issue16740

3 أخبار NEWS Issue 16740 - العدد Friday - 2024/9/27 الجمعة ASHARQ AL-AWSAT فلسطينياً بقصف على مدرسة في غزة 15 مقتل عباسيعرضأمام الأمم المتحدة رؤيةً لإنهاء الحرب دعـــــا الـــرئـــيـــس الــفــلــســطــيــنــي مــحــمــود عـــبـــاس، أمــــس، المـجـتـمـع الـــدولـــي إلــــى وقــف تـــزويـــد إســـرائـــيـــل بــالأســلــحــة؛ لـــوقـــف إراقــــة الــــدمــــاء فــــي قـــطـــاع غـــــزة والـــضـــفـــة الــغــربــيــة المحتلة، وعرضرؤية لإنهاء الحرب تتضمن بسط سلطة منظمة التحرير الفلسطينية على جميع الأراضــــي الفلسطينية بما في ذلك غزة. وقــــال عــبــاس مــن عـلـى مـنـبـر الجمعية العامة للأمم المتحدة: «أوقفوا هذه الجريمة، أوقفوها الآن، أوقفوا قتل الأطفال والنساء، أوقفوا حرب الإبــادة، أوقفوا إرسـال السلاح لإســــرائــــيــــل». وأضـــــــــاف: «إســــرائــــيــــل دمــــرت الـقـطـاع بـالـكـامـل تـقـريـبـ ، ولـــم يـعـد صالحاً للحياة». وأوضح أمام الجمعية العامة التي عضواً: «لا يُمكن لهذا الجنون أن 193 تضم يستمر. إن العالم بأسره يتحمل المسؤولية إزاء ما يجري لشعبنا». وعـــــرض عـــبـــاس رؤيـــــة لإنـــهـــاء الــحــرب فـــــي غـــــــزة تـــتـــضـــمـــن بــــســــط ســـلـــطـــة مــنــظــمــة التحرير الفلسطينية على جميع الأراضـي الــفــلــســطــيــنــيــة بـــمـــا فــــي ذلـــــك غــــــزة، وطـــالـــب الرئيس الفلسطيني بأن تمارس السلطات الفلسطينية ولايتها الكاملة في غزة بما في ذلك على معبر رفح، كجزء من خطة شاملة. كـــمـــا قـــــال عــــبــــاس إن إســــرائــــيــــل «غــيــر جديرة» بعضوية الأمم المتحدة، مشدداً على أن الـــدولـــة الـعـبـريـة تــحــدت قـــــرارات المنظمة الدولية ذات الصلة بالصراع. وأضاف من على منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة: «إسرائيل التي ترفض تنفيذ قــرارات الأمـم المتحدة غير جديرة بعضوية هذه المنظمة الدولية»، معرباً عن أسفه لأن الـــولايـــات المـتـحـدة اسـتـخـدمـت حــق النقض فـي مجلس الأمـــن الــدولــي ضـد إعـطـاء دولـة فلسطين العضوية الكاملة في الامم المتحدة. وتـابـع «يؤسفنا أن الإدارة الأميركية عطّلت ثـ ث مــرات مشاريع قـــرارات لمجلس الأمـــن تـطـالـب إسـرائـيـل بـوقـف إطـــ ق الـنـار بـاسـتـخـدامـهـا الـفـيـتـو، وفــــوق ذلـــك زودتــهــا بالأسلحة الفتّاكة التي قتلت آلاف الأبرياء مـــن الأطـــفـــال والـــنـــســـاء والـــشـــيـــوخ، وهــــو ما شجع إسرائيل على مواصلة عدوانها». وخـــلـــص الــــى الـــقـــول «فــلــســطــ ســوف تتحرر». وأعـــلـــنـــت إســـرائـــيـــل، أمـــــس، الــحــصــول 8,7 على مساعدة عسكرية أميركية بقيمة مليارات دولار. كذلك عرض الرئيس الفلسطيني أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة رؤية لإنهاء الحرب في غزة تتضمن بسط سلطة منظمة التحرير الفلسطينية على جميع الأراضـي الفلسطينية بما في ذلك غزة. وطـالـب عـبـاس بــأن تـمـارس السلطات الفلسطينية ولايـتـهـا الكاملة فـي غــزة بما في ذلك معبر رفح، كجزء من خطة شاملة، فـالـفـلـسـطـيـنـيـون يــرفــضــون إقـــامـــة مـنـاطـق عــــازلــــة إســـرائـــيـــلـــيـــة، مـــــشـــــدداً: «لـــــن نـسـمـح لإسرائيل بأخذ سنتيمتر واحد من غزة». ميدانياً فـي غــزة، أعلن الـدفـاع المدني، شخصاً في غارة إسرائيلية 15 أمس، مقتل عـــلـــى مـــــدرســـــة تـــــــؤوي نـــــازحـــــ فـــــي مـخـيـم جباليا بشمال القطاع، في حين قال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف مقاتلين من حركة «حماس» الفلسطينية. وقـــالـــت مـــصـــادر طــبــيــة فـــي مستشفى كمال عدوان بشمال القطاع: «إنه وصل إلى المستشفى جثث لسبعة فلسطينيين، بينهم أطـــفـــال ونـــســـاء (غـالـبـيـتـهـم وصـــلـــوا أشـــ ء مـمـزقـة) وعــــدد مــن الـجـرحـى جــــراء القصف الإسـرائـيـلـي»، قبل أن تعلن بعد ذلـك زيـادة .15 عدد القتلى إلى ورجحت المصادر الطبية أن يرتفع عدد القتلى بسبب الاستهداف المباشر لهم داخل المدرسة المكتظة بالنازحين. وقـال شهود عيان إن الطيران الحربي الإســرائــيــلــي اســتــهــدف مـــدرســـة حـفـصـة في جباليا، ما أدى إلى تطاير عدد من النازحين المـــوجـــوديـــن فـيـهـا ومــقــتــلــهــم، فـيـمـا أصـيـب آخرون. وأوضـــــــح شـــهـــود الـــعـــيـــان أن الـقـصـف الإســـرائـــيـــلـــي «جــــــاء مـــفـــاجـــئـــ ، مــــا أدى إلـــى ارتفاع عدد الضحايا، خصوصاً أن غالبية النازحين كانوا داخل ساحة المدرسة». يـــأتـــي ذلــــك فـــي ظـــل اســـتـــمـــرار الـجـيـش الإسرائيلي لقطاع غزة للشهر الحادي عشر على التوالي، منذ بدء حربه واسعة النطاق عــلــى قـــطـــاع غــــزة مــنــذ الـــســـابـــع مـــن أكــتــوبــر (تشرين الأول) الماضي في أعقاب رده على هـــجـــوم عـــســـكـــري نـــفـــذه مــقــاتــلــو «حـــمـــاس» وفصائل فلسطينية مسلحة على البلدات الإسرائيلية المحاذية للقطاع. وأعـــــلـــــنـــــت وزارة الــــصــــحــــة الـــتـــابـــعـــة لـــ«حــمــاس»، الـخـمـيـس، أن حصيلة الـحـرب 534 ألفاً و 41 بـ إسرائيل والحركة بلغت قتيلاً على الأقل. فلسطينيات مصدومات بعد قصف إسرائيلي أمس على مدرسة للنازحينشمال غزة (أ.ف.ب) نيويورك: علي بردى غزة: «الشرق الأوسط» إسرائيل تعلن الحصول مليارات دولار 8.7 على مساعدة عسكرية أميركية مصادر: الحركة قد تدعم بالأفراد والسلاح عبر الأراضي اللبنانية سيناريو «حماس» لدعم «حزبالله»... «الإسناد» من داخل لبنان انــــــخــــــرط «حــــــــــزب الــــــلــــــه» الـــلـــبـــنـــانـــي مُبكراً فـي المواجهة بـ إسرائيل وحركة «حـــــمـــــاس»، فــــي إطــــــار مــــا ســــمّــــاه «جـبـهـة المـسـانـدة»، وكــان ذلــك بعد يــوم واحــد من عملية «طوفان الأقصى»، في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي. ومنذ بـدء «حـزب الله» ضرباته ضد إسرائيل، كان يحرص دائماً على أن يكون مـسـتـوى التصعيد فــي إطـــار مــا اصطلح عليه بــ«قـواعـد الاشـتـبـاك» بـ الطرفين؛ غـــيـــر أن تــكــثــيــف الــــنــــيــــران الإســـرائـــيـــلـــيـــة بــقــوة ضـــد الـــحـــزب قــبــل أيـــــام، أعــــاد طــرح التساؤلات عن «جبهة المساندة» للحزب، وتحديداً من حركة «حماس». وعـــــلـــــى مـــــــــدار عـــــــام تــــقــــريــــبــــ ، تـــلـــقّـــت «حماس» وقطاع غزة ضربات إسرائيلية قــاســيــة أودت بــحــيــاة قـــيـــادات بـــــارزة في الـحـركـة، فـضـً عـن تقويض دعـائـم كثير من القدرات العسكرية للحركة. وتـــشـــرح مـــصـــادر مـيـدانـيـة فـــي غـــزة، لـــ«الــشــرق الأوســـــط»، أن «حــمــاس» فقدت كــــثــــيــــراً مـــــن قـــــدراتـــــهـــــا «خــــصــــوصــــ عــلــى مـــســـتـــوى الــــوحــــدة المـــســـؤولـــة عــــن إطــــ ق الــصــواريــخ، وهـــو الــســ ح الاستراتيجي الــــذي كــــان يـمـكـن أن تـبـنـي عـلـيـه الـحـركـة كثيراً من الآمال في تحقيق أهدافها خلال الحرب الحالية». وبـــــعـــــدمـــــا خــــلــــصــــت المــــــــصــــــــادر إلـــــى صــــعــــوبــــة أن تُــــشــــكــــل «حــــــمــــــاس» جــبــهــة إســنــاد حقيقية لـــ«حــزب الــلــه»، بـيّـنـت أن الـحـركـة الفلسطينية «يمكنها فـقـط الآن تنفيذ هـجـمـات؛ إمـــا ضــد الـــقـــوات الـبـريـة الموجودة داخل مناطق معينة مثل مدينة رفــح حـالـيـ ، أو مـن خــ ل مباغتة الـقـوات الإسرائيلية بإمكانية تنفيذ هجمات في أمـاكـن تمركزها على مـحـور نتساريم أو مناطق أخـــرى قـد تفاجئ (حـمـاس) فيها إسرائيل». المصادر نبهت كذلك إلى أن «حماس» فـقـدت كثيراً أيـضـ مـن قـــدرات الـصـواريـخ المضادة للدروع، «إلا أنها ما زالت تحافظ على بعض الصواريخ المسماة (الياسين )، والـــتـــي كــانــت فــعــالــة فـــي كـثـيـر من 105 الاشتباكات وأوقعت خسائر في صفوف قوات الاحتلال الإسرائيلي». تسلل مقاتلين لـــكـــن، وفـــــي المـــقـــابـــل تــعــتــقــد مـــصـــادر أخرى مطّلعة على واقع «كتائب القسام»، أن الـجـنـاح الـعـسـكـري لـــ«حــمــاس» يمكنه تــــوجــــيــــه ضـــــربـــــات مـــــن خـــــــ ل «مـــقـــاتـــلـــ استشهاديين» يتسللون إلى داخـل أماكن تــمــركــز الــــقــــوات الإســـرائـــيـــلـــيـــة، ويــنــفــذون عمليات تفجيرية، أو يخوضون اشتباكات ويفجرون عبوات ناسفة ويقتلون، وربما يأسرون جنوداً آخرين. وتـــــــؤكـــــــد المــــــــصــــــــادر أن «مــــــثــــــل هـــــذا الـسـيـنـاريـو غـيـر مُستبعد عـلـى الإطــــ ق، لـكـن لـــن يــكــون الـــهـــدف مـنـه إســـنـــاد جبهة لبنان فحسب، بقدر ما هو توجيه ضربات لإسرائيل مع قـرب ذكـرى هجمات السابع من أكتوبر، ولتوجيه رسالة لإسرائيل بأن لدى الحركة القدرة على مواصلة المواجهة بـتـكـتـيـكـات مـخـتـلـفـة، خــصــوصــ فـــي ظل تـجـمـد المــفــاوضــات، وتـعـنـت تــل أبـيــب في المُضي قدماً بها والإصرار على شروطها». وتُدافع المصادر القريبة من «القسام» عــــن قـــــــدرات الـــكـــتـــائـــب، وتــــقــــول إنـــهـــا «مـــا زالــــت تـمـلـك قـــوى بـشـريـة وبــعــض الـعـتـاد العسكري في كثير من مناطق قطاع غزة، ولم تفقد قوتها بالكامل، رغم أن الكتائب خـسـرت كثيراً مـن قياداتها فـي الصفوف الأول والــــثــــانــــي والــــثــــالــــث مــــن مــســؤولــي الألـــويـــة والــكــتــائــب والـــســـرايـــا والـفـصـائـل والمجموعات والعقد العسكرية (تصنيفات وفق ترتيب عسكري داخل القسام)». المصادر تستشهد على الرأي السابق بــــأنــــه «عــــلــــى الــــرغــــم مــــن تـــفـــاخـــر الــجــيــش الإسـرائـيـلـي، فـي أكـثـر مـن مـــرة، بـأنـه فكّك لواء رفح وكتائبه؛ لكن ما زالت تدور هناك اشتباكات وتنفذ عمليات ضمن تكتيكات مــعــيــنــة»، مــشــيــرةً إلــــى «مـــقــاطــع الـفـيـديـو الأخــيــرة الـتـي بثتها (الـقـسـام)، فـي الأيــام القليلة المــاضــيــة، لسلسلة مــن العمليات المماثلة». ولُــوحــظ، فـي الآونـــة الأخــيــرة، تراجع حــدة الهجمات التي كانت تنفذها حركة «حـمـاس» بشكل كبير، حتى على صعيد إطــ ق قـذائـف الـهـاون تجاه أمـاكـن تمركز القوات الإسرائيلية إلا في حالات نادرة. ومــــن غــيــر الـــواضـــح مـــا إذا كــــان ذلــك فــي إطـــار تكتيكات جــديــدة بـــدأت الحركة تـتـبـعـهـا، أم لـضـعـفِ قــدرتــهــا عـلـى تنفيذ هـــجـــمـــات، لـــكـــن المـــــصـــــادر تـــعـــود وتــنــفــي، لمراسل «الشرق الأوسط»، تراجع القدرات. ما البدائل؟ وإذا كـــــــان ذلـــــــك الــــــوضــــــع المــــيــــدانــــي لـ«حماس» في غـزة، على النحو السابق، فما البدائل المطروحة على أجندتها بشأن مساندة «حزب الله» في لبنان؟ تُـرجـح مـصـادر مـقـرّبـة مـن «حـمـاس» أنـــهـــا «قـــــــادرة عــلــى إســـنـــاد جــبــهــة لـبـنـان مـــن داخـــلـــهـــا، عــبــر إشــــــراك مـقـاتـلـيـهـا في مــخــيــمــات الـــ جـــئـــ بـــلـــبـــنـــان، ومــنــاطــق أخــــــــرى مـــــن الــــــبــــــ د، عـــبـــر هـــجـــمـــات ضـد الـقـوات الإسرائيلية ترتكز على هجمات صاروخية». وأشــــــارت المـــصـــادر إلـــى أنـــه مـنـذ بـدء عـمـلـيـة «طـــوفـــان الأقــــصــــى»، وفــتــح جبهة الإســـنـــاد الـلـبـنـانـيـة، كـــان لــــ«حـــمـــاس» في لبنان دور بالهجمات التي تنفذ من هناك. وقالت المصادر: «في كثير من المرات أُطلقتصواريخ تجاه مستوطنات ومدن إسرائيلية، كما أن كثيراً من عناصرها وقياداتها الميدانيين قُتلوا في هجمات نُـــفّـــذت عـنـد الـــحـــدود أو طـالـتـهـم غـــارات إسـرائـيـلـيـة داخــــل لـبـنـان بـعـد تنفيذهم مهامّ عسكرية». وتُــــقــــدّر المــــصــــادر أن «مــــا لا يــقــل عن قـيـادات ميدانية من 3 ناشطاً؛ بينهم 17 (القسام)، أُفصح عن مقتلهم حتى اللحظة في لبنان منذ بداية الهجمات، في حين لا يـزال هناك عـدد آخـر لم يُتيقن من عددهم حتى الآن استُهدفوا في الغارات الأخيرة». كـمـا لـفـتـت إلـــى أن «كــتــائــب الـقـسـام» فـــي لــبــنــان أطــلــقــت عـــشـــرات مـــن صـــواريـــخ الـكـاتـيـوشـا، بالتنسيق مــع «حــــزب الـلـه» وفصائل فلسطينية أخرى؛ منها «الجهاد الإســـ مـــي»، تـجـاه أهــــداف إسـرائـيـلـيـة في الــجــلــيــل الأعـــلـــى والـــســـفـــلـــي، خــــ ل الأيــــام الأربعة الأخيرة، وفي أعقاب تلك الهجمات جــــــرى قـــصـــف بـــعـــض الــــخــــ يــــا، مـــــا أدى لمـقـتـل مـقـاتـلـ مـــن «الـــقـــســـام» و«الــجــهــاد الإسلامي». وأشــــارت إلــى أن «حــمــاس» مثل عدد مـــن الــفــصــائــل الـفـلـسـطـيـنـيـة، تـمـتـلـك قــوة بشرية وعتاداً عسكرياً في لبنان، وزادت هــــــذه الــــقــــوة أكــــثــــر مــــع الـــحـــضـــور الـــ فـــت لنائب رئـيـس المكتب السياسي للحركة، صالح الــعــاروري، الــذي اغتيل في الثاني مـن يناير (كـانـون الثاني) المـاضـي، داخـل لبنان، حيث عمل خلال وجوده في بيروت عـــلـــى زيـــــــادة قـــــوة «حـــــمـــــاس» فــــي الـــبـــ د، وخصوصاً في المجال العسكري؛ تحضيراً لمثل هذه المعركة. ووفــــق المـــصـــادر نـفـسـهـا، فـــإن «حـــزب الله» يعلم و«يقدّر ويتفهم الواقع، وحقيقة مـــــا تـــعـــيـــشـــه (حــــــمــــــاس) داخــــــــل فــلــســطــ وخـــــارجـــــهـــــا، وهــــــو لا يـــنــتــظـــر مـــنـــهـــا (رد جميل)»، بل إن «حـمـاس»، وفـق المصادر، لا تـزال قيادتها «تُـعـوّل كثيراً على موقف الـــحـــزب الـــــذي يـــربـــط مـصـيـر وقــــف إطـــ ق الـــنـــار فـــي لــبــنــان بــمــا يـــجـــري عــلــى جبهة غزة، وتثق بأنه لن يتغير»، وفق تقييمها. وشـــــددت عــلــى أن الـتـنـسـيـق بـــ قـيـادتـي الـحـزب والحركة «لا يــزال مستمراً، وعلى مستويات عالية، رغم المخاطر الأمنية في ظل مـحـاولات إسرائيل الـوصـول لقيادات من الجانبين». غزة: «الشرق الأوسط» لبنانيون يرفعون الحطام من منزلشمال بيروت أمسبعد غارة إسرائيلية (رويترز) الرئيسالفلسطيني محمود عباسعلى منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة أمس(رويترز)

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky