issue16737

Issue 16737 - العدد Tuesday - 2024/9/24 الثلاثاء تقنية المعلومات 17 INFORMATION TECHNOLOGY خبراء ينتظرون تحقق الوعود بالحفاظ على خصوصية المستخدمين «أبل» تدشن خصائصذكاء اصطناعيجديدة »16 تــضــم مـجـمـوعـة هـــواتـــف «آيـــفـــون الــجــديــدة مـــن شــركــة «أبـــــل» ألـــوانـــا جــديــدة، وزر كاميرا جديداً، ونظام ذكـاء اصطناعي جديداً، وهو الذي ربما يمثل الإضافة الأهم. نظام ذكاء شخصي متفاعل وتـسـتـعـدّ الـشـركـة الـعـمـاقـة فــي مجال الــتــكــنــولــوجــيــا لـــطـــرح خــصــائــص مـــن «أبـــل إنــتــلــيــجــنــس»، وهــــو نـــظـــام ذكـــــاء شخصي يستطيع التفاعل في تطبيقات مختلفة، من خلل برنامج «بيتا»، خلل الشهر المقبل. تــقــول الــشــركــة، إن هـــذه التكنولوجيا قادرة على مساعدة المستخدمين على إنشاء رســائــل بــريــد إلـكـتـرونـي ذات طــابــع ودود، وكـــــذا إنـــشـــاء رمـــــوز تــعــبــيــريــة (إيـــمـــوجـــي)، وتتضمن كـذلـك المُـسـاعِـد الشخصي الذكي «سيري» الذي يجمع المعلومات معا للإجابة عن أسئلة مثل الموعد المنتظر لوصول رحلة أحد أفراد الأسرة. وتـــتـــســـاءل بــايــلــي شــولــز فـــي «يــــو إس تـــــــــوداي» ، عــــمّــــا تــعــنــيــه تـــلـــك الــخــصــائــص الــــــجــــــديــــــدة بــــالــــنــــســــبــــة إلـــــــــى خـــصـــوصـــيـــة المستخدم. إذ أعلنت «أبـــل» أخـيـراً خططها لـلـحـفـاظ عـلـى ســامــة وأمــــن الـبـيـانـات عند تـدشـ نـظـام الــذكــاء الاصـطـنـاعـي. وصــرّح خـــــبـــــراء ونــــشــــطــــاء فـــــي مــــجــــال خــصــوصــيــة التكنولوجيا بأن تلك الأفكار تبدو مبتكرة، لكنهم ينتظرون معرفة كيفسيتم تطبيقها تـــحـــديـــداً. وقـــالـــت مـــيـــرانـــدا بـــوغـــ ، مــديــرة مـركـز الـديـمـقـراطـيـة، ومختبر إدارة الـذكـاء الاصطناعي للتكنولوجيا: «في الوقت الذي يـوجـد فيه قــدر كبير مـن الابـتـكـار، وتفكير في الخصوصية مع ظهور النظام الجديد، لا تــــزال هــنــاك أسـئـلـة دون إجـــابـــة واضـحـة بشأن مدى فاعلية تلك التدخلت في نهاية المـــطـــاف، خـصـوصـا إذا كـنـا نـــرى مــزيــداً من الأمثلة من شركات أخرى تحاول فعل أمور مماثلة». عمل الذكاء الاصطناعي كــــيــــف يـــعـــمـــل الــــــذكــــــاء الاصـــطـــنـــاعـــي مــــن «أبـــــــــل»؟ ســـــوف يــــكــــون نــــظــــام الــــذكــــاء الاصـــطـــنـــاعـــي «أبـــــل إنــتــلــيــجــنــس» مـتـاحـا فقط على أجهزة لديها رقائق إلكترونية ،»16 متوافقة، من بينها مجموعة «آيفون برو» و«برو ماكس»، وأجهزة 15 و«آيفون «آيــبــاد»، وأجـهـزة «مـــاك» التي بها رقائق » ورقائق أحدث. 1 «إم يـبـدأ الــجــزء الأول مــن عملية الـطـرح خـــال الـشـهـر المـقـبـل عـنـدمـا تـدشـن شركة ،»18.1 «أبــــل» نـظـم التشغيل «آي أو إس »، و«مـــــاك أو إس 18.1 و«آي بــــاد أو إس .»15.1 سيكويا وسوف تشمل الخصائص الجديدة: • نسخة «أكثر طبيعية ومرونة» من المُساعِد الذكي «سيري» تتمتع بـ«قدرات أكـــبـــر عــلــى فــهــم الـــلـــغـــة» لمـــعـــاونـــة مُــســاعِــد الـــذكـــاء الاصــطــنــاعــي فـــي المـتـابـعـة عندما يتعثر المستخدمون فـي إدخـــال الكلمات، والـحـفـاظ أيـضـا على السياق بـ طلبات متعددة. • أدوات كــــتــــابــــة جــــــديــــــدة تـــســـاعـــد المـــســـتـــخـــدمـــ عـــلـــى إعـــــــــادة كـــتـــابـــة نـص وتــــنــــقــــيــــحــــه وتــــلــــخــــيــــصــــه فـــــــي رســــــالــــــة، ومـــــــاحـــــــظـــــــات ومــــــــــدونــــــــــات وصـــــفـــــحـــــات وتطبيقات الطرف الثالث. • تـــــحـــــديـــــثـــــات لــــــلــــــصــــــور، بـــــمـــــا فـــي ذلـــــك خـــاصـــيـــة «الـــــذكـــــريـــــات» الــــتــــي تـتـيـح لـلـمـسـتـخـدمـ صـــنـــاعـــة أفــــــام «فـــقـــط مـن خــــــال كـــتـــابـــة وصــــــــف»، ووظـــــائـــــف بـحـث مطوّرة، وأداة «تنظيف» تستطيع العثور على الأشياء الموجودة في خلفية الصور وحذفها. • تــحــديــثــات لـتـطـبـيـقـات المــاحــظــات والــــهــــاتــــف، الـــتـــي تــســمــح لـلـمـسـتـخـدمـ بـــتـــســـجـــيـــل مـــقـــطـــع صــــــوتــــــي، وتـــحـــويـــلـــه إلـــــــى نـــــــص، وتـــلـــخـــيـــصـــه. يــــقــــوم تـطـبـيــق الــــهــــاتــــف بـــــإبـــــاغ المــــشــــتــــركــــ عــــنــــد بــــدء عملية التسجيل، ويلخص نـظـام الـذكـاء الاصطناعي النقاط الرئيسية في المحادثة ًبعد المكالمة الهاتفية. الهاتف الأكثر نجاحا »16 متى سيتم طــرح هـاتـف «آيــفــون في الأسواق؟ ذكرت شركة «أبل» أنه ستتم إضافة مزيد من الخصائصخلل الأشهر المقبلة، بما في ذلك خاصية دخول برنامج الدردشة الآلي «تشات جي بي تي»، الذي ابتكرته المؤسسة البحثية في مجال الذكاء الاصطناعي «أوبــن إيـه آي»، من «تجارب متعددة» داخل نظام التشغيل. وقــــال دان أيــفــيــس، مـحـلـل فــي شـركـة «ويـــــد بــــوش ســكــيــوريــتــيــز» إن «أبــــــل» قد مليون جهاز مـن نوع 240 تبيع أكثر مـن بفضل 2025 «آيـــفـــون» خـــال الــعــام المــالــي خصائص الـذكـاء الاصطناعي الجديدة. وذكــر أيفيس فـي تدوينة لـه: «نعتقد بأن ) ســـوف يــكــون الــجــهــاز الأكـثـر 16 (آيـــفـــون نجاحا من فئة (آيفون) في تاريخه، حيث سـيـكـون نــظــام الـــذكـــاء الاصــطــنــاعــي (أبـــل إنتليجنس) هــو منصة الانــطــاق لـثـورة نظام الذكاء الاصطناعي الاستهلكي على مستوى العالم». وعود بشأن الخصوصية تــقــول شــركــة «أبــــل» إن نــظــام الــذكــاء الاصطناعي الخاصبها «مصمم لحماية خصوصية المستخدمين في كل خطوة». وهناك طريقتان سوف تقوم منصة «أبل إنتليجنس» من خللهما بالتعامل مـــع الأوامــــــر. الأولـــــى هــي المـعـالـجـة داخـــل نــطــاق الـــجـــهـــاز، وهــــي الــطــريــقــة المفضلة بـوجـه عـــام مــن أجـــل تحقيق خصوصية المـــســـتـــخـــدم. وقــــــال جـــــون فــــيــــردي، نــائــب رئـــيـــس الـــســـيـــاســـات فــــي مـــركـــز «مــنــتــدى مستقبل الـخـصـوصـيـة» الـبـحـثـي، الـــذي يركز على خصوصية البيانات: «يمكن اسـتـخـدام المـعـالـجـة داخـــل نـطـاق الجهاز لـــضـــمـــان بــــقــــاء المــــعــــلــــومــــات الــشــخــصــيــة والحسّاسة داخل نطاق سيطرة الفرد». أمــــا فـيـمـا يـتـعـلـق بـالـطـلـبـات الأكــثــر تعقيداً، التي لا يمكن التعامل معها داخل نطاق الجهاز، فسوف تدشن شركة «أبل» نظام السحابة الخاصة «برايفت كلود كومبيوت». ويـــــــتـــــــم تــــصــــمــــيــــم نـــــــظـــــــام الـــــــذكـــــــاء الاصطناعي السحابي من أجل المعالجة الـــخـــاصـــة لـــلـــذكـــاء الاصـــطـــنـــاعـــي. وتــقــول شـركـة «أبــــل» إن بـيـانـات المستخدمين لا يــتــم تـخـزيـنـهـا أبــــــداً، أو مــشــاركــتــهــا مع الشركة عند إرسالها إلى السحابة. يضمن نـظـام السحابة الـخـاصـة أن تـكـون الـبـيـانـات الشخصية للمستخدم «غير متاحة لأي شخصسوى المستخدم نفسه، ولا حتى لشركة (أبــــل)»، بحسب تصريح الشركة فـي تدوينة خــال شهر يـــونـــيـــو (حــــــــزيــــــــران). وذكـــــــــرت الـــشـــركـــة: «نــعــتــقــد بــــأن نـــظـــام الــســحــابــة الــخــاصــة هـو التكوين الأمـنـي الأكـثـر تـطـوراً الـذي يــتــم اســتــخــدامــه مـــن بـــ أنــظــمــة الـــذكـــاء الاصطناعي الخاص بالسحابة الخاصة ضمن هذا النطاق». كـــذلـــك أوضـــحـــت شـــركـــة «أبــــــل» أنـهـا تخطط لإتاحة صـور برامج لكل نموذج إنتاج من نظام السحابة الخاصة، بحيث يـتـمـكّـن الــبــاحــثــون فـــي مـــجـــال الأمـــــن من الـتـأكـد والـتـحـقـق مــن فاعليته، وتحديد ورصد أي مشكلت. تحذيرات الخبراء الشفافية «أمــر جـيـد»، لكن لا ينبغي أن يـتـوقـع المـسـتـخـدمـون نـتـائـج فـــوريـــة مـــن هـذا النوع من الاستخلص والتنقيب، بحسب ما أوضح ثورين كلوسويسكي، ناشط في مجال الأمن والخصوصية في مؤسسة «إلكترونيك فــرونــتــيــر فـــاونـــديـــشـــن»، وهــــي مــؤســســة غير هــــادفــــة لـــلـــربـــح مــعــنــيــة بـــالـــحـــقـــوق الـــرقـــمـــيـــة. وأضاف قائلً: «سوف يحتاج الأمر إلى بعض الوقت قبل أن نفهم جيداً ما يفعلونه، وكيف يفعلونه، ومـــا إذا كـــان نـاجـحـا أم لا». وحـــذّر المـــســـتـــخـــدمـــ ، مــــؤكــــداً عـــلـــى ضـــــــرورة تـــفـــادي تــقــديــم وعـــــرض «قـــــدر كــبــيــر» مـــن المــعــلــومــات الشخصية والخاصة. كذلك قـال: «أعتقد بأن الأمر يبدو جيداً على المستوى النظري». عــلــى الــجــانــب الآخـــــر، قــــال آلان بـاتـلـر، المــديــر التنفيذي ورئــيــس «مــركــز معلومات الـــخـــصـــوصـــيـــة الإلـــكـــتـــرونـــيـــة»، وهـــــو مــركــز بحثي غير هـــادف للربح يـركـز على حماية الـــخـــصـــوصـــيـــة: «هــــنــــاك كــثــيــر مــــن الأســئــلــة والتفاصيل الفنية بشأن كيفية عمل نظام السحابة الـخـاصـة، ومــا إذا كــان فـعـالاً، لكن مــمــا لا شـــك فــيــه أن هــــذا إقـــــرار بــــأن الـسـريـة والخصوصية موضع قلق بالغ». فيما يتعلق بمستخدمي «أبـل»، الذين يـعـتـزمـون الـــدخـــول عـلـى بــرنــامــج الـــدردشـــة الآلـــــي «تـــشـــات جـــي بـــي تــــي» عــبــر «ســـيـــري» أو أدوات الــكــتــابــة، تـــقـــول شـــركـــة «أبــــــل» إن عناوين بروتوكولات الإنترنت سوف تكون محجوبة، وسوف تكون البيانات كلها التي تتم مشاركتها مرئية وواضحة، ولن تخزن مؤسسة «أوبن إيه آي» طلبات، أو تستخدم تلك البيانات من أجـل التدريب. سـوف يرى المـــســـتـــخـــدمـــون، الـــذيـــن يـــخـــتـــارون الاتـــصـــال بحسابهم على «تشات جي بي تي»، تطبيق ســـيـــاســـات اســــتــــخــــدام الـــبـــيـــانـــات الـــخـــاصـــة بــالــبــرنــامــج، لــكــن يـمـكـن لمـسـتـخـدمـي «أبــــل» الــدخــول على بـرنـامـج «تـشـات جـي بـي تي» دون إنـشـاء حـسـاب. ولــم تـذكـر شـركـة «أبــل» بعد موعد تدشين هذه الخاصية. قــال ريـــان كـالـو، أسـتـاذ ومـديـر مساعد لمـخـتـبـر ســـيـــاســـات الـتـكـنـولـوجـيـا بـجـامـعـة واشـــنـــطـــن: «فــــي أي وقــــت تـــدخـــل فــيــه (أبــــل) فـي شـراكـة مـع شركة سـيـارات، أو أي شركة تعمل فـي مجال الـذكـاء الاصطناعي، أو أي جهة أخـرى، فإنها تأخذك خـارج عالم (أبل) المنعزل. لكن هذا، في النهاية، لا يثير قلقي، إلا إذا شعرنا بـأن (أبــل) تستخدم البيانات بطريقة سيئة». » الجديد من «أبل» 16 هاتف«آيفون واشنطن: «الشرق الأوسط» طلبات المساعدة المعقدة يمكن التعامل معها ضمن نظام السحابة الخاصة «برايفت كلاود كومبيوت» جودة صوت وصورة هي الأفضل إلى الآن لمشاهدة المحتوى وممارسة الألعاب الإلكترونية تعرّفعلى مزايا تلفزيونات «برافيا» المتقدمة بتقنيات الذكاء الاصطناعي يُـعـد اقـتـنـاء تـلـفـزيـون يـدعـم تقنيات الـــصـــوت والـــصـــورة الـحـديـثـ أمــــراً مهما للستمتاع بالمحتوى كما أراده صانعه، ســـواء كـــان مـحـتـوى فـائـقـا أو عـالـي الـدقـة (وحـــــتـــــى رفــــــع دقــــــة الـــــصـــــورة لــلــمــحــتــوى الــقــيــاســي إلــــى فــائـــق الـــدقـــة) أو بتقنيات تجسيم الـصـوتـيـات المختلفة أو الترابط مـــع الــنــظــم الــصــوتــيــة المـخـتـلـفـة أو الـلـعـب بــالألــعــاب الإلـكـتـرونـيـة الـحـديـثـة بأفضل شكل ممكن. واخـــــــتـــــــبـــــــرت «الــــــــــشــــــــــرق الأوســـــــــــــط» »7 » و«برافيا 9 تلفزيوني «سوني برافيا المتقدمين اللذين يعيدان تعريف الترفيه المنزلي بدعم لتقنيات الذكاء الاصطناعي وتجسيم الصوتيات وتقديم ألــوان غنية بدقة فائقة وترابط مع الأجهزة المحمولة المختلفة وتشغيل تطبيقات بث المحتوى المختلفة، ونذكر ملخص التجربة. » المتقدم 9 تلفزيون «برافيا إكس آر 9 التلفزيون الأول هو «برافيا بـوصـة، الـذي 75 بقطر XR9 9 Bravia »9 2024 يُعد أفضل تلفزيونات الشركة لعام Mini LED » بدعم لتقنية «ميني إل إي دي لتقديم شـــدة إضــــاءة فـائـقـة وألــــوان غنية دون انحلل الألوان الفاتحة نحو المناطق في المشاهد ذات التباين Blooming الداكنة الكبير بين اللونين الأبيض والأسود. وتـــتـــمـــيـــز الــــتــــلــــفــــزيــــونــــات الــــجــــديــــدة بــــجــــودة صـــــــورة مــــطــــورة بــــدرجــــة كــبــيــرة وبـدرجـة سطوع عالية وألـــوان وتفاصيل واضــحــة حـتـى فــي المـشـاهـد المـعـتـمـة. كما يتفوق التلفزيون باستخدامه مصابيح بـــغـــايـــة الــــدقــــة تـــضـــيء فــــي المــنــاطــق LED الــتــي تـحـتـاج إلـــى إضــــــاءة، ويـــقـــدم ألــوانــا غـنـيـة فـــي الأمـــاكـــن الــتــي تـحـتـاج إلـــى ذلـك فـي الــصــورة، وســـواداً شـديـداً فـي المناطق المــعــتــمــة مـــن الــــصــــورة. ويـــزيـــد هــــذا الأمـــر مــن وضــــوح ودقــــة المــشــاهــدة، عـلـى خـاف الـــعـــديـــد مـــن الــتــلــفــزيــونــات الأخــــــرى الـتـي تــــضــــيء مــصــابــيــحــهــا بـــشـــكـــل خــــافــــت فـي المشاهد المعتمة مما يحول اللون الأسود الداكن إلى رمادي ويؤثر سلبا على متعة المشاهدة ودرجة الانغماس. مــــن «ســـونـــي» XR ويــتــمــيــز مـــعـــالـــج المدمج في التلفزيون بنظام التعرف على المَشاهد، حيث يكتشف ويحلل البيانات بــدقــة عـالـيـة ومـــن ثــم يـعـمـل عـلـى تحسين الـصـورة لتحقيق واقعية قصوى وإعــادة تـــقـــديـــم أدق الـــتـــفـــاصـــيـــل الــــتــــي قــصــدهــا XR Backlight صناع الأفلم. هذا، وتعمل بواسطة خـوارزمـيـة فريدة Master Drive للتعتيم المحلي لـ ضـاءة بـهـدف التحكم لتحقيق LED الــدقــيــق بـــــآلاف مـصـابـيـح تباين حقيقي وحفظ تفاصيل الظلل في المشاهد التي تتطلب ذلك. ويستطيع التلفزيون عرض الصورة هــرتــز، 120 وبـــتـــردد 4K بــالــدقــة الــفــائــقــة إلــى جـانـب دعــم تقنية «تـحـديـث الـصـورة Variable Refresh Rate » بالتردد المتغير التي تعرض الصورة بتردد مختلف VRR حسب سرعة عـرض المحتوى بهدف عدم تـقـطـع الـــصـــورة فـــي حــــال اخـــتـــاف سـرعـة بــث الـــصـــورة مــن المــصــدر مــقـارنــة بسرعة عـرض الـصـورة على الشاشة. وتـم تزويد التلفزيون بأنماط وإعـدادات صورة تعيد إنــــتــــاج جــــــودة الــــصــــورة حــســبــمــا أرادهــــــا مـــخـــرج الــفــيــلــم أو المــســلــســل. وتـــقـــرأ هــذه Meta Data الأنـــمـــاط الـبـيـانـات الـوصـفـيـة لمــنــصــات عــــرض الأفــــــام وتـــقـــوم بـتـعـديـل الإعـــــــدادات آلــيــا لمــحــاكــاة تــلــك المـتـطـلـبـات، وذلـــــك مـــن خــــال أنـــمـــاط خـــاصـــة لمـنـصـات Sony و Amazon Prime Video و Netflix .Picture Core ومــــــــن المـــــــزايـــــــا المــــهــــمــــة لـــلـــتـــلـــفـــزيـــون اســــتــــخــــدام مـــــــادة خــــاصــــة عـــلـــى الـــشـــاشـــة تـخـفـض مـــن الانـــعـــكـــاســـات الــضــوئــيــة في الـغـرفـة مــن عـلـى الـشـاشـة لـلـحـصـول على مزيد من الانغماس وعدم تشتيت الانتباه في المشاهد المهمة، إلـى جانب دعـم زوايـا مشاهدة واسعة جداً بألوان دقيقة لجميع المـشـاهـديـن فـي الـغـرفـة مهما كـانـت زاويــة مشاهدتهم مما يجعله مـمـتـازاً لمشاهدة محتوى المـبـارايـات الرياضية والـعـروض السينمائية مع الأهل والأصدقاء. قدرات تجسيمصوتي ممتدة ويدعم التلفزيون استخدام سماعات مــدمــجــة فـــي الــشــاشــة تـطـلـق الـصـوتـيـات نـــحـــو المـــســـتـــخـــدم وإلـــــــى الأعــــلــــى لــتــقــديــم تـــجـــربـــة غــــامــــرة ومــتــكــامــلــة عـــلـــى صـعـيـد الصوت والـصـورة. ويستخدم التلفزيون سماعات مدمجة (سماعتين للصوتيات 8 الـــواضـــحـــة وسـمـاعـتـ Bass الــجــهــوريــة فـي الجهة العلوية لتجسيم الصوتيات ســمــاعــات جـانـبـيـة فـــي الإطـــــار بــقــدرة 4 و واط) لتحقيق هـــذه الـتـجـربـة الغنية 70 مــــع تـــوفـــيـــر الـــــقـــــدرة عـــلـــى الـــتـــركـــيـــز عـلـى المـحـادثـات فـي عـــروض الفيديو الدرامية باستخدام تقنيات الــذكــاء الاصطناعي. ويـــدعـــم الــتــلــفــزيــون تـجـسـيـم الـصـوتـيـات Dolby Atmos » بتقنيتي «دولبي آتموس ، إلـى جانب DTS:X » و«دي إت إس: إكـس القدرة على استخدام السماعات المدمجة في التلفزيون كجزء من النظام الصوتي التجسيمي الإضافي والحصول على عدد إضـــافـــي مـــن الــســمــاعــات عــالــيــة الـــجـــودة، وبالتالي دعم تجسيم الصوتيات بقدرات جماعية ممتدة. وبــالــنــســبــة لأداة الــتــحــكــم عــــن بُــعــد «ريـــــــمـــــــوت كـــــــونـــــــتـــــــرول»، فــــــا تـــســـتـــخـــدم الـــبـــطـــاريـــات، بـــل يـمـكـن شـحـن بـطـاريـتـهـا المدمجة من خلل منفذ «يو إس بي تايب- ســــي» بــكــل ســهــولــة، وهــــي مـصـنـوعـة من مـــواد صلبة وعـالـيـة الــجــودة. وتستطيع الأداة إرسـال الإشــارة إلى التلفزيون دون الـــحـــاجـــة لــتــوجــيــهــهــا نــــحــــوه، ويـمـكـنـهـا الـــتـــفـــاعـــل مـــــع الـــتـــلـــفـــزيـــون مـــهـــمـــا كـــانـــت المعوقات بينهما، وذلـك بسبب استخدام تقنية موجات الراديو التي تخترق جميع الــعــقــبــات عـــوضـــا عـــن اســـتـــخـــدام الأشــعــة تحت الحمراء التي تحتاج إلى وجود ممر هـوائـي مباشر بـ أداة التحكم عـن بُعد والـتـلـفـزيـون. كما يمكن تفعيل «مساعد غـــوغـــل» الــصــوتــي مـــن خـــال المـيـكـروفـون المـــدمـــج فـــي أداة الـتـحـكـم عـــن بُــعــد أو من خـــال المـيـكـروفـون المــدمــج فــي التلفزيون نفسه. جدة: خلدون غسانسعيد »7 مواصفات متقدمة بسعر معتدل لجميع فئات المستخدمين في تلفزيون «برافيا النص الكامل على الموقع الإلكتروني

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky