issue16740

يوميات الشرق ASHARQ DAILY 22 Issue 16740 - العدد Friday - 2024/9/27 الجمعة عن رحلتها الفنية وفيلمها «صيفي» الممثلة تحدثت لـ عائشة كاي: حراك السينما السعودية أعادني من كندا قبل أكثر من عقد من الزمن وتحديداً ، سافرت الممثلة السعودية 2013 في عام عـــائـــشـــة كـــــاي إلـــــى كــــنــــدا، واســـتـــقـــرت فـي مدينة فانكوفر، وهناك امتهنت التمثيل، وأصـــبـــحـــت عــــضــــواً فــــي نـــقـــابـــة المــمــثــلــن الـــكـــنـــديـــة، ولـــكـــن فــــي الـــعـــامـــن المــاضــيــن أصبحت عائشة وجهاً مألوفاً في الأعمال الـسـعـوديـة، وهـــو الأمـــر الـــذي دفـعـهـا إلـى الــعــودة والاسـتـقـرار فـي مدينة الـريـاض، والتفرّغ للتمثيل، الأمر الذي تصفه بحلم مــؤجــل كـــان يـرافـقـهـا مـنـذ ســـنـــوات، لكنه أصبح اليوم ممكناً بسبب الجاذبية التي يتمتع بها الحراك السينمائي السعودي في الوقت الحالي. المـــــمـــــثـــــلـــــة الـــــــحـــــــائـــــــزة عـــــلـــــى درجــــــــة الماجستير في الكتابة، التي سبق لها أن قدمت أدواراً رئيسية ومساعدة في أفلام قصيرة ومـسـلـسـ ت، وصـــولاً إلــى الــدور الرئيسي للفيلم الكندي الطويل «طريق ، الذي ترشحت عنه 2020 الياسمي» عام لثلاث جوائز، كشفت لـ«الشرق الأوسط» عن أن حكايتها مع التمثيل بدأت في عام ، حـن حضرت دروســـ فـي التمثيل 2015 والأداء الصوتي، وأضافت عائشة: «جاء ذلك من باب الفضول لكن بعد ذلك وجدت أنـــنـــي فـــعـــً أنــتــمــي لـــهـــذا الـــعـــالـــم، وكــأنــه الــشــيء الـــذي كـنـت أبـحـث عـنـه مـنـذ زمــن، أصــبــحــت أحـــضـــر الـــــــدروس لـــيـــً وأعــمــل صباحاً». نقطة الانطلاق المــحــطــة الــتــالــيــة مــــن رحـــلـــة عـائـشـة حـــن أصـبـحـت لها 2017 كــانــت فـــي عـــام وكـــيـــلـــة أعــــــمــــــال، عـــقـــب حـــصـــولـــهـــا عـلـى دور رئيسي فـي الفيلم الـكـنـدي الطويل «طــــريــــق الـــيـــاســـمـــن»، عــــن هـــــذه المــرحــلــة تقول عائشة: «كـان هذا أول عمل رسمي لــــي، وهــــو مـــا ســمــح لـــي بـالـتـسـجـيـل في نقابة الممثلي الكندية، حيث كنت قبيل ذلـــك أقــــدم فـقـط أدواراً صـغـيـرة، وبشكل تطوعي، لكن بعد التسجيل تمكنت من الـتـقـدم لأداء تجريبي لـعـدد مـن الأعـمـال القوية في كندا». وفيما يتعلق بعملها فـي السينما السعودية، أوضحت عائشة أن الأمر آتى بـمـحـض الــصــدفــة، وذلــــك بـعـد أن عـرض عليها مؤسس مهرجان أفلام السعودية أحــمــد المــــ ، أن تـصـبـح عــضــواً فــي لجنة تـحـكـيـم الــــــدورة الــثــامــنــة مـــن المــهــرجــان، ، مما فتح لها بـوابـة الـفـرص، 2022 عــام مضيفة: «حـن دعاني المـ شعرت وكأن الأضـواء ألقيت عليّ، وأصبحت تصلني الكثير من العروض». تزامن هذا مع مشاركتها في الفيلم الـسـعـودي «نـــــورة»، الـــذي يـعـد أول فيلم محلي يتم اختياره رسمياً في مهرجان «كــــــان» الـسـيـنـمـائـي الــــدولــــي فـــي دورتــــه الأخـــيـــرة، وقــدمــت فـيـه عـائـشـة دور أحـد أقــــربــــاء نــــــورة، عـــن تــلــك المـــشـــاركـــة علقت عائشة قائلة: «كان دوري صغيراً، ولكن دعوة المهرجان سهّلت عليّ مشقة السفر مـن كـنـدا إلــى الـسـعـوديـة، وخـصـوصـ أن أداء دوري في الفيلم لم يتطلب أكثر من أيام». 4 وفرة الفرص وعـــــن أكـــثـــر مــــا أدهـــشـــهـــا بـــعـــد فــتــرة غيابها وبُعدها عن الاحتكاك في الوسط الــفــنــي المـــحـــلـــي، تـــقـــول عـــائـــشـــة: «وجــــدت نفسي فجأة وسط أحلامي، وبي صُناع أفـ م شغوفي بعملهم». وتابعت: «حي كنت فـي كـنـدا، سمعت كثيراً عـن هذا الـحـراك، لكن لـم أكـن أتخيل أن يكون بـــهـــذه الـــصـــورة الـــرائـــعـــة، ولـــكـــن بعد أعــــوام وجــــدت أن أمـــوراً 9 غــيــاب دام كـــثـــيـــرة تـــغـــيـــرّت فــــي الـــــبـــــ د، لمــــا هـو أفضل». عائشة كــاي الـتـي مـا زالـــت تتعرّف عـلـى الــوســط الـسـيـنـمـائـي المـحـلـي، تعد نـفـسـهـا مـحـظـوظـة بـسـبـب قــلــة المـمـثـ ت السعودياتمن فئتها العمرية، وبالمقارنة بـــالـــوســـط الـــكـــنـــدي المــتــشــبّــع بـالـفـنـانـن، فــــإنــــهــــا تـــــــرى أن الــــقــــطــــاع الـــســـيـــنـــمـــائـــي الــــســــعــــودي يـــعـــد بــالــكــثــيــر مــــن الـــفـــرص، كونه جديداً ومنتعشاً، ويطمح للكثير. وبسؤالها عن الدور الحلم بالنسبة لها، أوضـحـت عائشة أنها تتطلع إلـى تقديم أدوار أكـشـن مليئة بـالـتـحـديـات، وكـذلـك أدوار ذات أبعاد نفسية متعددة. فيلم «صيفي» فــي طـيـات حديثها تـنـاولـت عائشة فيلمها المنتظر «صيفي»، الذي يأتي من »، قائلة: 11 إنـتـاج اسـتـوديـوهـات «تــلــفــاز ) تعد 11 «تجربتي فـي العمل مـع (تــلــفــاز من أجمل تجاربي من ناحية الاحترافية، إذ شعرت أن فريق العمل عائلة واحــدة، ومـــن الأمــــور الـتـي تـركـت فــي داخــلــي أثــراً جميلاً خلال مشاركتي في هذا الفيلم، ما كان يقوم به المخرج وائل أبو منصور في نهاية كل يوم عمل، إذ كان يقف ويصافح فـــريـــق الــعــمــل فـــــرداً فــــــرداً، ويــشــكــرهــم ثم يودعهم، بلطف شديد». تدور أحداث فيلم «صيفي» في فترة نــهــايــة الــتــســعــيــنــات مـــن الـــقـــرن المـــاضـــي، وتـــتـــنـــاول قـصـتـه رجـــــً أربـعـيـنـيـ يـدعـى «صـيـفـي مـحـمـد» يـعـيـش فــي وهـــم الــثــراء السريع، ولكن بمهارات رديـئـة، متمسكاً بـــفـــرقـــتـــه الـــشـــعـــبـــيـــة فـــــي إحـــــيـــــاء الأفــــــــراح الـجـمـاعـيـة. ويــأتــي