issue16738

عالم الرياضة SPORTS 20 Issue 16738 - العدد Wednesday - 2024/9/25 ًالأربعاء غياب رودري إلى نهاية الموسم سيكون ضربة قوية لمانشستر سيتي محلياً وقارّيا ليفربول يصطدم بوستهام... وآرسنال أمام بولتون في كأسالرابطة اليوم يــــخــــوض آرســـــنـــــال لــــقــــاءه الأول فـي كـــأس رابــطــة الأنـــديـــة الإنـجـلـيـزيـة، الــيــوم، أمـام بولتون (من الدرجة الثانية)، بينما يصطدم ليفربول حامل اللقب مع وستهام يونايتد. - 2 وبعد لقاء مثير انتهى بالتعادل بين آرسنال ومضيفه مانشستر سيتي 2 بـــالـــدوري، الأحــــد، دافـــع المــــدرّب الإسـبـانـي مـــيـــكـــل أرتـــيـــتـــا عــــن أســــلــــوب لـــعـــب فــريــقــه آرســـنـــال الــدفــاعــي بــالــشــوط الــثــانــي الـــذي لاعبين. 10 خاضه بـ وبـــعـــد انـــتـــهـــاء المـــواجـــهـــة بـــ الـبـطـل ووصيفه اللندني، انهالت الانتقادات على أرتيتا، لا سيما من قِبل منافسه، بسبب أســـلـــوبـــه الــــدفــــاعــــي، ومـــحـــاولـــتـــه إضـــاعـــة حتى 1 - 2 الـــوقـــت عــنــدمــا كــــان مــتــقــدمــا الوقت القاتل، لكن ردّ أرتيتا قائلاً: «لعبنا المباراة بالطريقة التي يجب لعبها»، مُذَكّراً حين 2021 ) بما حصل فـي أغسطس (آب لاعبين، بعد طرد 10 اضطر فريقه للعب بـ ،35 السويسري غرانيت تشاكا في الدقيقة ما تسبّب بخسارته أمام سيتي بخماسية نظيفة. 10 وأكـــمـــل آرســــنــــال مــوقــعــة الأحـــــد بــــ لاعبين منذ أواخـر الشوط الأول بعد طرد الـبـلـجـيـكـي لـــيـــانـــدرو تــــروســــار مــبــاشــرة، عقب هـدف التقدم الــذي سجّله البرازيلي غابريال، في لقاء تقدّم خلاله سيتي عبر الـنـرويـجـي إرلـيـنـغ هــالانــد، قـبـل أن يــدرك الإيــطــالــي ريـــكـــاردو كــالافــيــوري الـتـعـادل، وصـــــولاً إلـــى الـــهـــدف الــقــاتــل الــــذي سجّله لصاحب الأرض جــون ستونز فـي الوقت بدل الضائع. وأضــاف المـــدرّب الإسباني: «للأسف، اضـطـررنـا للقيام بـذلـك؛ لأنــه سبق لنا أن مراتضدهم، 3 ) اختبرنا الأمر ذاته (الطرد مرة مع طرد تشاكا، وكم هدف تلقينا (في حينها)؟ لحسن الحظ أننا تعلّمنا الدرس، وخلاف ذلك سنكون أغبياء». ومنذ وصـول أرتيتا إلـى آرسنال في ، انـتـقـد المــراقــبــون الـفـريـق 2019 ديـسـمـبـر الـلـنـدنـي؛ لــعــدم قــدرتــه عـلـى الارتـــقـــاء إلـى مـسـتـوى الـتـحـدي فــي المــبــاريــات الـكـبـرى، لكن خـ ل المـبـاراة ضد سيتي لعب بشكل مــــتــــوازن وجـــيـــد بـــالـــشـــوط الأول، ثـــم لجأ للدفاع لإيقاف هجمات منافسه بالثاني، وكـــاد أن يـخـرج بـفـوز تـاريـخـي حتى جاء هدف التعادل القاتل من جون ستونز. ووصــــــــف ســــتــــونــــز طــــريــــقــــه آرســــنــــال بـالـقـول: «عـطّـلـوا المــبــاراة بكل الـطـرق مما أخَــــلّ بـإيـقـاعـهـا... حـارسـهـم يسقط أرضــا (مـــــن دون إصـــــابـــــة)، وهــــنــــاك الــكــثــيــر مـن الـــتـــدخـــ ت الـــصـــعـــبـــة، وبـــعـــض الــــقــــرارات السخيفة، إنهم يستغلّون ذلك لصالحهم، لــكــنــنــا تـــعـــامـــلـــنـــا مـــــع الأمـــــــر بـــشـــكـــل جـيـد لـلـغـايـة»، وأشــــار أرتــيــتــا إلـــى أنـــه سيلجأ لإراحـــة عــدد مـن لاعـبـي فريقه الأساسيين فــــي مـــواجـــهـــة بــــولــــتــــون؛ تـــفـــاديـــا لـضـغـط المباريات المقبلة. ويــســتــعــد لـــيـــفـــربـــول، بـــقـــيـــادة مــديــره الــفــنــي الـــهـــولـــنـــدي آرنـــــي ســـلـــوت، لــلــدفــاع عـــن لـقـبـه بـــمـــبـــاراة لا تـخـلـو مـــن صـعـوبـة أمــــــام وســــتــــهــــام، وقـــبـــل أســــبــــوع مـــزدحـــم، حـيـث سـيـحـلّ ضـيـفـا عـلـى ولـفـرهـامـبـتـون فـي الــــدوري، السبت، وبعدها يستضيف بــولــونــيــا الإيـــطـــالـــي فـــي مـــبـــاراتـــه الـثـانـيـة بــــــــدوري أبــــطــــال أوروبـــــــــا فــــي الـــثـــانـــي مـن أكتوبر (تشرين الأول). وأشــــــار ســـلـــوت إلــــى أنــــه ربـــمـــا يمنح الجناح الإيطالي فيديريكو كييزا، المنضم حـديـثـا لـلـيـفـربـول، مــزيــداً مــن الــوقــت أمــام 20 وستهام، ولعب الدولي الإيطالي لمـدة دقــيــقــة فــقــط خــــ ل مـــبـــاراتـــ بـــديـــ ً، لكن مــن المــرجــح أن يــقــود هــجــوم الـفـريــق أمــام وستهام، وفقا للمدرب الهولندي، وتحدّث ســلــوت عـــن كـيـيـزا الــــذي انــضــم لليفربول قـادمـا مـن يوفنتوس الإيـطـالـي فـي اليوم الأخـيـر لفترة الانـتـقـالات الصيفية قـائـ ً: دقيقة، لقد 90 «لا أعتقد أنه قادر على لعب 5 أو 4 أو 3 دقـيـقـة فــي آخـــر 25 شـــارك فــي أشهر، لا أعتقد أنه لعب أي مباريات ودية مـــع يــوفــنــتــوس، إنـــه قــــادر عـلـى الـــبـــدء في رأيي، وسنرى قدرته البدنية». وفيما يتعلق باللاعب الصاعد تري نـيـونـي، أشـــار سـلـوت إلــى أنــه مـن المرجح أن يحصل أيضا على فرصته الأولـــى في مواجهة وستهام، لكن ألمَح في الوقت ذاته إلـــى اتــبــاعــه نـهـجـا حَـــــذِراً مــعــه، مـوضـحـا: «إنـــه لاعــب شـــاب، يتمتع بموهبة كبيرة، لكن ذلـك لا يكفي للعب بشكل منتظم في الفريق الأول، نحن بحاجة للاستمرار في تطويره، ومن المهم جداً أن يستمر في لعب المباريات». عــلــى جـــانـــب آخــــر يــتــرقــب الإســبــانــي جـوسـيـب جــــوارديــــولا، مـــــدرّب مانشستر سيتي، بكثير من القلق، التحديثَ الطبي المـــقـــبـــل لــــ عــــب الـــــوســـــط رودري، وســـط تكهّنات بــأن الـدولــي الإسـبـانـي قـد يغيب لنهاية الموسم بسبب إصابة في الركبة. وبـرغـم الـجـودة الكبيرة الـتـي يتمتع بـــهـــا ســيــتــي فـــــإن هـــنـــاك بـــعـــض الــ عــبــ لا يـمـكـن تــعــويــضــهــم، وأبــــرزهــــم رودري، صاحب هدف تتويج سيتي بدوري أبطال في مرمى إنتر 2023 - 2022 أوروبا موسم الإيطالي بالنهائي. ومـنـذ انـضـمـامـه مــن أتلتيكو مـدريـد مـبـاراة 174 ، شـــارك رودري فـي 2019 عــام بـــالـــدوري الإنـجـلـيـزي المـمـتـاز مــع سيتي، مــــرة فــقــط خــــ ل تــلــك الــفــتــرة، 19 وخـــســـر انـــــتـــــصـــــاراً، لـــكـــن مـــــن المــثــيــر 129 مـــقـــابـــل لـــ هـــتـــمـــام أن فـــــرص هـــزيـــمـــة مـانـشـسـتـر سيتي ترتفع بشكل كبير عندما لا يكون رودري أساسيا في وسط الملعب. مـــــبـــــاراة 21 مــــــن 7 وخـــــســـــر ســـيـــتـــي بـــالـــدوري الإنــجــلــيــزي فـــي غــيــاب رودري، في المائة، مقابل 33 بنسبة خسارة بلغت فـــي المـــائـــة عــنــدمــا كــــان يــلــعــب، وفــي 10.9 مـبـاريـات 3 المــوســم المــاضــي خـسـر سيتي في النصف الأول من الموسم بدون رودري - أمـــام ولفرهامبتون وأنـــــدرارز وآرسـنـال وأسـتـون فيلا - لكنه لم يخسر أي مباراة بعد عودته من الإصابة. وبـــــبـــــســـــاطـــــة، يـــــتـــــفـــــوّق رودري فــي استخلاص الـكـرة بسرعة تفوق أي لاعب بمركزه، وهذه المهارات التي جعلت سيتي القوة المهيمنة في إنجلترا، كما أنه ساعد مــنــتــخــب إســـبـــانـــيـــا فــــي الـــتـــتـــويـــج بــكــأس ، واسـتـعـادة هيمنتها قارّيا 2024 أوروبـــا مرةً أخرى. عاما) 28( وليست مفاجأة أن رودري هـــدفـــا لـــنـــاديـــه ومـنـتـخـب 12 الـــــذي ســـجّـــل بلاده الموسم الماضي، مرشّح للفوز بالكرة الذهبية هذا العام، كما أنه من غير المفاجئ أن يــبــدو غــــوارديــــولا قـلِـقـا لـلـغـايـة عندما خرج لاعب وسطه مصابا في مباراة الأحد ضد آرسنال منافسه. إصابة رودري تهدّد بإنهاء موسمه مع مانشستر سيتي (رويترز) ًلندن: الشرق الأوسط فريقا 36 على غرار دوري الأبطال تنطلق اليوم مسابقة «يوروبا ليغ» بشكلها الجديد وبمشاركة يونايتد يختبر قوته أمام تفينتي في مستهل مشواره بالدوري الأوروبي عــلــى غـــــرار دوري الأبــــطــــال، تنطلق اليوم مسابقة الدوري الأوروبي لكرة القدم (يوروبا ليغ) بشكلها الجديد، وبمشاركة ، يـخـوض كــل منها 32 فـريـقـا بـــدلاً مــن 36 مــبــاريــات (أربـــــع مــبــاريــات عـلـى أرضـــه، 8 وأربع مباريات خارجها) ضمن مجموعة واحدة. فـــرق 8 ومـــــن المــــقــــرر أن تــصــعــد أول ، بينما ستخوض 16 مباشرة إلــى دور الــــ الــفــرق الـتـي أنـهـت الــــدوري فــي المــراكــز من ملحقا، تصعد من خلاله 24 التاسع إلى الـ ، بينما الفرق 16 فــرق أخــرى إلــى دور الــــ 8 إلـــى الأخـيـر 25 الــتــي تـحـتـل المـــراكـــز مـــن الــــــ تــــودع المــنــافــســات الأوروبــــيــــة ولــــن تنتقل إلى البطولة الأدنى، مثلما كان يحدث في الماضي. وتُستهل المسابقة اليوم بثماني مـبـاريـات؛ حيث يبدأ مانشستر يونايتد وتوتنهام الإنجليزيان مشوارهما، على أمل تعويض بدايتهما المخيبة في الدوري المحلي. فشل يونايتد بقيادة المدرب الهولندي إريك تن هاغ في إظهار أي تطوّر ملحوظ عن الموسم الماضي «الكارثي» أيضا؛ حيث يوجد حاليا خـارج المراكز العشرة الأولى ممكنة. 15 نقاط فقط من أصل 7 مع واحتفظ تن هاغ بمنصبه بصعوبة، عـــلـــى الـــــرغـــــم مـــــن قــــيــــادتــــه عــــمــــ ق الـــكـــرة الإنجليزية إلــى أســـوأ مـركـز لـه فـي تاريخ الـــــدوري، بـحـلـولـه ثـامـنـا المــوســم المـاضـي، وذلــــك بـفـضـل فــــوزه بــكــأس إنـجـلـتـرا على حساب مانشستر سيتي. وأنــــفــــق يـــونـــايـــتـــد أمــــــــوالاً طـــائـــلـــة فـي ســوق الانـتـقـالات الصيفية؛ لكن النتيجة حتى الآن لم تكن مرضية، أو بقدر ما هو مأمول فيه قبيل انطلاق مشواره القاري، باستضافة تفينتي إنشيده الهولندي. وتـــ شـــى الــتــفــاؤل الــنــاتــج عـــن الـفـوز ، واكــــتــــســــاح 0-3 عــــلــــى ســــاوثــــهــــامــــبــــتــــون بـــارنـــزلـــي مـــن الــــدرجــــة الــثــانــيــة فـــي كــأس الرابطة الإنجليزية بسباعية، بعد التعادل السلبي أمـام كريستال بـالاس في المرحلة الماضية من الـــدوري المحلي؛ لكن تن هاغ يصرّ على أنّ فريقه يتطور. وقـــــــال المــــــــدرب الـــهـــولـــنـــدي بـــعـــد هـــذا التعادل: «الأداء جيد؛ لكننا لسنا سعداء بـالـنـتـيـجـة. نـشـعـر بخيبة أمـــل مــن إهـــدار الــفــرص، هـــذا واضــــح». وأضــــاف: «لكنني أعلم شيئا واحداً مؤكداً في كرة القدم: أنه طريق طويل، وعندما تلعب بالجودة التي نقدمها الآن فستأتي النقاط والأهـــداف... الآن يمكننا العمل على الفريق، ويمكننا بــنــاء الـهـيـكـلـيـات، ويـمـكـنـنـا أيــضــا إظـهـار بعض الثبات في التشكيلة، وهذا يساعد بــالــطــبــع لـــلّـــعـــب بــشــكــل أفــــضــــل». ويـــعـــود مانشستر يونايتد للمشاركة في الدوري الأوروبــــي بحُلّته الـجـديـدة، بعد نتيجته الكارثية فـي دوري أبـطـال أوروبـــا الموسم مرات 3 الماضي، عندما تذيّل بطل أوروبـا مجموعته. وأي نتيجة غير الـفـوز على تفينتي العائد للمشاركة في المسابقة للمرة الأولى ، في مواجهته الأولــى من أصل 2012 منذ مــقــررة ضـمـن الـــــدور الأول، ستضاعف 8 الضغوطات حتما على تن هاغ ولاعبيه. وعــــــــــن الـــــشـــــكـــــل الــــــجــــــديــــــد لــــــلــــــدوري الأوروبي، قال تن هاغ: «أولاً يتعين علينا تجربة الأمر، فكل مباراة مهمة، وكل هدف لـه أهميته. إنها فـرصـة، وهـنـاك مزيد من الــطــرق لتحقيق الــهــدف الـــذي تـــريـــده. في فـــريـــقـــا يـــجـــب أن تــكــون 36 بـــطـــولـــة تـــضـــم الأفضل. إنـه هـدف وطريق نريد أن نسير فيه». وأشــــار تــن هـــاغ إلـــى أنـــه سـيـكـون من المــؤلــم الــفــوز عـلـى نـــادي طفولته تفينتي الــــــــذي ســـــاعـــــده لاعــــبــــا فـــــي الـــــفـــــوز بـــكـــأس ، وأوضــح: «كنت أفضل 2001 هولندا عـام الــلــعــب ضـــد فــريــق آخــــر. لــيــس مـــن الـجـيـد أن تــؤذي شيئا تحبه. من بين كل الأندية فإن تفينتي أكثر فريق أتابعه. أشاهدهم مـــشـــجـــعًـــا ولــــيــــس مــــحــــلــــ ً. إنــــهــــا طــريــقــة مختلفة للمشاهدة. لقد قــدم لـي تفينتي الكثير». ويـهـدف يونايتد الـــذي خسر مـبـاراة مباراة على أرضه 24 واحدة فقط من آخر فــــي الــــــــدوري الأوروبــــــــــي، لـــلـــذهـــاب بـعـيـداً فـــي الـبـطـولـة الــتــي تُـــــوّج بـهـا مـــرة واحـــدة . ويرجح 2017 -2016 مـن قبل فـي مـوسـم التاريخ كفة مانشستر يونايتد أمام الفرق مواجهات 9 الهولندية على أرضه، فخلال لم يخسر سوى مباراة واحدة. في المقابل، يـشـارك تفينتي فـي البطولة بعدما أنهى الدوري محتلاً المركز الثالث لأول مرة منذ سنوات. 10 وتـــعـــد بــــدايــــة تـفـيـنـتـي لـــهـــذا المـــوســـم 6 جــــــــــيــــــــــدة؛ حـــــــيـــــــث خـــــــــــــاض 3 مــــــــبــــــــاريــــــــات، فـــــــــــاز فــــــــي وتــــعــــادل مـــرتـــ وخـسـر مــبــاراة، ليحتل المركز نقاط 7 الرابع بفارق خــــلــــف أيـــنـــدهـــوفـــن المتصدر. وتعد هذه هــــي المـــشـــاركـــة الأولـــــى لـفـريـق تـــــفـــــيـــــنـــــتـــــي فــــي الـــــدور الــرئــيــســي بـبـطـولـة الــــدوري -2012 الأوروبي منذ موسم ، ويــــتــــطــــلــــع مــــدربــــه 2013 جــــــوزيــــــف أوســــتــــيــــنــــغ إلــــى العودة من «أولد ترافورد» بنتيجة إيجابية، تعوض السلسلة السلبية للفريق أمـــــام الـــفـــرق الإنــجــلــيــزيــة؛ حــــيــــث لــــــم يــــحــــقــــق ســــوى 13 انــــتــــصــــار وحـــــيـــــد فـــــي مباراة أمامها، وكان على حــــــســــــاب فـــــولـــــهـــــام بــــهــــدف نـــــظـــــيـــــف بـــــــــالـــــــــدوري الأوروبــــــــي مـوسـم .2012 -2011 ويــلــتــقــي الـــيـــوم أيـــــــــــضـــــــــــا ألــــــــكــــــــمــــــــار الـــــــــهـــــــــولـــــــــنـــــــــدي مــــع إيـــــــــلـــــــــفـــــــــســـــــــبـــــــــورغ الــــــــــــــــســــــــــــــــويــــــــــــــــدي، وبـــــودو-غـــــلـــــيـــــمـــــت الـــــــنـــــــرويـــــــجـــــــي مــــع بــــورتــــو الــبــرتــغــالــي، ولـــــــودوغـــــــوريـــــــتـــــــس رازغــــــــــــراد الـــبـــلـــغـــاري مـــــــــع ســــــ فــــــيــــــا بـــــــــراغ الــــتــــشــــيــــكــــي، وغــــ طــــة ســــــــــــراي الــــــتــــــركــــــي مـــع بــــــــــــــــــاوك ســـــالـــــونـــــيـــــكـــــا الــــيــــونــــانــــي، وديـــنـــامـــو كـــيـــيـــف الأوكـــــــرانـــــــي مـع لاتــــــســــــيــــــو الإيـــــــطـــــــالـــــــي، ومــيــتــيــ نــد الــدنــمــاركــي مـــع هـوفـنـهـايـم الألمـــانـــي، وأنـــــدرلـــــخـــــت الــبــلــجــيــكــي مع فرنسفاروش المجري، ونـيـس الـفـرنـسـي مــع ريــال سوسيداد الإسباني. وتستكمل المرحلة الأولــى غـداً بتسع مباريات أخرى، ولا تبدو أوضاع توتنهام أفــضــل مـــن يــونــايــتــد، عـنـدمـا يـلـتـقـي على أرضــــه مـــع قــــره بــــاغ الأذربـــيـــجـــانـــي؛ حيث تراجع مستوى الفريق مقارنة بالانطلاقة الــــرائــــعــــة المـــــوســـــم المـــــاضـــــي تـــحـــت قـــيـــادة المدرب الأسترالي أنج بوستيكوغلو. لكنّ تــوتــنــهــام ســيــكــون مـتـسـلـحـا بـــفـــوزه على برنتفورد الأسبوع الماضي، بعد هزيمتين متتاليتين في الـــدوري على يد نيوكاسل وآرســــــنــــــال. ويـــبـــحـــث ســـبـــيـــرز عــــن وضـــع عـامـا مــن الانـتـظـار لـلـفـوز بلقب. 17 حــد لــــ وستكون مسابقة الــدوري الأوروبــي التي لن تشهد أي انتقال لفريق من دوري أبطال أوروبا بخلاف المواسم الماضية، فــــــرصــــــة ذهـــــبـــــيـــــة فـــي هــــــذا المــــــجــــــال. وقـــــال بــــــوســــــتــــــيــــــكــــــوغــــــلــــــو الأســــــــــبــــــــــوع المـــــــاضـــــــي: «دائما ما أقول إن قصص النجاح دائـمـا مـا تـأتـي بعد مـعـانـاة؛ لكن الناس دائــــمــــا تــتــعــجــل الـــنـــتـــائـــج ويـــنـــظـــرون إلـــى النهاية». ويـلـتـقـي رومــــا الإيــطــالــي المـــــأزوم مع ضيفه أتلتيك بلباو الإسباني على الملعب الأولمــــبــــي، آمـــــً فـــي مـــواصـــلـــة مـسـتـويـاتـه الـرائـعـة أوروبـــيـــا. وبـلـغ الــنــادي الإيطالي من 3 الـدور نصف النهائي على الأقـل في المـــواســـم الأربـــعـــة المــاضــيــة ضـمـن الــــدوري الأوروبي، وفاز بلقب «كونفرنس ليغ» في الموسم الآخر تحت قيادة المدرب البرتغالي . إلا أن جماهير 2022 جوزيه مورينيو عام رومـــــــا بــــــدت غـــاضـــبـــة بـــعـــد إقــــالــــة المــــــدرب «الأيــقــونــة» دانييلي دي روســـي، وصـبّـوا جام غضبهم على إدارة النادي واللاعبين وحــمّــلــوهــم المــســؤولــيــة خــــ ل الـــفـــوز على أوديــــنــــيــــزي الأحــــــد فــــي الــــــــدوري المــحــلــي. وقـــررت اليونانية لينا سولوكو التنحي عن منصبها مديرةً تنفيذيةً للنادي، على خلفية إقـالـة دي روســي مـن تـدريـب فريق العاصمة. وفــي أبـــرز المـبـاريـات الأخــــرى، يلتقي أنتراخت فرانكفورت الألماني بطل نسخة مع ضيفه فيكتوريا بلزن التشيكي، 2022 بـيـنـمـا يـــتـــواجـــه أيـــاكـــس الـــهـــولـــنـــدي بطل مـــرات مـع بشكتاش الـتـركـي في 4 أوروبــــا أمستردام. راشفورد ومن خلفه ماونت وهاري مغواير وحماسخلال تدريب مانشستر يونايتد الأخير (رويترز) لندن: «الشرق الأوسط» تن هاغ يواجه نادي طفولته الذيساعده لاعباً في الفوز بكأس 2001 هولندا عام أوستينغ مدرب تفينتي الهولندي أمام اختبار صعب في «أولد ترافورد» (إ.ب.أ)

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky