issue16724

عالم الرياضة SPORTS 21 Issue 16724 - العدد Wednesday - 2024/9/11 الأربعاء دولياً ويرى أن هدفه في مرمى بولندا الأفضل بتاريخه 100 قائد المنتخب الإنجليزي احتفل بمباراته الـ هاري كين: لديّ الحافز للاستمرار في اللعبحتىسن الأربعين يـسـتـعـيـد هــــــاري كــــن ذكــــريــــات أول مباراة دولية له مع المنتخب الإنجليزي قـــائـــاً: «مــــا زلــــت أتـــذكـــر الأمـــــر كـــأنـــه كــان بـالأمـس فـقـط». ففي شهر مـــارس (آذار) ، وخـــــــال مـــــبـــــاراة إنـــجـــلـــتـــرا أمــــام 2015 ليتوانيا على ملعب «ويمبلي» الشهير، بــديــاً لـوايـن 71 شـــارك كــن فــي الـدقـيـقـة ثانية. 79 روني، ليسجل هدفاً بعد مرور يـقـول كــن: «لا أعتقد أنــه كــان مـن الممكن أن أحـلـم بما هـو أفـضـل مـن ذلـــك. لقد مر الوقت بسرعة بكل تأكيد». ويـــــركـــــز كـــــن دائـــــمـــــ عـــلـــى الـــخـــطـــوة التالية، ويتدرب ويلعب بكل جدية، ويهز شباك المنافسي، ولا يتوقف عن المحاولة أبداً. أما الخطوة التالية لكي فهي علمة فــارقــة لــم يـكـن يتخيلها مطلقاً فــي ذلـك الوقت، وهي المشاركة في المباراة الدولية مــع المنتخب الإنـجـلـيـزي، وهـو 100 رقـــم لاعبي 9 الإنـجـاز الـــذي لـم يحققه ســوى آخرين فقط. ويــعــيــش كـــن حـــالـــة مــزاجــيــة رائــعــة تسمح له بالتفكير في الأرقام المذهلة التي حققها، واعتلئه قائمة هدافي المنتخب هدفاً، بعدما 66 الإنجليزي عبر التاريخ بـ تجاوز واين روني في هذه القائمة عقب تسجيله هدفاً من ركلة جزاء ضد إيطاليا . ويـــصـــف كـــن مـــبـــاراة 2023 فـــي مـــــارس ليتوانيا التي شهدت مشاركته الدولية الأولــى بوصفها المحطة الأبــرز بالنسبة لــه، بـالإضـافـة لمـبـاراة الأمــس التي رفعت لقاء دولي. 100 رصيده إلى وبعيداً عن ذلك، هناك حدثان بارزان آخران، كما يقول كي، أولهما ذلك الهدف الـــحـــاســـم فـــي مـــرمـــى ألمـــانـــيـــا فـــي مـــبـــاراة دور الـسـتـة عـشـر فــي بـطـولـة كـــأس الأمــم ، وهدف الفوز المتأخر من 2020 الأوروبية ضربة رأس في مرمى تونس في افتتاح . لكن مـــاذا عـن أفضل 2018 كــأس الـعـالـم أهدافه؟ يجيب كي عن هذا السؤال بأنه ذلك الهدف الذي سجله في مرمى بولندا ، مضيفاً: «لقد 2021 ) في سبتمبر (أيلول ياردة، 25 أحـرزت ذلك الهدف من مسافة وربـــمـــا تــكــون هــــذه أبــعــد مــســافــة أسـجـل منها هدفا مع المنتخب الإنجليزي». ويــــــتــــــحــــــدث كـــــــن عـــــــن كـــــيـــــف أثــــبــــت للمشككي في قدراته أنهم مخطئون، بدءاً من رفض آرسنال ضمه وهو في الثامنة مـــن عـــمـــره، ويـــتـــذكـــر كــيــف «كـــنـــت قـريـبـ مــن الـرحـيـل فــي وقـــت مبكر مــن مسيرته فــــي أكـــاديـــمـــيـــة الـــنـــاشـــئـــن بـــتـــوتـــنـــهـــام». كــمــا تــحــدث عـــن الـــفـــتـــرات الـصـعـبـة الـتـي لـعـبـهـا خــالــهــا عــلــى سـبـيـل الإعــــــارة مع نـــوريـــتـــش سـيـتـي ولــيــســتــر ســيــتــي. ولــم يكن كي اللعب الذي «يعتقد الجميع أنه سيستمر ويفعل ما فعلته»، كما يقول. لـكـنـه أصــبــح الآن أيـقـونـة فــي تـاريـخ كرة القدم الإنجليزية، وكلما تحدث أكثر، أصـبـح الـسـبـب وراء ذلـــك واضــحــ تماماً، فــقــد وصــــل إلــــى مــســتــويــات جــنــونــيــة من الـتـفـانـي والـتـضـحـيـة والـــهـــوس بتحقيق أهـــــــداف قــــد تـــبـــدو مــســتــحــيــلــة، ومـــقـــارنـــة نفسه بأفضل اللعبي طـوال الوقت. كان كي ينظر دائماً إلى كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي، ويشير إلــى أنــه عندما في 901 شاهد رونالدو يسجل الهدف رقم مسيرته الكروية يوم الأحد الماضي - هدف الـــفـــوز لـلـبـرتـغـال ضـــد أسـكـوتـلـنـدا – كـان يشعر بـالـذهـول. فكيف لا يـــزال رونـالـدو بـهـذه الـقـوة وهــو فـي التاسعة والثلثي مــن عــمــره؟ يـعـرف كــن الـسـبـب وراء ذلــك، ويشير إلى أنه يمتلك الدوافع نفسها. يـقـول كـــن: «تـــوم بــــرادي [لاعـــب كـرة القدم الأميركية السابق] يعد مثالاً بارزاً على ذلك أيضاً. فحتى عندما كان عمره عـامـ ، كـان لا يــزال يتعي عليه 43 أو 42 أن يثبت خطأ المشككي فـي قــدراتــه وأن يثبت لنفسه أنـــه جـيـد بـمـا فـيـه الكفاية للستمرار. أعتقد أنـه يتعي علي أيضاً أن أفكر بنفس هذه الطريقة حتى أتوقف عن اللعب. يحفزني ذلك من داخلي على أن أكون أفضل عندما أتدرب مع الفريق، وعندما أتـدرب وحـدي، ويساعدني على القيام بأشياء ربـمـا لـم أكــن أجيدها في الـسـابـق لكنني أريـــد الـقـيـام بـهـا، لأنني أريـــد أن أثـبـت أن هـنـاك مــجــالاً للتحسن والتطور دائماً». كـــــــان الــــــوصــــــول إلـــــــى الــــقــــمــــة هـــدفـــ بـــالـــنـــســـبـــة لــــكــــن، لـــكـــنـــه يـــشـــيـــر إلـــــــى أن الأصـــعـــب هـــو الــبــقــاء فـــي الــقــمــة. ويــقــول: «الـلـعـب بـاسـتـمـرار فـي أعـلـى المستويات أمــــر صــعــب لــلــغــايــة، ولـــهـــذا الــســبــب أكـــنّ كـثـيـراً مــن الاحـــتـــرام لــرونــالــدو ومـيـسـي، فليس مـن السهل على الإطـــاق أن تبقى عاماً». 20 أو 15 في القمة لمدة ويــــضــــيــــف: «نــــظــــراً لأنــــنــــي المـــهـــاجـــم الـصـريـح للمنتخب الإنــجــلــيــزي، فإنني أنــــافــــس أفـــضـــل المـــهـــاجـــمـــن فــــي الـــبـــاد، وأحـــــاول أن أحـــافـــظ عـلـى مـكـانـي دائــمــ . يجب أن أكـــون قـــادراً على وضــع معايير مـــرتـــفـــعـــة فـــــي كـــــل مــــــرة أكــــــــون فـــيـــهـــا فـي معسكر إنجلترا، وفـي كل مـرة أتــدرب أو ألعب فيها. لقد تمكنت من القيام بذلك، وأنـــا فـخـور بـهـذا حـقـ ، لأنــه ليس بالأمر السهل». ويتطرق كي إلى أكثر شيء يجيده وهــــو هـــز الـــشـــبـــاك، مــشــيــراً إلــــى أنــــه كــان يمتلك غريزة تسجيل الأهداف منذ أن كان في السادسة أو السابعة من عمره - لكنه كان بحاجة إلى صقل مهاراته في إنهاء الـهـجـمـات مـــن خـــال الــتــدريــب المـسـتـمـر، ويــقــول: «حـتـى الآن، مــا زلـــت أشــــارك في حـصـص تـدريـبـيـة لـتـطـويـر قــدرتــي على إنـــــهـــــاء الــــهــــجــــمــــات. كـــمـــا تـــعـــلـــم، أصـــبـــح لدينا الكثير من الإحـصـاءات والبيانات التي تجعلنا نعرف من أي يتم تسجيل الأهــــداف مـن داخـــل منطقة الــجــزاء، وهو الأمر الذي يساعدني على التمركز بشكل أفضل. أنا حقاً أستمتع بالظهور هناك، والعمل على إنهاء الهجمات – فأنا أشعر بالسعادة لوجودي في هذا المكان». ويــــــضــــــيــــــف: «أشــــــــاهــــــــد فـــــــي بـــعـــض الأحـــــــيـــــــان لاعـــــبـــــن صــــــغــــــاراً فــــــي الـــســـن يشاركون في حصص تدريبية من خلل لمس الكرة ووضعها في الشباك فحسب، وهــــذا لــيــس أمــــراً واقــعــيــ عــلــى الإطــــاق، لكنني أحـاول أن أقـوم بتدريبات واقعية تشبه بنفس المـــواقـــف والـسـيـنـاريـوهـات الـــتـــي أواجـــهـــهـــا خـــــال المــــبــــاريــــات - كـــرة مـــرتـــدة ســـريـــعـــة، نــصــف ثــانــيــة فــقــط من أجـل الـــدوران والتسديد، وكــرات عرضية يتم إرسـالـهـا بسرعة فائقة. إن محاولة القيام بكل شيء بنفس وتيرة المباريات هـي الـتـي تفصل بـن الـاعـبـن العاديي وأفضل اللعبي». *خدمة «الغارديان» * لندن: ديفيد هايتنر هاري كين يعمل بجد من أجل الاستمرار في قمة مستواه (د.ب.أ) إصابة أوديغارد تعكر انتصار النرويج في الدوري الأوروبي وتهدد بغياب اللاعب عن آرسنال في مواجهة توتنهام فرنسا تنتفضوديشامبغير سعيد... ودي بروين يفتح النار علىلاعبي بلجيكا رغم الفوز المهم الذي حققه المنتخب الفرنسي على ضيفه البلجيكي بهدفي نظيفي فــإن مـدربـه ديديه ديشامب لم يكن راضيا بالكامل عن وضع فريقه في المجموعة الثانية لمسابقة دوري الأمم الأوروبية التي تتصدرها إيطاليا بست نقاط من انتصارين. وجـاء فـوز «الـديـوك» على بلجيكا في ليون بعد على 3-1 ثلثة أيـام من الخسارة المؤلمة أمـام إيطاليا ملعب «بارك دي برانس» في باريس. وأكد ديشامب: «لا أريد القول إن كل شيء جميل، و تم تصحيح كل الأخطاء. لا يوجد ارتياح. بطبيعة الـحـال أنـا سعيد مـن ردة الفعل التي شاهدناها وما قـــدمـــنـــاه ضـــد فـــريـــق بـلـجـيـكـي قــــوي جــــدا تــســبــب لنا بالمتاعب في الدقائق العشرين الأولى». واعتبر المدرب الذي قاد فرنسا إلى لقب مونديال ، أن معاناة فريقه في 2022 ووصـافـة مونديال 2018 بـــدايـــة الــلــقــاء جــــاءت فـــي ســيــاق المــعــنــويــات المـــهـــزوزة الـنـاجـمـة عــن الــخــســارة ضــد إيـطـالـيـا، «حـيـث لــم نكن الفريق الأسوأ الجمعة (في الجولة الأولى)». وتابع: «لا أضع دائما الفريق في الظروف الأمثل مـن خــال إجـــراء الـتـغـيـيـرات»، فـي إشـــارة إلــى خوضه اللقاء بتشكيلة مغايرة لمباراة إيطاليا. وأبــقــى ديــشــامــب عـلـى الــقــائــد والـــهـــدّاف كيليان مبابي على مقاعد الاحتياط (دفع به بالشوط الثاني)، إلــى جانب الجناح المتألق مـع بـاريـس ســان جيرمان برادلي باركولا، أنطوان غريزمان، كما يوسف فوفانا وتيو هرنانديز. وكان ديشامب كشف قبل فترة أنه سيعتمد مبدأ المــداورة في دوري الأمـم، مشيرا إلى «مشاركة لاعبي جـــدد وتـــوزيـــع أوقـــــات الــلــعــب». وأقـــــر: «كــنــت أعــلــم أن الأمـــور ستكون معقدة. هناك عـدد قليل مـن اللعبي فـي المـائـة. هناك لاعـبـون هـامـون جدا 100 الجاهزين ليسوا هنا، لا سيما في وسط الملعب». ولدى سؤاله عن موقفه من صافرات الاستهجان التي أطلقت من المدرجات في ملعب ليون لدى إعلن اسمه قبل المـبـاراة، أجــاب ديشامب: «لـم أسمع ذلــك... كنت في غرفة الملبس. ليس لدي مشكلة في ذلـك، لم يكن لدي الكثير من المشجعي في ليون، كل ما سمعته صافرات الاستهجان بحق برادلي باركولا» الذي ترك لـانـتـقـال إلـى 2023 الـــنـــادي المـحـلـي لــيــون فــي صـيـف باريس سان جيرمان. وأشـــــار ديــشــامــب إلـــى أن حــصــول أمــــور مـــن هـذا الـــنـــوع مــتــوقــع عــنــدمــا يـــذهـــب المـنـتـخـب لـلـعـب خـــارج الـعـاصـمـة بـسـبـب الـحـسـاسـيـة بـــن الـــفـــرق و«هـــــذا هو الأسف الوحيد...»، متطرقا إلى صافرات الاستهجان الــتــي أطـلـقـت لـــدى إعــــان اســمــه بــالــقــول: «لــيــس لـدي مشكلة في ذلــك، حتى لو كنت أعلم أن ذلـك (يحصل) لأسـبـاب مختلفة، لـم يكن لــدي الكثير مـن المشجعي فــي لـــيـــون». وبـفـضـل هــدفــي رانـــــدال كــولــو مــوانــي في ) صــعــدت فرنسا 57( وعـثـمـان ديمبيلي 29 الـدقـيـقـة ،2018 وحاملة اللقب عـام 2022 وصيفة كـأس العالم إلى المركز الثاني للمجموعة الثانية بفارق ثلث نقاط خلف إيطاليا المتصدرة وبفارق الأهداف أمام بلجيكا الثالثة والـتـي منيت بخسارتها الأولـــى عقب فوزها في الجولة الأولى. 1-3 على إسرائيل وهـــذا الـفـوز الـرابـع تواليا لفرنسا على بلجيكا بعد الفوز بهدف متأخر في ثمن نهائي كأس أوروبا في الأول من يوليو (تموز) الماضي، في نصف نهائي ) ونصف نهائي كأس العالم 2-3( كأس الأمم الأوروبية .)0-1( 2022 أمـا بلجيكا التي ظهرت بشكل باهت فقد أبـدى القائد كيفن دي بروين انزعاجه من مستوى زملئه، في نقد قد يثير الخلف مع زملئه. وقـــال نجم مانشستر سيتي: «كـنـا نـدافـع بستة ، لكن 22 لاعـبـن. ونلعب بشكل جـديـد حتى الدقيقة الأمـــر اخـتـلـف حـتـى فــي الــشــوط الـثـانـي رغـــم أنـنـا كنا متأخرين. الأمــر لا يتعلق فقط بالتحوّل. إنـه يتعلق بطريقة لعبنا. هناك لاعبون لم يؤدوا أدوارهم... انتهى الأمـــــــــــــــر». وأضـــــــــــاف: «إذا لـــم تـكـن جـيـدا بـمـا فـيـه الكفاية، فعليك أن تبذل قـــــــــــــــصـــــــــــــــارى جــــــــــــــهــــــــــــــدك، وهــــــــــــــــــــو مـــــا لـــــــــــــم يـــــفـــــعـــــلـــــه البعض. أستطيع تقبل أننا لم نعد في (المركز الثالث في كأس 2018 مستوى الـــعـــالـــم)، كــنــت أول مـــن قــــال ذلـــــك. لكن هناك أمور غير مقبولة». وأشــارت وسائل الإعـام البلجيكية إلــى أن دي بـرويـن وجّـــه كلمات جارحة تجاه زملئه في غرفة الملبس. عـــاوة عـلـى ذلـــك، شـوهـد صانع الألعاب وهو يبدو وكأنه يقول مرارا لمـدربـه الإيـطـالـي-الألمـانـي دومينيكو تيديسكو: «سأتوقف»، وأثارت هذه التصريحات الشكوك حول مستقبل اللعب مع منتخب بلده. 107 ، خاض 2010 منذ بداية مسيرته الدولية عام هــدفــا، وهـــو حاليا 30 مــبــاريــات دولــيــة سـجـل خـالـهـا سـابـع أكـثـر لاعــب تمثيل لمنتخب بـــاده. ويـتـعـنّ الآن على تيديسكو إقناع دي بروين بالبقاء مع المنتخب، بعدما أعلن الحارس تيبو كورتوا سابقا عـدم تمثيله بـــاده مــجــددا فــي ظــل وجـــود المــــدرب. وقـــال تيديسكو: «كيفن لاعب يحب الفوز، ومن الطبيعي أن يشعر بخيبة أمـل. لكنني لا أخشى رحيله». وضمن نفس المجموعة أكـــدت إيطاليا انطلقتها الـقـويـة بـفـوزهـا الـثـانـي على مضيفتها إسـرائـيـل فـي مـبـاراة أقيمت بالمجر. وأعــرب لـــوســـيـــانـــو ســبــالــيــتــي مــــــدرب المــنــتــخــب الإيـــطـــالـــي عـن سعادته قائل: «لاعبو فريقي قدموا مباراة رائعة، لقد الــتــزمــوا بجميع الـتـعـلـيـمـات، كـــان مــن الـصـعـب إيـجـاد المساحات، لكنهم تحلوا بالصبر. لقد قدموا حقا مباراة اســتــثــنــائــيــة». ومــنــيــت إســـرائـــيـــل بـخـسـارتـهـا الثانية تواليا بعد الأولـــى أمــام بلجيكا الجمعة أيضا فتراجعت إلـى المركز 3-1 الأخير من دون رصيد. وقاد الهداف إيرلنغ هالاند منتخب ضمن 1-2 الـــنـــرويـــج لــلــفــوز عــلــى الــنــمــســا منافسات الجولة الثانية بالمجموعة الــثــالــثــة لـلـمـسـتـوى الــثــانــي فـــي لـقـاء شهد تعرض مارتن أوديغارد صانع ألــعــاب الأول، ونـجـم فـريـق آرسـنـال الإنـــجـــلـــيـــزي لإصــــابــــة فــــي الــكــاحــل خرج على إثرها متألما. وتقدم منتخب النرويج عن طريق فيليكس هــورن ميري في الـدقـيـقـة الــتــاســعــة، لـكـن منتخب الـنـمـسـا نـجـح فــي تسجيل هـدف عـن 37 الــــتــــعــــادل فــــي الـــدقـــيـــقـــة طـريـق مارسيل سبيتزر. وفي سجل هالاند الهدف 80 الدقيقة الثاني للمنتخب النرويجي الذي رفـــــع رصــــيــــده إلـــــى أربــــــع نـــقـــاط فــــي المـــركـــز الــــثــــانــــي، بــــفــــارق الأهـــــــــداف خـــلـــف مـنـتـخـب / صفر. 3 سلوفاكيا الفائز على كازاخستان أصبحت الشكوك تحوم بشأن مشاركة أوديــغــارد مـع آرسـنـال فـي الـديـربـي اللندني ضد توتنهام الأحد المقبل بالدوري الإنجليزي. وأصـــــيـــــب قــــائــــد آرســــــنــــــال فـــــي كــــاحــــل قـــدمـــه اليسرى بعد التحام غير متعمد مـن كريستوف ، وخـــرج مـن الملعب 60 باومغارتنر فـي الدقيقة باكيا بمساعدة زميله هالاند، هداف مانشستر سيتي. وتشكل إصابة أوديغارد ضربة أخرى للإسباني ميكل أرتيتا مــدرب آرسـنـال، الـذي سيفقد بالفعل خدمات ديكلن رايس أمام توتنهام بسبب الإيقاف. تسديدة ديمبيلي نجم فرنسا تهز شباك بلجيكا التيسقطحارسها عاجزاً عن منع الكرة (أ.ف.ب) لندن - ليون: «الشرق الأوسط» ديشامبغير متفاجئ منصافرات الاستهجان ضده مؤكداً أنه لا يحظى بود جماهير ليون دي بروين أعربعن خيبة أمله في بعض زملائه (إ.ب.أ)

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky