issue16743

11 أخبار NEWS Issue 16743 - العدد Monday - 2024/9/30 الاثنين ASHARQ AL-AWSAT انتقد «فوكس نيوز» لبثّها خطاب منافِسته الديمقراطية من الحدود ترمب يهاجم هاريسويصفها بـ«المختلة عقلياً» وصــــــــف دونـــــــالـــــــد تــــــرمــــــب، الــــســــبــــت، مـنـافِـسـتـه الـديـمـقـراطـيـة كـــامـــالا هــاريــس، بـــأنـــهـــا «مــخــتــلــة عـــقـــلـــيـــا»، مُـــــحـــــذّراً مــــن أن المــــهــــاجــــريــــن غـــيـــر الـــشـــرعـــيـــن يـــعـــتـــزمـــون مــهــاجــمــة الأمـــيـــركـــيـــن فــــي مـــنـــازلـــهـــم، فـي تصعيد جديد لحِدة خطابه الانتخابي. وكان ترمب يسعى للرد على هاريس بعد زيارتها الحدود بي الولايات المتحدة والمكسيك، الجمعة، وتعهدها ببذل مزيد من الجهود للسيطرة على طلبات اللجوء وعــــبــــور المـــهـــاجـــريـــن، كـــمـــا ذكــــــرت «وكـــالـــة الصحافة الفرنسية». وتُــعــدّ قضية الـهـجـرة مـن أبـــرز نقاط الـضـعـف لـــدى هـــاريـــس، فـــي اسـتـطـاعـات الـــرأي، حيث المنافسة متقاربة مع ترمب، نوفمبر (تشرين الثاني) 5 في انتخابات المقبل. ونــــــدّد تـــرمـــب بــخــطــاب هـــاريـــس عند الــــحــــدود، عـــــــادّاً، أمـــــام أنــــصــــاره فـــي ولايـــة ويـــســـكـــونـــســـن المــــتــــأرجــــحــــة، أن الـــرئـــيـــس جــو بـــايـــدن، ونـائـبـتـه هـــاريـــس، يتحملن مسؤولية «غزو» هؤلاء «المجرمي» للبلد. ، يرتكز خطاب ترمب، 2016 ومنذ عام في المناطق التي تسكنها غالبية بيضاء وتـعـانـي كــســاداً اقــتــصــاديــا، عـلـى مــعــاداة المــــهــــاجــــريــــن، لـــكـــن هـــــذا الـــخـــطـــاب أصــبــح أكثر تشدّداً مع اقتراب الانتخابات. وقال عــامــا، وأول 78 الـرئـيـس الــســابــق، الـبـالـغ مـــرشـــح رئـــاســـي مُــــــدان بــجــريــمــة جـنـائـيـة في تاريخ الـولايـات المتحدة، إن منافِسته هـــاريـــس «غـــبـــيـــة». وأضــــــاف: «جــــو بــايــدن أصـبـح متخلفا عقليا؛ لـكـن كـامــالا وُلــدت هـــكـــذا (...)، وإذا فــكــرتــم فـــي الأمــــــر، فقط شخص متخلف عقليا يسمح بحدوث هذا لبلدنا». من جانبها، أمضت هاريس، السبت، فـــي جــمــع الـــتـــبـــرعـــات لـحـمـلـتـهـا فـــي ســان فـــرنـــســـيـــســـكـــو، واتــــهــــمــــت تــــرمــــب بـــتـــكـــرار خـــطـــابـــه، الـــــذي «نــســمــعــه مــنــذ ســـنـــوات». وأضـــافـــت: «هـــذه الانـتـخـابـات تـــدور حـول رؤيـتـن مختلفتي إلــى حــدّ كبير لأمتنا، ونـــــحـــــن نـــــــرى هـــــــذا الــــتــــبــــايــــن فــــــي مـــســـار الحملتي». وتــــــحــــــدّث تــــرمــــب فـــــي ويـــســـكـــونـــســـن على منبر تحيط به صور جنائية كبيرة لمهاجرين متهمي بارتكاب جرائم، راسما صورة قاتمة لأميركا التي تتعرضلهجوم عــنــيــف مـــن قِـــبـــل المـــهـــاجـــريـــن، عــلــى الــرغــم مـن انخفاض أعـــداد العابرين بشكل غير قانوني، هذا العام، وكذلك معدل الجرائم، وفق مكتب التحقيقات الفيدرالي. وحـــذّر ترمب أنـصـاره مـن المهاجرين غــــيــــر الــــشــــرعــــيــــن الــــــذيــــــن «ســــيــــدخــــلــــون مـــطـــابـــخـــكـــم، ويــــــجــــــزّون رقــــابــــكــــم». وقــــال إن «المـــــــدن الـــصـــغـــيـــرة فــــي أمـــيـــركـــا تـشـعـر بــــالــــرعــــب مــــــن المــــهــــاجــــريــــن الــــــوافــــــديــــــن»، مـضـيـفـا أنـــهـــم «ســيــغــتــصــبــون ويـنـهـبـون ويــــســــرقــــون ويـــســـلـــبـــون ويـــقـــتـــلـــون شـعـب الـــولايـــات المـتـحـدة الأمــيــركــيــة». وتــابــع أن المهاجرين غير الشرعيي، الذين وصفهم بـ«الحيوانات»، سيستولون على وظائف الأقليات والعمال النقابيي. وبــــدا واضـــحـــا أن تــرمــب مــنــزعــج من مـحـاولـة هــاريــس، الجمعة، تقديم رسالة صارمة بشأن الحدود مع المكسيك، حيث وصـفـهـا بـأنـهـا «كـــاذبـــة». واشـتـكـى ترمب من تغطية قناة «فوكس نيوز» المحافِظة خطاب هـاريـس، قـائـاً: «ينبغي لهم عدم السماح ببثّه». وكـــــــان تــــرمــــب مُـــــدركـــــا أن خـــطـــابـــه لا يـــشـــبـــه مــــا اعــــتــــاد الأمــــيــــركــــيــــون ســـمـــاعـــه، خلل الحملت الرئاسية على مرّ السني. وتـوقـف ليقول: «ألـيـس هــذا خطابا رائعا ومـــلـــهـــمـــا؟ لــــــديّ أشــــخــــاص يــجــلــســون فـي الـــصـــف الأمــــامــــي (...) وهــــم يـــقـــولـــون: يا إلهي»؛ في إشارة إلى اندهاشهم. وأضاف: «هذا خطاب قاتم، خطاب قاتم». ومع اقتراب موعد الاقتراع الرئاسي، أظــهــر اســتــطــاع لـــلـــرأي، أجـــرتـــه صحيفة «نـــيـــويـــورك تــايــمــز» و«سـيـيـنـا كــولــيــدج»، تقدم المرشحة الديمقراطية بفارق ضئيل عــلــى مـنـافـسـهـا الـــجـــمـــهـــوري فـــي ولايــتــي ميشيغان وويسكونسن. وأظهر الاستطلع، الذي نُشر السبت، فـــي المـــائـــة من 48 حـــصـــول هـــاريـــس عــلــى أصوات الناخبي المحتملي في ميشيغان، في المائة لترمب، بينما حصلت 47 مقابل في المائة في ويسكونسن، مقابل 49 على في المائة للرئيس السابق. 47 وشــــمــــل الاســـــتـــــطـــــاع، الــــــــذي أُجـــــــري إلــى 21 عــبــر الـــهـــاتـــف، خـــــال الـــفـــتـــرة مــــن 688 ، ســـبـــتـــمـــبـــر (أيــــــــلــــــــول) الـــــحـــــالـــــي 26 في 680 نـاخـبـا محتملً فــي ميشيغان، و ويسكونسن. ويقع هامش الخطأ في عينة الناخبي المحتملي، في حدود أربع نقاط مئوية تقريبا. كـــمـــا خـــلـــص الاســــتــــطــــاع إلـــــى تـــقـــدّم هاريس بتسع نقاط مئوية على ترمب في منطقة الكونغرس الثانية فـي نبراسكا، الـتـي يمكن أن يصبح صـــوت واحـــد فيها حاسما في المجمع الانتخابي. صعّد ترمب لهجته ضد المهاجرين خلالخطاب ألقاه في ويسكونسن أول من أمس(أ.ب) سبتمبر (رويترز) 27 جانب منزيارة هاريسإلى الحدود مع المكسيكفي واشنطن: «الشرق الأوسط» رفع ترمبحدّة خطابه ضد المهاجرين غير القانونيين 2016 وانتزعها ترمب عام 1988 هيمن عليها الديمقراطيون منذ ويسكونسن... «ولاية الألبان» تتحوّل «ساحة معركة» رئيسية تــــشــــهــــد الانــــــتــــــخــــــابــــــات الــــرئــــاســــيــــة الأميركية منافسة محتدمة بي المرشّحة الديمقراطية كـامـالا هـاريـس، ومنافسها الـجـمـهـوري دونـــالـــد تــرمــب، قــد تحسمها 7 مليي شخص منتشرين في 3 أصـوات ولايات متأرجحة. ومن بي هذه الولايات ويـسـكـونـسـن، المـعـروفـة أمـيـركـيـا بــــ«أرض الألـــــبـــــان» الـــتـــي تـــحـــوّلـــت «ســــاحــــة مـعـركـة سياسية» رئيسية، لا سيما في انتخابات .2020 ، و 2016 ، و 2004 ، و 2000 أعوام كــــــانــــــت آخـــــــــر مــــــــــــرّة صـــــــوّتـــــــت فـــيـــهـــا ،2004 ويسكونسن لمرشح خاسر، في عام وقــــــد شـــــاركـــــت ويـــســـكـــونـــســـن فـــــي جـمـيـع ،1848 الانـــتـــخـــابـــات الـــرئـــاســـيـــة مــنــذ عــــام ومـنـحـت أصــواتــهــا لـلـفـائـز عـلـى مستوى انتخابات. وصوتت الولاية 34 البلد في 18 مـــرة لمــرشــح الــحــزب الــجــمــهــوري، و 25 مــــرة لمـــرشـــح الـــحـــزب الــديــمــقــراطــي، ومــــرّة ، هو روبرت 1924 واحدة لمرشح ثالث عام فوليت. ولم ينتخب أي رئيس أميركي من الولاية. فــــمــــا أهــــمــــيــــة ولايـــــــــة ويـــســـكـــونـــســـن؟ ولمـــاذا تأرجحت بـن الحزبي الجمهوري والديمقراطي في العقدين الماضيي؟ أصوات المجمّع الانتخابي وفــــق نــظــام الانــتــخــابــات الأمــيــركــيــة، فإن ما يحدد هوية الفائز ليست الأصوات الشعبية؛ بل المجمع الانتخابي. وارتفعت حصّة ويسكونسن في المجمّع الانتخابي تــدريــجــيـــا مـــنـــذ مـنــتــصــف الــــقــــرن الــتــاســع 13 ، إلى 1848 أصوات في عام 4 عشر، من صوتا فـي أوائـــل الـقـرن العشرين. وعـادت هذه الحصّة لتتراجع منذ ثلثينات القرن أصــــوات، جــراء 10 الـعـشـريـن تـدريـجـا إلــى تــراجــع عـــدد الـسـكـان وهــجــرة كثير منهم إلــــى ولايــــــات أخــــــرى، مـــع تـــراجـــع الـنـشـاط الاقـــتـــصـــادي فـــي الـــولايـــة، وإعــــــادة تـوزيـع الأصـــــوات الانـتـخـابـيـة لمصلحة الــولايــات التي شهدت نمواً سكانيا سريعا. النشاط الاقتصادي بـــــلـــــغ الــــــنــــــاتــــــج الإجـــــــمـــــــالـــــــي لـــــولايـــــة 6 ويـسـكـونـسـن، الــتــي يـعـيـش فـيـهـا نـحـو مــلــيــار دولار عــام 414 ، مـــايـــن شـــخـــص بي 21 ، مـمـا يجعلها فـي المـرتـبـة الـــــ 2023 الــولايــات الأمـيـركـيـة. ويعتمد اقتصادها عـــلـــى الـــتـــصـــنـــيـــع والـــــــزراعـــــــة والـــســـيـــاحـــة والــرعــايــة الـصـحـيـة، وتـشـتـهـر بإنتاجها الغذائي، حيث تُعدّ رائـدة، خصوصا، في تـصـنـيـع الألـــبـــان والمـــشـــروبـــات ومـنـتـجـات شركات مقرها 8 التبغ. وهذا العام، أُدرجت .»500 ويـسـكـونـسـن فـــي قـائـمـة «فـــورتـــشـــن وبلغ نصيب الـفـرد مـن الـدخـل الشخصي .2022 ألـف دولار سنويا عـام 66 أكثر من ، بــــلــــغ مــــعــــدل الـــبـــطـــالـــة 2024 وفـــــــي عـــــــام ​ في المائة، وهو أقل من المتوسط 3 موسميا ،2009 فـــي الـــولايـــات المــتــحــدة. ومــنــذ عـــام دولار في 7.25 كــان الـحـد الأدنـــى لـأجـور الساعة، وهو المعدل الفيدرالي نفسه. ولاية متأرجحة طـيـلـة تـاريـخـهـا، كــانــت ويسكونسن ســـــاحـــــة مـــــعـــــركـــــة، وحــــســــمــــت كــــثــــيــــراً مــن الانـتـخـابـات بـأقـل مـن واحـــد فـي المـائـة من مـــن الانـتـخـابـات 4 الأصــــــوات، ومـنـهـا فـــي الـــــســـــتـــــة الأخـــــــــيـــــــــرة. وفـــــيـــــمـــــا فـــــــــاز فـــيـــهـــا وحتى عام 1988 الديمقراطيون منذ عـام ، فقد تمكن الرئيس السابق دونالد 2012 0.8( تـرمـب مـن الـفـوز فيها بـفـارق ضئيل . ويُـــعـــزى فــــوزه إلـى 2016 فــي المـــائـــة) عـــام زيــــــــادة الــــدعــــم لـــلـــحـــزب الـــجـــمـــهـــوري بـن الناخبي البيض من الطبقة العاملة. غير أن الــديــمــقــراطــيــن اســــتــــردوا الـــولايـــة عــام في المائة) 0.6( ، بفارق ضئيل أيضا 2020 مـــع الــرئــيــس الــحــالــي جـــو بـــايـــدن، بسبب ارتـــفـــاع شعبيته بــن الــنــاخــبــات، وزيــــادة الإقبال بي الناخبي السود. الـــيـــوم؛ ورغــــم أن اسـتـطـاعـات الـــرأي تـــشـــيـــر إلـــــــى صـــــعـــــود شـــعـــبـــيـــة المـــرشـــحـــة الــــديــــمــــقــــراطــــيــــة، كـــــامـــــالا هــــــاريــــــس، مــنــذ انـــســـحـــاب بـــايـــدن مـــن الـــســـبـــاق، فــإنــهــا لم تتمكن بعد من تحقيق تفوّق واضح على ترمب. ويــجــد المـــرشّـــحـــان نفسيهما عالقي في المائة لهاريس، 49( في تنافس شديد فـي المـائـة لـتـرمـب). وتـتـفـوق هاريس 48 و على ترمب بـن المستقلي وجيل الألفية، وفيما يتقدّم ترمب عليها بشكل طفيف بي الناخبي البيض، تتقدم هاريس على ترمب بـن غير البيض الـذيـن مـن المرجح أن يصوتوا، كما تتفوق عليه بي النساء، وهــــي الــفــجــوة نـفـسـهـا الـــتـــي عـــانـــى منها .2020 ترمب في انتخابات التضخم والديمقراطية تـــــتـــــصـــــدّر قـــضـــيـــتـــا «الــــتــــضــــخــــم» و«الـــــــحـــــــفـــــــاظ عـــــلـــــى الــــديــــمــــقــــراطــــيــــة» اهتمامات الناخبي فـي ويسكونسن، وفـــــق غــالــبــيــة الاســـتـــطـــاعـــات. ويـــقـــول فـي المـائـة إن «التضخم» فـي مقدمة 32 أولـــــويـــــاتـــــهـــــم، يـــلـــيـــه «الـــــحـــــفـــــاظ عــلــى فـــي المـــائـــة. 27 الــديــمــقــراطــيــة» بـنـسـبـة في المائة إن «قضية الهجرة» 17 ويقول أولوية، في حيحلّ «الإجهاض» قضيةً فـي المـائـة. وجــاءت 10 رئيسيةً بنسبة في المائة، 7 «الرعاية الصحية» بنسبة فـي 3 و«مــــواجــــهــــة الـــجـــريـــمـــة» بــنــســبــة المـــائـــة، و«الـــحـــرب فــي الــشــرق الأوســـط» بنسبة اثني في المائة. وترى مجموعات مؤيدة لترمب أنه سـيـكـون قــــادراً عـلـى «تـصـحـيـح الـضـرر الــــــــذي حــــــدث خــــــال الــــســــنــــوات الأربــــــع الماضية» في عهد بايدن، خصوصا في قضايا الاقتصاد والحدود. ويلومونه عــلــى مـــا يـــعـــدّونـــه اقـــتـــصـــاداً لا يـنـاسـب الأمـــيـــركـــيـــن الـــعـــاديـــن، و«هــــجــــرة غير قانونية» لا تخضع للرقابة، ويعتقدون أن مشكلت ترمب القانونية مبالغ فيها من قبل خصومه. فـــــي المـــــقـــــابـــــل، تـــــقـــــول مـــجـــمـــوعـــات مستقلة تميل عادة إلى الديمقراطيي، إنه «على الرغم من أننا نودّ التصويت لأقل الشرّين؛ لأنه الخيار الوحيد المتاح لـــديـــنـــا لـــلـــدفـــاع عــــن أنـــفـــســـنـــا بـصـفـتـنـا طبقة متوسطة، فإن كل الحزبي يتأثر بـالـتـأكـيـد بـالمـصـالـح المــالــيــة، والمـجـمـع الصناعي العسكري، وشركات الطاقة». كـــمـــا أثــــــار هــــــؤلاء الـــنـــاخـــبـــون مـــخـــاوف بشأن موقف أميركا من حرب إسرائيل فــــي غــــــــزّة، الــــتــــي اتّـــســـعـــت إلـــــى لـــبـــنـــان، مــمــا أثـــــار تــــســــاؤلات حــــول مـــا إذا كــان الديمقراطيون يستطيعون تحمل دفع ثمن سياسي مع ناخبيهم التقليديي الذين ينتقدون طريقة تعامل بايدن مع الحرب. فـــي المـــائـــة من 83 ورغــــم ذلــــك، فــــإن الــــنــــاخــــبــــن المـــســـجـــلـــن عــــلــــى مـــســـتـــوى الــولايــة يـقـولـون إنـهـم يـعـرفـون المرشح الــــــذي ســـيـــدعـــمـــونـــه لمــنــصــب الـــرئـــيـــس، وإنهم لن يغيروا رأيهم. في حي يقول فـي المـائـة إن لديهم فـكـرة جـيـدة عن 13 المرشح الذي يخططون لدعمه، ولكنهم قد يغيرون رأيهم، بينما لم يحدد بعدُ في المائة من الناخبي خيارهم. 4 (أ.ف.ب) 2020 استرجع بايدن ويسكونسن من الجمهوريين في انتخابات واشنطن: إيلي يوسف منحت ويسكونسن أصواتها ًللمرشّح الفائز على مستوى انتخابا 34 البلاد في

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky