــمـــري، أحــد مستشاري رئيس الحكومة، في حديث مــــع الـــصـــحـــيـــفـــة الـــرســـمـــيـــة، إن الــــعــــراق «يسعى من خلل دبلوماسيته النشطة إلــى أن يكون صوتا قويا للحق، داعما للقضايا العربية والإسلمية في جميع المـحـافـل الــدولــيــة، ويـعـمـل عـلـى تحقيق الـــحـــلـــول الــســيــاســيــة الـــتـــي تــكــفــل الأمـــن والاســـتـــقـــرار لـكـل مــن فلسطين ولـبـنـان، وتـــدعـــم كـــفـــاح الــشــعــبــ ضـــد الاحـــتـــال والعدوان». وأوضـــــــــــــح الـــــشـــــمـــــري أن «رئـــــيـــــس الــوزراء، محمد شياع السوداني، أجرى مــجــمــوعــة اتــــصــــالات مـــع قـــــادة المـنـطـقـة والعالم، ناقش فيها أبعاد توسع دائرة الـصـراع، وآثـارهـا المـدمـرة على المنطقة، وخطرها على السلم العالمي». «خرق السيادة» فــــي غـــضـــون ذلــــــك، تـــعـــاطـــت المـحـكـمـة الاتحادية العليا مع طلب لتفسير عبارة «ذات سيادة كاملة»، الواردة ضمن «المادة )» مـن دسـتـور جمهورية الــعــراق لسنة 1( .2005 ويعتقد أن طلب التفسير يعود إلى مــــخــــاوف أطــــــــراف ســـيـــاســـيـــة مــــن تــعــرض الــعــراق إلـــى ضــربــات إسـرائـيـلـيـة رداً على هجمات الفصائل الأخيرة على إسرائيل. وكــــانــــت مــــصــــادر عـــراقـــيـــة قــــد أفـــــادت بأن تحالف «الإطـار التنسيقي» ناقش ما قـيـل إنـــه «تـقـريـر أمــنــي لـعـشـرات الأهــــداف لضربها واغتيالها مـن قبل إسرائيل في العراق». وقالت المحكمة العراقية إن «الدستور ألزم جميع السلطات الاتحادية، وسلطات الأقاليم والمحافظات اللمركزية، والإدارات المحلية، الحفاظ على وحدة العراق وعدم الإتيان بأي عمل يخل بسيادته. وبعكسه؛ فإن أي سلطة تخرق ذلك، تكون قد انتهكت الدستور وعرضت سيادة العراق للخطر». هجماتجديدة في غضون ذلـك، قالت الجماعة التي تسمي نفسها «المــقــاومــة الإســامــيــة» في الــــعــــراق، إنـــهـــا ضـــربـــت أهــــدافــــا فـــي وســط إســرائــيــل وشــمــالــهــا، بــصــواريــخ «كــــروز» مطورة. وقــــال بــيــان لـلـجـمـاعـة، الـــثـــاثـــاء، إنـه «استمراراً لنهج مقاومة الاحتلل، ونُصرةً لأهــلــنــا فـــي فـلـسـطـ ولـــبـــنـــان، وردّاً على المـــجـــازر الــتــي يـرتـكـبـهـا الــكــيــان الـغـاصـب بحقّ المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ، هــاجــم مــجــاهــدو المــقــاومــة الإســامــيــة في عـمـلـيـات منفصلة 5 أهـــــداف بـــــ 5 ، الــــعــــراق وسـط وشمال أراضينا المحتلة، بواسطة صواريخ الأرقب (كروز مطوّر)، والطائرات المسيّرة». ويــمــيــل مـــراقـــبـــون إلــــى الاعـــتـــقـــاد بــأن فــــصــــائــــل مــــــحــــــددة تـــــرفـــــض الـــــوســـــاطـــــات الـــــســـــيـــــاســـــيـــــة، خـــــصـــــوصـــــا أنــــــهــــــا خـــــــارج الحكومة، ولا تمتلك تمثيلً فـي البرلمان العراقي. ورأى مـــصـــدر مــطــلــع عــلــى تـفـاصـيـل تحركات الفصائل، أنه «من البدهي القول إن الكتائب تتبع الأجندة الإيرانية، وهي غير معنية بكل ما يحدث في العراق إذا ما تعرض لضربة عسكرية، ومن هذه الزاوية يفشل معظم جـهـود الــوســاطــات مــع هـذه الفصائل». وقـــال المـصـدر لــ«الـشـرق الأوســــط» إن «مـا يدفع الفصائل إلـى مواصلة أعمالها وعــــدم اسـتـجـابـتـهـا لــجــهــود الـــوســـاطـــات، ربما شعورها العميق بـ(معركة المصير) الــذي تواجهها جماعات المـحـور الإيـرانـي وفصائل المقاومة». وتـــحـــدث المـــصـــدر عـــن «عـــوامـــل تـذمـر غــيــر قـلـيـلـة داخــــل أوســـــاط تــلــك الـفـصـائـل مــــن جــــنــــود وأشـــــخـــــاص عـــــاديـــــ ، لـكـنـهـم يـــواجَـــهـــون بــمــركــزيــة وأوامــــــر شـــديـــدة من رؤسائهم وتهديدات تصل إلى حد طردهم من الخدمة وقطع أرزاقهم». الحكومة العراقية تحاول كبح الفصائل المسلحة عن الانخراط فيحرب لبنان (إعلام حكومي) بغداد: فاضل النشمي وحمزة مصطفى عراقجي: جاهزون لأي سيناريو وقواتنا المسلحة في أعلى درجات الجاهزية وقد حددتجميع الأهداف اللازمة

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky