issue16750

13 NEWS ASHARQ AL-AWSAT 2024 الانتخابات الأميركية Issue 16750 - العدد Monday - 2024/10/7 الاثنين ًماسك اتّهم الديمقراطيين بمحاولة «سلب المواطنين حرية التعبير وحق التصويت» ترمب يعود إلى مكان محاولة اغتياله: لن أستسلم أبدا عاد الرئيس الأميركي السابق المرشّح الجمهوري للرئاسة، دونـالـد تـرمـب، إلى باتلر بولاية بنسلفانيا، وهو الموقع نفسه الذي نجا فيه من رصاصة كادت تقتله في يوليو (تموز) الماضي، في لحظة صادمة من السباق إلى البيت الأبيض الذي لا يزال يُخيّم عليه تهديد العنف السياسي. وظهر ترمب وإلــى جانبه الملياردير إيــلـــون مــاســـك، وجــــاي دي فــانــس المـرشـح لمــنــصــب نـــائـــب الـــرئـــيـــس فـــي الانــتــخــابــات نـوفـمـبـر (تــشــريــن الـثـانـي) 5 المـــقـــررة يـــوم المقبل، إضافة إلى أقارب ضحايا الهجوم يـولــيــو المــاضــي، 13 الــــذي تـــعـــرّض لـــه فـــي ورجــــال إنـــقـــاذ. وقـــال تـرمـب أمـــام الحشد: أسبوعاً؛ هنا، حاول قاتل إسكاتي 12 «قبل وإســــــكــــــات حـــركـــتـــنـــا. كــــــان هــــــذا الـــوحـــش الشرير (...) على وشـك تحقيق ذلـك، لكن يد العناية الإلهية منعته». وأضــاف: «لن أستسلم أبداً. لن أنكسر أبداً». «أعداء الداخل» وقــــــف المـــــرشـــــح الــــجــــمــــهــــوري دقــيــقــة صـمـت، فـي الـوقـت المـحـدد الـــذي دوى فيه يوليو المــاضــي، قبل 13 إطـــاق الـنـار يــوم استئناف خطابه. وفيما حثّه بعض كبار الـجـمـهـوريـن عـلـى تـوجـيـه رســالــة وحــدة وطـــنـــيـــة، فـــضّـــل تـــرمـــب اســـتـــغـــال عـــودتـــه إلـــى بـاتـلـر لـلـتّـنـديـد بـمـن سـمـاهـم «أعــــداء الــــداخــــل»، عــــــادّاً أنـــهـــم «أخـــطـــر بـكـثـيـر من أعـــداء الــخــارج»، وفـقـ لــ«وكـالـة الصحافة الفرنسية». وتابع الرئيس السابق أمام أنصاره: «عــلــى مـــدى الــســنــوات الـثـمـانـي المـاضـيـة، شــهّــر بــي أولــئــك الــذيــن يـــريـــدون إيـقـافـنـا، وحاولوا إقصائي من منصبي، ولاحقوني قضائياً، وحـاولـوا سرقة بطاقات اقتراع مـــنـــي... ومـــن يــــدري؛ ربـمـا حـــاولـــوا قتلي. لكنني لــم أتــوقــف مطلقاً عــن الـنـضـال من أجلكم، ولن أتوقّف أبداً». استكشاف المريخ مــن جـهـتـه، وصـــف المـلـيـارديـر إيـلـون مــــاســــك الانــــتــــخــــابــــات الأمــــيــــركــــيــــة بــأنــهــا «مـعـركـة يـجـب ألا نـخـسـرهـا»؛ خشية أنـه إذا وقـــعـــت خـــســـارتـــهـــا، فـــســـتـــكـــون «آخــــر انـــتـــخـــابـــات... هــــذا هـــو تـــوقـــعـــي». وأصــــرّ مـاسـك عـلـى أن «الـرئـيـس تـرمـب يـجـب أن يـــفـــوز؛ مـــن أجــــل الــحــفــاظ عــلــى الــدســتــور والديمقراطية». وأضــــــــــاف مـــــاســـــك أمـــــــــام الـــجـــمـــهـــور: «الجانب الآخـر يريد أن يسلبكم حريتكم في التعبير. يريدون أن يسلبوا حقكم في حمل السلح، ويريدون أن يسلبوا حقكم في التصويت». ووعــد ترمب أنـصـاره بتمكي ماسك مــن «الـــوصـــول إلـــى المـــريـــخ»، فــي حـــال فـاز بالانتخابات الرئاسية الشهر المقبل. رصاصة «من أجل الديمقراطية» وكان ترمب قد صرّح مراراً بأنّه يريد الــعــودة إلــى مـوقـع إطـــاق الـنـار الـــذي قُتل فيه رجــل وأُصـيـب اثـنـان مـن الحاضرين، قبل أن يقتل عناصر مـن جـهـاز «الخدمة السرية» القنّاص. وقــــــــال المـــــرشـــــح الــــجــــمــــهــــوري، خـــال تجمّع حاشد أُقيم في ميلووكي قبل أيام: «أصبحت باتلر مكاناً مشهوراً للغاية... إنّها أشبه بنصب تذكاري الآن». مـن جهتها، أكـــدت حملة تـرمـب أنّـه «تلقّى رصـاصـة مـن أجــل الديمقراطية» في باتلر، في إشارة إلى تعرضه لإصابة طفيفة فــي أذنــــه. وأكــــدت أنّـــه سيتحدث هــــــذه المــــــــرة مـــــن خـــلـــف زجــــــــاج واقٍ مـن الرصاص. فـــي زيــــارتــــه الأخــــيــــرة بـــاتـــلـــر، لـــم تكد دقائق على بدء الرئيس السابق 6 تمضي طلقات 8 خطابه، حتى سُمع صوت إطلق نــاريــة بينما كـــان يـديـر رأســـه لينظر إلـى مخطّط إحصاء للهجرة. يـومـهـا؛ تــراجــع تـرمـب قـلـيـاً وأمـسـك بـأذنـه، ثـمّ انحنى مختبئاً خلف منصّته، بينما هرع عناصر «الخدمة السرية» إلى المــســرح المــقــام فــي الـــهـــواء الـطـلـق دون أي عوائق، لحمايته من الرصاص. وأثـــنـــاء إخـــراجـــه مـــن المـــكـــان مـحـوطـ بالحراس الشخصيي، رفع ترمب قبضته وهتف قائلً للحشد: «قاتلوا... قاتلوا... قاتلوا»، في حي كانت الدماء تسيل على وجـــهــه، مــمّــا مـنـح حـمـلـتـه صــــورة رمــزيــة. مـنـذ مـــدة، أوضـــح تـرمـب أن «أول مــا قلته كان (كم عدد القتلى؟)؛ لأنه، كما تعرفون، كان هناك حشد ضخم. على مدى الرؤية». لكن في الواقع، كانت كلماته الأولـى التي سُـمـعـت عـبـر مـيـكـروفـون المــســـرح: «دعـنـي آخــــذ حــــذائــــي»، وهــــو مـــا أكـــدتـــه الــشــاهــدة إيـــريـــن أوتـــنـــريـــث الـــتـــي كـــانـــت تـجـلـس في الـصـف الأول خــال التجمع، وفــق «وكـالـة الصحافة الفرنسية». صدمة عالمية أثارت محاولة الاغتيال صدمة كبيرة على الساحة السياسية. وانضم الرئيس الديمقراطي جو بايدن إلـى عـدد من قادة دول الـــعـــالـــم الـــذيـــن تـــواصـــلـــوا مـــع تـرمـب ليتمنّوا له السلمة. وســـاهـــمـــت حـــادثـــة إطـــــاق الـــنـــار في خـــفـــضحــــــدّة الــحــمــلــة الانـــتـــخـــابـــيـــة فــتــرة وجيزة، قبل أن تعود التوترات إلى حالها. ورغـــم إصـابـتـه الطفيفة فـي الأذن اليمنى بــرصــاصــة أطـلـقـهـا تـــومـــاس كـــروكـــس من »، فـــإن تـرمـب 15 بـنـدقـيـة مـــن نـــوع «إيــــه آر خرج سالماً من هذا الهجوم. غـــيـــر أنّ جـــهـــاز «الـــخـــدمـــة الـــســـريـــة»؛ المـسـؤول عـن حماية الـرؤسـاء والمرشحي للنتخابات وكبار الشخصيات الأجنبية، تعرّض لانتقادات لاذعـة لفشله في تأمي المبنى الـــذي أُطلقت منه الأعـيـرة النارية، الـواقـع على بعد مئات الأقـــدام من المسرح حيث كان ترمب يلقي خطابه. وكانت محاولة اغتيال قطب الأعمال هــذه الأولــــى مــن بــن سلسلة مــن الأحـــداث الــــتــــي هـــــــزّت الـــبـــيـــت الأبـــــيـــــض، وتُـــــوّجـــــت بــانــســحــاب بـــايـــدن المـــفـــاجـــئ مـــن الــســبــاق الانــــتــــخــــابــــي عـــــن الـــــحـــــزب الـــديـــمـــقـــراطـــي سبتمبر 15 لمصلحة نائبته هاريس. ففي (أيــــلــــول) المـــاضـــي، قُـــبـــض عــلــى رجــــل بعد رؤيته بملعب ترمب للغولف في فلوريدا يــحــمــل بــنــدقــيــة وكـــامـــيـــرا، فــيــمــا وصـفـهـا «مــكــتــب الــتــحــقــيــقــات الـــفـــيـــدرالـــي» بــأنّــهــا محاولة اغتيال ثانية. «مؤامرة ديمقراطية» و«معجزة النجاة» تـــعـــقـــيـــبـــ عــــلــــى ذلــــــــــك، بــــــــات مــــؤيــــدو الــرئــيــس الــجــمــهــوري الــســابــق يـتـحـدثـون عن مؤامرات، وعدّوا خطاب الديمقراطيي بــــأنّ تــرمــب يـشـكّـل تــهــديــداً لـلـديـمـقـراطـيـة الأميركية كـان في الواقع تحريضاً عليه، وهي مقاربة لطالما روّج لها ترمب. في ظل هذه الأجواء، لم يتردّد بائعو الـــتـــذكـــارات بـالـتـجـمّـعـات الانـتـخـابـيـة في صــنــع قــمــصــان ومـقـتـنـيـات تــخــلّــد نـجـاتـه التي أظهروها كأنها معجزة. فــي الــوقــت نـفـسـه، تـوجـهـت المرشحة الــديــمــقــراطــيــة، كـــامـــالا هـــاريـــس، منافسة تـــرمـــب، إلــــى ولايــــة كـــارولايـــنـــا الـشـمـالـيـة، الــــســــبــــت، لــــلــــقــــاء رجـــــــــال إنــــــقــــــاذ وســــكــــان متضررين جـراء الإعصار «هيلي»، الذي شخص 200 تــســبــب فـــي مــقــتــل أكـــثـــر مـــن ولايات أميركية. 10 وموجة دمار بأكثر من وتـــــحـــــول الإعــــــصــــــار مــــــــادة لــلــســجــال الـــســـيـــاســـي؛ إذ انـــتـــقـــد تــــرمــــب اســتــجــابــة المـؤسـسـات الـفـيـدرالـيـة لـلـكـارثـة، وزعـــم أن إدارة هـــاريـــس وبــــايــــدن اخــتــلــســت أمــــوال الإغاثة وأعطتها للمهاجرين. أكتوبر الحالي (أ.ف.ب) 5 انضمّ ماسك إلى الرئيسالسابقخلال فعالية انتخابية في باتلر - بنسلفانيا يوم واشنطن: «الشرق الأوسط» حذّر ماسكمن خسارة ترمب أمام هاريس وتوقّع أن تكون «آخر انتخابات» أميركية تلعب دوراً محورياً في حسم الانتخابات رغم عدد أصواتها المتواضع في المُجمّع الانتخابي نيفادا... «ولاية الفضّة» التي تحمل الرؤساء الأميركيين إلى البيت الأبيض لا يــــســــتــــطــــيــــع أي مـــــــن المــــــرشــــــحَــــــنْ الــرئــاســيّــنْ فــي الـــولايـــات المــتــحــدة؛ نائبة الـــــرئـــــيـــــس كــــــامــــــالا هـــــــاريـــــــس، والــــرئــــيــــس الـــســـابـــق دونـــــالـــــد تــــرمــــب، أن يُـــســـلّـــم بـــأن نــيــفــادا مـحـسـوبـة عليها أو عـلـيـه، وعلى الــجــمــهــوريــن أو الــديــمــقــراطــيــن، قــبــل أن يُــســقــط نــاخــبــو هــــذه الــــولايــــة المــتــأرجــحــة 5 أوراق اقتراعهم في صناديق انتخابات نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. غير أن كل الجانبي يـــدرك حقيقةً بـــدأت مـع نيفادا، عندما أصبحت الولاية السادسة والثلثي . مـنـذ 1864 فــــي الاتــــحــــاد الأمـــيـــركـــي عـــــام ذلـك التاريخ تـنـاوب الحزبان الجمهوري والـــديـــمـــقـــراطـــي عــلــى حـكـمـهـا بــالــتــســاوي تـقـريـبـ . وعــلــى الـــرغـــم مـــن أن لـديـهـا ستة أصــــوات فـقـط فــي المـجـمـع الانـتـخـابـي، من صــوتــ ، تـــدرك هــاريــس ويـعـرف 538 أصـــل تــرمــب أن أكــثــريــة مـــن وصـــلـــوا إلـــى البيت الأبــيــض قبلهما فــــازوا أيـضـ فــي نـيـفـادا. فمن الانتخابات الرئاسية الأربـعـن التي إلى عام 1864 شاركت فيها نيفادا منذ عام 33 ، صوتت الولاية للمرشح الفائز 2020 منذ 23 مرة. وفي الانتخابات الرئاسية الــ ، ذهــبــت أصــواتــهــا الانـتـخـابـيـة 1912 عـــام إلــــى المـــرشـــح الـــرئـــاســـي الــفــائــز فـــي جميع الانـتـخـابـات بـاسـتـثـنـاء اثـنـتـن فــي عامي .2016 و 1976 «ولاية الفضّة» ارتـــــــدت نـــيـــفـــادا، المـــعـــروفـــة بـــــ«ولايــــة الفضّة» لأهمية هذا المعدن في اقتصادها، مــــرات الــلــون الأحــمــر الــجــمــهــوري، ومـــرات أخرى الأزرق الديمقراطي، فصارت مجازاً ولايــــة بنفسجية مـتـأرجـحـة. وعــلــى غــرار توازناتها في الخيارات الرئاسية، قدمت نـيـفـادا طـــوال تـاريـخـهـا تمثيلً متساوياً 14 : من الحزبي على المستوى الفيدرالي عضواً 20 سيناتوراً في مجلس الشيوخ و في مجلس النواب من كل الحزبي. وعلى حاكماً 31 مستوى الولاية، شهدت نيفادا مـن 12 مــــن الـــجـــمـــهـــوريـــن و 15 : لـــلـــولايـــة الديمقراطيي، واثنان من «الحزب الفضي» الـــــذي نــشــط فـــي مــطــلــع الـــقـــرن الــعــشــريــن، و«الـحـزب الديمقراطي الفضي». ولاحقاً، جـــرى اسـتـيـعـاب الـديـمـقـراطـيـن الفضيي في النهاية في الحزب الديمقراطي. وبـــعـــد تــقــلــبــات عــــديــــدة خـــــال الـــقـــرن العشرين على خلفية سـك عملت الفضة وقضايا أخـرى في الـولايـة، ذهبت نيفادا مـــــــــرات لــــلــــديــــمــــقــــراطــــيــــن ومـــــــــــرات أخــــــرى للجمهوريي، مـع تغيّر أكـبـر بــدأ بحلول ، حي تحول المدّ السياسي نحو 2004 عام الــديــمــقــراطــيــن بـسـبـب جــهــودهــم الـقـويـة لتشجيع الناخبي على التصويت. وبرز بينهم «اتـحـاد الـطـهـاة»، الــذي يمثل أكثر ألــــف عـــامـــل فـــي مـــجـــال الــضــيــافــة، 60 مـــن والــــــــــذي ضــــغــــط لـــتـــســـجـــيـــل أعــــضــــائــــه مــن الشباب واللتينيي والسود والآسيويي كــنــاخــبــن، فــضــاً عــمــا يـسـمـى «آلــــة ريـــد» (عـــلـــى اســـــم زعـــيـــم الأكــــثــــريــــة فــــي مـجـلـس الشيوخ الراحل هاري ريد)، وهي تحالف فـضـفـاض مــن الـجـمـاعـات الـتـقـدمـيـة التي حافظت على سيطرة الديمقراطيي على المــجــلــس الـتـشـريـعـي لـــلـــولايـــة، بـاسـتـثـنـاء ، وكــــذلــــك عـــلـــى مـجـلـس 2015 دورة عـــــام الشيوخ باستثناء الدورة ذاتها. وخلل الحملت الانتخابية الحالية، انفجر موضوع له صدى خاص بي عمال نـيـفـادا، وهـــو إلــغــاء الـضـرائـب الفيدرالية على الإكـرامـيـات، فأعلن ترمب أمـام حشد فــــي لاس فـــيـــغـــاس أنــــــه يــــنــــوي الــتــخــلــص مـن هــذه الـضـرائـب إذا انـتُـخـب. وسـارعـت منافسته هاريس إلـى تأييد الفكرة خلل تـوقـف لحملتها أيـضـ فــي لاس فيغاس، لـكـنـهـا قــرنــت الاقـــتـــراح بــوعــد بــرفــع الـحـد الأدنى للأجور الفيدرالية. ملياراتلاسفيغاس ومـــــع أنـــهـــا تــحــتــضــن لاس فــيــغــاس، «مـــديـــنـــة الإثــــــم» والـــقـــمـــار الـــتـــي تـــــدور في لياليها ودوالـيـبـهـا عـشـرات المـلـيـارات من الــــــدولارات كــل عــــام، بــالإضــافــة إلـــى تدفق الـــــزوار إلـيـهـا مــن أجـــل حـضـور المـؤتـمـرات ومباريات كـرة القدم، مما عـزز انتعاشها ،»19- بعدحال الركودخللجائحة «كوفيد لا تزال الهواجس الاقتصادية تهيمن على الناخبي في هـذه الولاية المتأرجحة. ولا تـــزال مــعــدلات الـبـطـالـة وتـكـالـيـف المعيشة مرتفعة، وهما عاملن متوازيان يحركان الناخبي، الذين يقول ربعهم في نيفادا إن الاقتصاد هو القضية الرئيسية بالنسبة لهم، طبقاً لاستطلع أجرته أخيراً صحيفة «نـيـويـورك تايمز» بالتعاون مـع «سيينا كوليدج». وأكـد الاستطلع أن القضايا المثيرة لـــلـــجـــدل يـــرجـــح أن تــظــهــر عـــلـــى بــطــاقــات الاقـــــــتـــــــراع، ومـــنـــهـــا حــــقــــوق الإجـــــهـــــاض، ومـــتـــطـــلـــبـــات تــــحــــديــــد هـــــويـــــة الــــنــــاخــــب، والـــــســـــمـــــاح لـــلـــمـــعـــلـــمـــن بـــــــالإضـــــــراب فــي الـولايـة التي تعتنق الشعار الشهير «ما يــحــدث هـنـا يـبـقـى هــنــا»، عـلـى الــرغــم من أنـهـا كـانـت مـحـافـظـة سـيـاسـيـ حـتـى بي الديمقراطيي. ووســــــــــط الـــــــتـــــــوازنـــــــات الانـــتـــخـــابـــيـــة والــــوضــــع غـــيـــر الــــعــــادي فــــي نـــيـــفـــادا قـبـل ،2024 نوفمبر 5 مـعـركـة الانـتـخـابـات فــي سـيـبـقـى المــشــهــد الــســيــاســي غــامــضــ بي الجمهوريي والـديـمـقـراطـيـن، ليس فقط عـلـى مـسـتـوى الانـتـخـابـات الـرئـاسـيـة، بل أيــضــ عـلـى المــســتــوى الــفــيــدرالــي الـخـاص بالولاية. وخـــال الانـتـخـابـات المقبلة، سيكون التكهن بالنتائج في نيفادا مجرد ضرب فـي الــرمــل؛ لأن عــدد غير الحزبيي يفوق الآن عـــدد الـنـاخـبـن المـسـجـلـن فــي كــل من الحزبي الديمقراطي والجمهوري. وتُظهِر بـيـانـات مكتب أمـــن الــولايــة أن الناخبي 33.8 غير المنتمي إلـى أي حـزب يشكّلون في المائة من الناخبي المسجلي، مقارنة 28.8 فـي المـائـة مـن الديمقراطيي و 30.3 بــــ في المائة من الجمهوريي. وديـمـوغـرافـيـ ، تعكس نـيـفـادا التنوع الاجتماعي المـوجـود فـي الــولايــات المتحدة عــــمــــومــــ . فـــلـــديـــهـــا عـــدد كـــبـــيـــر مــــن الـــســـكـــان مـن أصـل لاتيني وآسـيـوي، وكل الحزبي يتنافسان على هؤلاء الناخبي. سبتمبر (أ.ف.ب) 29 هاريسبرفقة أنصارها فيلاسفيغاس واشنطن: علي بردى سبتمبر (رويترز) 13 ترمبخلال تجمّع انتخابي فيلاسفيغاسبنيفادا

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky