issue16699

يوميات الشرق ASHARQ DAILY 22 Issue 16699 - العدد Saturday - 2024/8/17 السبت الممثلة اللبنانية الغائبة تؤكد أن شركات اإلنتاج ترتبط بممثلين معيّنين : أرفض كوميديا ال تفي موضوعاتها بالمستوى باتريسيا داغر لـ تغيب املمثلة اللبنانية باتريسيا داغـــــر مــنــذ نــحــو الــســنــتــن عـــن الـسـاحـة الـــفـــنـــيـــة. فـــالـــكـــومـــيـــديـــة صـــاحـــبـــة الــــــدم الخفيف واللدغة الظريفة، عاتبة؛ تلوم شركات اإلنتاج واملحطات على السواء. تـــقـــول لــــ«الـــشـــرق األوســــــــط»: «ال قــــدرات مــاديــة عـنـد الـتـلـفـزيـونـات لتنفيذ فكرة بـرنـامـج كــومــيــدي، وتــفــرض تــأمــن راع إعالني. أسوة بغيري من الزمالء، نعاني الالتقدير واإلهــمــال، فـشـركـات اإلنـتـاج، بــالــتــالــي، ال تــحــتــاج إلــيــنــا، الرتـبـاطـهـا بمجموعة ممثلي محدّدين، تَركَن إليهم غــالــبــا لـلـمـشـاركـة فـــي إنــتــاجــاتــهــا، مما يجعلها تتجاهل مَن يقرع بابها لعرض فــكــرة». لـــدى داغـــر فـكـرة بـرنـامـج ونــص كوميدي مكتوب، وآخر درامي، جميعها محفوظة فـي األدراج، بعدما دقّــت أكثر من باب لم يُفتح. أحدث إطالالتها التلفزيونية كانت عبر برنامج كوميدي مع زميلها املمثل ،2022 الـــلـــبـــنـــانـــي طـــــ ل الـــــجـــــردي عـــــام عرضته قناة «الجديد» بعنوان «مفروم فيك» بعدها تفرّغت لعائلتها، وأطلقت عـــ مـــة أزيـــــــاء خـــاصـــة لـــهـــا بـــاســـم «بــــاد جاما». بالنسبة إليها، األفضل أن تجتهد وتـــحـــفـــر فـــــي الـــصـــخـــر عـــلـــى أن تــزحــف وتقرع األبـــواب من دون جــدوى: «أعتاد على توليد األفــكــار والـبـحـث الــدائــم عن فرص، وإن كانت بعيدة عن الفنّ. أفضّل االنـــكـــبـــاب عـــلـــى الـــعـــمـــل عـــــوض انــتــظــار الــــعــــرض املـــنـــاســـب. أمـــــــارس مــــا أجـــيـــده مــــن دون إتــــاحــــة املــــجــــال أمـــــــام أحـــدهـــم لـلـتـحـكُّــم بـــي كــمــا يـــحـــدُث فـــي الــــفــــنّ». ال تستبعد إطـ لـة قريبة لها فـي برنامج تـعـرضـه قـنـاتـهـا الــخــاصــة عـبـر وسـائـل الــتــواصــل االجـتـمـاعـي: «لــــدي إطـ التـي عبر هـذه املـواقـع، وتحديدًا (تيك تـوك). أصـــبـــحـــت فــــي مـــرحـــلـــة تــســتــوجــب مـنـي القيام بمشروعي. وهـي فكرة تراودني وأدرســهــا بــتــأنٍّ. فتقديم عمل كوميدي لــيــس ســـهـــ ً، ويــتــطــلّــب دراســــــة دقـيـقـة، وقــلــمــا نــاضــجــا غــيــر مـــبـــتـــذل. ولـيُــنـجـز الـشـخـص خـطـوة مـمـاثـلـة، عليه الـتـفـرُّغ لــــهــــا. أنـــشـــغـــل حـــالـــيـــا بـــتـــربـــيـــة أوالدي وبـعـ مـتـي الـتـجـاريـة. لـكـن حـــان الـوقـت ألنــفّــذ فـكـرتـي بـأسـلـوبـي، بــ ضـغـط أو شروط من أحد». يـزعـجـهـا عــلــى الــســاحــة املـسـرحـيـة تـــوجُّـــه بـعـض األعـــمـــال نـحـو الـجـمـهـور: «املـــــســـــرح هـــــو املـــــكـــــان الــــوحــــيــــد الــــقــــادر عــــلــــى جـــــــذب الــــــنــــــاس. يـــزعـــجـــنـــي كــســر بعض املسرحيي هــذه الـقـاعـدة، بحَمْل مسرحيتهم والــتــجــوّل بـهـا فــي مناطق مختلفة. بذلك تتحوّل إلى مسرح جوّال يقصد الجمهور عــوض الـعـكـس». وعن غـيـاب املـسـرحـيـات الـكـومـيـديـة، عموما، تــــوضــــح: «قــــلّــــة مــــن أهـــــل املــــســــرح تـجـيـد كــتــابــة الــكــومــيــديــا. الــبــعــض يستسهل املــــــوضــــــوع ويــــفــــشــــل. هــــــذا هـــــو الــســبــب الـرئـيـسـي لــتــراجــع األعـــمـــال الـكـومـيـديـة تلفزيونيا ومسرحيا». مــن جـيـل الـكـومـيـديـن املـعـاصـريـن، يلفتها الـ«ستاند آب كوميديان» جون أشقر: «أالحظ تميّزه عن غيره بأسلوبه الذكي. أستمتع بمشاهدته في برنامجه (طار الوقت) عبر شاشة (إل بي سي آي)، وأتمنّى أن يحافظ على استمراريته». وتؤكد باتريسيا داغــر أن املُشاهد عامة يتعلّق بالدراما أكثر من سواها. ولــــعــــل اإلنــــتــــاجــــات الــــدرامــــيــــة الـكـثـيـفـة تــســهــم فـــي عــــدم إفـــســـاح املـــجـــال تـمـامـا للكوميديا. تعلّق: «الكوميديا صعبة، وال تستطيع إرضاء أكبر فئة من الناس. أرفــــــض إنــــجــــاز عـــمـــل كـــومـــيـــدي ال تـفـي موضوعاته باملستوى املـطـلـوب، ولكن فـــي اسـتـطـاعـتـنـا أيــضــا تــلــويــن الـــدرامـــا بها. بذلك نلتقي في وسط الطريق لئال نـظـلـم الــصــنــفــن». عـبـر تـصـامـيـم أزيـــاء خاصة بربّات املنازل، قدّمت داغـر فكرة جــــديــــدة: «نــبــعــت مـــن حــيــاتــي الـيـومـيـة وهـي تمثّل األزيــاء املريحة، وتُشبه إلى حــــد كـبـيـر مــ بــس الـــنـــوم، لـكـنـهـا تليق أيضا باملشاوير السريعة واملُباغتة التي تصادف األم في يومياتها». أمـــــا مــــؤخــــرًا، فـــأطـــلّـــت فــــي بــرنــامــج األلــعــاب والتسلية «جــنــون فــنــون» عبر قـنـاة «إل بـي سـي آي»، وتـركـت الصدى الـطـيّــب لـــدى املُــشـاهـد لـطـرافـتـهـا. تـقـول: «إطـ التـي قليلة ضمن برامج حوارية، وأصـــر على بــدل مـــادي أتـقـاضـاه مقابل ذلـك. ولكن تربطني عالقة وطيدة بهذه الـشـاشـة وبمنتج العمل رالـــف معتوق، كــمــا أكــــــن االحـــــتـــــرام والــــحــــب لـلـضـيـوف الذين شاركوني الحلقة». تـــتـــمـــسّـــك بــــعــــدم تــلــبــيــتــهــا دعــــــوات كــثــيــرة: «أبــتــعــد عــن حــفــ ت ال تهمّني، ولكن أحافظ على عالقات قريبة مع زمالء لــي. أفـضّــل االهـتـمـام بعائلتي والـتـفـرّغ ألعمالي». الـيـوم، تهتم باتريسيا داغر عـــامـــا): 14 و 12 بـتـربـيـة ولـــديـــهـــا، (بــــن «يستحقان مني االهتمام واالطّالع على تفاصيل حياتهما. وهــذا املـشـوار قـد ال يـنـتـهـي قـبـل بـلـوغـهـمـا الــعــشــريــن. على األهـــــل مــواكــبــة أوالدهــــــم دائـــمـــا وتـولـيـد عالقة متينة وثقة مشتركة». أطلقت عالمة تجارية لتصميم األزياء خاصة بها (صور باتريسيا داغر) بيروت: فيفيان حداد بالنسبة إلى الممثلة اللبنانية باتريسيا داغر، األفضل أن تجتهد وتحفر في الصخر على أن تزحف وتقرع األبواب من دون جدوى بأمل جذب المشتركين الرقميين وجني األموال بعناوين كاذبة وإعالنات وهمية... «أونيون» تراهن على الصحافة الورقية فــــي اجـــتـــمـــاع األســــبــــوع املـــاضـــي، تصفح كُتّاب موقع صحيفة «أونيون» الــــســــاخــــرة أكــــثــــر الـــقـــصـــص الــوهــمــيــة مـحـاولـن تحديد أي عـنـوان سيجعل الـــــقـــــراء يـــضـــحـــكـــون أكــــثــــر. الـــعـــنـــاويـــن الـخـمـسـة والـــعـــشـــرون جـمـيـعـهـا كـانـت مــزيــفــة بــالــكــامــل، وربـــمـــا تـشـكـل مـــادة دسمة محتملة ملوقع األخبار الساخر. لــــكــــن املــــــازحــــــن وراء تــــلــــك الـــقـــصــص يـــعـــمـــلـــون أيــــضــــا بــــجــــد عــــلــــى تـــجـــربـــة حـقـيـقـيـة فــــي مـــجـــال اإلعــــــــ م، تـجـربـة مــعــاكــســة لــلــعــقــل لــــدرجــــة أنـــهـــا تــبــدو وكأنها نشرت في «أونيون» نفسه. بـدأت «أونـيـون» هـذا األسبوع في توزيع نسخة مطبوعة ألول مـرة منذ أكثر من عقد، وقريبا سيتم توزيعها شـــهـــريـــا عـــلـــى جـــمـــيـــع املـــشـــتـــركـــن فـي املـــوقـــع. هـــذه الــخــطــوة هـــي عــــودة إلـى جذورها بوصفها صحيفة أسبوعية جامعية في أواخر الثمانينات، لكنها أيضا رمـز التجاه متزايد في صناعة اإلعــــ م، مـحـاولـة إيـجـاد طــرق جديدة لجذب املشتركي الرقميي واالحتفاظ بهم. موقع «أونيون» ليس غريبا على الصعوبات التي تواجه قطاع النشر، فقد تتبعت عناوينه االضطرابات في صـنـاعـة اإلعـــــ م عـلـى مــــدار الـسـنـوات الــقــلــيــلــة املــــاضــــيــــة، بــــل وســــخــــرت مـن نفسها في بعض األحيان. الــــنــــســــخــــة املــــطــــبــــوعــــة هــــــي جــــزء مـــــن مـــجـــمـــوعـــة املـــــزايـــــا الــــتــــي تـخـطـط الـــشـــركـــة لـتـقـديـمـهـا لـلـمـشـتـركـن عبر دوالرات 5 اإلنــتــرنــت، الــذيــن يـدفـعـون شــــهــــريــــا، حــســبــمــا قــــــال بــــن كــولــيــنــز، الــرئــيــس الـتـنـفـيـذي لــشــركــة «غــلــوبــال تـــيـــتـــراهـــيـــدرون»، الـــشـــركـــة األم ملـوقـع «أونـــــيـــــون». تُــخــطــط الـــشـــركـــة لـتـقـديـم دعـــــــــــــوات إلـــــــــى حــــــضــــــور املــــنــــاســــبــــات املــــبــــاشــــرة، والــــــوصــــــول إلــــــى أرشـــيـــف صحيفة «أونـــيـــون» لـلـمـواد الـورقـيـة، ورعاية املشاريع التحريرية الطموحة. يــأمــل مــوقــع «أونـــيـــون» فــي الـبـدء بــتــحــقــيــق الــــربــــح فــــي وقـــــت الحـــــق مـن هـــذا الــعــام بـمـسـاعـدة هـــذه اإلضــافــات لالشتراك، وفقا للسيد كولينز، الذي اســـتـــحـــوذت شـــركـــتـــه عـــلـــى املــــوقــــع فـي أبـــريـــل (نـــيـــســـان) املـــاضـــي. فـــي الــوقــت نــفــســه، يـقـلـل «أونــــيــــون» مـــن اعــتـمــاده على أنــواع معينة من اإلعـ نـات. قبل شـــهـــر، تـــوقـــف عـــن تـشـغـيـل اإلعـــ نـــات الـــرقـــمــيـــة مــــن شـــركـــة «تـــــابـــــوال»، وهـــي مــــــورد لـــلـــروابـــط الـــجـــاذبـــة لــ نــتــبــاه. معظم اإلعــ نــات فـي الطبعة الورقية لهذا الشهر -ألجل «آشلي ماديسون»، و«وي وورك»، و«تـــشـــيـــك فــيــل إيــــه»- مــزيــفــة، ولــكــن هــنــاك بـعـض الــعــروض الحقيقية ملوقع «أونيون». أحـــــــد اإلعـــــــ نـــــــات يـــــقـــــول: «إنــــهــــا تــلــك الــســتــرة الــتــي قــمــت بـالـنـقـر على صـــورتـــهـــا مـــــرة واحــــــــدة. لـــقـــد وجـــدنـــا طـريـقـة ملتابعتك إلـــى وســائــل اإلعـــ م املطبوعة أيضا». عـــــلـــــى مـــــــــــدار األعـــــــــــــــوام الــــعــــشــــرة املـــاضـــيـــة، تــغــيــرت مـلـكـيـة «أونــــيــــون» ثــــ ث مــــــرات. تـــم شــــراؤهــــا مـــن شـركـة الــــتــــلــــفــــزيــــون الــــنــــاطــــقــــة بـــاإلســـبـــانـــيـــة «يـــونـــيـــفـــيـــجـــن»، ثــــم الـــنـــاشـــر الــرقــمــي «جي/أو ميديا»، وأخيرًا هذا العام من شركة «غلوبال تيتراهيدرون». وعلى طـول الطريق، كانت هناك تسريحات للعمال، ومـفـاوضـات عـقـود متوترة، وحتى بيع موقع «أونـيـون» الشقيق، املعروف باسم «ذا إيه في كلوب». لكن شخصا 15 املــوظــفــن الــبــالــغ عـــددهـــم يأملون أن يكون األسوأ قد انتهى. تـــــــــحـــــــــت مـــــــلـــــــكـــــــيـــــــة «غـــــــــلـــــــــوبـــــــــال تيتراهيدرون» بقيادة جيف لوسون، أحــــــــد مــــؤســــســــي شـــــركـــــة «تــــويــــلــــيــــو» لــلــتــكــنــولــوجــيــا، تــمــتــعــت الـصـحـيـفـة بـــفـــتـــرة هــــادئــــة نــســبــيــا. قـــــال لـــوســـون إنــــــه بــــــدأ يــــمــــزح مــــع األصــــــدقــــــاء حـــول شــراء «أونــيــون» بعد أن اشـتـرى مـارك بــيــنــيــوف، مـــؤســـس «ســيــلــز فـــــورس»، . في أوائل عام 2018 مجلة «تايم» عام ، تم تقديم لوسون إلى مجموعة 2024 مــهــتــمــة بــــشــــراء «أونــــــيــــــون»، بـــمـــا فـي ذلــــك الــســيــد كــولــيــنــز؛ والـــســـيـــدة ليلى بريلسون، املـديـرة التنفيذية السابقة في «تيك توك»؛ ودانييل سترلي، وهي مديرة تنفيذية لتطوير املنتجات. 600 قــــــال كـــولـــيـــنـــز: «قــــلــــت، لــــــدي دوالر. مَــن يـريـد مساعدتي فــي شـراء هــــذا؟» وأوضــــح أنـــه مـحـظـوظ ألنـــه تم تــقــديــمــه لـلـسـيـد لــــوســــون، «الـشـخـص العادي الوحيد في وادي السيليكون». قال السيد لوسون إنه يأمل في امتالك «أونــــــيــــــون» لــبــقــيــة حـــيـــاتـــه. وقـــــــال إن العمل يمكن أن ينعكس إذا ركــز أوال على إرضـــاء عمالئه الـدافـعـن. وأشـار لـــــوســـــون إلــــــى أنــــــه لـــــم يـــنـــاقـــش شـــــراء «أونـــيـــون» مـع إيـلـون مـاسـك، الرئيس التنفيذي لشركة «تسال»، الذي ناقش فــــي وقـــــت مــــن األوقــــــــات تـــقـــديـــم عـــرض لـشـراء املــوقــع، على الـرغـم مـن حبهما املشترك للسخرية. سيقوم مـوقـع «أونــيــون» بتوزيع نسخته املـطـبـوعـة الـجـديـدة األسـبـوع املقبل في املؤتمر الوطني الديمقراطي في شيكاغو، حيث يقع مقر «أونيون». وقـــــــــــال جـــــــــــــــوردان ال فـــــــلـــــــور، املـــــحـــــرر التنفيذي ملوقع «أونـيـون»، إن التدفق الكبير للصحافيي املؤثرين سيجعل منها فـرصـة مثالية إلطـــ ق النسخة املطبوعة. وأعـرب ال فلور عن أمله في أن تصل الصحيفة املطبوعة إلى جيل جـــديـــد مـــن املـسـتـهـلـكـن الـــذيـــن بــــدأوا بالفعل فـي إظـهـار بعض املـــودة تجاه البدائل التناظرية للمنتجات الرقمية. وقـــــال: «أعــتــقــد أنـــه الـسـبـب نفسه الذي يدفع الفتيان البالغي من العمر عــامــا لـــشـــراء أســـطـــوانـــات الفينيل 18 للمطربة تايلور سويفت، يمكننا أن نقدم لهؤالء الفتيان فكرة أن املنشور املطبوع هو طريقة أكثر ثراء الستهالك اإلعالم». * خدمة «نيويورك تايمز» المطابع المملوكة لشركة «توب ويب» في شيكاغو مستعدة لطباعة أحدث عدد من «أونيون» («توب ويب» - نيويورك تايمز) *واشنطن: بنيامين مولين النسخة المطبوعة هي جزء من مجموعة المزايا التي تخطط الشركة لتقديمها للمشتركين عبر اإلنترنت («توب ويب» - نيويورك تايمز) نسخة قديمة من صحيفة «أونيون» في مقر الشركة بشيكاغو («توب ويب» - نيويورك تايمز) بدأت «أونيون» هذا األسبوع في توزيع نسخة مطبوعة ألول مرة منذ أكثر من عقد، وقريبا سيتم توزيعها شهريا على جميع المشتركين في الموقع

RkJQdWJsaXNoZXIy MjA1OTI0OQ==