الفيلم مــن بـطـولـة كل مـــن: أســامــة الــقــس، وعـائـشـة كـــاي، وبـــراء عالم، والممثلة الحاصلة على جائزة النجم الصاعد مـن مهرجان البحر الأحـمـر نور الخضراء، إلى جانب حسام الحارثي. تــجــدر الإشــــــارة إلـــى أن عائشة كـــــــاي شـــــاركـــــت خـــــــ ل عـــــامـــــن فــي عـدة أعـمـال سعودية، منها الفيلم الـقـصـيـر «جـنـاحـا زرقــــا الـيـمـامـة» للمخرج عبد العزيز آل سلطان، والفيلم الــروائــي الـطـويـل «نـــورة» للمخرج توفيق الزايدي، وفيلمها الجديد «صيفي» للمخرج وائـل أبــــو مــنــصــور، والمــنــتــظــر عـرضـه في صالات السينما نهاية العام الـــحـــالـــي. عــــ وة عــلــى مـشـاركـتـهـا فـي أعــمــال تلفزيونية مـثـل مسلسل «بــنــات الــثــانــوي»، ومـسـلـسـل «يـــا هـلـي»، ومسلسل جديد من إنتاج شركة الصدف من المنتظر عرضه قريباً. عائشة في مشهد من مسلسل «يا هلي» الذي عُرضفيشهررمضان الماضي (الشرق الأوسط) الدمام: إيمان الخطاف عائشة كاي (الشرق الأوسط) إنها لن تطرق باب أحد من أجل العمل قالت لـ داليا البحيري: الشهرة قد تحرم الفنان منطعم الحياة قالت الفنانة المصرية داليا البحيري، إن التكريم الذي يحظى به الفنان له وقع رائع على معنوياته لما يُشعره بأنه يسير فـي الـطـريـق الصحيح، مـؤكـدة فـي حـوار مـع «الـشـرق الأوســـط» أنها تعتز بتكريم مـهـرجـان «ســـ الــدولــي لفيلم المــــرأة» في المغرب، لا سيما أنها قدّمت أعمالاً عديدة طرحت قضايا المرأة، لافتة إلى أنها تجد صعوبة في الاختيار خلال الآونة الأخيرة بسبب مركزية الإنتاج الدرامي في مصر. مُشدّدة على أنها لن تطرق باب أحد حتى لـو بقيت فـي بيتها بـ عـمـل. معربة عن تحمّسها لتقديم جزء خامس من مسلسل «يوميات زوجة مفروسة أوي»، وترقُبها عرض مسلسل «بدون مقابل» الذي تظهر فيه بشكل جديد تماماً. وبــــدت دالــيــا الـبـحـيـري سـعـيـدة لـدى تلقيها التهاني التي تقبلتها بالترحيب مـن الجمهور المغربي قائلة: «حــن يأتي الـتـكـريـم مــن بـلـد مـثـل المــغــرب بــه جمهور كبير يُقدر الفنان والفن المصري يكون له وقـع آخـر، كما أنـه مهرجان يعنى بإبداع المرأة السينمائي ويعرض قضاياها، وقد عاماً وشاركت في لجنة 11 حضرته قبل الـتّـحـكـيـم، لـــذا تــــزداد سـعـادتـي بـوجـودي فــيــه عــلــى مــنــصــة الــتــكــريــم خــــ ل دورتــــه الحالية». وتستطرد دالـيـا: «كنا نُعيب تكريم الفنان بعد وفاته، ومن ثَـمّ حدثت طفرة، وأصبح التكريم يأتي مبكراً، وأنا أعتبره نوعاً من الطبطبة والتشجيع والإشـادة، لذا يكون له وقع جميل ويؤثر على الفنان بشكل إيجابي. وطــــرحــــت دالــــيــــا قـــضـــايـــا المــــــــرأة فـي أعمال فنية عدة، تتذكرها قائلة: «قدّمتُ مـــســـلـــســـل (الــــــقــــــاصــــــرات) الـــــــــذي تـــصـــدى لظاهرة زواج الأطفال، ومسلسل (صرخة أنـثـى) وفيلم (للحب قصة أخــيــرة) الـذي أدّيـــــــتُ بـــه شـخـصـيـة امــــــرأة لا تــعــمــل، بل تعيش فـي كنف رجـل هـو مصدر دخلها الـــوحـــيـــد وتــضــطــر لــقــبــول حـــيـــاة قـاسـيـة تتعرض فيها لــإيــذاء الـبـدنـي والنفسي لأنـــهـــا لــيــس لــديــهــا بـــديـــل، كــمــا مسلسل (يـــومـــيـــات زوجــــــة مـــفـــروســـة أوي) الــــذي ناقش قضايا المـــرأة والبيت المـصـري في إطار(لايت كوميدي)». وتنفي داليا البحيري أن يكون هذا المسلسل قد استنفد أغـراضـه، مؤكدة أنه عــبــارة عــن يـومـيـات تستمد أحـداثـهـا من متغيرات الواقع، وكل يوم هناك تحديات جـديـدة فـي حـيـاة الأســــرة، مشيرة إلــى أن هــنــاك جــــزءاً خـامـسـ لـــدى الـكـاتـبـة أمـانـي ضرغام وقـد وضعت له خطوطاً رئيسية وأن فـريـق العمل متحمس لـه لأن الناس تحبه وارتــبــطــت بـــه، وتـسـألـهـم عـنـه حي تلتقيهم. وتــــواجــــه دالـــيـــا صــعــوبــة فـــي تـقـديـم موضوعات تحقّق طموحها لطرح نماذج مختلفة لـلـمـرأة حـالـيـ ، مــبــرّرة ذلـــك بأنه لـــم تــعــد لــديــهــا فــــرص لــ خــتــيــار لــوجــود مركزية في الإنتاج الفني تحدّد من يعمل ومن لا يعمل، مؤكدة أنها لا تجيد الطّرق عــلــى الأبــــــــواب، فــقــد اعــــتــــادت أن تُــعــرض عليها أعمالٌ عدة تختار من بينها. وتـــشـــدد: «أنــــا فـنـانـة لــــديّ كـــرامـــة لن أطلب أن أعمل، ولـن أقــول سأعتزل الفن، لـــيـــســـارع الـــبـــعـــض لــلــتــعــاقــد مـــعـــي، فــأنــا ممثلة مصرية وعندي تاريخ أعتز به، لم يعتمد في أي وقت على الكمّ، بل اخترت أعـــمـــالاً لـهـا صـــدى كـبـيـر لـــدى الـجـمـهـور، مسلسلاً بخلاف 12 فيلماً و 14 ورصيدي المسرحيات، وأصـــوّر مسلسلاً واحــداً في الـعـام، أعطيه مجهودي ووقـتـي. وأتذكر 4 شــاركــت فــي بـطـولـة 2005 أنـــه فــي عـــام أفـــ م عندما كــان الإنــتــاج غــزيــراً، كما أن 4 تــصــويــر الـفـيـلـم لا يـسـتـغـرق أكـــثـــر مـــن أســابــيــع عـكـس المـسـلـسـل الــــذي يستغرق أشـــهـــراً، وقــــد اعـــتـــذرت عـــن تــقــديــم أعــمــالٍ أشــبــه بــأفــ م المـــقـــاولات، ورأيــتــهــا فشلت فشلاً ذريعاً ما جعلني أثق في قرارتي». وتــــعــــتــــرف دالــــــيــــــا أنـــــهـــــا مـــحـــظـــوظـــة بالعمل مـع الفنان الكبير عـــادل إمـــام في فـيـلـم «الــســفــارة فــي الـــعـــمـــارة»، ومسلسل «فـ نـتـيـنـو»، مــؤكــدة أن الـعـمـل مــع فـنـان كبير بمكانته وجماهيريته الواسعة يُعدّ فرصة رائـعـة خـاصـة، غير أنها تؤكد أنه رغــم الـنـجـاح الكبير فـي الفيلم فلم تقدّم بـــعـــده مـــبـــاشـــرة أعــــمــــالاً ســيــنــمــائــيــة، لأن المنتجي خافوا من التعاون معها بعض الـوقـت كونها باتت بطلة أمــام أكبر نجم مصري، وفق تعبيرها. وعــــن عــ قــتــهــا بــالــفــنــان عـــــادل إمـــام حـــالـــيـــ ، تـــقـــول: «أطـــمـــئـــن عــلــيــه مـــن نجله المــــخــــرج رامــــــي إمـــــــام، وأرى أن مــــن حـقـه أن يـسـتـريـح طــالمــا أراد ذلــــك، وأن يَـسـعَـد بـأسـرتـه بعدما رفــع مكانة الـفـن المصري عالياً على مدى عقود». وتترقّب الفنانة عرضأحدث أعمالها الدرامية عبر مسلسل «بدون مقابل» الذي تـقـوم ببطولته أمـــام هـانـي رمـــزي، قائلة: «لــقــد أنـهـيـنـا الــتّــصــويــر تــقــريــبــ ، ويـبـقـى أيام لمشاهد معدودة وقد جذبني 5 أمامنا الـــعـــمـــل لأن مـــوضـــوعـــه قـــائـــم عـــلـــى حـبـكـة درامـيـة جـيـدة، وهــو ليس عملاً كوميدياً بــل اجـتـمـاعـي، كـمـا أن الــــدور جـديـد عليّ تماماً، وبالطبع أسعد بالعمل مع الفنان هاني رمـزي، كما تحمّست له لأنه يشهد عودة المنتج الكبير محمد فوزي، وهو من المنتجي المحترمي الـذيـن قـدمـوا أعـمـالاً كبيرة ومهمة». وأهــــــدت دالـــيـــا تـكـريـمـهـا فـــي «ســـ » لـلـمـرأة الفلسطينية ولـوالـديـهـا وزوجـهـا وابنتها قِسمت التي كتبت دالـيـا اسمها على ذراعــهــا، وقــد تغيرت لأجلها مثلما تــقــول: «قِـسـمـت غــيَــرت كــل شـــيء داخــلــي، وقـــــد كـــنـــت قـــبـــل مــجــيــئــهــا أنــــــزل لأشـــتـــري مـــا أريـــــده بـــ حـــســـابـــات، وبــعــدمــا صــرت مسؤولة عن ابنتي لا بدّ أن أؤمّن حياتها، وأن أفـــكـــر فـــي احــتــيــاجــاتــهــا ودراســـتـــهـــا وأنشغل بمستقبلها». وتتمتع قِسمت بجينات الفن حسبما تؤكد داليا التي أخذتها من جـدّة والدها الـفـنـانـة الــراحــلــة هـــدى سـلـطـان، والـفـنـان محمد فوزي، وجدها الفنان فريد شوقي، وهــي تلحّن منذ طفولتها، وإذا اتجهت للتمثيل تقول داليا: «لن أرفض ذلك، لكن سأقول لها إنه مهنة شاقة جداً». ورغــــم سـعـي كـثـيـريـن لـلـشـهـرة، فـإن داليا البحيري ترى أنها تنزع عن الفنان الخصوصية وتحرمه من أشياء بسيطة يكتمل بها طعم الحياة «أتمنى التجوّل بــحُــريــة فـــي مـنـطـقـة (خــــان الـخـلـيـلـي) في القاهرة الفاطمية وهذا صعب بالتأكيد». ورافـــق دالـيـا خـ ل تكريمها زوجها رجـــل الأعـــمـــال حـسـن ســامــي، وقـــد أهـدتـه هــــذا الــتــكــريــم مـــؤكـــدة أن وراء نــجــاح كل امرأة رجلاً عظيماً أيضاً، قائلة إنها تحب أن يشاركها لحظات سعادتها. سلا (المغرب): انتصار دردير داليا البحيري تعتزّ بعملها مع عادل إمام (الشرق الأوسط) حكايتها مع التمثيل 2015 بدأت في عام حين حضرت من باب الفضول دروساً في التمثيل والأداء الصوتي

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky