issue16741

OPINION الرأي 15 Issue 16741 - العدد Saturday - 2024/9/28 السبت ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidroos Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidroos Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidroos Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١ ٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidroos Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Ghas an Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidro s Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidroos Abdulaziz Zai Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Gha san Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidr os Abdula iz Zaid Bin Kami S ud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ الرئيس التنفيذي جماناراشد الراشد CEO Jomana Rashid Alrashid نائبا رئيس التحرير زيد بن كمي ssistant Editor-in-Chief Deputy Editor-in-Chief Zaid Bin Kami مساعدا ئي التحرير محمد هاني Mohamed Hani أنطونيو غرامشي... قوة الثقافة المتجددة أنــطــونــيــو غـــرامـــشـــي، الأحــــــدب الــعــلــيــل ابــن جــزيــرة سـرديـنـيـا الـفـقـيـرة بـالـجـنـوب الإيـطـالـي. مــنــاضــل يـــســـاري تـــصـــدّى لــلــفــاشـيــة فـــي بــــاده، وألقى به نظام بينيتو موسوليني في السجن، رغــــــم تـــمـــتّـــعـــه بـــالـــحـــصـــانـــة عـــنـــدمـــا كــــــان عــضــواً فــي الــبــرلمــان الإيــطــالــي. تـبـنـى فــي مـطـلـع شبابه الأفـــكـــار المـــاركـــســـيـــة، وأســـــس الـــحـــزب الـشـيـوعـي الإيطالي، لكنّه انتقد أفكارَ ماركس، التي تقطع بـأنّ الاقتصاد هو المحرك الأسـاس للتاريخ. بدأ غرامشي مبكراً بالكتابة عن الجزيرة الإيطالية الجنوبية، التي وُلد بها جزيرة سردينيا. جمع أعماله هـــذه، الـكـاتـب، قـويـدو ميليس، ونشرها تــحــت عــــنــــوان، «كـــتـــابـــات عـــن ســـرديـــنـــيـــا». كتب غرامشي عن اللغة السردينية، ومعاناة الجزيرة مــن الـفـقـر، وطــمــوح أهـــل الــجــزيــرة، وغـيـرهـا من الـقـضـايـا الــتــي شـغـلـت نـخـب الــجــزيــرة الـفـقـيـرة. انشغل بعد ذلـك بالقضايا الوطنية الإيطالية، وانــدمــج فــي الـعـمـل الـسـيـاسـي الـوطـنـي. عــارض مـــبـــكـــراً الـــســـلـــطـــة الـــفـــاشـــيـــة، وصـــــــار عــــضــــواً فـي البرلمان، ورفع صوتَه في داخله معلناً معارضته الـتـسـلـط والــديــكــتــاتــوريــة الــفــاشــيــة، لــيــقــدّم إلــى المـحـكـمـة الــتــي قـضـت بـسـجـنـه. قــضَــى غـرامـشـي إحـــدى عـشـرة سنة فـي الـسـجـون الـفـاشـيـة، وهو يـــعـــانـــي المـــــــرض، لــكــنــه لــــم يـــكـــن رهـــــن مـحـبـسـه، بـــل حــــوّل سـجـنـه خـنـدقـ يـشـع مـنـه الــفــكــر. بعث برسائله إلى أفراد عائلته، وإلى رفاقه، عبّر فيها عـن عواطفه مضمنها أفــكــاره. جُمعت الرسائل ونُــشــرت فـي أربـعـة مـجـلـدات، بـعـنـوان «كـراسـات الـسـجـن»؛ لأنــه كتبها على ورق الـكـراسـات التي يــســتــعــمــلــهــا الـــتـــامـــيـــذ فــــي المــــــــــدارس. كـــتـــب فـي مختلف مجالات المعرفة. كان يطلق على نفسه، صفة القارئ. فقد تمكن وهو يعاني العذاب في زنـزانـتـه، مـن قـــراءة أعـمـال الفلسفة والمـؤرخـن الإيـــطـــالـــيـــن والألمـــــــان والإنـــجـــلـــيـــز والــفــرنــســيــن، وتـــأثـــر بـمـيـكـيـافـلـلـي وهــيــغــل ومــــاركــــس. انـتـقـد أعـمـال مــاركــس، والــثــورة البلشفية فـي روسـيـا، رغــم انتمائه للحزب الشيوعي، وتـقـديـره أفكار ليني، واختلف معه فيما يتصل بمفهوم الدولة وتكوينها، والـعـاقـة بـن الـبـرجـوازيـة والطبقة العاملة. لم تكن الدوغما الآيديولوجية، محبسه الثاني، فقد كـان أنطونيو غرامشي، مفكراً حراً يضرب بمطرقة ثقافته، ما عملت الفاشية على فـــرضـــه عــلــى الـــنـــاس، وآمـــــن بــــأن الآيــديــولــوجــيــا المـغـلـقـة، هــي ضـــرب مــن التسلط والـتـقـوقـع. آمـن بقوة وفاعلية الثقافة. كتب غرامشي كثيراً عن قـــوة الــثــقــافــة، وقــدرتــهــا عـلـى تـحـقـيـق الـنـهـوض الشامل في جميع المجالات. ارتبط اسمه بمفهوم «المـــثـــقـــف الــــعــــضــــوي»، وأعــــطــــى لــــهــــذا المـــفـــهـــوم، أبعاداً وتحديدات وفاعليات شملت، كل خيوط النسيج الثقافي في المجتمع. في رأيه، أن المثقف الـعـضـوي يـوجـد فــي مختلف شــرائــح المجتمع، وهو يختلف عن المثقف التقليدي، الذي يستلبه المــوروث الجامد، والمصلحة الذاتية. الناشطون في المجتمع المدني والأحــزاب والنقابات المهنية المختلفة، كل واحد منهم، هو مثقف له تأثير في حلقات مجموعته. نـــاقـــش أنــطــونــيــو غـــرامـــشـــي، دور الـثـقـافـة الشعبية، وقـوتـهـا وقـدرتـهـا على الــوصــول إلى الـعـامـة. ركّـــز عـلـى الــوعــاء الـخـطـابـي ومضمون الخطاب. كذلك ثقافة الفنون والإبداع بكل ألوانه. أفـــــرد مـــقـــالات طــويــلــة عـــن الإنـــســـانـــيـــة، وقـــــال إن حركة النهضة، جعلت الإنسان يؤمن بأنه مركز الكون، وإن عصر النهضة خلق ثقافة حضارية جديدة. الإنسان قبل عصر النهضة، كان لا شيء وبعدها صار هو كل شـيء، وإن عصر النهضة هـو أكـبـر ثـــورة ثقافية فـي الـتـاريـخ. مـحـور فكر غـرامـشـي هـــو، أن الـثـقـافـة هــي مـحـرك الإنــســان، ولـيـس كما ذهــب كـــارل مــاركــس، بــأن الاقتصاد هــــو المــــحــــرك لـــإنـــســـان فــــي مـــســـيـــرتـــه الــطــويــلــة عبر الـتـاريـخ. فالثقافة تشعل روح الحرية في الإنــــســــان، وتـجـعـلـه يـفـكـر ويـــبـــدع ويــتــقــدم دون ســـدود أو حــــدود. كـــان لعصر النهضة حضور قوي في فكر أنطونيو غرامشي، فقد كان يحفّز بـكـتـابـاتـه الـفـاعـلـن، فــي المـنـظـومـة الاجتماعية عــلــى الـــدفـــع نــحــو عــصــر نــهــضــة جـــديـــدة بـقـوة الثقافة. فقد تأثر بعصر النهضة الإيطالي الذي انطلق في القرن الثالث عشر، وتحرك إلى غرب أوروبــا. فقد كان عصر النهضة نقطة الانطلق إلى مرحلة حضارية جديدة في كل أوروبا، وكان المهد للنسان الجديد، المتحرر من هيمنة القيود الدينية في العصور الوسطى. كتب غرامشي في كراساته، عن الإبداع بكل أنــمــاطــه، الـقـصـة والـشـعـر والـــرســـم والـصـحـافـة، وفعلها الثقافي الكبير في تحرير العقل. مارس النقد الأدبي مبكراً وكتب الكثير في هذا المجال. الثقافة الشعبية، شكلت أحد محاور اهتماماته، ودرس الروايات التي يقبل عليها عامة الناس، ليس في إيطاليا فحسب، إنما في بعض بلدان أوروبــــــا الــغــربــيــة الأخــــــرى، وخــصــوصــ فـرنـسـا وألمـانـيـا وبـريـطـانـيـا، ومـــدى تـأثـيـرهـا فــي وعـي الوسط الشعبي. هـــذا الــرجــل القصير الـقـامـة، الـــذي تعرض لحادث جعله احدب، وقضى سنوات طويلة في ســجــون الـفـاشـيـة الإيــطــالــيــة، وعــــاش بـعـيـداً عن زوجــتــه الــروســيــة الــتــي عــــادت إلـــى بــادهــا بعد سجنه، ومعها طفله الصغيران، وعانى مرضاً عضالاً لم يرحمه في سجنه، أسس لمسار نهضة مــتــجــددة، قـوتـهـا الـثـقـافـة الــتــي تــؤهــل الإنــســان ليشق طريقه للحرية، وتحقيق الـتـقـدم. أشعل أضـــواء الحرية مـن عتمة ظـام الـزنـازيـن. كُتبت عن أعماله عشرات الدراسات والكتب، وترجمت إلى عدد كبير من اللغات، وتأثر بفكره، مفكرون ومـــثـــقـــفـــون وكــــتــــاب وأكــــاديــــمــــيــــون وأدبـــــــــاء فـي مختلف أنحاء العالم. تأثر بفكره مفكرون ومثقفون وكتاب وأكاديميون وأدباء في مختلف أنحاء العالم عبد الرحمن شلقم مجرياتُ الحربي في غزةَ ولبنانَ ستعيد ترتيباتِ الصّراعِ الإيراني الإسرائيلي. كيف؟ إسرائيلُ لم تتركْ كثيراً من الخياراتِ أمامَ طهران. قضَى على «فتح» 1982 لا ننسَى أنّ غزوَها لبنانَ عام الفلسطينيةِ كحركةِ كفاحٍ مسلّح. في الأشهرِ الماضية، إسرائيلُ قامت بتدميرِ حركةِ «حماس» وأخرجتْها من الصّراع. كمَا قضتْ على معظمِ قـــــدراتِ «حـــزب الـــلـــه»، أسـلـحـةً وقـــيـــاداتٍ، عـطّـلـتْـه كـقـوةٍ مسلّحةٍ يمكن لإيـــرانَ أن تـهـدّدَ بهَا إسـرائـيـلَ لسنواتٍ مقبلة. نحو عشرين عاماً من البناءِ العسكري الإيراني لمنظومتِها الـخـارجـيـةِ المسلحة، معظمُه يـتـهـاوَى في إطارِ المواجهةِ مع القوّةِ العسكريةِ الإقليميةِ الأكبر في المنطقة. والــــحــــربِ الـــحـــالـــيـــة، أنّ 2006 ِ الــــفــــارقُ بــــنَ حـــــرب إســرائــيــلَ خـطّـطـت بـشـكـلٍ دقــيــقٍ لـلـقـضـاءِ عـلـى قــيــاداتِ «حزب الله». هذه الحربُ عنيفةٌ وداميةٌ، لكنّها أقلّ دماراً مـن سابقتِها، لأنّ معظمَ الهجماتِ العسكريةِ جــاءتْ موجهةً ضد «حزب الله»، قياداتِه وأسلحتِه وحاضنتِه الشعبية. في الحربِ الماضية بلغَ عددُ النازحيَ الذين دفعتهم إسرائيلُ للهروبِ نحوَ مليون مهجّر، في هذه الحرب نحو مائتي ألفٍ حتى الآن. وكانَ عددُ الضحايا ثلثَ مراتٍ أكبر في الحربِ الماضية، وفقَ الإحصاءاتِ المـتـاحـة. لـكـنّ مـعـركـةَ الــيـومِ أخـطـرُ على الـحــزبِ مـن كلّ مواجهاتِه السابقة. «حـزب الله» هو أهـمّ الأصــولِ العسكريةِ الإيرانية في الخارج، ولم يفلحْ قرارُه بالامتناعِ عن خوضِ حربِ غزة من استهداف إسرائيلَ له. لقد عـزمَ الإسرائيليون منذ أكتوبر (تشرين الأول) على الـقـضـاءِ على قـــدراتِ الـــحـــزب، مـــع أنّـــــه لـــم يـــشـــاركْ فـــي الــهــجــوم ولــــم يـسـانـدْ «حماس» لاحقاً. ويمكنُ القولُ بعد جـولاتٍ عديدةٍ من الهجمات إنّ معظمَ قادتِه قضَوا من دون أن يحاربوا، ومعظمَ أسلحةِ الحزب دُمّرت وهي في مخازنِها. يَا له من موقفٍ صعب، يذكرُنا بالهجومِ الكاسحِ في حربِ حيث تـمّ تدميرُ الـقـواتِ الجويةِ والأرضـيـةِ لمصرَ 1967 قبل أن تتحرّك. السؤالُ: هل حانتِ اللحظةُ التي ينتظرُها الجميعُ منذ سنواتٍ وهي أن تصلَ طهران، صاحبةُ القرار، إلى الـقـنـاعـةِ بـالـتّـخـلِـي عــن أصـولِـهـا الـعـسـكـريـة، وتـحـديـداً «حزب الله»؟ أجزمُ أنّ إيرانَ لم تصلْ إلى مرحلةٍ ستتخلّى فيها عــن «حـــزب الــلــه»، ولــن تتخلّى عـنـه، إّ عـنـدمَـا يحدث تـغـيـيـرٌ كـبـيـرٌ فــي طـــهـــران، ولا نــتــوقّــعُ ذلـــك مــع الـقـيـادةِ الحالية. الأرجحُ أنّ طهرانَ تدركُ وتلومُ قيادةَ «حزب الله» العليا على الفشلِ الرهيب، الاختراقاتِ وإدارة المواجهة، وقد تتعرّضُ لتغييراتٍ قياديةٍ جذرية حالَ قرّرت إيران إعــــادةَ تـأهـيـلِ الــحــزب. لا نـنـسَـى أنّ «حـــزب الــلــه» يقوم بمهامّ إيرانيةٍ في سوريا والعراق واليمن، وسيستمر في تنفيذِها. والمتوقع أن تخفّضَ إيــرانُ مستوى صراعِها ضد إسـرائـيـل، ســـواء بسببِ الـهـزائـمِ المـتـكـررة، حيث فقدتْ جـنـاحـيـهـا الــعــســكــريــن الــلــبــنــانــيّ والــفــلــســطــيــنــيّ، أو انسجاماً مع توجّهِ إيـرانَ الجديدِ بتحسي العلقةِ مع الرئيسِ الأميركي المقبل. لا بـــدّ أنّ الــقــيــادةَ الإيــرانــيــة تُــــدرك جـيـداً أنّ تـــوازنَ القوةِ مع إسرائيل لم يعدْ في صالحِها. حربُها الثالثةُ مـع إسـرائـيـل أظـهـرت أربـــعَ حقائق: أوّلُــهــا أنّ إسرائيلَ قـــادرةٌ على خــوضِ حــربٍ طويلة، هـذه الـحـربُ ستكملُ نـحـوَ سـنـة. الثانية: أنّ الـــرأيَ الـعـامّ الإسـرائـيـلـيّ تغيّر وأصبحَ مع الحرب، وله إجماعٌ في الشّارعِ الإسرائيلي يساندُها. ونتيجة لهذا أصبحَ نتنياهو زعيماً تاريخياً عند مواطنيه بعد أن كانَ مكروهاً. الثالثة: أنّ إسرائيلَ لم تعدْ تبالي كثيراً بخسائرِها البشريّة، حيث وقعَ آلافُ القتلى في صفوفِها، وهـو الأكثر في تاريخ حروبها، ومـع هـذا فَتحت جبهة لبنانَ بعد غـزة. الرابعةُ: أكّـدتِ الـــحـــربُ الــحــالــيــةُ حـقـيـقـةَ أنّ إســـرائـــيـــلَ أصــبــحــت قـــوةً عسكريةً واستخباراتية لا تُقارع، بهجماتِها على إيران وسوريا ولبنانَ واليمن الحوثي وغزة. إيران ماذا ستفعل بـ«حزبالله»؟ لم تعد إسرائيلُ تبالي كثيراً بخسائرِها البشرية حيث وقعَ آلافُ القتلى فيصفوفها عبد الرحمن الراشد

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky