issue16748

يوميات الشرق الأكاديمي والباحث السعودي الدكتور مرزوق بنصنيتان بن تنباكمن وحصل 1950 مواليد علىجائزة مكتب التربية العربي التابع لدول الخليج سنة 30 قبل ASHARQ DAILY 22 Issue 16748 - العدد Saturday - 2024/10/5 السبت الشيخة جواهر القاسمي تطمح بعيداً (الشرق الأوسط) «بوستر» فيلم «ديبلودوكس» (الشرق الأوسط) يشجّع المهرجان الأطفال والشباب في مجالصناعة السينما (الشرق الأوسط) الشيخة جواهر القاسمي لـ : الأفلام الخليجية تنمو والطموح يكبُر «الشارقة السينمائي»... سينما الطفل تجدّد جلدها ، وُلـــــــــــد أول مــــهــــرجــــان 2013 عـــــــــام سينمائي عربي متخصّص بأفلام الطفل؛ هو مهرجان الشارقة السينمائي الدولي للأطفال والشباب. والأحــد المقبل، يفتتح برؤى وتطلّعات جديدة. 11 نسخته الـ 10 لــم يـعـد طـفـل الــيــوم كـمـا كـــان قـبـل سنوات؛ وهو ما يركز عليه المهرجان الذي دولة، اختيرت 18 فيلماً تُمثّل 98 سيعرض دولة، كما اختار 73 فيلماً من 1834 من بين المـــهـــرجـــان فـلـسـطـ لــتــكــون ضـيـفـة شــرف نسخته الجديدة. في حوار «الشرق الأوسط» مع المديرة العامة لمؤسّسة «فــن» ومهرجان الشارقة الـسـيـنـمـائـي الـــدولـــي لــ طــفــال والــشــبــاب، الشيخة جواهر القاسمي، قالت عن الأفلام المُـــشـــاركـــة: «مـــنـــذ بـــدايـــة المـــهـــرجـــان، كـانـت قليلة المشاركات العربية أو الخليجية أو الإمـــاراتـــيـــة. الآن تــتــزايــد، كـمـا المُــشــاركــات العربية، والطموح يكبُر». وأضافت: «ثمة مُشاركات من تونس ومـصـر والــجــزائــر والـسـعـوديـة والـكـويـت، علماً أنّ صناعة الأفـــ م ليست سهلة ولا ســـريـــعـــة، فــبــعــضــهــا تـــســـتـــغـــرق صـنـاعـتـه عـــامـــ ، فـــي حين 20 ســــنــــوات، وأخــــــرى 10 تتطلّب أفلامٌ سنة واحدة أو سنتين. نحن هنا لنشجّع صنّاعها ونـعـرض أفلامهم، كــمــا أنـــنـــا عــلــى تـــواصـــل مـــع المــهــرجــانــات والمـــــخـــــرجـــــ لــــــ طّــــــ ع عــــلــــى جــــديــــدهــــم. فـمـثـ ً، ثمة أفـــ م نصبر عليها، وننتظر مـع صنّاعها ولادتـهـا، وهــذا قـد يستغرق سـنـوات، لـكـنّ الـدعـم والتشجيع يمنحهم دافـــعـــ لـــيـــدركـــوا أنّ المـــهـــرجـــان يـــؤمـــن بهم وبــطــاقــاتــهــم وإبــــداعــــهــــم، مــمــا يــفــتــح لهم المجال للوصول بعيداً». سينما الطفل عـن واقـــع سينما الطفل والـشـبـاب في المنطقة العربية، أجابت القاسمي: «تغيّرت عـامـ حـتـى الــيــوم. السينما 20 كـثـيـراً مـنـذ الآن لا تشبه مـا نشأنا عليها، فقد أكانت أفــــ مــــ تــرفــيــهــيــة أو أفــــــ م تـــحـــريـــك فــقــط. عــلــى الــعــكــس، أطـــفـــال وشـــبـــاب هــــذا الـجـيـل واعـــون ومتفّهمون جـــداً، يمكنهم مناقشة قــضــايــا اجــتــمــاعــيــة ونــفــســيــة؛ لا تـجـذبـهـم الأفـ م التقليدية الممتعة أو المُسلّية، وإنما الـفـيـلـم الــــذي يــتــرك الأثــــر ويـــحـــرّك المـشـاعـر ويكون هادفاً. الأفـ م الموجّهة إلى الشباب والأطفال مُتاحة بكثرة عالمياً؛ ويمكن القول إنّ إنتاجها ينمو في العالم العربي، لكننا لا نزال نطمح إلى الكثير». هــل يــركّــز المــهــرجــان عـلـى رفـــع الـذائـقـة السينمائية لهذه الفئة أو تأهيلها لريادة صناعة الأفلام في المستقبل؟ ردّت القاسمي: «نصبّ تركيزنا على مجال السينما عموماً، سواء برفع الذائقة السينمائية، أو مهارات التحكيم أو اخـتـيـار الأفــــ م أو فـهـم النقد، وفـــــي الــــوقــــت عــيــنــه، نــكــتــرث بـالـتـخـصّـص السينمائي، سـواء عبر الكتابة أو الإخـراج أو التصوير أو المكياج وتصميم الأزيــاء... مجال السينما واســع ومـتـنـوّع، ولا نرغب فـي أن نـوجّـه الشباب إلـى تخصّص محدّد وواحد؛ وإنما نحاول جعلهم مطّلعين على جميع عناصر هذه الصناعة». الأثر السينمائي بسؤالها عن الأثر الذي تركه المهرجان بعد عقد على ولادتـــه، أجـابـت: «الأثـــر الأهـم هـــو تـشـجـيـع الأطـــفـــال والـــشـــبـــاب فـــي مـجـال صـــنـــاعـــة الـــســـيـــنـــمـــا، لـــيـــس فـــقـــط عــــن طــريــق الإخراج، وإنما أيضاً التصوير والسيناريو والتمثيل. الأثـــر الأهـــم الـــذي لمسناه هـو أنه استطعنا من خلال المهرجان اكتشاف لجنة تحكيم من الشباب الواعدين تخصّصوا في الـنـقـد الــفــنّــي والـتـحـكـيـم، واخــتــيــر بعضهم لاحقاً للتحكيم في مهرجانات دولية». وتـــابـــعـــت: «كـــبُـــر المـجـتـمـع الـسـيـنـمـائـي المـرتـبـط بــالأطــفــال والــشــبــاب، داخــــل الــدولــة وخـــارجـــهـــا، مــمــا ذاع صــيــت المـــهـــرجـــان في الــــخــــارج، وهــــذا انــعــكــس عــلــى كـمـيـة الأفــــ م المُشاركة فيه وعدد المشاهير والمتخصّصين الـــدولـــيـــ الـــذيـــن يــتــعــاونــون مـعـنـا سـنـويـ ، بالإضافة إلـى كـمّ المهرجانات الدولية التي تتعاون أيضاً». وعـــن طـمـوح الــــدورة الــجــديــدة، أشـــارت الـقـاسـمـي إلـــى أنـهـا تـعـكـس طـمـوح الأطـفـال والـــشـــبـــاب: «هـــــذا المـــهـــرجـــان مـنـهـم وإلــيــهــم، فـــــنـــــدرس طـــــــوال الـــــوقـــــت مـــــا الــــجــــديــــد الـــــذي يـهـتـمّـون بـــه، ومــــاذا يــرغــبــون فــي المُــشــاهــدة والمناقشة. ولأنـه لهم، نحاول دائماً جعلهم يـتـعـلّـمـون شـيـئـ ، فــ يـكـتـفـون بالاستمتاع بـــالمُـــشـــاهـــدة. لاهــتــمــامــنــا بـجـعـلـهـم مـثـقّـفـ ومــتــعــلّــمــ ، نــطــلــق كـــل عــــام بـــرنـــامـــجَ دولـــة الـشـرف، ســواء أكـانـت عربية أم غير عربية، فـــنـــعـــرض أفــــــ م هـــــذه الـــــدولـــــة ونـسـتـضـيـف شخصيات منها يتحدّثون عن إنتاج الأفلام والـسـيـنـمـا فـــي دولــتــهــم مــنــذ الـــبـــدايـــة حتى اليوم؛ وفي الوقت عينه نتحدّث عن تراثهم وعاداتهم وتقاليدهم». السجادة الخضراء يُذكر أنّ مهرجان هـذا العام استقطب مجموعة أفلام من المملكة العربية السعودية وسـلـطـنـة عــمـــان ومــصـــر وفـــرنـــســـا، وإيـــــران وروســـــيـــــا وفـــلـــســـطـــ وكـــــوريـــــا الــجــنــوبــيــة وإســبــانــيــا وألمـــانـــيـــا، الــتــي مـثـلـت جميعها قــائــمــة الــــــدول الأعـــلـــى مــشــاركــة فـــي نسخة ، في حين تستضيف منصة 11 المهرجان الـــ «السجادة الخضراء» التي تتيح للجمهور إمــــكــــان لــــقــــاء صــــنّــــاع الأفــــــــ م والمـــخـــرجـــ أفـــ م مختلفة حـصـريـة؛ في 4 ، والـضـيـوف مقدّمتها الفيلم الكويتي «عماكور» لأحمد الــخــضــري، والـفـيـلـم الإيــطــالــي «المـــدربـــون» لأنـــدريـــا جــوبــلــ ، وفـيـلـم «الأســـتـــاذ» لفرح نابلسي، وفيلم المـغـامـرات «ديبلودوكس» لـــفـــويـــتـــيـــك واوززيـــــــــــــــــك؛ وهــــــــو مــــــن إنــــتــــاج سلوفاكيا والتشيك وبولندا. الدمام: إيمان الخطاف كرّمه وزراء الثقافة الخليجيون لجهوده طيلة نصف قرنٍ في خدمة اللغة والفكر والأدب مرزوق بن تنباك... «البدوي» الخارج عن النسق كـــرّم وزراء الـثـقـافـة فــي مجلس الـتـعـاون الـخـلـيـجـي، مــســاء الـــيـــوم فـــي الــــدوحــــة، المـفـكّـر والأكـــاديـــمـــي الـــســـعـــودي الـــدكـــتـــور مـــــرزوق بن صنيتان بن تنباك؛ نظير جهوده طيلة نصف قرنٍ في خدمة اللغة العربية والفكر والأدب. جـــاء تـكـريـم بــن تــنــبــاك، جـنـبـ إلـــى جنب مـــع تــكــريــم كــوكــبــة مـــن المـــبـــدعـــ الـخـلـيـجـيـ في المجال الثقافي، في حفل أقيم بعد انعقاد أعـــمـــال الاجـــتـــمـــاع الــثــامــن والــعــشــريــن لــــوزراء الثقافة بـــدول مجلس الـتـعـاون لـــدول الخليج الـعـربـيـة فــي الـــدوحـــة، والــــذي تــم خــ لــه بحث الموضوعات المتعلقة بتطوير العمل الخليجي المشترك في المجال الثقافي. فتوحات فكرية والأكاديمي والباحث السعودي الدكتور ،)1950 مـرزوق بن صنيتان بن تنباك (مواليد الـحـاصـل عـلـى جــائــزة مكتب الـتـربـيـة العربي سـنـة، جـمـع بين 30 الـتـابـع لـــدول الخليج قـبـل الـفـكـر والأدب والـنـقـد، ويُـعـتـبـر مــن جـيـل رواد الأدب والصحافة فـي السعودية، وهـو أستاذ محاضر في كلية الآداب بجامعة الملك سعود. قــدّم مجموعة من المؤلفات التي اعتُبرت «فــتــوحــات فــكــريــة» أحـــدثـــت ارتـــــــدادات واسـعـة وسجالاً كبيراً في الوسط الأكاديمي والثقافي في العالم العربي، من بينها كتابه «الوأد عند صفحة) 168( » الـــعـــرب بـــ الـــوهـــم والـحـقـيـقـة وأُعـــــيـــــد طـبـاعـتـه 2004 (طُــــبــــع أول مـــــرة عـــــام مــؤخــراً)، وهــو دراســـة تستقصي حقيقة الـوأد عــنــد الـــعـــرب، وتـنـتـهـي إلــــى نــفــي هــــذه الـتـهـمـة عـــن المــجــتــمــعــات الــعــربــيــة قــبــل الإســـــــ م. وفــي دفاعه عن فكرة كتابه «الوأد عند العرب»، رأى بـن تنباك فـي حــوار صحافي أنــه لـم يستغرب «الـــرفـــض الــــذي واجــــه مـــا جـــاء فـــي الــكــتــاب من أدلة دامغة تؤكد أن الوأد الذي تصفه الروايات الإســ مــيــة لــم يــحــدث قَــــطّ. (لأنـــنـــا) أمـــة نقدس الماضي ونصدق كل ما يقال فيه وعنه». وكان بن تنباك أكدّ أن قضية وأد البنات «وهــــــمٌ تـــاريـــخـــي وكـــذبـــة لــفّــقــهــا بــعــض الـــــرواة لـلـعـصـر الــجــاهــلــي، واخـــتـــرعـــوهـــا مـــن الـخـيـال الشعبي لأغـراض التذكير والتفضيل»، مشيراً إلـى أن مـا تضمنه كتابه جـاء «نتيجة لسبعة أعوام من البحث والتمحيص». ويعيد بن تنباك تفسير لفظ «(يـتـوارى) من الـنـاس» إذا بُشّر أحـد العرب في الجاهلية بــالأنــثــى، والــتــي وردت فــي الـــقـــرآن الــكــريــم؛ إذ يـرى أن «الكثير من التفاسير جعلت من كلمة (يــــــتــــــوارى) قـــصـــة غــــيــــاب وهــــــــروب مــــن الــبــيــت وانــتــظــار لمــقــدم الـــولـــد وجـنـسـه حـتـى يـعـلـم ما يــكــون، فــي حــ أن بـ غـة الـنـص الــقــرآنــي هي وصـــف لـحـالـة الـغـاضـب أو الـــكـــاره أو الـحـزيـن الـــــذي يــنــحــرف بــوجــهــه ويــنــطــوي عــلــى نفسه ويــخــلــو بــهــا عـــن مــجــلــس الــــقــــوم، ولـــيـــس ذلــك الهرب الذي أوحت به كلمة (يتوارى)». كذلك الحال بالنسبة لعبارة «يـدسّـه في التراب»؛ إذ يرى بن تنباك أن الدسّ في التراب عند ولادة الأنثى تعبير عن الشعور بـ«الهوان المعنوي»، كما «يدسّ» الكثير من العرب اليوم أسماء بناتهم. كذلك أثار كتابه «بدعة الأدب الإسلامي»، الــــــذي صـــــدر مــضــمــونــه فــــي كـــتـــاب «إشــكــالــيــة الأدب الإســ مــي» والـــذي ألّـفـه «بـالاشـتـراك مع الــبــاحــث الـــســـوري الــدكــتــور ولــيــد قـــصـــاب»؛ إذ مــثّــل فــيــه الـــدكـــتـــور قـــصّـــاب جــانــب الـــدفـــاع عن الأدب الإسلامي، في حين مثّل الدكتور مرزوق بــــن تـــنـــبـــاك جـــانـــب المــــعــــارض لمــصــطــلــح الأدب الإسـ مـي. وعـن «بدعة الأدب الإسـ مـي»، رأى بن تنباك أن «المـوقـف كـان اعتراضاً على مبدأ التصنيف واختيار صنف واحد وتجريم غيره من المضامين والموضوعات، (لأن) فنون الأدب موضوعاته كثيرة متنوعة منذ عُـــرف الأدب، ولـــــم يـــعـــتـــرض أحـــــد عـــلـــى مـــمـــارســـة المــضــامــ المـــعـــروفـــة، فـمـنـذ صــــدر الإســــــ م عُـــــرف الـشـعـر العذري وشعر الغزل المكشوف والهجاء وغيره من أنواع الشعر المرغوب والمرفوض، ولم ينكر أحد ممارسة هذه الفنون أو يجرمها أو يدعو لإلغائها والتحذير منها». ومن مؤلفاته كذلك، كـتـاب «حـالـة المجتمع الـسـعـودي وتـحـولاتـه»، وكتاب «الفصحى ونظرية الفكر العامي». خارج عن النسق والـدكـتـور بـن تـنـبـاك، كـاتـب مـعـروف في الـصـحـافـة الـسـعـوديـة، كـثـيـراً مــا أثــــارت آراؤه نقاشاً في الساحة الثقافية؛ فقد كتب مدافعاً ، أكد 2016 عن العلمانية في مقال نُشر في عام فيه أنّ «العلمانية فـي ممارساتها المعاصرة حــامــيــة لــــ ديــــان وصــديــقــة لـــإنـــســـان، ولـيـس أوضح مما يعرفه الناس كافة في الـدول التي تـطـبـقـهـا»، وفــــي مــحــاضــرة لـــه بـــنـــادي نــجــران الأدبــــي قـــال بــن تـنـبـاك إن «العلمانية تحافظ على كرامة الإنسان، وعلى شعائره، وحقه في الـــوجـــود»، وإن «علمانية بريطانيا الـيـوم لم مسجد ومركز إسلامي، ولم تمنع 1500 تمنع ملايين مسلم يعيشون فيها»، 3 أيضاً أكثر من مشيراً إلـى أن «تطبيق الليبرالية فـي أوروبــا اليوم لم يمنع ما يمثّل أصول ومظاهر الدين الإسلامي الحقيقية»، وهي التصريحات التي أثـارت غضباً من قبل المحافظين. ومن مقالات بن تنباك الشهيرة، مقاله «الـقـراءة النجدية» ،)2022 يـولـيـو/ تـمـوز 5( » فـي صحيفة «مـكـة الـــذي دعــا فيه للخروج مـن ضيق الإقليم إلى ســـعـــة الــــوطــــن، فــــ«الـــعـــقـــل يـــقـــول إنـــنـــا بـحـاجـة إلـــــى تـــقـــويـــة عُــــــرى الـــــوحـــــدة الـــوطـــنـــيـــة ورصّ الصفوف والانتماء للوطن الكبير وللمواطنة، وإمـاتـة أسـبـاب الـنـعـرات الإقليمية والجهوية والشوفينية التي بدأ الثراء يظهرها ويعلنها على ألسنة بعض الذين لا يقدرون نتائجها». وُلـــد مـــرزوق بـن تنباك الحربي فـي قرية «المــديــرا» بـــوادي الـفـرع جنوب المدينة المنورة ، وأســـرتـــه كـــان لـهـا نــفــوذ فــي وادي 1950 عـــام الفرع والأشدة من بلاد المسروح، ثم انتقل مع أســرتــه وهـــو طـفـل إلـــى ذي الحليفة فــي وادي العقيق، ثم أكمل دراسته المتوسطة والثانوية في المدينة المنورة. ودرس على شيوخ المسجد النبوي، من بينهم: محمد الأمـ الشنقيطي، وعبد القادر شيبة الحمد، وأبو بكر الجزائري. والـــتـــحـــق بــجــامــعــة المـــلـــك ســـعـــود - كلية الآداب - وتــخــرج فـيـهـا، ثــم عُـــّ مـعـيـداً فيها، وابـــتُـــعـــث إلــــى بـريـطـانـيـا لـــدراســـة الـــدكـــتـــوراه، وحـــــصـــــل عـــلـــيـــهـــا مــــــن جــــامــــعــــة أدنـــــــبـــــــره فــي أسـكـوتـلـنـدا، ثـم عــاد إلــى جامعة المـلـك سعود وعُـّ أستاذاً مساعداً فيها، وترقى إلى درجة أسـتـاذ مـشـارك، ثـم حصل على الأسـتـاذيـة في الآداب. الدوحة: ميرزا الخويلدي د. مرزوق بن تنباك أثناء تسلمه جائزة التكريم من وزير الثقافة في قطر الشيخ عبد الرحمن بن حمد آل ثاني المفكّر والأكاديمي السعودي د. مرزوق بنصنيتان بن تنباك من مؤلفات د. مرزوق بن تنباك

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky