issue16700

يوميات الشرق ASHARQ DAILY 22 Issue 16700 - العدد Sunday - 2024/8/18 األحد عاما يشاركون نتاجهم لـ«أول مرة» 30 مبدعون دون الـ بطال «ساليغيا» لبنانية وسوري يختزالن اإلقامة الطويلة في «الصفر» فنانا في معرض باإلسكندرية 14 الفطرة اإلنسانية بأعمال «الخطايا السبع المميتة» تُجسِّد إنسان الحروب على مسرح بيروتي فــي مـحــاولــة الكــتـشــاف أبــعــاد الـفـطـرة اإلنـــســـانـــيـــة، والـــبـــحـــث عــــن جــــــذور الــــبــــراءة فــنــانــا فـــي مـعـرض 14 والــتــلــقــائــيــة، شـــــارك 18 »، املُقامة دورته الـ 30# بعنوان «أول مرة فــي قــاعــات مكتبة اإلســكــنــدريــة، واملُــسـتـمـر من أغسطس (آب) الحالي. 21 حتى جــــمــــيــــع الــــفــــنــــانــــن املُــــــشــــــاركــــــن تـــقـــل عاما، وجـاءت مشاركاتهم 30 أعمارهم عن مـــعـــبِّـــرة عـــن تـــجـــارب مــتــنــوّعــة فـــي مــجــاالت التصوير والنحت والحفر والرسم والخزف والــــتــــصــــويــــر الـــــفـــــوتـــــوغـــــرافـــــي، عــــبــــر رؤى تشكيلية عن بداية الخلق وظهور اإلنسان على األرض. ومن األعمال املُشاركة، ما قدّمه الفنان إبراهيم عوض، مُستخدما خامة الطي، إذ رآهـــا تناسب تماما فـكـرة منحوتاته التي تكشف مالمحها عـن رغبة فـي الـعـودة إلى أصـــل الـحـيـاة عـلـى األرض، والـــخـــ ص من الـتـشـوُّهـات املـتـراكـمـة فــي الـنـفـس البشرية عبر العصور. بـــيـــنـــمـــا صــــــــوّر الــــفــــنــــان إيـــــهـــــاب فـــــراج اإلنــــســــان فـــي أطــــــوار عــــــدّة؛ مــــرة فـــي سعيه لالنعتاق مـن الـقـيـود واالنــطــ ق الكتشاف املجهول، وأخرى في تحرُّكه للحصول على قـــوت يــومــه. وقـــد اسـتـعـان بــصــورة واحـــدة لشخص صنعه من املعدن، فارغ الطول، ذي مالمح حـــادّة، وجعله تــارة محاطا بشبكة عنكبوتية يسعى إلـى تحطيمها، وأظهره تــــــــارة بـــالـــشـــبـــكـــة عـــيـــنـــهـــا، ضـــمـــن وضــعــيــة مــخــتــلــفــة، لـــيـــبـــدو كـــأنـــه خــــــارج عـــلـــى قــــارب يستخدمه في رحلة صيد ليكسب من خالله لقمة عيشه. انـطـلـقـت الــــــدورة األولــــــى مـــن املــعــرض لتجسيد فـكـرة جــديــدة ملـشـروع 2006 عـــام تحتضنه مكتبة اإلسكندرية بعرض أعمال فــنــانــن شـــبـــاب أصـــحـــاب تـــجـــارب حــديــثــة. وهـو يختلف عن معارض الشباب األخـرى بـإعـطـاء مـسـاحـة كـبـيـرة ملـشـاركـن تــتــراوح عاما لعرض تجاربهم 30 و 18 أعمارهم بي باستفاضة، كـأن كـ منهم يحظى بفرصة إقامة معرض فردي خاص به. مــــن األعـــــمـــــال الـــ فـــتـــة أيــــضــــا لـــوحـــات الــــفــــنــــان آدم مــــوســــى بــــالــــلــــونــــن األبــــيــــض واألســـــــــــــود، إذ بـــــــدت شـــخـــصـــيـــاتـــه كـــأنـــهـــا مـنـحـوتـات عـلـى سـطـح األوراق؛ مالمحها بريئة وقد صوّرها بمالبس شعبية كأنها قادمة من زمن قديم، تحاول استعادته من شرفاتها، بينما تنصت إلى مذياع يستعير وجــــوده مــن أثـيـر بــ تــشــوّهــات، بـعـيـدًا عن زمن مواقع التواصل. الـــــروح عـيـنـهـا تــبــدو فـــي لــوحــة أخـــرى صـــــوَّر فــيــهــا مـــوســـى طـــفـــ شــــــاردًا يجلس على كرسي في ساحة، بينما تبدو البيوت مختفية خلف غابة ضبابية تختلط فيها مالمح األشياء والتفاصيل. وإلــى التصوير الفوتوغرافي، تنقلنا أعــــمــــال الـــفـــنـــان أحـــمـــد كـــوتـــه بــواقــعــيــتــهــا، فيصوّر مَشاهد حيّة من العاصمة املصرية، مـنـهـا مــا يُــظـهـر جــمــوع الـــزحـــام فــي محطة ملـتـرو األنـــفـــاق، فـتـبـدو الـشـخـصـيـات كأنها جـــــزر مـــنـــعـــزلـــة، كـــــل مـــشـــغـــول بــنــفــســه. كـمـا يتفاعل الـظـل والـنـور فـي الـلـوحـات، ويترك تأثيراته في مالمح الشخوص. وتـــــبـــــرز أعـــــمـــــال الــــفــــنــــانــــة دعــــــــاء عــيــد الــخــزفــيــة املــبــهــجــة الـــتـــي ركـــــزت فـيـهـا على محبّة الحياة، فتبدو بخفّتها كأنها تطير في فضاء آمـن، أو تنام في حراسة عرائس مــ ئــكــيــة، جـعـلـت مــنــظّــمــي املــــعــــرض، وفــق الدكتور جمال حسني، مدير إدارة املعارض واملـقـتـنـيـات بمكتبة اإلسـكـنـدريـة، يـبـرزون عرضها داخل القسم الخاص بها. قـــــــال حـــســـنـــي لــــــ«الـــــشـــــرق األوســــــــــط»: «تـتـجـاور األعـمـال لتُظهر حـالـة بانورامية تتنوّع في اتجاهات قدّمها فنانون جاءوا مــن مـحـافـظـات مختلفة؛ مــن قـنـا والـقـاهـرة واإلسكندرية والغردقة، وقد حظي كل فنان بمساحة عرض كبيرة تظهر تجربته بشكل ناضج، وتتيح فرصة لرؤيتها بشكل شبه متكامل. ومـن هـذه األعمال ما قدّمته دعاء مجموعات من الفخار امللوَّن». 4 عيد ضمن ولـــــفـــــت إلـــــــى أن «أعــــــمــــــال الـــتـــصـــويـــر الــفــوتــوغــرافــي مــن األبــيــض واألســـــود التي شـــــارك فـيـهـا أحـــمـــد كـــوتـــه تُــظــهــر نـــوعـــا من دراما تتشكّل من تعانُق الضوء والظل الذي تُــظــهــره لـــوحـــات تُـــصـــوّر جـــوانـــب مـــن حـيـاة البشر خالل سعيهم اليومي في القاهرة». مـــــــرَّت مـــشـــهـــديـــات مـــنـــحـــت مــســرحــيــة «ساليغيا» لحظات تألُّق. بطَالها، السوري «ورد» (حـسـن عـــقّـــول) والـلـبـنـانـيـة «رهـــف» (فــــــرح وردانـــــــــي) مـــثَّـــ الـــتـــهـــشُّـــم اإلنـــســـانـــي 7 املُـــغـــلَّـــف بــابــتــســامــات مـــدّعـــيـــة. مـــن خــــ ل مَــشـاهـد، تعبُر «الـخـطـايـا السبع املميتة»، مُبيّنة الـحِــمْــل الكبير خلف أن يحيا املــرء. الـــعـــرض مـشـغـول بــوعــي وجــــــودي؛ نـظـرتُــه نــازفــة إلــى الـحـيـاة إلدراك أنـهـا مُــجــرَّدة من الرحمة. يبرز الهامش املتعلّق بعدم االكتمال بـــوصـــول األشـــيـــاء إلــــى مـنـتـصـف الــطــريــق، حيث تَعْلق أو تُصاب بالجمود. فالعرض (فـــــكـــــرة حــــمــــزة عــــبــــد الــــســــاتــــر وإخــــــراجــــــه، يستضيفه مسرح «استوديو لنب» بمنطقة الـصـنـائـع الـبـيـروتـيـة) يــحــوم لـسـاعـة حـول ما ال يتحقّق، بينما يطوله بعض بوسائل ملتوية. هذه حكاية بشر «بسمنٍ» وآخرين «بـــزيـــت» وفــــق الــلــســان الــشــعــبــي، فـتُــجـسّــد «رهـــف» تكسُّر الحلم أمــام الـواقـع، ليختزل «ورد» االنقباض وحماية الذات املُبالَغ فيها من وحشية الخارج. ال يمنح التخصُّص املسرحي لـ«رهف» امتيازًا ملواجهة عالم متقلِّب، يملك أدوات مـــتـــطـــوّرة لــســحــق إنـــســـانـــه، فــالــشــغــف هنا «لعنة»، والطموح قدرُه التقزُّم. يقول العمل كثيرًا عن انحراف مسار الخطط، والتعوُّد حـــد إعـــ ن الـتـخـلّــي. تـخـل عــن الــيــوم والـغـد والــــعُــــمــــر. وعـــــن الــــضــــوء الـــســـاطـــع؛ بـــجـــرِّه، بـإرادتـه، إلـى إفساح املجال للجو الضاغط وألوانه الداكنة. بحوارات محكية، وأخرى يتو ّها الجسد (تعبيرًا ورقصا)، يتبي أن «الـخـطـيـئـة» مـحـاولـة للنجاة مــن االرتــكــاب األكبر، وهو الحياة نفسها. تتسلَّل أغنيات بي تجسيد «خطيئة» وأخــــــــــــرى، فــــتــــرمــــز «بـــــــ وال شـــــــي» لــــزيــــاد الـــرحـــبـــانـــي لــلــقــبــول بــــاألمــــر الـــــواقـــــع، و«ال تندهي ما في حــدا» بصوت والـدتـه فيروز آلهـات ال تُسمَع، وعالقات مبتورة، واتّكاء خائب، وانتظار يطول. وإذا كانت «الخطايا الـسـبـع املـمـيـتـة» تُــجـسّــد، فــي امليثولوجيا، الـــــغـــــرور والــــكــــبــــريــــاء والــــشــــهــــوة والـــحـــســـد والشراهة والغضب والكسل، وهي أصناف «الــشــرور» وفـظـاظـة الطبع الـبـشـري، فإنها على الخشبة بدت تصوُّرًا إلنسان الحروب والــــوحــــشــــيــــة الــــكــــونــــيــــة، وملـــنـــطـــق اخـــتـــ ل التوازن السائد. اإلنسان املقتول ملائة سبب وبألف «سالح»، لكنه يُكذِّب موته ويتحايل على وجوده. يــمــر «الــقــتــل» بـوصـفـه أحـــد الـخـيـارات املــــطــــروحــــة لـــنـــجـــاة مُـــحـــتَـــمـــلـــة مـــــن تــعــامــل اإلنــــســــان مــــع واقــــــع يُـــفـــضـــي بــــه حــتــمــا إلـــى الجنون. بزعْمِه وسيلة للتخلُّص من مسألة مزعجة، وتغيير معادلة ما، يتسلّل من بي الخطايا لتصدُّر املشهد. تمتلئ كف «رهف» بالدم املسفوك، بينما «ورد» يلتف بصَمْته أمـــام زوجــتــه الـجـانـبـة، معلنا عـجـزه حيال هستيريا مصيرهما. هنا تلتحق املواجهة بسلسلة سبقتها عنوانُها «الفرد في العالم وأحــ مــه املُــبـعـثـرة»؛ فتبلغ ذروة تفجّرها لحظة تـبـادُل الـتُّــهـم، وإسـقـاط ورقـــة التوت األخيرة عن عالقة هشَّمها التردُّد واالختباء والترقيع. كل ما في العرض يدور حول «الجلوس فـــي الــصــفــر» مـــــدّة طــويــلــة، فـــي تـلـك الـرقـعـة املــشــوَّهــة، حـيـث ال حُــــب وال حــيــاة، وحيث يــتــعــذَّر الــحــصــول عـلـى املُــبــتــغــى، فيُمضي املـــــرء عـــمـــرَه بــقــبــول مـــا يُـــعـــارض قـنـاعـاتـه، مُرغَما، خانعا، صامتا، مُحترقا من الداخل وخارجه يتظاهر بالبرودة؛ في تلك الرقعة تقول الخطيئة إنها مطروحة بوصفها ح ًَّ، ويــدّعــي الـتـلـطُّــخ بــالــدم أنـــه انـتـقـام مُحتَمل مـن الـ عـدالـة. فــإذا بصوت فـيـروز «يـا ريت ضوّينا هالقنديل العتيق بالقنطرة»، في ختام املواجهة يُخبر الضحيتي عما فات وانقضى أمره، مُلطّفا بعذوبته خسائرهما الباهظة. يـحـضُــر الــشــام أســــوة بــبــيــروت، أرض بهجة ولـيـل سهر، ثـم مـيـدان نـار مشتعلة، فيذكُر «ورد» ماضيا عتيقا من عمق حاضره املُلتهب. ابنة املسرح «رهف» تعلّق حياتها على خشبة لم تطأها، بعد انصياع لوظيفة حوّلتها سجينة. بيروتها وشامُه، كالهما املـسـرح األكــبــر؛ أو السجن املــريــع. معضلة اإلنـــســـان والـــوطـــن، بـارتـبـاطـهـمـا املـصـيـري وتبعاته الجنائزية، تأبى اكتمال األشياء. يبقى املرء ناقصا ألن أرضه تحترق، أو ألنه غـريـب، أو ضحية، أو رقما بـ جـــدوى. «ال تندهي ما في حدا»، تقول األغنية: «يا قلب آخرتا معك تعّبتني»، تتابع في مالمة وَقْع األلم على العضلة الخافقة. جانب من معرض «أول مرة» (مكتبة اإلسكندرية) إحدى اللوحات ضمن المعرض (مكتبة اإلسكندرية) القاهرة : حمدي عابدين بيروت: فاطمة عبد هللا مزيج غربي وعربي تغنّى بـ«المدينة الساحلية» ختام سلسلة من الحفالت الموسيقية في جدة اُختتمت في املدينة الساحلية جدة (غـــــرب الـــســـعـــوديـــة) سـلـسـلـة الــحــفــ ت املوسيقية الضخمة التي أُقيمت ضمن فعاليات املـوسـم الترفيهي، بمشاركة أملــع نـجـوم املوسيقى العامليي، وسط ألفا من أهالي وزوار 12 حضور تجاوز املـديـنـة الــتــي تُــعــرف بــــ«عـــروس البحر األحمر». وجــــــــاء خــــتــــام ســـلـــســـلـــة الـــحـــفـــ ت التي نظّمتها «مــدل بيست»، الجمعة، بـــمـــشـــاركـــة الـــفـــنـــانـــة األمـــيـــركـــيـــة بـيـبـي ريكسا والهولندي أفروجاك، واملنسق املـــوســـيـــقـــي الــــســــعــــودي عـــلـــي عـــاصـــي، املـــــعـــــروف بــــاســــم «لــــــــــوش»، الـــــــذي بـــدأ هــاويــا، قبل أن 2000 مــشــواره فـي عــام إلـــى مـحـتـرف يـقـوم 2009 يــتــحــوّل فـــي بجوالت وعروض دولية يقدّم فيها إلى محبيه موسيقى «الهاوس» امليلودية. وفــــــي الـــــوقـــــت الــــــــذي نـــبـــضـــت فـيـه 3 جــــدة بـــصـــوت املــوســيــقــى عــلــى مـــــدار أسابيع، حضر الفنان السعودي عبد املجيد الــزايــر، املـعـروف باسم «جيد»، فــــــي األســـــــبـــــــوع الـــــثـــــانـــــي فــــــي ســلــســلــة الــحــفــ ت املــوســيــقــيــة، بــرفــقــة مـواطـنـه املـنـتـج املـوسـيـقـي ســعــود، مـقـدمـا فقرة موسيقية بـ«اللغة اإلنجليزية» شهدت تفاعال كبيرًا من الزوار. ويُــــعــــد الـــــزايـــــر أحــــــد أبـــــــرز فــنــانــي «الـــهـــيـــب هـــــوب» فـــي الـــشـــرق األوســـــط، ويمتلك قــــدرات صـوتـيـة رائــعــة، ولفت األنظار فور طرحه عددًا من اإلصدارات املوسيقية. وقدّم الفنان األميركي جاك هارلو أبرز أغاني ألبومه األخير، في حي قدّم مـنـسـق األغـــانـــي الــســويــدي سـالـفـاتـور غاناتشي مزيجا مـن األغـانـي الغربية والعربية بطابع حماسي تفاعل معها الحضور. وكــــان مـنـسـق األغـــانـــي «شـــاولـــن» افـــتـــتـــح أول الـــحـــفـــ ت املــوســيــقــيــة فـي جــــدة، مـقـدمـا بــاقــة مـــن أفــضــل املـقـاطـع املوسيقية الـتـي تفاعل مـع إيقاعاتها ونـــغـــمـــاتـــهـــا الــــحــــضــــور، فــــي حــــن بـهـر الـفـنـان األمـيـركـي ليل إيـــزي الجماهير بـــأداء موسيقي عكس حيوية وشغفا ال مثيل لهما، وسط تفاعل جماهيري كـبـيـر تـــواصـــل مـــع فــقــرة نـجـم «الـــــراب» األمـيـركـي دون تيليفر، قبل أن يختتم مــنــســق األغـــــانـــــي الــــســــويــــدي أكــســويــل العرض بمقاطع موسيقية التي ألهبت حماس الحضور. يُـــــشـــــار إلــــــى أن مــــســــرح «أونــــكــــس أريــــــــنــــــــا» يُـــــــعـــــــد مــــلــــتــــقــــى لـــلـــفـــعـــالـــيـــات اإلبـــــداعـــــيـــــة الــــــــذي يـــحـــاكـــي املــســتــقــبــل فـــي املــنــطــقــة، ويــــوفّــــر مــســاحــة مـثـالـيـة البتكار وتنظيم واستضافة فعاليات اسـتـثـنـائـيـة وتـــجـــارب فـــريـــدة، ويـمـتـاز بـمـوقـع اســتــراتــيــجــي، ومـــــزود بـأحـدث الـــتـــجـــهـــيـــزات الــفــنــيــة وأفــــضــــل مـــعـــدات الــــصــــوت واإلضـــــــــــاءة، ويـــضـــم مـــواقـــف ألف سيارة، في الوقت الذي 12 تتسع لـ تُــعـنـى فـيـه الـشـركـة الـسـعـوديـة الــرائــدة فـي الترفيه واملوسيقى «مـــدل بيست» بـتـقـديـم املـــواهـــب املـحـلـيـة واإلقـلـيـمـيـة والعاملية ضمن سلسلة الحفالت التي تنظمها. جدة: «الشرق األوسط» الفنان المعروف باسم «جيد» تغنّى بالمدينة الساحلية جدة في فقرته الموسيقية وسط تفاعل جماهيري كبير (الشرق األوسط) حرص زوار وسياح في مسرح «أونكس أرينا» على توثيق لحظات الفرح والسعادة التي يعايشونها مع أجواء الحفالت الموسيقية ونقلها عبر منصاتهم االجتماعية للعالم «جيد» قدّم فقرة موسيقية شهدت تفاعال كبيرا من الحضور (الشرق األوسط) أسهم التنظيم المميّز بسالسة في دخول الجمهور إلى مسرح «أونكس أرينا» (الشرق األوسط) البطالن مثَّال التهشُّم اإلنساني المُغلَّف بابتسامات مدّعية (الشرق األوسط)

RkJQdWJsaXNoZXIy MjA1OTI0OQ==