issue16704

سفر وسياحة «جبل شدا» أحد أبرز الوجهات السياحية لما يعرف بـ«الكهوف» في منطقة الباحة TRAVEL 21 Issue 16704 - العدد Thursday - 2024/8/22 اخلميس موقعها وطبيعتها جعالها تستقطب الزوار من مختلف دول العالم كهوف الباحة... وِجهة سياحية سعودية بمواصفات عالمية قــــبــــل ســـــنـــــوات عـــــــدة كــــانــــت الـــكـــهـــوف املـنـتـشـرة فـــي الــســعــوديــة والـــتـــي تــزيــد عن كـــهـــف، حـــالـــة قـــائـــمـــة بـــذاتـــهـــا ملـعــرفــة 300 الـــتـــاريـــخ وتـــوابـــعـــه مـــن عــمــلــيــات الـتـكـويـن واختالفها من موقع إلى آخر، دون الغوص فـي تفاصيل كثيرة مثل كيفية االستفادة منها في املسارات السياحية االقتصادية، خــاصــة تــلــك الــكــهــوف الــقــابــعــة فـــي جـنـوب السعودية ملا تحتويه من امتيازات مرتبطة بالطبيعة. ومــع مـــرور الـسـنـوات اختلفت الـحـال، حـتـى أخــــذت الــكــهــوف مـنـحـى آخـــر خـاصـة فـــي مـنـطـقـة الـــبـــاحـــة، لــتــخــرج مـــن املــفــهــوم الـــتـــقـــلـــيـــدي إلـــــى أنــــمــــاط جــــديــــدة فــــي عــالــم السياحة الريفية التي يقبل عليها الــزوار مـــــن مـــخـــتـــلـــف دول الــــعــــالــــم، وعــــلــــى وجـــه الخصوص أوروبا والصني لالستمتاع بها وبالخدمات اللوجستية التي تقدم لـزوار هــذه املــواقــع، بخالف الطبيعة فـي املنطقة واعتدال مناخها في فصل الصيف. ويـــشـــكـــل «جــــبــــل شـــــــدا» فـــــي األســــفــــل، أحـــد أبــــرز الــوجــهــات الـسـيـاحـيـة ملــا يعرف بـــــ«الــــكــــهــــوف» فــــي مــنــطــقــة الــــبــــاحــــة؛ ألنـــه يتيح للزائر والسائح فرصة التعرف على الكهوف القديمة التي كانت مساكن السكان األصليني منذ آالف السنني، كما أن «جبل شـدا» بتشكيالته الجيولوجية التي تعود لــطــ ئــع الــتــكــويــنــات املـــبـــكـــرة فـــي األرض، يُـــعـــد نــمــطــا جــــديــــدًا مــــن أنــــمــــاط الــســيــاحــة الـجـيـولـوجـيـة الــتــي تـجـد إقـــبـــاال كـبـيـرًا من مختلف طبقات املجتمع لتحقيقها الكثير من أهداف الزائر من نواح معرفية وثقافية ورياضية. ويـــنـــقـــســـم هـــــــذا الــــجــــبــــل إلـــــــى قــســمــ «األســفــل»، و«األعـــلـــى»، ويـقـع بـ مدينتي قلوة واملخواة، ويقدر ارتفاع قمة الجبل عن متر، وتغلب 2200 مستوى سطح البحر بـــ عـلـى تـضـاريـس الـجـبـل الـصـخـور املـلـسـاء، كــمــا أنــــه يـشـكـل أهــمــيــة تــاريــخــيــة لينضم فيما بعد إلــى قائمة املحميات الطبيعية في اململكة؛ كونه مسكنا لعدد من الكائنات الحية النادرة والطيور املهاجرة. ومـــع هـــذا الـتـنـامـي والـتـنـسـيـق الـدائـم بـــ الــجــهــات املـعـنـيـة، تــكــون الــكــهــوف في الـــســـعـــوديـــة دخــــلــــت مــنــعــطــفــا جــــديــــدًا مـع زيادة أعمال االكتشاف؛ إذ يترقب املجتمع الــــســــعــــودي واألوســــــــــاط الـــعـــاملـــيـــة املـهـتـمـة بـــعـــلـــوم الـــجـــيـــولـــوجـــيـــا وزيـــــــــارة الـــكـــهـــوف، املـــزيـــد مـــن االكــتــشــافــات فـــي عــالــم الـكـهـوف واألحافير التي ستسهم في نمو هذا النوع مــــن الـــســـيـــاحـــة عـــلـــى املـــســـتـــويـــ الـــداخـــلـــي والخارجي. وتـــقـــوم هـيـئـة املــســاحــة الـجـيـولـوجـيـة بـدور بـارز في هـذا االتـجـاه، ولعل من أبرز 300 الــكــهــوف املـكـتـشـفـة الــتــي تــضــاف إلـــى كهف، كهف أم جرسان، وكهف عني الهيت، وكهف شغفان حيث بلغ طوله كيلومترين وارتفاعه ثمانية أمتار، وهي كهوف تمتاز بــعــمــقــهــا وطــــولــــهــــا مــــع اخــــتــــ ف درجــــــات الحرارة فيها، وهذه املقومات يبحث عنها املختصون ومحبو املغامرات، وخاصة أن الكهوف عُرفت من قديم الزمن وتستهوي الكثير لالكتشاف والبحث للمعرفة العلمية ولجماليات الكهف. وبـالـعـودة إلــى كـهـوف تـهـامـة، فيبدو أنــــهــــا أخـــــــذت مــــســــارًا مــخــتــلــفــا فــــي عـمـلـيـة الــتــرويــج لـــزيـــارة هـــذه الــكــهــوف، مــن خـ ل تهيئة املوقع وتوفير كافة املتطلبات فيه، مــع اخـتـيـارهـا بعناية ودقـــة عـالـيـة بهدف توفير حـالـة مـتـفـردة للراغبني فـي اإلقـامـة واالســــتــــمــــتــــاع بـــالـــنـــقـــوش داخــــــــل الــكــهــف والطبيعة من كل االتجاهات. فـــي حـــديـــث لــــ«الـــشـــرق األوســـــــط» قــال نــــاصــــر الــــــشــــــدوي، الــــبــــاحــــث فــــي الـــتـــاريـــخ واملــهــتــم بــالــســيــاحــة، إن ســيــاحــة الـكـهـوف أعـوام 10 في تهامة بــدأت في الظهور قبل وارتـــفـــعـــت وتــيــرتــهــا واإلقــــبــــال عـلـيـهـا في اآلونــــــة األخــــيــــرة، وأصـــبـــحـــت تــشــكــل هـدفـا لـلـراغـبـ فـــي الـسـيـاحـة الـريـفـيـة واإلقـــامـــة داخل الكهوف، ملا تتمتع به من خصائص طبيعية. وســاعــد مـوقـعـهـا الـجـغـرافـي في نمو هذا النوع من السياحة. وتـكـلـم الــشــدوي عــن تجربته فــي هـذا القطاع حيث جـاء إلـى مسقط رأســه «جبل شـدا» في الباحة بعد رحلة طويلة إلحياء مـزارع العائلة خاصة تلك التي تنتج النب، لـيــقـوم فـيـمـا بــعـد بـتـرمـيـم مــنــزلــه ويتبعه بترميم وتوسيع املساكن الكهفية، موضحا أن هذا العمل كان له ردة فعل إيجابية لدى العامة، ومـن ثم بـدأ يفد إلـى املكان العديد من الشخصيات والسياح، ما انعكس على بـاقـي الـسـكـان الــذيــن قــامــوا بــإعــادة إحـيـاء مزارعهم ومساكنهم بعد أن هُجرت تماما ورحل الناس من الجبل برمته. ومن تلك الواقعة، ومن طلب الكثير من قاطني الجبل تحويل وترميم تلك الكهوف واالهــــتــــمــــام بـــــاألراضـــــي الــــزراعــــيــــة، اخــتــلــف مفهوم ونوع السياحة في املنطقة، كما يقول الشدوي، الذي وصف جبل «شدا األسفل» في منطقة الـبـاحـة بـأنـه إحـــدى أجـمـل الوجهات السياحية في اململكة، وأنـه يستقبل الوفود السياحية مــن مختلف دول الـعـالـم، بــل بـدأ يلقى اهتماما كبيرًا من املكتب االستراتيجي لـتـطـويـر منطقة الــبــاحــة كـغـيـره مــن مناطق الجذب في املنطقة؛ كونه يصلح للكثير من جــوانــب الـتـنـمـيـة الـسـيـاحـيـة طبيعية كانت أو علمية أو ريـاضـيـة، وغير ذلــك مـن أنماط السياحة املختلفة. ويــجـــد الــســائــح غــايــتــه وهــــو يتنقل بني «جبل شــدا»، خاصة عشاق ممارسة رياضة الهايكينغ؛ إذ يعد الجبل من أهم الوجهات املناسبة لهذه الرياضة، وذلك لجمال املـوقـع واعـتـدال املـنـاخ فـي فصلي الـــخـــريـــف والــــشــــتــــاء، إضــــافــــة إلـــــى تــوفــر الـعـديـد مـن املــغــامــرات الـتـي تـقـام وتـكـون عــــامــــ مـــضـــافـــا لــعــمــلــيــة جـــــذب الــســيــاح للكهوف بشكل عام ومكونات الجبل الذي يشتهر بــزراعــة الــ وأنــــواع مختلفة من املحاصيل الزراعية. أحد الكهوف المنتشرة في الباحة بعد أن جرت تهيئته (الشرق األوسط) جدة: سعيد األبيض كهف أبو الوعول الذي اكتُشف مؤخرا من قبل هيئة المساحة الجيولوجية (هيئة المساحة) «فانوس» ينقل الروح اليونانية إلى مُلتقى البحر والجبل اليونان... مهد األولمبياد حين تحط في لبنان تـقـود الــــروح الـيـونـانـيـة الـحـائـمـة في أرجـــاء مـشـروع «فــانــوس» بمنطقة مديار في الدامور الواقع على الساحل اللبناني، إلــــــى الـــحـــمـــاســـة املُـــشـــتـــعـــلـــة فـــــي فـــرنـــســـا، املُــجــســدة بـأوملـبـيـاد بـــاريـــس. الـــرابـــط بني االثنني جذور اليونان. فـ«فانوس» بلونيه األزرق واألبــــيــــض، املـــخـــروقَـــ بــالــزهــري املــــيــــال إلـــــى «الــــفــــوشــــيــــا»، يُـــحـــضِـــر نَـــفَـــس اإلغـــريـــق إلـــى أرض األرز. وملـــا كـــان أصـل األوملـبـيـاد يونانيا أمـكـن روايـــة القصتني لتقاطُع نشأتهما. والدة الـــدورة األولـى 1896 شهد عـام لــألــعــاب األوملــبــيــة الـحـديـثـة فـــي عاصمة الــيــونــان أثــيــنــا، بـعـدمـا اسـتـضـافـهـا حـرم «زيوس» في األوملبيا من القرن الثامن قبل امليالد إلى الرابع امليالدي. حينها، عُرفت بــ«األلـعـاب األوملبية القديمة»، وتجاوزت بُـــعـــدهـــا الـــريـــاضـــي بـــالـــتـــحـــول أيـــضـــا إلـــى سـنـوات، تُقدّم 4 مهرجان ديني، يُقام كل فـيـه األضـــاحـــي والـــقـــرابـــ إلـــى «زيـــــوس»، «إلـه السماء والصاعقة» في امليثولوجيا اإلغريقية، واملُنتَصب تمثاله الشهير في معبده بأوملبيا، بجانب القرابني املُقدمة إلى «بيلوبس» امللك األسطوري ألوملبيا. يــلــتــحــق بُــــعــــد ثـــقـــافـــي مــــــــواز بــشــقَــي الـــريـــاضـــة والـــطـــقـــوس، مُـــجـــسّـــدًا بتخليد نــحــاتــ وشـــعـــراء ومـــؤرخـــ انــتــصــارات الــفــائــزيــن بـــاأللـــعـــاب مـــن خــــ ل الـتـمـاثـيـل والقصيدة. وملا بدأ ممثلو الدول التنافس مـع ممالك الـيـونـان، شكّلت ألـعـاب القوى -آنـذاك- املنافسات الرئيسية في البرنامج املــــؤلّــــف مــــن الــــريــــاضــــات الـــقـــتـــالـــيــة، مـنـهـا املصارعة مثال ومسابقات الخيل. وأسوة بــشــعــور يــتــركــه مـــشـــروع «فــــانــــوس» لــدى الدخول من بابه، يختزل السالم والسكينة، مُستَحْضرًا من الــروح اليونانية، شهدت األلـــعـــاب األوملــبــيــة طـــوال تـاريـخـهـا إرجـــاء الــــنــــزاعــــات بــــ الــــــــــدول، ووقـــــــف األعــــمــــال الـــعـــدائـــيـــة إلـــــى حــــ انـــتـــهـــاء املـــنـــافـــســـات. الشعور بالراحة ينبثق مـن عمق النظرة اليونانية لـأشـيـاء املُــلـحـة مـن أجــل بلوغ غاية سامية ممثلة بسعادة اإلنسان. تـــــــروي رواء الــــــحــــــداد، زوجـــــــة مــالــك مــشــروع «فـــانـــوس»، لـــ«الــشــرق األوســــط»، حكايته. تقول إنـه «املجيء باليونان إلى لــبــنــان». وإذا كـــان الـغـمـوض واألســـطـــورة يكتنفان أصل األلعاب األوملبية، خصوصا مــــا يـــحـــوم حـــــول «هـــــرقـــــل» (هـــيـــراكـــلـــيـــس) ووالــــده «زيـــــوس»، بوصفهما مــن أســ ف األلعاب األوملبية ومؤسسيها، فإن عكسه، أي املباشر والوضوح، يقدمان «فانوسا» إلـــى الــنــاس عـلـى هـيـئـة اســتــراحــة عائلية من وحـي الطابع اليوناني. بالنسبة إلى )Vibes( رواء الحداد، «املسألة متعلقة بالـ ومــــا يــشــعــر بـــه الــــزائــــر. الــبــحــر مـــن جـهـة، والـــجـــبـــل مـــن أخــــــرى، وســــط لـــونَـــي الـعـلـم اليوناني األزرق واألبـيـض، وصــور تُمثل مَعالم البلد، يتيحان االنتقال االفتراضي إلـــــى أرض األوملــــبــــيــــاد األولــــــــى؛ املُــتـحـلـيـة بالتسمية مــن «هـيـراكـلـيـس» نـفـسـه حني أطـــلـــق عــلــى األلــــعــــاب تـسـمـيـة «األوملـــبـــيـــة» وبنى امللعب األوملـبـي تكريما لــ«زيـوس»، ليسير بعد االنـتـهـاء مـن البناء على خط خـطـوة، مُطلقا على 200 مستقيم ملسافة ذلــك تسمية «ســتــاديــون»، لتصبح الحقا وحدة قياس للمسافة. أحبت وزوجـهـا األسـفـار والـغَــرْف من الحضارات. سحرتهما اليونان بتاريخها ونكهات مطبخها، وملا كانا أمام خيارَيْن: توضيب الحقائب والهجرة أو االستثمار في لبنان، غامرا. مشروع «فانوس» مولود حديثا، اتخذ تسميته من األصل اليوناني لـــكـــلـــمـــة «مـــــــنـــــــارة»، املُـــــــــــراد مـــنـــه «الــــســــ م والسكينة الـداخـلـيـة»، فيقصده باحثون عــن اســتــراحــة بـجـانـب الـبـحـر ومِــــن حوله مترًا، تؤكد رواء الحداد 14 منارة بارتفاع أنها «الـوحـيـدة فـي لبنان املمكن تسلقها عبر الساللم اآلمنة، والتقاط الصور ملشهد بـانـورامـي يُظهر طـــول الـسـاحـل اللبناني من الدامور إلى الجنوب». ومن الروح اليونانية، تحضُر راقصات بـــأزيـــاء تـلـك الــبــ د ومـوسـيـقـاهـا، فيقدمن إلــــى اآلتـــــ مـــن أجــــل «الـــشـــعـــور بـإيـجـابـيـة الحياة» عرضا «كما في اليونان». تتدخل «ملسة الزهري»، فتتسلّل إلى طغيان األزرق واألبيض (في الصور املعلقة على الجدران، واملُلتَقطة من معالم يونانية، إلى الديكور وألـــــــوان األبـــــــواب والــــنــــوافــــذ، واملــجــســمــات الــتــي تــحــاكــي الــجــو الـــيـــونـــانـــي)، وتــفــرض نفسها على املشهد. فـ«الشجرة املجنونة» املُسماة «بوغنفيل»، الشهيرة في اليونان، تنتشر في أرجـاء «فـانـوس»، مُتيحة تمدد «الـــفـــوشـــيـــا» نــحــو املـــداخـــل وبـــاتـــجـــاه جــرة ضخمة، على وَقْع موسيقى يونانية هادئة تُشغل طــوال الـوقـت، لتريح املشتاقني إلى لـحـظـة انــســيــاب خــــارج صــخــب اإليــقــاعــات والضجيج من كل صوب. تـــكـــاد تُــجــمــع املــــراجــــع عــلــى أن عــام قبل امليالد هو التاريخ األكثر قبوال 776 لــوالدة األلعاب األوملبية القديمة، بدليل النقوش الخالدة في أوملبيا التي حفرت أسماء الفائزين بالسباقات. لكن الوالدة الحديثة لهذه األلعاب التاريخية تزامنت مع حرب االستقالل اليونانية عن الدولة . لتشهد مـنـذ ذلـك 1821 العثمانية عـــام الـحـ إعـــادة اإلحـيـاء الفعلية. وفــي عام ، استضافت أثينا األلعاب األوملبية 1896 األولـــى، املُــقـامـة برعاية اللجنة األوملبية الــــدولــــيــــة، فــــي مــلــعــب «بـــانـــاثـــيـــنـــايـــكـــو»، ريــاضــيــا. بلغت 241 دولــــة و 14 جـامـعـة حماسة الجمهور أقـصـاهـا، وكــان رائعا أن تحتضن الـعـاصـمـة الـيـونـانـيـة حدثا بهذا الحجم. شعور الحماسة والغبطة تـقـاسـمـه ريـــاضـــيـــون طــالــبــوا بــــأن تـكـون أثـــيـــنـــا دون ســـــواهـــــا مـــــن مــــــدن الـــعـــالـــم، مُضيفة األوملبياد. لكن األمنية اصطدمت بما يُبخرها. الدورة التالية استضافتها بــــاريــــس، خـــاطـــفـــة أنــــظــــار الـــعـــالـــم إلــيــهــا وجــدلــيــاتــه. 2024 لـتـنـظـيـمـهـا أوملـــبـــيـــاد «فــــانــــوس» يــأتــي بــالــيــونــان إلــــى لـبـنـان، واليونان أذهلت العالم بأوملبيادها. «فانوس» يُحضِر نَفَس اإلغريق إلى أرض األرز (تصوير: رواء الحداد) بيروت: فاطمة عبد هللا العناية بالكهوف وترميمها جعالها هدفا للزوار (الشرق األوسط) توفير البنية التحتية لكهوف الباحة أسهم في قيمتها السياحية (الشرق األوسط)

RkJQdWJsaXNoZXIy MjA1OTI0OQ==